Close Menu
    رائج الآن

    المركز الوطني للأرصاد يستعرض سيناريوهات المناخ المستقبلية في مؤتمر ومعرض الحج

    الإثنين 27 أكتوبر 1:20 م

    فيديو. 45000 متظاهرون يطالبون بإنهاء دعم الوقود الأحفوري

    الإثنين 27 أكتوبر 1:10 م

    انخفاض وفيات الأمراض المزمنة 40: تصريح وزير الصحة

    الإثنين 27 أكتوبر 1:05 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المركز الوطني للأرصاد يستعرض سيناريوهات المناخ المستقبلية في مؤتمر ومعرض الحج
    • فيديو. 45000 متظاهرون يطالبون بإنهاء دعم الوقود الأحفوري
    • انخفاض وفيات الأمراض المزمنة 40: تصريح وزير الصحة
    • توطين 44 مهنة محاسبية جديدة في القطاع الخاص
    • زينة تكشف تفاصيل إصابتها بشرخ في الركبة أثناء تصوير «ورد وشوكولاتة»
    • ولي العهد والرئيس السوري يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي
    • المركز الوطني للأرصاد: رياحٌ شديدة على منطقة حائل
    • بأكثر من 22 مليون دولار.. المليارديرات يوحّدون جهودهم لإقصاء زهران ممداني
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » آفاق وأخطار.. هكذا تعيد التكنولوجيا تشكيل مستقبل البشرية
    تكنولوجيا

    آفاق وأخطار.. هكذا تعيد التكنولوجيا تشكيل مستقبل البشرية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 مارس 3:01 ص1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما نندفع نحو غد تكنولوجي مبهر، تلوح في الأفق أخطار غير مسبوقة، من عقول تكسل عن التفكير، وخصوصية تتلاشى أمام أعين لا تنام، وحلول سكنية تغوص بنا إلى أعماق البحار هربا من أزمات الأرض.

    في عالمٍ يتسارع فيه التقدم التكنولوجي بوتيرة غير مسبوقة، تبرز تحديات وتساؤلات جوهرية حول الذكاء الاصطناعي، وتناولت حلقة 2025/3/26 من برنامج “حياة ذكية” 3 محاور أساسية تشكل ملامح المستقبل التقني: الذكاء الاصطناعي وتأثيره على التفكير البشري، وتقنيات المراقبة فائقة الدقة، والحلول السكنية المبتكرة لمواجهة التحديات المستقبلية.

    ورغم الفوائد الهائلة للذكاء الاصطناعي في تسريع البحث واختصار الوقت وتقليل الجهد، فإن الجدل يتصاعد حول تأثيره السلبي المحتمل على التفكير النقدي للإنسان.

    ومع الاعتماد المتزايد على هذه التقنية، تبرز مخاوف من تراجع القدرات العقلية والتحليلية، إذ بات كثيرون يَقبلون المعلومات التي تقدمها الأنظمة الذكية من دون تمحيص أو تدقيق.

    ووفقا للحلقة، كشفت دراسة حديثة -أجراها فريق من الباحثين في شركة مايكروسوفت وجامعة كارنيغي ميلون- عن الأثر الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي التوليدي على الفكر النقدي لدى الإنسان.

    واستندت الدراسة إلى عينة من العاملين في ميادين المعرفة، منهم المدرسون ومتداولو الأموال ومحللو التسويق، جميعهم اعتادوا استعمال الذكاء الاصطناعي التوليدي في أعمالهم اليومية.

    ووجد الباحثون أن طبيعة التفكير النقدي لدى الأفراد تتبدل عند استخدامهم للذكاء الاصطناعي، إذ إنهم لا يعودون إلى جمع المعلومات بأنفسهم، بل يكتفون بالتحقق منها فقط، ولا يعكفون على حل المشكلات، بل يدمجون أجوبة الذكاء الاصطناعي ضمن مسارات عملهم.

    وأوضحت الحلقة أن الخطر يكمن في أن المشاركين لا يفعّلون ملكاتهم النقدية إلا للتحقق من جودة الأجوبة في نحو 22% فقط من الحالات، وكلما زادت ثقة الفرد بقدرة الذكاء الاصطناعي، قل احتمال تحققه من النتائج.

    ولوحظ أن عددا كبيرا من المستخدمين يوكلون للذكاء الاصطناعي المهام التي يرونها بسيطة أو لا تستحق عناءهم، أو لأنهم يثقون تماما بدقته.

    ويرى الباحثون أن هذا النمط من الاعتمادية -إن استمر وتفاقم- قد يؤدي على المدى البعيد إلى اتكال مفرط على هذه الأدوات، وإلى تآكل ملكة التفكير وحل المشكلات لدى الإنسان.

    تقنية مراقبة متطورة

    وفي مجالات تقنيات المراقبة المتطورة، نجح فريق من معهد أبحاث علوم الفضاء في الصين في تطوير تقنية مراقبة بقدرات غير مسبوقة تفوق أقوى كاميرات التجسس والتليسكوبات التقليدية بـ100 مرة.

    وأوضحت الحلقة أن هذه الكاميرا المتطورة لا تكتفي بالتقاط صور عالية الدقة فحسب، بل تستطيع التعرف على وجوه الأشخاص من مدار الأرض المنخفض، مستخدمة تقنية تُعرف باسم “ليدار الفتحة الاصطناعية” أو “سنثاتيك أبرتشر ليدار”، وهي تقنية متطورة تستخدم حزم الليزر لاختراق المسافات الهائلة بدقة مذهلة.

    وبالمقارنة مع الإنجازات السابقة، حطمت الكاميرا الصينية الجديدة كل الأرقام القياسية، ففي عام سابق، أجرت شركة لوكهيد مارتن الأميركية اختبارا وصلت فيه دقة تصويرها إلى سنتيمترين من مسافة لا تتجاوز 1.5 كيلومتر.

    أما الكاميرا الصينية الجديدة، فقد سجلت تفاصيل بحجم واحد 1.5 مليمتر من مسافة تفوق 100 كيلومتر، وهو ما يمثل قفزة تكنولوجية هائلة تضع بكين في مقدمة سباق المراقبة عالميا.

    كما أشار البرنامج إلى أن التطبيقات الأولية لهذه التقنية تشمل مراقبة الأقمار الصناعية وفحص مكوناتها بتفاصيل دقيقة، من قراءة الأرقام التسلسلية إلى اكتشاف الأضرار الناجمة عن اصطدام الشهب الصغيرة.

    ولكن التطبيق الأكثر إثارة للجدل هو قدرتها على مراقبة الأفراد على الأرض من الفضاء، إذ يمكنها التقاط تفاصيل الوجوه بوضوح من الأقمار الصناعية التي تدور على ارتفاع منخفض يصل إلى 170 كيلومترا.

    ودفع هذا السباق المحموم نحو تقنيات المراقبة الفائقة مؤسسات -مثل “الجبهة الإلكترونية”- إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتنظيم عاجل لاستخدام أقمار التجسس، محذرة من أننا نتجه نحو عالم يخضع للمراقبة الشاملة والمستمرة على مدار الساعة.

    سكن تحت البحر

    وفي الوقت الذي يتجه فيه بعض رواد التكنولوجيا، مثل إيلون ماسك، إلى استكشاف كوكب المريخ بوصفه موطنا مستقبليا محتملا للبشرية، تتجه شركة بريطانية إلى استكشاف عوالم غير مأهولة على كوكبنا نفسه.

    فقد أُطلق مشروع طموح يُعرف باسم “ديب” (Deep) يهدف إلى إنشاء مساكن تحت سطح البحر لتأمين وجود بشري دائم في جوف المحيط.

    واتخذ المشروع أحد المحاجر القديمة -التي غمرتها مياه السيول- موقعا لتجربة هذه المساكن، إذ تُمثل بيئة آمنة ومثالية لاختبار النماذج الأولية. وقد أُطلق على أول مسكن اسم “فانغارد” (Vanguard)، وصمم ليكون قابلا للنقل ومؤهلا لاستيعاب 3 أشخاص في مهام قصيرة الأجل.

    ووفقا للبرنامج، ستُستثمر الخبرة المكتسبة من “فانغارد” في تطوير مسكن أكثر طموحا يُدعى “سنتينيل” (Sentinel)، وهو مُعد لتمكين 6 أفراد من الإقامة في عمق يصل إلى 200 متر، وهو الحد الذي تنعدم بعده قدرة ضوء الشمس على اختراق المياه. ويضم هذا المسكن 6 غرف للنوم، ومطبخا وحجرة للاستحمام، ومكانا مخصصا للبحث العلمي.

    ويبقى السؤال الجوهري حول قدرة الإنسان على العيش لفترات طويلة تحت الماء، إذ لا يزال الرقم القياسي في هذا المضمار مسجلا باسم الألماني “رود غيركوخ”، الذي أمضى 14 يوما في عمق 400 متر، متجاوزا بذلك الأميركي جوي دي توري، الذي مكث تحت الماء 31 يوما في عام سابق.

    غير أن هذه المساكن المرتقبة قد تتيح للإنسان إقامة أطول وأعمق في جوف البحار، في صفحة جديدة من تاريخ المغامرات البشرية، وربما تكون حلا للتحديات السكانية المتزايدة مع توقعات زيادة عدد سكان الأرض بمعدل ملياري نسمة بحلول عام 2050.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هجمات سيبرانية تهدد الشركات الأمريكية بالذكاء الاصطناعي

    شركة سام ألتمان الناشئة المقبلة تسعى لاستخدام الموجات الصوتية لقراءة دماغك

    إيلون ماسك يناور الصحفيين.. هل تنجح «إكس» في استردادهم؟

    إيطاليا تطوّر أنظمة أمنية تعتمد على الذكاء الاصطناعي في المتاحف

    ماذا يحدث عندما تكون سعة بطارية هاتفك منخفضة جدًا؟

    «جنون الذكاء الاصطناعي»: أسبوع العمل 72 ساعة!

    الروبوتات المفخخة تقلب موازين الحرب في أوكرانيا

    اكتشف أفضل ميكروويف سامسونج لتجربة طهي مبتكرة في منزلك

    اختراق روسي يفضح أسرار 8 قواعد عسكرية بريطانية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. 45000 متظاهرون يطالبون بإنهاء دعم الوقود الأحفوري

    الإثنين 27 أكتوبر 1:10 م

    انخفاض وفيات الأمراض المزمنة 40: تصريح وزير الصحة

    الإثنين 27 أكتوبر 1:05 م

    توطين 44 مهنة محاسبية جديدة في القطاع الخاص

    الإثنين 27 أكتوبر 1:04 م

    زينة تكشف تفاصيل إصابتها بشرخ في الركبة أثناء تصوير «ورد وشوكولاتة»

    الإثنين 27 أكتوبر 12:38 م

    ولي العهد والرئيس السوري يبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي

    الإثنين 27 أكتوبر 12:36 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المركز الوطني للأرصاد: رياحٌ شديدة على منطقة حائل

    الإثنين 27 أكتوبر 12:19 م

    بأكثر من 22 مليون دولار.. المليارديرات يوحّدون جهودهم لإقصاء زهران ممداني

    الإثنين 27 أكتوبر 12:09 م

    تفوق الذكور بنسبة 66.5 في ممارسة الرياضة بالسعودية

    الإثنين 27 أكتوبر 12:04 م

    انطلاق النسخة الـ9 من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض

    الإثنين 27 أكتوبر 11:38 ص

    أحمد داود يستعد لـ رمضان 2026 بـ«بابا وماما جيران»

    الإثنين 27 أكتوبر 11:37 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟