Close Menu
    رائج الآن

    ماكرون وستارمر يبحثان تعزيز الأمن وسبل وقف إطلاق النار بأوكرانيا

    الجمعة 11 يوليو 9:20 ص

    «عكاظ» تكشف حقيقة دخول آمال ماهر القفص الذهبي

    الجمعة 11 يوليو 9:06 ص

    عمادة السلك الديبلوماسي ودّعت 6 سفراء

    الجمعة 11 يوليو 8:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ماكرون وستارمر يبحثان تعزيز الأمن وسبل وقف إطلاق النار بأوكرانيا
    • «عكاظ» تكشف حقيقة دخول آمال ماهر القفص الذهبي
    • عمادة السلك الديبلوماسي ودّعت 6 سفراء
    • وزير الاتصالات: المملكة قدّمت مبادرات تشكّل عصر الذكاء الاصطناعي
    • من يعطل اتفاق دمشق وقسد وما احتمالية انهياره؟ محللون يجيبون
    • مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا
    • من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح
    • عام على احتجاجات بنغلاديش: محكمة خاصة تتهم الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خدعة النجوم الخمس.. كيف تقودنا المراجعات الإلكترونية وتؤثر على قراراتنا الشرائية؟
    منوعات

    خدعة النجوم الخمس.. كيف تقودنا المراجعات الإلكترونية وتؤثر على قراراتنا الشرائية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 5:37 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عصرنا الرقمي، أصبحت المراجعات الإلكترونية بمنزلة “عملة ثقة” تؤثر بعمق في قرارات الشراء. إذ يميل المتسوقون اليوم إلى الاعتماد على تقييمات المستخدمين أكثر من الإعلانات التقليدية، خاصة تلك التي تعتمد على نظام النجوم.

    ورغم ما يبدو من أهمية هذه المراجعات، فإن انتشار المراجعات المزيفة أو المبالغ فيها يطرح تساؤلات جدية حول مصداقيتها، ويجعلنا نتساءل: هل تعكس التقييمات الإلكترونية جودة المنتجات فعلا، أم تضللنا في اختياراتنا؟

    قوة المراجعات الإلكترونية

    تشير دراسات عديدة إلى أن المراجعات الإلكترونية لها تأثير ملموس على سلوك المستهلكين. فبحسب مركز أبحاث “شبيغل” في جامعة نورث وسترن، فإن عرض المراجعات يزيد من احتمالية الشراء بنسبة تصل إلى 270%، خاصة بالنسبة للمنتجات ذات الأسعار المرتفعة. كما أن عدد المراجعات يسهم في تعزيز مصداقية المنتج، ويزيد من فرص بيعه.

    لكن التأثير لا يرتبط بعدد المراجعات فحسب، بل بمحتواها. فالمراجعات التي تتضمن تفاصيل دقيقة وتجارب شخصية تكون أكثر تأثيرا من تلك العامة أو المختصرة. كما أن التوازن بين المراجعات الإيجابية والسلبية يمنح المستهلك صورة واقعية، ويساعده على اتخاذ قرار مستنير.

    لماذا نعتمد على آراء الغرباء؟

    رغم أننا غالبا لا نعرف من يكتب المراجعات الإلكترونية، إلا أننا نعتمد عليها بشكل كبير. ويرتبط ذلك بعدة عوامل:

    • الإثبات الاجتماعي: صاغ عالم النفس روبرت سيالديني هذا المفهوم، موضحا أن الناس يميلون إلى تقليد سلوك الآخرين، خصوصا في المواقف غير الواضحة. وعندما نرى منتجا يحظى بمئات التقييمات الإيجابية، نفترض تلقائيا أنه منتج جيد.
    • تأثير تقييمات المستهلكين: في مقالة نُشرت عام 2024 في مجلة “أبحاث المستهلك” التابعة لجامعة أكسفورد، أوضحت الدراسة أن المنتجات ذات التقييمات المرتفعة تجذب عددا أكبر من المشترين، حتى لو كانت المراجعات سطحية، وذلك بسبب ظاهرة “التبعية الجماعية”.
    • قوة السرد القصصي: أظهرت الأبحاث أن المراجعات التي تتضمن قصصا وتجارب شخصية تؤثر أكثر من تلك التي تعتمد على إحصاءات مجردة. في مقال نشر بمجلة “كاليفورنيا مانجمنت ريفيو”، توضح الدكتورة جينيفر آكر، أستاذة التسويق بجامعة ستانفورد، أن السرد القصصي لا يكتفي بجذب الانتباه، بل يرسّخ الرسائل في الذاكرة ويثير الاستجابة العاطفية، مما يجعله أداة تسويقية فعالة تتفوق على مجرد عرض الميزات.

    الوجه الآخر للمراجعات: التزييف والتلاعب

    رغم الفوائد، لا تخلو المراجعات من وجه مظلم. إذ تلجأ بعض الشركات إلى شراء مراجعات مزيفة لتحسين صورتها أو الإساءة لمنافسيها. ووفق تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، فإن نحو 4% من جميع المراجعات الإلكترونية تُعد مزيفة، ما يؤدي إلى تأثير اقتصادي مباشر يتجاوز 152 مليار دولار سنويا.

    ولا يقتصر التلاعب على الشركات، بل يشمل بعض المستهلكين الذين يكتبون مراجعات مضللة طمعا في الحوافز والخصومات. من هنا، تبرز الحاجة إلى وعي نقدي عند التعامل مع التقييمات.

    التأثير النفسي لثقافة التقييم المستمر

    تحولت المراجعات الإلكترونية إلى مصدر ضغط نفسي في الحياة اليومية. وفي مقال نشرته صحيفة “ذا غارديان” البريطانية في أبريل/نيسان 2025، أوضحت أخصائية القلق فيك باترسون أن الطلبات المتكررة لكتابة التقييمات، وقضاء وقت طويل في قراءة تقييمات قبل قرارات بسيطة، تُسبب توترا مستمرا وتغيّرا في تفاعل الناس مع التسوق والخدمات.

    وقد يدفع الهوس بالتقييمات الشركات إلى التركيز على النجوم بدلا من الجودة، عبر تقديم هدايا مقابل تقييمات إيجابية، أو ملء صفحات المنتج بمراجعات قديمة. كما يُستغل التلاعب العاطفي لزيادة التأثير، من خلال قصص مؤثرة مثل: “اشتريته لابنتي المريضة”، ما يضاعف الضغط على المستهلكين ومقدمي الخدمات.

    كيف نحمي أنفسنا من “خدعة النجوم الخمس”؟

    • قارن بين مصادر متعددة: لا تعتمد على موقع واحد فقط. اقرأ تقييمات من مواقع مختلفة للحصول على صورة متوازنة، وركّز على المراجعات التي تتضمن تجارب حقيقية وتفاصيل دقيقة، وتجنب التقييمات العامة أو المقتضبة.
    • ابحث عن التوازن: وجود بعض المراجعات السلبية لا يعني بالضرورة أن المنتج سيئ، بل قد يكون دليلا على مصداقية التقييمات. ركّز على الشكاوى المتكررة بدلا من الآراء الفردية.
    • كن واعيا للتلاعب: تحقق من تاريخ المراجعين، وراقب نمط اللغة والتوقيت، وتجنّب الحسابات التي تراجع منتجات من شركة واحدة فقط.
    • استخدم أدوات التحقق: اعتمد على أدوات مثل Fakespot وReviewMeta التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل المراجعات وكشف المزيف منها.
    • اعتمد على تجربتك الشخصية: بعد إجراء البحث والتحقق، يبقى قرار الشراء في النهاية شخصيا. تجاربك واحتياجاتك الفعلية قد تكون أفضل معيار للحكم.

    رغم أن المراجعات الإلكترونية أصبحت أداة قوية في قرارات الشراء، فإن الوعي بالمخاطر المرتبطة بها ضروري. من خلال التحليل النقدي والتأكد من مصداقية المصادر، يمكننا الاستفادة منها دون الوقوع في فخ “خدعة النجوم الخمس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الخطوط السعودية تتصدر قائمة أكثر العلامات التجارية الموصَى بها في المملكة

    كمين دموي في خان يونس.. انهيار مبنى مفخخ على قوة إسرائيلية وخسائر بشرية

    مساعد وزير الدفاع يبحث تعزيز التعاون مع رئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية

    لماذا ينصح خبراء التغذية بدمج الشوكولاتة الداكنة مع وجبة الإفطار؟

    رئيس الأبحاث في «الراجحي المالية»: سوق الأسهم السعودية سيتجاوز 11,800 نقطة بنهاية 2025

     35.3 مليون نسمة إجمالي عدد سكان المملكة لعام 2024

    إعلامي رياضي: مشاركة الهلال في مونديال الأندية كانت بمستوى فاخر ومشرّف

    المرور: ضبط 2392 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن «ذوي الإعاقة»

    مجموعة السعودية تتصدر قائمة شركات الطيران عالمياً في انضباط مواعيد الرحلات لشهر يونيو 2025.

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «عكاظ» تكشف حقيقة دخول آمال ماهر القفص الذهبي

    الجمعة 11 يوليو 9:06 ص

    عمادة السلك الديبلوماسي ودّعت 6 سفراء

    الجمعة 11 يوليو 8:39 ص

    وزير الاتصالات: المملكة قدّمت مبادرات تشكّل عصر الذكاء الاصطناعي

    الجمعة 11 يوليو 8:35 ص

    من يعطل اتفاق دمشق وقسد وما احتمالية انهياره؟ محللون يجيبون

    الجمعة 11 يوليو 8:20 ص

    مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا

    الجمعة 11 يوليو 8:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح

    الجمعة 11 يوليو 8:05 ص

    عام على احتجاجات بنغلاديش: محكمة خاصة تتهم الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية

    الجمعة 11 يوليو 7:48 ص

    النائب العام: نقل عدد من أعضاء النيابات الجزئية والتخصصية الكويتيين إلى النيابة الكلية

    الجمعة 11 يوليو 7:38 ص

    للمرة الثالثة خلال عام.. مطار الملك خالد الدولي الأول عالمياً في الالتزام بمواعيد الرحلات

    الجمعة 11 يوليو 7:34 ص

    صور أقمار اصطناعية تظهر حجم أضرار حرائق الساحل السوري

    الجمعة 11 يوليو 7:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟