Close Menu
    رائج الآن

    أكثر 10 شعوب بالعالم استهلاكًا للخيار.. والأردن والمغرب ضمن كبار المُصدّرين

    الأحد 20 يوليو 10:57 ص

    دوافع تعليق الرقابة الأميركية بسيناء وتداعياتها على إسرائيل

    الأحد 20 يوليو 10:56 ص

    حبس مصرفييْن ليبييْن بسبب الكسب غير المشروع

    الأحد 20 يوليو 10:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أكثر 10 شعوب بالعالم استهلاكًا للخيار.. والأردن والمغرب ضمن كبار المُصدّرين
    • دوافع تعليق الرقابة الأميركية بسيناء وتداعياتها على إسرائيل
    • حبس مصرفييْن ليبييْن بسبب الكسب غير المشروع
    • «الأونروا»: إسرائيل تجوّع مليون طفلٍ في غزة
    • خوفٌ ونومٌ متقطع في محطات المترو.. هكذا تعيش كييف ليالي الحرب الروسية
    • عضو بـ «الشورى»: زيارة وفد رجال الأعمال السعودي إلى سوريا خطوة استثمارية مهمة
    • «الشؤون الإسلامية» تشارك في اجتماع لجنة «الأوقاف» الخليجية
    • إغلاق النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات.. اليوم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عودة “التكية الإسلامية”.. مشروع اجتماعي يثير الجدل في مصر | أسلوب حياة
    منوعات

    عودة “التكية الإسلامية”.. مشروع اجتماعي يثير الجدل في مصر | أسلوب حياة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 11:55 م2 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القاهرة- في خطوة تهدف إلى التخفيف من معاناة الفئات الأكثر احتياجا، أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، الدكتورة مايا مرسي، عن دراسة لإحياء مشروع “التكية الإسلامية” برؤية عصرية، باعتبارها أحد الحلول المستدامة لدعم الفقراء والمحتاجين في المجتمع.

    ويهدف المشروع إلى تقديم وجبات غذائية مجانية يوميا للفئات التي تعاني فقرا مدقعا أو تفتقر لمصدر دخل ثابت، وذلك بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية، وتحت رقابة تضمن الكفاءة والشفافية الكاملة في تقديم الخدمات.

    وزيرة التضامن الاجتماعي تستقبل وزير الأوقاف .. ويبحثان تعزيز سبل التعاون والتنسيق في دعم مبادرات وبرامج الحماية الاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا https://t.co/xGZ0iN2IVU
    تطبيق IDSC
    https://t.co/WlCCjCits5 pic.twitter.com/IX8ng4c0hU

    — مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار (@EgyptCabinet) July 9, 2025

    وأوضح الدكتور محمد العقبي، مساعد الوزيرة للاتصال الإستراتيجي والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، أن تصريحات الوزيرة جاءت بعد نجاح مبادرة “أهل الخير للإطعام” خلال شهر رمضان الماضي، والتي أثمرت عن توزيع أكثر من 52 مليون وجبة، بالتعاون مع عدد من الجهات المجتمعية.

    وأشار إلى التشابه في الهدف بين المبادرة وفكرة “التكية” التاريخية، قائلا إن “هناك تشابها كبيرا بين فكرة الإطعام وتقديم الوجبات الساخنة والوجبات الطيبة المعدة باهتمام سواء لغير القادرين أو الأسر الفقيرة أو غيرها، هو نفس الدور تقريبا الذي كانت تقوم به التكية، لذا حدث الربط بين المفهوم التاريخي للتكية، وما طرحته الوزيرة”.

    وأكد أن تنفيذ المشروع الضخم يتطلب تنسيقا وشراكة مع جميع أجهزة الدولة والوزارات لضمان نجاحه، مضيفا: “ننسق مع وزارات التنمية المحلية والصحة والأوقاف، لأننا سنحتاج إلى استخدام عديد من الأماكن التابعة للأوقاف، في النهاية، نحن لا نعد مشروعا للوزارة لكن خدمة للمواطن المصري، والمرجو من كل هذا الجهد هو رضا المواطن”.

    إعلان الوزيرة أعاد إلى الواجهة تساؤلات حول مفهوم “التكية” وأصولها التاريخية، كما فتح الباب أمام نقاشات واسعة بشأن جدوى المشروع وآلية تطبيقه، ومدى ملاءمته لمتطلبات التنمية الحديثة.

    التكية
    كما كنت حازمًا في رفضي القاطع لعودة الكتاتيب، فإنني اليوم أُعلن تأييدي الكامل لعودة التكايا.

    د. مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، اعلنت عن مقترح لإحياء نموذج “التكية”، هذا الإعلان بعث لفكرة خيرية متجذرة في الضمير الاجتماعي لمصر، تعود أصولها إلى العصر المملوكي.

    ما هي… pic.twitter.com/uEs8CDd8KF

    — Rashad Hamed (@rashadhamed) July 7, 2025

    مقاربات جديدة لمعالجة الفقر

    من جانبه، اعتبر الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن تفاقم معدلات الفقر في المجتمعات يتطلب حلولا مستدامة لا مؤقتة، معتبرا أن طرح فكرة التكية يأتي ضمن هذه المحاولات. لكنه في الوقت نفسه أبدى تحفظه الشديد على المشروع، مشيرا إلى أنه يحمل “فشلا ضمنيا” في مضمونه، لا سيما من خلال تسميته.

    وفي حديث للجزيرة نت، شدد هندي على ضرورة تجنب الصبغة الدينية في مثل هذه المشاريع الاجتماعية، لافتا إلى أن المسيحية أيضا لها مبادرات ومؤسسات خيرية نشطة تخدم الفئات الفقيرة منذ عقود.

    موروث ثقافي

    ورأى هندي أن اسم “التكية” نفسه يرتبط في الوعي الشعبي المصري بجلسات الذكر الصوفية والانقطاع عن العمل، وهو ما لا يتماشى مع المفاهيم المعاصرة التي تشجع على العمل والإنتاج، مضيفا: “هذا الموروث الثقافي غير محفز، ولا يتماشى مع التنمية التي ننشدها”.

    وأشار إلى أن دعم الفقراء لا ينبغي أن يقتصر على تقديم الطعام، بل يجب أن يترافق مع خطط لتعليمهم وتأهيلهم وتوفير فرص عمل لهم، وهو ما يتوافق مع توجه الدولة نحو التنمية المستدامة. وأضاف: “المطلوب رفع قيمة الدعم التمويني، وزيادة مخصصات برنامج تكافل وكرامة، إلى جانب مشاريع تنموية حقيقية تعزز من كرامة الإنسان”.

    واختتم تصريحاته مؤكدا دعمه أي مبادرة تستهدف الفئات المهمشة، لكنه دعا إلى اعتماد أساليب حديثة، مثل التقديم الإلكتروني للطلبات بدلا من الوقوف في طوابير انتظار المساعدة، بما يحفظ كرامة المحتاج.

    من جانبه، دعا الدكتور عبد الرحيم ريحان، خبير الآثار وعضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إلى إعادة توظيف التكايا بوصفها كيانات اجتماعية وخدمية، مشيرا إلى أنها كانت ملاذا للفقراء وعابري السبيل، قبل أن تتحول في مراحل لاحقة إلى مراكز للذِكر الصوفي فقط.

    وبيّن ريحان -في حديث للجزيرة نت- أن التكية تعد من المنشآت الدينية المهمة التي تعود إلى العصر العثماني، إذ نشأت في الأناضول وامتدت إلى ولايات الدولة العثمانية، وكذلك في سلطنة مغول الهند وما قبل الدولة الصفوية في إيران.

    وأضاف أن التكايا كانت في البداية مخصصة لإقامة المتصوفة المنقطعين للعبادة، لكنها أدت لاحقا وظائف أخرى، مثل تطبيب المرضى، وهو الدور الذي كانت تضطلع به البيمارستانات في العصرين الأيوبي والمملوكي بمصر قبل أن يضمحل دورها مع دخول العثمانيين.

    وأشار إلى أن كلمة “تكية” أصلها فارسي وتعني “مكان الاستراحة” أو “الدعامة”، وقد تطور دورها لاحقا لتكون مأوى للفقراء والمسافرين، بل وحتى المحتضرين، وكانت تمول غالبا من أوقاف خاصة أو تبرعات من كبار الدولة.

    دعم الفقراء

    وأوضح ريحان أن التكايا في العصر العثماني تحولت إلى مأوى للعاطلين عن العمل، خاصة من المهاجرين العثمانيين إلى الولايات الغنية مثل مصر والشام، وكان يطلق على سكانها اسم الدراويش، حيث كانوا يعيشون على المخصصات الشهرية التي تصرف لهم من التكية.

    وأشار إلى أن الإنفاق على التكايا كان يتم من خلال أوقاف خصصها سلاطين آل عثمان وأمراء المماليك وكبار المصريين، لتوفير سكن ومعيشة لروادها، مما جعل منها منظومة متكاملة للرعاية الاجتماعية.

    وفي ضوء ذلك، يرى ريحان أن إعادة إحياء التكايا برؤية معاصرة لا يتعارض مع التوجه التنموي، شرط أن يعاد تأطيرها لتواكب معايير الشفافية والعدالة الاجتماعية، وتفتح أمام الجميع دون تمييز ديني أو طبقي، بحيث تصبح جزءا من شبكة حماية مجتمعية أوسع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عضو بـ «الشورى»: زيارة وفد رجال الأعمال السعودي إلى سوريا خطوة استثمارية مهمة

    لبحث التعاون الاقتصادي.. وفد استثماري سعودي يلتقي الرئيس السوري  

    زيلينسكي يعلن عن جولة محادثات جديدة الأسبوع المقبل

    بالفيديو.. إنسيابية الحركة المرورية على طريق الملك فهد بالرياض

    ملتقى الصحة العالمي بالرياض: 2000 جهة و500 متحدث

    "قصبة المضمار" بمحافظة بدر الجنوب إرث تاريخي يعود لأكثر من 300 عام

    السعودية تفوز بـ7 جوائز في أولمبياد الرياضيات والمعلوماتية

    المنتخب السعودي يشارك في أولمبياد الفيزياء الدولي 2025 بفرنسا

    إحياء فن القط العسيري: برنامج للحفاظ على التراث السعودي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دوافع تعليق الرقابة الأميركية بسيناء وتداعياتها على إسرائيل

    الأحد 20 يوليو 10:56 ص

    حبس مصرفييْن ليبييْن بسبب الكسب غير المشروع

    الأحد 20 يوليو 10:55 ص

    «الأونروا»: إسرائيل تجوّع مليون طفلٍ في غزة

    الأحد 20 يوليو 10:38 ص

    خوفٌ ونومٌ متقطع في محطات المترو.. هكذا تعيش كييف ليالي الحرب الروسية

    الأحد 20 يوليو 10:22 ص

    عضو بـ «الشورى»: زيارة وفد رجال الأعمال السعودي إلى سوريا خطوة استثمارية مهمة

    الأحد 20 يوليو 10:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الشؤون الإسلامية» تشارك في اجتماع لجنة «الأوقاف» الخليجية

    الأحد 20 يوليو 10:14 ص

    إغلاق النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات.. اليوم

    الأحد 20 يوليو 10:09 ص

    نيزك الزبرجد الجزائري.. عمره 2.5 مليار سنة ويعيد كتابة تاريخ القمر

    الأحد 20 يوليو 10:04 ص

    ألمانيا تعيد تسليح جيشها دون سقف إنفاق بين تفاؤل اقتصادي ومخاوف تمويلية

    الأحد 20 يوليو 9:56 ص

    أفول الهيمنة الأميركية.. صعود الصين والمأزق في الشرق العربي والإسلامي

    الأحد 20 يوليو 9:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟