Close Menu
    رائج الآن

    ميدان الرماية في كأس نادي الصقور السعودي 2025 يستهوي مُحبّي الصيد والمغامرات

    الإثنين 24 نوفمبر 3:43 م

    الصحة العالمية تعلن تطعيم أكثر من 10 آلاف طفل في غزة

    الإثنين 24 نوفمبر 3:04 م

    البطالة في أميركا ترتفع إلى 4.4% في سبتمبر

    الإثنين 24 نوفمبر 2:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ميدان الرماية في كأس نادي الصقور السعودي 2025 يستهوي مُحبّي الصيد والمغامرات
    • الصحة العالمية تعلن تطعيم أكثر من 10 آلاف طفل في غزة
    • البطالة في أميركا ترتفع إلى 4.4% في سبتمبر
    • كيف استغل إبستين التكنولوجيا و”غوغل” لتحسين صورته؟
    • باحثة إسرائيلية: الجامعات الإسرائيلية فاعل أساسي في جرائم النظام
    • طلب حقيقي يدعم زخم عقارات دبي
    • برشلونة ضد أتلتيك بلباو في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة للبث المباشر
    • «البيئة»: تحرير مخالفتين في بر ميناء عبدالله
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » آفاق وأخطار.. هكذا تعيد التكنولوجيا تشكيل مستقبل البشرية
    تكنولوجيا

    آفاق وأخطار.. هكذا تعيد التكنولوجيا تشكيل مستقبل البشرية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 مارس 3:01 ص1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما نندفع نحو غد تكنولوجي مبهر، تلوح في الأفق أخطار غير مسبوقة، من عقول تكسل عن التفكير، وخصوصية تتلاشى أمام أعين لا تنام، وحلول سكنية تغوص بنا إلى أعماق البحار هربا من أزمات الأرض.

    في عالمٍ يتسارع فيه التقدم التكنولوجي بوتيرة غير مسبوقة، تبرز تحديات وتساؤلات جوهرية حول الذكاء الاصطناعي، وتناولت حلقة 2025/3/26 من برنامج “حياة ذكية” 3 محاور أساسية تشكل ملامح المستقبل التقني: الذكاء الاصطناعي وتأثيره على التفكير البشري، وتقنيات المراقبة فائقة الدقة، والحلول السكنية المبتكرة لمواجهة التحديات المستقبلية.

    ورغم الفوائد الهائلة للذكاء الاصطناعي في تسريع البحث واختصار الوقت وتقليل الجهد، فإن الجدل يتصاعد حول تأثيره السلبي المحتمل على التفكير النقدي للإنسان.

    ومع الاعتماد المتزايد على هذه التقنية، تبرز مخاوف من تراجع القدرات العقلية والتحليلية، إذ بات كثيرون يَقبلون المعلومات التي تقدمها الأنظمة الذكية من دون تمحيص أو تدقيق.

    ووفقا للحلقة، كشفت دراسة حديثة -أجراها فريق من الباحثين في شركة مايكروسوفت وجامعة كارنيغي ميلون- عن الأثر الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي التوليدي على الفكر النقدي لدى الإنسان.

    واستندت الدراسة إلى عينة من العاملين في ميادين المعرفة، منهم المدرسون ومتداولو الأموال ومحللو التسويق، جميعهم اعتادوا استعمال الذكاء الاصطناعي التوليدي في أعمالهم اليومية.

    ووجد الباحثون أن طبيعة التفكير النقدي لدى الأفراد تتبدل عند استخدامهم للذكاء الاصطناعي، إذ إنهم لا يعودون إلى جمع المعلومات بأنفسهم، بل يكتفون بالتحقق منها فقط، ولا يعكفون على حل المشكلات، بل يدمجون أجوبة الذكاء الاصطناعي ضمن مسارات عملهم.

    وأوضحت الحلقة أن الخطر يكمن في أن المشاركين لا يفعّلون ملكاتهم النقدية إلا للتحقق من جودة الأجوبة في نحو 22% فقط من الحالات، وكلما زادت ثقة الفرد بقدرة الذكاء الاصطناعي، قل احتمال تحققه من النتائج.

    ولوحظ أن عددا كبيرا من المستخدمين يوكلون للذكاء الاصطناعي المهام التي يرونها بسيطة أو لا تستحق عناءهم، أو لأنهم يثقون تماما بدقته.

    ويرى الباحثون أن هذا النمط من الاعتمادية -إن استمر وتفاقم- قد يؤدي على المدى البعيد إلى اتكال مفرط على هذه الأدوات، وإلى تآكل ملكة التفكير وحل المشكلات لدى الإنسان.

    تقنية مراقبة متطورة

    وفي مجالات تقنيات المراقبة المتطورة، نجح فريق من معهد أبحاث علوم الفضاء في الصين في تطوير تقنية مراقبة بقدرات غير مسبوقة تفوق أقوى كاميرات التجسس والتليسكوبات التقليدية بـ100 مرة.

    وأوضحت الحلقة أن هذه الكاميرا المتطورة لا تكتفي بالتقاط صور عالية الدقة فحسب، بل تستطيع التعرف على وجوه الأشخاص من مدار الأرض المنخفض، مستخدمة تقنية تُعرف باسم “ليدار الفتحة الاصطناعية” أو “سنثاتيك أبرتشر ليدار”، وهي تقنية متطورة تستخدم حزم الليزر لاختراق المسافات الهائلة بدقة مذهلة.

    وبالمقارنة مع الإنجازات السابقة، حطمت الكاميرا الصينية الجديدة كل الأرقام القياسية، ففي عام سابق، أجرت شركة لوكهيد مارتن الأميركية اختبارا وصلت فيه دقة تصويرها إلى سنتيمترين من مسافة لا تتجاوز 1.5 كيلومتر.

    أما الكاميرا الصينية الجديدة، فقد سجلت تفاصيل بحجم واحد 1.5 مليمتر من مسافة تفوق 100 كيلومتر، وهو ما يمثل قفزة تكنولوجية هائلة تضع بكين في مقدمة سباق المراقبة عالميا.

    كما أشار البرنامج إلى أن التطبيقات الأولية لهذه التقنية تشمل مراقبة الأقمار الصناعية وفحص مكوناتها بتفاصيل دقيقة، من قراءة الأرقام التسلسلية إلى اكتشاف الأضرار الناجمة عن اصطدام الشهب الصغيرة.

    ولكن التطبيق الأكثر إثارة للجدل هو قدرتها على مراقبة الأفراد على الأرض من الفضاء، إذ يمكنها التقاط تفاصيل الوجوه بوضوح من الأقمار الصناعية التي تدور على ارتفاع منخفض يصل إلى 170 كيلومترا.

    ودفع هذا السباق المحموم نحو تقنيات المراقبة الفائقة مؤسسات -مثل “الجبهة الإلكترونية”- إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتنظيم عاجل لاستخدام أقمار التجسس، محذرة من أننا نتجه نحو عالم يخضع للمراقبة الشاملة والمستمرة على مدار الساعة.

    سكن تحت البحر

    وفي الوقت الذي يتجه فيه بعض رواد التكنولوجيا، مثل إيلون ماسك، إلى استكشاف كوكب المريخ بوصفه موطنا مستقبليا محتملا للبشرية، تتجه شركة بريطانية إلى استكشاف عوالم غير مأهولة على كوكبنا نفسه.

    فقد أُطلق مشروع طموح يُعرف باسم “ديب” (Deep) يهدف إلى إنشاء مساكن تحت سطح البحر لتأمين وجود بشري دائم في جوف المحيط.

    واتخذ المشروع أحد المحاجر القديمة -التي غمرتها مياه السيول- موقعا لتجربة هذه المساكن، إذ تُمثل بيئة آمنة ومثالية لاختبار النماذج الأولية. وقد أُطلق على أول مسكن اسم “فانغارد” (Vanguard)، وصمم ليكون قابلا للنقل ومؤهلا لاستيعاب 3 أشخاص في مهام قصيرة الأجل.

    ووفقا للبرنامج، ستُستثمر الخبرة المكتسبة من “فانغارد” في تطوير مسكن أكثر طموحا يُدعى “سنتينيل” (Sentinel)، وهو مُعد لتمكين 6 أفراد من الإقامة في عمق يصل إلى 200 متر، وهو الحد الذي تنعدم بعده قدرة ضوء الشمس على اختراق المياه. ويضم هذا المسكن 6 غرف للنوم، ومطبخا وحجرة للاستحمام، ومكانا مخصصا للبحث العلمي.

    ويبقى السؤال الجوهري حول قدرة الإنسان على العيش لفترات طويلة تحت الماء، إذ لا يزال الرقم القياسي في هذا المضمار مسجلا باسم الألماني “رود غيركوخ”، الذي أمضى 14 يوما في عمق 400 متر، متجاوزا بذلك الأميركي جوي دي توري، الذي مكث تحت الماء 31 يوما في عام سابق.

    غير أن هذه المساكن المرتقبة قد تتيح للإنسان إقامة أطول وأعمق في جوف البحار، في صفحة جديدة من تاريخ المغامرات البشرية، وربما تكون حلا للتحديات السكانية المتزايدة مع توقعات زيادة عدد سكان الأرض بمعدل ملياري نسمة بحلول عام 2050.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف استغل إبستين التكنولوجيا و”غوغل” لتحسين صورته؟

    التوترات الجيوسياسية في البحر الأحمر تعيق التوسع في كابلات الإنترنت

    إحدى أكثر المزايا المطلوبة بشدة تصل إلى “واتساب” قريبا

    في قلب أفريقيا.. أبرز ما جاء في المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي “جايكا 2025”

    شاهد.. ستيف جوبز يتحدث عن “بيكسار” في مقابلة تنشر للمرة الأولى

    في سباق سرعات الواي فاي.. هل يفوز آيفون 16 أم آيفون 17 الجديد؟

    ما الجديد في “جيميناي 3” من غوغل؟

    كيف تؤثر شاشات الهواتف الذكية على راحة العين؟

    بعد العديد من القضايا.. “روبلوكس” تحظر محادثات الأطفال إلى البالغين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الصحة العالمية تعلن تطعيم أكثر من 10 آلاف طفل في غزة

    الإثنين 24 نوفمبر 3:04 م

    البطالة في أميركا ترتفع إلى 4.4% في سبتمبر

    الإثنين 24 نوفمبر 2:55 م

    كيف استغل إبستين التكنولوجيا و”غوغل” لتحسين صورته؟

    الإثنين 24 نوفمبر 1:44 م

    باحثة إسرائيلية: الجامعات الإسرائيلية فاعل أساسي في جرائم النظام

    الإثنين 24 نوفمبر 1:22 م

    طلب حقيقي يدعم زخم عقارات دبي

    الإثنين 24 نوفمبر 12:53 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    برشلونة ضد أتلتيك بلباو في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الإثنين 24 نوفمبر 12:48 م

    «البيئة»: تحرير مخالفتين في بر ميناء عبدالله

    الإثنين 24 نوفمبر 12:42 م

    فيزيائيون: كتلة كل شيء في الكون تنتج من “أبعاد إضافية”

    الإثنين 24 نوفمبر 12:41 م

    «الأمن البيئي» يضبط مواطنًا لنقله حطبًا محليًا في محمية طويق الطبيعية

    الإثنين 24 نوفمبر 12:22 م

    الصين تعتبر “رسائل” اليابان بشأن تايوان صادمة ومساسا بخط أحمر

    الإثنين 24 نوفمبر 11:56 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟