Close Menu
    رائج الآن

    أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:31 م

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أوروبا أمام اختبار حاسم.. استخدام الأصول الروسية المجمدة أم دعم أوكرانيا عبر القروض؟
    • رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف
    • ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟
    • قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك
    • مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء
    • مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع
    • القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه
    • الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «أحكي لكم عن أبي».. يكشف البعد الإنساني لـ«العبودي»
    ثقافة

    «أحكي لكم عن أبي».. يكشف البعد الإنساني لـ«العبودي»

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 6:20 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بمداد ينبض بالحب والامتنان، مبتعداً عن الذاتية والانحياز، ومقتفياً أثر الموضوعية في السيرة والمسيرة، سطر الكاتب طارق بن محمد بن ناصر العبودي كتاباً متميزاً، يحكي قصة حياة والده الشيخ محمد بن ناصر العبودي (1345- 1443هـ)، بعنوان (أحكي لكم عن أبي.. شيء من حياته.. شيء من أعماله)؛ الذي يُعد مرجعاً لا غنى عنه لكل الباحثين عن والده (1354- 1443هـ)، الذي يُعد واحداً من أبرز جيل الرواد السعوديين ومن أكثرهم غزارة في الإنتاج وتنوعاً في الفنون.

    سلط الكتاب الضوء على البعد الإنساني في شخصية العبودي، إذ يتحدث عنه بصفته ابناً، وأباً، وزوجاً، وموظفاً حكومياً، مورداً تفاصيل مهمة عن حياته الخاصة، وطريقته في التعامل مع أسرته وأعماله الخيرية، وأعماله المنشورة من معاجم وتراجم ورحلات.. وغيرها من الفنون الأدبية، ووجهة نظر المؤلف عنها، وعن العشرات من كتب العبودي ومعاجمه التي لم تُنشر بعد، وعما سيؤول إليه أمرها. يقع الكتاب في 359 صفحة، وفي مقدمته أشار المؤلف إلى فكرته، وأنه أطلع عليه والده، وعلى نسخة مبدئية منه، فأقرها بعد أن أدخل عليها بعض التعديلات بخط يده، وطلب منه إكماله. وأشار إلى أن والده عاش فتره ذهبية، وهو ما مكنه بعد أن عاش في مرحلة مفصلية جمعت بين عصرين مختلفين، من أن يستخدم أدوات الحاضر متسلحاً بخلفية زمن مختلف، ليستطيع في النهاية أن يكتب ويسجل ويضمن لنفسه مكانة بارزة في تاريخ بلاده الثقافي. وبيّن المؤلف أن والده أشغل نفسه بما يحب وكرّس نفسه لذلك، واختار البعد عن الأضواء وزهد في التصدر والشهرة، ورغم ذلك كان يتمتع بتقدير عالٍ لدى جموع كثير من الناس.

    وفاء واستزادة من المعارف والمعلومات

    أوضح المؤلف أن والده ولد ببريدة في 1 ربيع الآخر 1345هـ، الموافق 7 أكتوبر 1926، وانضم للكُتّاب، ثم انتقل لمدرسة محمد بن صالح الوهيبي في عام 1356هـ، ثم حصل على الشهادة الابتدائية، وذكر أن والده كان في سباق دائم مع الاستزادة من المعارف والمعلومات، ومحاولاته لتعلم اللغة الإنجليزية، وسعى لنشر تعلمها، إضافة لتعلمه قليلاً من اللغتين البرتغالية والفرنسية.

    وذكر المؤلف وفاء والده لشيخه عبدالله بن محمد حميد، وأن تأليفه كتاب (الشيخ العلامة عبدالله بن محمد بن حميد كما عرفته)، يوضح مقدار تأثير الشيخ في مسيرة والده، ويتضح ذلك من قوله: «هو أعظم شيخ تتلمذت عليه، وأعظم شخص أثر في حياتي فأفادني ونفعني، ولا أزال أقول ذلك وأعلنه لأن ذلك هو الحقيقة، بل هو بالنسبة لي شيخ ووالد ومربٍّ».

    وتحت عنوان الزوج، تحدثت زوجته الوحيدة وأم أبنائه جميعاً، نورة بنت عبدالله بن موسى الغصيب (1355 هـ-22/ ‏7/ ‏1442هـ). ولعل إقرار والده بدور زوجته في تربية الأبناء، في بيت من الشعر قاله ضمن قصيدة نظمها بمناسبة بلوغه السبعين من عمره، ونشرها في ترجمته بـ(معجم أسر بريدة)، يؤكد ذلك:

    وزوجي فلا أنسى جميل أم ناصر *** وتربية الأولاد إنْ غبت عن أهلي

    أغيب ونفسي حولهم مطمئنة *** وفي البيت قد ظلت هي الكل في الكل

    ظمأ للمعرفة على مستوى العالم

    تحت عنوان الموظف، أشار المؤلف إلى أن سيرة والده الوظيفية هي أكثر محطات حياته وضوحاً للقراء، ففي كتابه (سبعون عاماً في الوظيفة الحكومية) لا يترك مجالاً كبيراً لأحد ليقول المزيد عنه.

    وأشار إلى أن والده تنقّل بين الوظائف من مدرس إلى مدير للمدرسة المنصورية، ومدير للمعهد العلمي، ثم الأمانة العامة للدعوة الإسلامية، والجامعة الإسلامية، ورابطة العالم الإسلامي، وغيرها من المواقع.

    وبيّن أن والده كتب في الصفحة رقم 375 من الجزء الثاني من كتابه (سبعون عاماً في الوظيفة الحكومية) إحساسه الصادق حول العمل في الجامعة الإسلامية بقوله: «لقد وجدت في العمل في الجامعة الإسلامية ما يشبع فضولي ومحبتي لمساعدة المسلمين ويروي ظمئي إلى المعرفة على مستوى العالم، فالطلاب الذين كنا نستقدمهم على هيئة طلاب منح كانوا من دول مختلفة ومن شعوبها ألوانها متعددة، وألبستها مختلفة، وهي أصدق ما يصدق عليها الآية الكريمة (واختلاف ألسنتكم وألوانكم)، ثم الأهم معرفة الأشخاص الذين تأتي معرفتهم من خلال المعرفة بالطلاب من رؤساء جمعيات إسلامية في أنحاء العالم، ومن سفراء يزورون طلابهم أو يطمئنون عليهم، ومن رسائل كانت تنهمر على الجامعة من أنحاء العالم».

    الشغف بالفنون و216 كتاباً

    تحت عنوان (المؤلف)، ذكر الكاتب أن والده كان شغوفاً بفنون عدة، وهو شديد التنظيم لدرجة أنه من المحرم على الأسرة جميعاً تحريك ورقة في مكتبه، أو التكاسل في إعادة كتاب ما إلى مكانه الصحيح.

    وأوضح أن الكتب المطبوعة في حياة والده بلغت 216 كتاباً أو عنواناً على الأصح، راوحت بين كتاب يتكون من 23 مجلداً، وكتيب بلغ عدد صفحاته 27 صفحة؛ منها الأمثال العامية في نجد، وفي أفريقيا الخضراء: مشاهدات وانطباعات وأحاديث عن الإسلام والمسلمين، وذكرياتي في أفريقيا، ونفحات من السكينة القرآنية، وأخبار أبي العيناء اليمامي، والمعجم الجغرافي لبلاد القصيم، ومدغشقر بلاد المسلمين الضائعين.. وغيرها من العناوين المختلفة والمتعددة.

    وتحت عنوان كتب الرحلات، أوضح المؤلف أن كتب الرحلات التي كتبها والده تتميز بالرشاقة والأسلوب السهل فهي سريعة الهضم، لا تنهك عقل القارئ، بل تأخذه إلى رحلة سلسة يستمع إلى متحدث متمكن يروي قصته، دون أن يثقل عليه، إذ يصف مشاهداته دون إغفال التفاصيل الصغيرة التي تمر أمام عينيه.

    سِيَر الأشخاص والقدرة على النظم

    بعنوان السِيَر، نوّه مؤلف الكتاب إلى أن والده كتب عدة كتب عن سِيَر أشخاص رأى أنها يجب أن تسجل، ولعل أبرزها ما كتبه عن مشايخه ورفقاء دربه؛ وهم الشيخ عبدالله بن حميد، والشيخ عبدالعزيز بن باز، والشيخ عبدالعزيز بن صالح والشيخ محمد الحركان، وغيرها من كتب السِيَر.

    وبعنوان شعره، أشار المؤلف إلى أن والده لم يعتبر نفسه شاعراً رغم قدرته على النظم، لذا فقد سمى ديوانه الشعري (ديوان غير شاعر)، ورغم ذلك لا يفهم المؤلف لماذا كان والده حريصاً على ترسيخ فكرة أنه ليس بشاعر، رغم أن شعره المبثوث في كتبه خصوصاً كتب الرحلات به الكثير من الجماليات، إذ كتب والده في ترجمته لنفسه في معجم أسر بريدة «لا أعد نفسي شاعراً، ولكنني أنظم كلاماً موزوناً يسمى شعراً في بعض المناسبات».

    جوائز وتكريم بمحافل عدة

    بعنوان تكريم وجوائز، أشار المؤلف إلى أن والده جرى تكريمه في محافل عدة، وفاز بعدد من الجوائز، كما فاته تسجيل بعض الجوائز والمناسبات التكريم، وأبرز ما ناله تكريمه من مهرجان الجنادرية الـ19 بصفته شخصية العام الثقافية، حيث قلده خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى في 23/ ‏10/ ‏1424هـ، وفاز بوسام السلطان قابوس للثقافة والعلوم والفنون من الدرجة الثانية، بمناسبة اتخاذ مسقط عاصمة للثقافة العربية 2006، وكرمته وزارة المعارف عام 1394هـ بميدالية الاستحقاق بالأدب في مؤتمر بعنوان (مؤتمر الأدباء السعوديين الأول)، وكرمته مؤسسة الشيخ حمد الجاسر الثقافية بوصفه شخصيةً ثقافيةً بشهادة تقدير تسلمها من يد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفاز بجائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التقديرية للرواد في تاريخ الجزيرة العربية، وفاز بجائزة الملك عبدالعزيز للكتاب في دورتها الثانية، وفاز بجائزة (شخصية العام الثقافية) ضمن مبادرة (الجوائز الثقافية الوطنية)؛ التي تقيمها وزارة الثقافة برعاية ولي العهد، تقديراً لمسيرته الأدبية الثرية، إضافة إلى تكريمات متنوعة من جهات مختلفة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    “إعلان باكو” يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي

    ترميم المعالم الإسلامية.. بلدية الفاتح في إسطنبول تحاول استعادة ذاكرتها الثقافية

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

    رحلة العمر

    “رسالة اللاغفران”.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس الحرس الوطني ونائبه استقبلا أحمد النواف

    الخميس 18 ديسمبر 8:30 م

    ما دور المشاعر في مرض التهاب الأمعاء؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:27 م

    قوة الأطعمة البنفسجية.. غذاء يعزز جسمك وينعش مزاجك

    الخميس 18 ديسمبر 8:26 م

    مرصد جيمس ويب يكشف عن ثقب أسود يتحدى نظريات العلماء

    الخميس 18 ديسمبر 8:25 م

    مقارنة بالنماذج الصينية.. “شات جي بي تي” يفشل في بناء المواقع

    الخميس 18 ديسمبر 8:24 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    القبض على كاتب السيناريو الأميركي نيك راينر بتهمة قتل والديه

    الخميس 18 ديسمبر 8:23 م

    الفيفا يفرض عقوبة جديدة على منتخب ماليزيا بعد “فضيحة” تزوير

    الخميس 18 ديسمبر 8:22 م

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    الخميس 18 ديسمبر 8:21 م

    كيف تنقذ وظيفتك في عصر الذكاء الاصطناعي؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:20 م

    بينها حجاب القاصرات.. لوفيغارو: اليمين يفرض على البرلمان الفرنسي أجندة صدامية

    الخميس 18 ديسمبر 8:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟