Close Menu
    رائج الآن

    محاكمة وزيرة فرنسية و«غصن» بتهم فساد وسوء استخدام السلطة

    الثلاثاء 22 يوليو 10:40 م

    في أول تعليق لها بعد الوفاة.. هند صبري: ماتت أمي وتوقف الوقت

    الثلاثاء 22 يوليو 10:39 م

    رئيس مجلس النواب الأمريكي: لا عقوبات على روسيا قبل انقضاء مهلة الـ50 يوماً

    الثلاثاء 22 يوليو 10:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محاكمة وزيرة فرنسية و«غصن» بتهم فساد وسوء استخدام السلطة
    • في أول تعليق لها بعد الوفاة.. هند صبري: ماتت أمي وتوقف الوقت
    • رئيس مجلس النواب الأمريكي: لا عقوبات على روسيا قبل انقضاء مهلة الـ50 يوماً
    • بانتظار توقيع بوتين.. البرلمان الروسي يقر قانونًا لمعاقبة البحث عن محتوى “متطرف” على الإنترنت
    • إحباط تهريب 18 كيلوجرامًا من الحشيش في جازان
    • الشيباني والسفراء يبحثون الوضع ووفد أممي لنقل المحتجزين
    • امير جازان يلتقي أهالي العيدابي ويطلع على المشاريع التنموية
    • الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فقدان المأوى يجبر النازحين من غزة على صناعة خيامهم بأنفسهم
    سياسة

    فقدان المأوى يجبر النازحين من غزة على صناعة خيامهم بأنفسهم

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 يناير 9:46 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- حينما نزح يوسف إبراهيم من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة إلى مدينة رفح في أقصى الجنوب، قبل 12 يوما، توقّع أن يجد خياما جاهزة لإيواء أسرته المكونة من 21 شخصا.

    لكنه فوجئ بواقع صعب وقاسٍ للغاية، حيث لم يجد أحدا يقدم له أي خدمة، واضطرت الأسرة إلى المبيت في العراء وسط البرد القارس.

    وبعد مرور أكثر من أسبوع من الانتظار، ودون أن تلوح في الأفق أي بوادر لمساعدة العائلة على توفير مأوى، قرر يوسف البدء في صناعة خيمته بنفسه وعلى نفقته الخاصة، فاستدان بعض المال من والد زوجته، واشترى من السوق خشبا ومسامير إضافة إلى نايلون وشوادر (غطاء بلاستيكي سميك) لتغطية الخيمة.

    توجد أسرة يوسف في منطقة “مواصي رفح” المحاذية للشريط الحدودي مع مصر والتي تضم -وفق بعض التقديرات- حوالي 300 ألف نازح، من بين أكثر من مليون شخص لجؤوا إلى المدينة التي يبلغ عدد سكانها قبل اندلاع الحرب قرابة 250 ألف نسمة.

    مأساة مضاعفة

    وبدأ مئات الآلاف من النازحين بالوصول إلى رفح مع بدء الهجوم البري الإسرائيلي على خان يونس مطلع شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي؛ وزادت أعدادهم مع بدء الهجوم البري على محافظة وسط القطاع قبل حوالي أسبوعين.

    وكان رئيس بلدية رفح أحمد الصوفي قد قال -في حوار سابق للجزيرة نت- إن منطقة المواصي تفتقر للبنية التحتية، ولا يوجد بها صرف صحي أو أي مرافق حيوية.

    ولا يختلف حال أسرة يوسف عن عشرات الآلاف من النازحين الذين يضطرون إلى صناعة خيامهم بأنفسهم، ما يزيد من حجم المأساة التي يواجهونها.

    وبإمكان الزائر لمدينة رفح أن يلاحظ بسهولة أُسرا كثيرة وهي تصنع خياما بسيطة على الأرصفة وقرب المراكز الصحية والمدارس، وفي الأراضي الفارغة، كي تأويها.

    ولا يمتلك يوسف -الحاصل على بكالوريوس في المحاسبة- خبرة سابقة في صناعة الخيام، لكنه اجتهد في تجهيزها وفق نصائح جيرانه النازحين.

    واضطرت عائلته للنزوح من النصيرات إلى رفح تحت تهديدات جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي أمر سكان مساحات واسعة من المحافظة الوسطى -وخاصة مخيمات البريج والنصيرات والمغازي- بمغادرة منازلهم.

    ويشكو يوسف من التكلفة العالية والإرهاق الذي يسببه تجهيز الخيمة، في ظل الأوضاع المعيشية القاسية التي يحياها سكان قطاع غزة منذ أكثر من 90 يوما.

    وقال للجزيرة نت بينما كان منشغلا في تركيب أخشاب الخيمة إنه تقدم بطلبات لمؤسسات إغاثية لمنحه خيمة تأوي أسرته، لكنهم طلبوا منه “انتظار الدور”، فاضطر الى اتخاذ قرار صناعة الخيمة بنفسه.

    إبراهيم أبو لبدة صنع هيكل خيمته بتبرع من فاعل خير لكنه عاجز عن إكمالها ولذلك ينام في العراء (تصوير-ياسر البنا)

    معاناة وعجز

    ويضيف يوسف “لا أستطيع الانتظار أكثر، مر 12 يوما ونحن في العراء وسط البرد في فصل الشتاء، استلفت مالا واشتريت خشبا ونايلونا وبدأت في صناعة الخيمة بمالي حتى نُدبر أمورنا، الله يعلم بالحال”.

    وحول تكلفة صناعتها، يقول “الأخشاب والشادر والمواصلات كلفتني حوالي 7 آلاف شيكل (قرابة 1930 دولارا)، فنحن عائلة كبيرة تتكون من 4 أُسر، ونحتاج خيمة واسعة”.

    ويشكو مما أسماه “غياب العدالة في توزيع الخيام”، لكنّ المؤسسات الإغاثية تقول إن حجم احتياجات النازحين أكبر من قدراتها.

    وتشير تقديرات السلطات المحلية في غزة ومنظمات دولية إلى أن 85% من الغزيين أصبحوا نازحين بعيدا عن منازلهم ومناطق سكنهم، منهم نحو مليون فلسطيني لجؤوا إلى مدينة رفح، منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    وتعبيرا عن حالة العجز التي يشعر بها، يقول يوسف “لا نعرف ماذا نفعل ولا إلى أين نتوجه”.

    إلى جوار يوسف، ينتظر إبراهيم أبو لبدة مَن يمد له يد المساعدة لإكمال خيمته. وقبل أسبوع، نصب أبو لبدة هيكل الخيمة من ألواح خشبية حصل عليها من “فاعل خير”، لكنه غير قادر على كسوتها بالغطاء البلاستيكي.

    ويقول أبو لبدة للجزيرة نت “أنام أنا وأخي في العراء من أسبوعين، ونساؤنا وأطفالنا ينامون كضيوف في خيمة عند أقارب لنا”.

    ويضيف “أنتظر من يساعدني على شراء شادر ونايلون كي أكمل الخيمة، لا يوجد عندي فراش، أخذت فرشة وأغطية من فاعل خير لي ولأخي، نحن نموت من البرد، والآن ننتظر فرج ربنا”.

    الطبيب أحمد جندية اشترى خيمة بقيمة ألف شيكل (270 دولارا) لإيواء أسرته (تصوير-ياسر البنا)

    نزوح وفاقة

    واختار الطبيب أحمد جندية، أخصائي جراحة المسالك البولية، أن يشتري خيمة جاهزة، بمبلغ ألف شيكل (حوالي 270 دولارا) لإيواء أسرته.

    ويعمل بعض الأشخاص على صناعة خيام جاهزة لبيعها للأسر النازحة.

    ونزحت عائلة “جندية” عدة مرات، أولها من حي الشجاعية شرقي مدينة غزة نحو مخيم النصيرات وسط القطاع، ثم إلى مخيم البريج المجاور، ومن ثم إلى مدينة رفح.

    وذكر -في حوار للجزيرة نت من أمام خيمته- أن أسرته فرت من حي الشجاعية تحت قصف القذائف الإسرائيلية دون أن تتمكن من أخذ أي متاع أو أموال معها.

    ويضيف “خرجنا تحت القصف، فلوسنا ومنازلنا تدمرت، والله خرجنا فقط بملابسنا، لم نجد أحذية، نمشي حفاة، حينما وصلنا إلى هنا اضطررنا إلى شراء هذه الخيمة على نفقتنا”.

    وأوضح الطبيب أن صناعة وشراء الخيام يثقلان كاهل النازحين ويزيدان من معاناتهم نظرا لعدم امتلاكهم الأموال اللازمة.

    ويضيف “تكلفة الخيمة ألف شيكل حتى الآن، وما زلنا نريد أغراضا لها، عندي 3 أولاد وبنتان، لا يوجد لدينا أي فراش، أنا دكتور، عيب أتكلم هذا الكلام، لكن وضعنا مزرٍ جدا”.

    وتابع “لو تأتي تراني في الليل، لا غطاء، ولا فرشات، ولا أواني، ولا شيء، ولا مياها صالحة، الماء الحلو نشتريه، المال الذي معنا فقط للأكل”.

    وأكد الطبيب، “أنا مريض سكر، وضغط، وقلب، عملت عملية في القلب قبل الحرب بـ6 أيام، وقلبي في النصيرات توقف 5 مرات وممكن يقف في أي لحظة، أقول للمسؤولين: يكفي ارحمونا، انظروا لأطفالنا وجرحانا وشيوخنا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رئيس مجلس النواب الأمريكي: لا عقوبات على روسيا قبل انقضاء مهلة الـ50 يوماً

    قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين بمخيم الشاطئ في غزة

    «الجامعة العربية»: سياسة التجويع الإسرائيلية إبادة جماعية للمدنيين في غزة

    سارة طفلة بلا ذراعين ولا أب وتحلم بأن تصبح طبيبة في غزة

    أمريكا تنسحب من منظمة «اليونسكو»

    بالصور.. الجوع يفتك بأطفال غزة والعالم يتفرّج

    الاتحاد الأوروبي: كل الخيارات مطروحة على الطاولة إذا لم تلتزم إسرائيل بتعهداتها

    الإفراج عن الناشط الكيني بونيفيس موانغي بكفالة بعد يومين من اعتقاله

    وزير الخارجية التركي: التقسيم في سورية يهدد أمننا القومي وسنتدخل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    في أول تعليق لها بعد الوفاة.. هند صبري: ماتت أمي وتوقف الوقت

    الثلاثاء 22 يوليو 10:39 م

    رئيس مجلس النواب الأمريكي: لا عقوبات على روسيا قبل انقضاء مهلة الـ50 يوماً

    الثلاثاء 22 يوليو 10:38 م

    بانتظار توقيع بوتين.. البرلمان الروسي يقر قانونًا لمعاقبة البحث عن محتوى “متطرف” على الإنترنت

    الثلاثاء 22 يوليو 10:22 م

    إحباط تهريب 18 كيلوجرامًا من الحشيش في جازان

    الثلاثاء 22 يوليو 10:19 م

    الشيباني والسفراء يبحثون الوضع ووفد أممي لنقل المحتجزين

    الثلاثاء 22 يوليو 10:09 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    امير جازان يلتقي أهالي العيدابي ويطلع على المشاريع التنموية

    الثلاثاء 22 يوليو 10:08 م

    الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

    الثلاثاء 22 يوليو 10:04 م

    شركات عالمية تحت التهديد بعد ثغرة في “القلعة الحصينة” لمايكروسوفت | تكنولوجيا

    الثلاثاء 22 يوليو 10:02 م

    الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

    الثلاثاء 22 يوليو 10:01 م

    شاهد.. هالك يخطف الأضواء في الدوري البرازيلي بهدفين مذهلين

    الثلاثاء 22 يوليو 9:59 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟