Close Menu
    رائج الآن

    من يعطل اتفاق دمشق وقسد وما احتمالية انهياره؟ محللون يجيبون

    الجمعة 11 يوليو 8:20 ص

    مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا

    الجمعة 11 يوليو 8:19 ص

    من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح

    الجمعة 11 يوليو 8:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • من يعطل اتفاق دمشق وقسد وما احتمالية انهياره؟ محللون يجيبون
    • مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا
    • من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح
    • عام على احتجاجات بنغلاديش: محكمة خاصة تتهم الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية
    • النائب العام: نقل عدد من أعضاء النيابات الجزئية والتخصصية الكويتيين إلى النيابة الكلية
    • للمرة الثالثة خلال عام.. مطار الملك خالد الدولي الأول عالمياً في الالتزام بمواعيد الرحلات
    • صور أقمار اصطناعية تظهر حجم أضرار حرائق الساحل السوري
    • أحمد المُلّا توأم حياة بين جُملتين..
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي
    ثقافة

    شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 2:09 م2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حياة الفنانة شجون تتراكم الحكايات على هيئة مشاهد متقطعة ومؤسفة، تبدأ من ابتسامة طفلة على الشاشة، ولا تنتهي عند سقوط صامت في دهاليز المخدرات. لم تكن مجرد فنانة عرفت طريق المجد باكراً، بل حكاية إنسانية غائرة في الجرح، تتداخل فيها الأضواء بالظلال، وتتقاطع فيها الهوية مع الخذلان.

    ولدت شجون أو «شوجي» بلا أوراق تثبت نسبها، لأبوين مجهولين ظالمين، لكنها كانت تحمل موهبة صافية، فبرزت منذ أن كانت في السادسة من عمرها كمقدمة برامج أطفال، قبل أن تشق طريقها الفني الحقيقي عام 2002 في مسلسل «ثمن عمري». غير أن المسلسل الأشد قسوة لم يكن على الشاشة، بل كانت حلقاته قد بدأت في حياتها الخاصة التي عاشت فصولها خلف أبواب دور الرعاية.

    فحين كانت تبلغ الثالثة عشرة عادت فجأة إلى دار الأيتام التي خرجت منها وهي طفلة. حدث لا يحتمله الكبار الطاعنون في الحياة، فكيف بطفلة كانت تنعم باستقرار عائلي وحضن دافئ تلاشى فجأة.

    لم يكن الأمر زيارة عابرة أو قراراً مؤقتاً؛ بل كانت لحظة انكشاف الأصل: «أنتِ لقيطة.» الكلمة التي طُعنت بها شجون لم تكن مجرد وصف، بل كانت شبحاً طاردها في كل زاوية من زوايا حياتها. قبل أن تفهم معنى المصطلح فهمت أنه كفيلٌ بإسقاط كل ما ظنّت أنه استقرار، عائلة، حب، انتماء، ونجومية.

    تقول إنها عرفت الحقيقة مبكراً، وقررت أن تتماسك، إلا أن أعوام ما بعد هذا الاكتشاف لم تكن سهلة، بل امتلأت بانكسارات متتالية، أولها خطوبتها من مدير أعمالها التي انتهت فجأة بعد أن اكتشفت زواجه من أخرى دون علمها، مروراً بتعليقات قاسية في الوسط الفني، وكواليس لا ترحم، ومحيط لا يغفر لها نسباً لم تختَره.

    كانت تحاول أن تبتسم أمام الكاميرا، أن تضحك كما يليق بـ«شوجي» الفتاة المرحة المحبوبة، لكنها كانت تبكي في داخلها بكاءً طويلاً مؤجلاً. حتى جاء يومٌ اعترفت فيه أمام العالم، في مقطع على «إنستغرام» حملته دموعها وشفاهها المرتجفة، قائلة: «أنا ابنة الشؤون.. لقيطة». لم يكن إعلاناً للصدمة، بل لحظة انعتاق. أرادت أن تقول لكل من أوجعها: لقد كسرتموني، لكنني أتكلم الآن.

    هذه الاعترافات لم تكن انتصاراً بقدر ما كانت صيحة استغاثة. امرأة ظلت تحاول أن تكون قوية، رغم أن الحياة منحتها كل مقومات الانهيار. لم تكن قصة نجاح فقط، بل قصة خذلان مستمر، من عائلة هجرتها، ومجتمع نبذها، ووسط فني التهم ما تبقى من صبرها.

    انتهى المطاف بشجون –كما تناقلت وسائل الإعلام– في قبضة الإدمان. وكأن كل الأوجاع الماضية وجدت ملاذها في هذا الطريق المظلم. لكن السؤال الذي لا يزال يتردد بصوتها المبحوح: هل كانت هذه نهاية حتمية، أم ضحية تنمّر صامت وقاتل؟ إن شجون ليست فقط ابنة ظروف خاصة، بل ضحية سلسلة من الضغوط النفسية والاجتماعية والإنسانية، حاصرتها منذ مراهقتها، وجرفت في طريقها كل محاولاتها للثبات. كانت الموهبة وحدها لا تكفي. كانت الابتسامة على الشاشة تخفي ما لا يُقال.

    ربما ستعود، وربما لا. لكن الأكيد أن قصة شجون، كما روتها هي بدموعها، ليست حكاية لقيطة، بل مرآة عاكسة لوسط فني فشل في احتضانها.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح

    أحمد المُلّا توأم حياة بين جُملتين..

    حين ينسحب الظّلّ ولا تغيبُ الشمس (!)

    جمعية الأدب المهنية تقاوم الانتقادات بإثبات الذات

    عائشة البصري: تعدُّد الأجناس إثراء.. وتنقُّلي بين السرد والشعر ليس خللاً

    بعد منعها من «عين الحلوة».. «عكاظ» تكشف تفاصيل «حدوتة» شيرين مع فضل شاكر

    حبس نجل محمد رمضان مع إيقاف التنفيذ في واقعة اعتداء

    وفاة المطرب الشعبي محمد عواد.. إثر أزمة قلبية مفاجئة

    من داخل المستشفى.. بسمة وهبة: استأصلت المرارة وأخضع للعلاج

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا

    الجمعة 11 يوليو 8:19 ص

    من يعيد لنا الحكواتي في المقاهي الأدبية والمسارح

    الجمعة 11 يوليو 8:05 ص

    عام على احتجاجات بنغلاديش: محكمة خاصة تتهم الشيخة حسينة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية

    الجمعة 11 يوليو 7:48 ص

    النائب العام: نقل عدد من أعضاء النيابات الجزئية والتخصصية الكويتيين إلى النيابة الكلية

    الجمعة 11 يوليو 7:38 ص

    للمرة الثالثة خلال عام.. مطار الملك خالد الدولي الأول عالمياً في الالتزام بمواعيد الرحلات

    الجمعة 11 يوليو 7:34 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    صور أقمار اصطناعية تظهر حجم أضرار حرائق الساحل السوري

    الجمعة 11 يوليو 7:18 ص

    أحمد المُلّا توأم حياة بين جُملتين..

    الجمعة 11 يوليو 7:04 ص

    محاولات اغتيال ترمب تعود للواجهة.. وجهاز الخدمة السرية الأمريكي يوقف 6 من أفراده

    الجمعة 11 يوليو 7:02 ص

    محادثات كوالالمبور.. روبيو يضع شرطه للافروف: خطة واضحة لإنهاء الحرب

    الجمعة 11 يوليو 6:47 ص

    الجابر استقبل الأعضاء الجدد بمجلس محافظة الأحمدي

    الجمعة 11 يوليو 6:37 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟