Close Menu
    رائج الآن

    ألم طبيعي أم إصابة؟ دليلك لفهم إشارات الجسم بعد التمرين

    الجمعة 28 نوفمبر 4:06 ص

    حراك سياحي ورياضي متنامٍ يُرسخ جدة بصفتها منصة للفعاليات الكبرى العالمية

    الجمعة 28 نوفمبر 3:31 ص

    معرض الكويت للكتاب يُسلّط الضوء على مسيرة شخصية دورته الـ 48 محمد بن الزبير تقديراً لإسهاماته الثقافية

    الجمعة 28 نوفمبر 3:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ألم طبيعي أم إصابة؟ دليلك لفهم إشارات الجسم بعد التمرين
    • حراك سياحي ورياضي متنامٍ يُرسخ جدة بصفتها منصة للفعاليات الكبرى العالمية
    • معرض الكويت للكتاب يُسلّط الضوء على مسيرة شخصية دورته الـ 48 محمد بن الزبير تقديراً لإسهاماته الثقافية
    • جائزة الشيخ حمد للترجمة تدرج الإنجليزية والألمانية والتركية وتكرم الفائزين في دورتها الـ11
    • حارس نازي يبلغ 100 عام أمام القضاء الألماني لتورّطه بجرائم قتل
    • النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟
    • رئيس البرازيل السابق يبدأ تنفيذ عقوبة السجن 27 عاما
    • عمود بواشنطن بوست: أميركا أصبحت دولة مارقة وحلفاؤها يبحثون عن بدائل أخرى
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أبو عبيدة والضيف.. هكذا يتعلق شباب الضفة بقادة المقاومة
    سياسة

    أبو عبيدة والضيف.. هكذا يتعلق شباب الضفة بقادة المقاومة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 12:33 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    نابلس- “حُط السيف قبال (مقابل) السيف إحنا رجال محمد ضيف”، و”يا أبو عبيدة طل وشوف، هاي رجالك ع المكشوف”، و”يا أبو عبيدة يا حبيب، فجّر دمر تل أبيب”، و”قالوا حماس إرهابية، كل الضفة حمساوية” هذه لمحة عن هتافات كثيرة يطلقها المتظاهرون في كل مسيرة تخرج تضامنا مع قطاع غزة بالضفة الغربية.

    وتعلق شبان في مقتبل العمر بهذه الشعارات وصارت أساس هتافاتهم، ولا سيما أنهم باتوا يرون من يهتفون لهم ويرقبون آثار مقاومتهم للاحتلال، فصار الهتاف بمثابة شكر للمقاومة وافتخار بأعمالها.

    وفي مدينة نابلس كبرى مدن شمال الضفة الغربية وبمناطق أخرى تابعت الجزيرة نت فعاليات عدة خرج فيها المئات منددين بجرائم الاحتلال بغزة ومؤكدين دعمهم للمقاومة.

    رد الجميل

    يقول مهند (28 عاما) -وهو أحد المشاركين في مظاهرة بمدينة نابلس- للجزيرة نت “على الأقل بأصواتنا ننصر المقاومة، فأيدينا مقيدة، وهذه هتافات تثير الحماسة بين الشبان وكأنها تمنحهم دفقة قوية للإيمان بالمقاومة وقدرتها، وهي نوع من رد الجميل لمن يضحون بأنفسهم وبأغلى ما يملكون”.

    وثمة أشياء ترسخ قناعة مهند بهذه الهتافات، كثقته المطلقة بفعل قادة المقاومة وما يحدثونه من تأثير وإنجاز على الأرض، وهي تنفس كبتهم وتمنحهم شيئا من الحرية لتفريغ حالة الاحتقان لديهم جراء ممارسات الاحتلال وانتهاكاته من قتل وتعذيب واعتقال.

    وبين جموع المتظاهرين تجد العشرات ممن يحملون صور شهداء المقاومة أو يافطات تمجد فعلهم أو يتقمصون شخصيات قيادتها وطريقة لباسهم، ولا سيما “الملثم” أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

    بدوره، وقف الشاب غسان خلف يهتف تلك الشعارات صادحا بأعلى صوته، ويقول إنها تعبر عن توجهات الشارع الفلسطيني الحقيقية بالضفة الغربية، وإنها تشكل أيضا مصدر إزعاج للاحتلال الإسرائيلي الذي بات يعتبر الهتاف بها “تهمة تستوجب الاعتقال والتنكيل”.

    ويضيف خلف للجزيرة نت “الجماهير لم تعد تبالي بعقاب الاحتلال، بل صارت تبحث عما يغيظه وتفعله، ومن ذلك الخروج بالمسيرات والهتاف للمقاومة وقادتها”.

    خطاب علاج للروح

    أما الشاب رزق حمادة من منطقة شرق نابلس فينتظر خطاب أبو عبيدة بفارغ الصبر، ويصف ذلك قائلا “هو أشبه باسترداد الروح فيأتي بالخطاب كما لو كان شحنة جديدة من أمل لا ينقطع بالله دائما”.

    وهذا الانتظار يجعل رزق يفرض حالة “حظر تجول” في البيت، إذ يمنع الحركة والرد على الهاتف فيجلس الكل بآذان صاغية.

    ويقول “بعد الانتهاء من الخطاب تصدح التكبيرات بصوت واحد، وننتظر جميعا فيديوهات توثيق عمليات التصدي للاحتلال، ثم آخذ الهاتف وأشحن الأصدقاء بالأمل”.

    ومنذ بداية الحرب على غزة لم يفت رزق أي خطاب لأبو عبيدة، بل حرص على متابعتها كلها، خاصة أنها حافظت على إبقاء شعلة الأمل متقدة لديه ولكل الناس، كما يؤكد.

    وعن سر التعلق بقادة المقاومة واتخاذهم رموزا وقدوة بكل شيء يرى سعيد أبو معلا أستاذ الإعلام في الجامعة العربية الأميركية بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية أن الشعوب في وقت الأزمات والحروب تبحث عن قادة أو مؤثرين تتعلق بهم.

    ويقول أبو معلا للجزيرة نت إن القادة والرموز يحتلون مكانة الصدارة في قلوب الملايين من شعوبهم.

    رموز وقدوة

    ويشير أبو معلا إلى أن المقاومة صاحبة تجربة نضالية ممتدة ترسخت ليس بالأقوال إنما بالأفعال، وحركة حماس وقادتها مثلا -سواء من ظهر منهم مثل أبو عبيدة ومن يختفي مثل محمد الضيف– معروفون لدى عامة الشعب، وبالتالي فإن الهتاف لهم مرتبط بالمواجهة الحالية وبالتجربة النضالية السابقة.

    وبات واضحا أن استحضار هؤلاء القادة صار أكبر وأوسع لطبيعة المواجهة ولغياب رموز مشابهة في السلطة الفلسطينية، فكل غياب يعزز حضور أبو عبيدة وقادة المقاومة، بحسب أستاذ الإعلام.

    وهذا الأمر يكتسب أهمية مضاعفة بحسب أبو معلا “لكون هؤلاء القادة صادقين ويعملون بإخلاص ولا يقدمون خطابا إعلاميا دعائيا بل قولا وفعلا، وهو ما يجعلهم في صدارة قلوب المواطنين”.

    والرموز والقادة أو “الشخصيات الكاريزمية” -بحسب وصف أبو معلا- غالبا ما تكون إفرازا لمرحلة ما، إذ لا تتم صناعتهم والاشتغال عليهم وإنما هم نتاج مرحلة وتعبير عنها.

    ويوضح أن “رموز المقاومة هؤلاء هم قدوة الجيل الجديد من الشباب الذين تتملكهم مشاعر الفخر والرغبة بالنضال، وبالتالي يجد الجيل الجديد ضالته فيهم”.

    ويتابع “لكن ليس شرطا أن يخلق هذا التغني بالقادة حالة ردع للاحتلال، وهو أمر يصنف على أنه فعل ناعم ورمزي، ولا يمكن أن تكون هناك حالة قتال أو مقاومة من دون رموز ملهمة ومبدعة وخلاقة”.

    وتكمن أهمية هذه الرموز -بحسب أبو معلا- في كونها تشكل نقاط قوة وفي عملها على بناء هوية وطنية مقاومة “فلا يمكن أن نتخيل هذه الهوية دون رموز يقتدى بها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عمود بواشنطن بوست: أميركا أصبحت دولة مارقة وحلفاؤها يبحثون عن بدائل أخرى

    لوموند: أجانب أوقفوا خلال قطف الزيتون ينددون بإستراتيجية ترهيب إسرائيلية

    تلغراف: مكالمة مسربة تكشف افتقار مبعوث ترامب الخاص للخبرة

    ماركس يغزو نيويورك.. الثروة ملك إيلون ماسك وممداني يملك الشارع

    ما حقيقة اختفاء أموال صندوق الرعاية الاجتماعية في العراق؟

    استطلاع يكشف مفارقة لافتة في مشهد التعليم الأفريقي

    لماذا لا تكبح الولايات المتحدة جماح الاستيطان الإسرائيلي؟

    نزع سلاح المقاومة.. ماذا تخبرنا التجارب السابقة؟

    فرنسيون يختبرون الحمض النووي لمعرفة “سبب” الموت وتجنبه

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    حراك سياحي ورياضي متنامٍ يُرسخ جدة بصفتها منصة للفعاليات الكبرى العالمية

    الجمعة 28 نوفمبر 3:31 ص

    معرض الكويت للكتاب يُسلّط الضوء على مسيرة شخصية دورته الـ 48 محمد بن الزبير تقديراً لإسهاماته الثقافية

    الجمعة 28 نوفمبر 3:16 ص

    جائزة الشيخ حمد للترجمة تدرج الإنجليزية والألمانية والتركية وتكرم الفائزين في دورتها الـ11

    الجمعة 28 نوفمبر 3:13 ص

    حارس نازي يبلغ 100 عام أمام القضاء الألماني لتورّطه بجرائم قتل

    الجمعة 28 نوفمبر 3:06 ص

    النسيان على الشاشة.. كيف صوّرت السينما مرض ألزهايمر؟

    الجمعة 28 نوفمبر 2:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رئيس البرازيل السابق يبدأ تنفيذ عقوبة السجن 27 عاما

    الجمعة 28 نوفمبر 1:28 ص

    عمود بواشنطن بوست: أميركا أصبحت دولة مارقة وحلفاؤها يبحثون عن بدائل أخرى

    الجمعة 28 نوفمبر 1:04 ص

    دراسة تكشف أن “حظ المبتدئين” في العلوم أكبر من مجرد “حظ”

    الجمعة 28 نوفمبر 12:28 ص

    رئيس الجمعية السعودية لعلوم الأرض: "حَرّة خيبر" في المدينة الاحتمال الأكبر لحدوث أي نشاط بركاني مستقبلي داخل المملكة

    الجمعة 28 نوفمبر 12:10 ص

    شاهد.. البرتغال تهزم البرازيل وتواجه النمسا بنهائي مونديال الناشئين

    الخميس 27 نوفمبر 11:34 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟