Close Menu
    رائج الآن

    هل تقترب نهاية حرب أوكرانيا أم هي مجرد وهم؟

    الخميس 21 أغسطس 10:03 م

    المملكة تحصد 3 جوائز عالمية في أولمبياد الفلك والفيزياء الفلكية الدولي بالهند

    الخميس 21 أغسطس 10:02 م

    18 اختراقا في علاج السرطان.. تعرف عليها

    الخميس 21 أغسطس 10:01 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تقترب نهاية حرب أوكرانيا أم هي مجرد وهم؟
    • المملكة تحصد 3 جوائز عالمية في أولمبياد الفلك والفيزياء الفلكية الدولي بالهند
    • 18 اختراقا في علاج السرطان.. تعرف عليها
    • معيار تشفير جديد مخصص للأجهزة الصحية الذكية
    • مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟
    • النصر يسخر من بنزيمة بعد تصريحاته بشأن رونالدو
    • باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية
    • مشاريع إعمار إدلب تثير الجدل بين النازحين
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أحمد صابر: الاجتهاد طاقة تمد الشريعة بالمرونة
    اخر الاخبار

    أحمد صابر: الاجتهاد طاقة تمد الشريعة بالمرونة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 أبريل 4:15 ص9 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عد المفكر المغربي مولاي أحمد صابر (الاجتهاد)، مخزون الطاقة الأثري الذي أورث الشريعة المرونة والتجدد والاستمرار، وأمد الأمة بثروة زاخرة من الأحكام العملية والنظريات الحقوقية التي وجهت حياتنا الخاصة والعامة ردحاً من الزمن.

    ويرى أن الاجتهاد درب من دروب التجديد في حركة الأمة، وفي المنظومة الثقافية الإسلامية، يبدأ من الفقه ويمتد لمختلف مجالات المعرفة بمختلف أنواعها، خصوصاً أن المتتبع للكتابات ولمختلف ما ينشر في المكتبة العربية والإسلامية يلاحظ أن موضوع الاجتهاد شغل رواد النهضة ورجال الإصلاح منذ أواخر القرن التاسع عشر ومروراً بالقرن العشرين، فكل الذين ألفوا وكتبوا في مختلف ميادين الفكر والمعرفة كان هدفهم بشكل مباشر أو غير مباشر العمل على بسط فكر ومعرفة وثقافة تستجيب لمتطلبات الحياة المعاصرة، ولا يعني ذلك أن كل المتدخلين والفاعلين في الشأن الفكري والمعرفي يشتركون في نفس الفكر والتصور والتوجه، فموضوع الاجتهاد والدعوة إليه باعتباره مفهوماً ومصطلح تبناه المختصون في المعرفة والعلوم الشرعية، والكثير منهم من خريجي الجامعات والمؤسسات الدينية مثل: الأزهر والقرويون والزيتونة، ولم يكن فقههم مثل فقه الكثير من الذين وقفوا عند فقه الأحكام فقط، وإنما كان فقههم يجمع بين فقه الواقع وفقه الأحكام، وهو الأمر الذي جعلهم يظهرون بكونهم مجتهدي الأمة، في مقابل فئة أخرى من خريجي المؤسسات الدينية اكتفوا بالبقاء على مضامين المدونة الفقهية كل حسب مذهبه، ومنهم من أنكر كثيراً وحذر من اجتهادهم.

    وقسّم صابر الذين يقولون بالاجتهاد إلى فئتين، الأولى: تقف عند القول بالاجتهاد ولا تعمل به، وهي الفئة الغالبة، والثانية: وهي التي تنظر إلى الاجتهاد نظرة حضارية، نتيجة وعيها بالتغيرات الثقافية والاجتماعية ذات الطابع العالمي التي صاحبت القرن العشرين وما بعده، وهي تغيرات لها أثر بليغ على موضوع الاجتهاد من جهة طبيعة الإشكالات والقضايا التي تتطلب الأخذ باجتهاد ينسجم ويتوافق مع السياق الاجتماعي والثقافي، وهو سياق يتميز بنظم ومؤسسات وقوانين عالمية ومواثيق دولية منظمة لطبيعة العلاقة بين الدول والأمم، فالاجتهاد من هذا المنظور هو «حالة اجتماعية وحضارية فالانتفاع بثمراته وفوائده متوقف على مقدمات ضرورية».

    وعزا تقلّص الاجتهاد وقلة المجتهدين إلى تقلص دائرة الاهتمام والاشتغال بمختلف العلوم، مشيراً إلى أن تياراً آخر كبيراً ومتنوعاً (يجمع بين اتجاه توفيقي واتجاه القطيعة مع التراث)، لم يتبنّ مقولة الاجتهاد، واستحدث مصطلحات ومفاهيم بديلة عنه من قبيل المعاصرة والتحديث والتجديد، وهذا الاتجاه في أغلبه تلقى تكويناً عصرياً في الفلسفة والعلوم الإنسانية، وبالتالي فهو لا يفكر داخل سياق مدونة الفقه وأصول الفقه، واشتغل بشكل كبير على قضايا فكرية تتعلق بسؤال تبيئة واستيعاب مختلف القضايا والأفكار في الفكر والفلسفة الغربية والفلسفة الإسلامية، ما يعني توزعهم على تيار الأصالة وتيار المعاصرة، الأول له اهتمام كبير بامتلاك وضبط مختلف متون معارف العلوم الشرعية، والثاني له اهتمام أكبر بسؤال المناهج والمدارس وسؤال الفهم والتحليل.

    وأوضح، أن الجامعات في العالم الإسلامي تدرس العلوم الشرعية في كليات الشريعة وكليات وشعب الدراسات الإسلامية، ولكن لا ينبغي أن نغفل أن هذه الكليات سابقة الذكر لا تستحضر بالشكل الكافي العلوم الإنسانية على مستوى المنهج، في الفهم والتحليل من جهة تدريس الطلاب، بقدر ما هي منجذبة بشكل كبير إلى ضبط المتون والأقوال، ولديها نوع من الفصل ما بين العلوم الشرعية والعلوم الإنسانية، فالغاية من هذه الطروحات الفكرية هي إنعاش وتقوية الاجتهاد الفقهي بتحرير الاجتهاد من الدائرة الفقهية القديمة، وربطه بالدائرة الأوسع، وهي دائرة الحضارة وإشكالاتها ومقتضياتها في الزمن الحديث. ففقيه اليوم بالضرورة يكون قريباً من السيسيولوجيا والتاريخ… ليس من باب التخصص، ولكن من باب المعرفة العامة والكلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    المملكة تحصد 3 جوائز عالمية في أولمبياد الفلك والفيزياء الفلكية الدولي بالهند

    انطلاق أعمال ملتقى البيانات الدفاعي بالرياض

    نائب أمير مكة يدشّن المصحف المرتل لقراء مسابقة الملك عبد العزيز الدولية

    السفير الغامدي يسلّم أوراق اعتماده لرئيس الأرجنتين

    «المراعي».. رابع أكبر علامة تجارية للألبان «قيمة» عالمياً للعام الثالث على التوالي

    نائب أمير جازان يرعى توقيع اتفاقية تعاون بين سجون المنطقة وجمعية «التكافل»

    الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود

    «الصحة» تلاحق مخالفي صرف أدوية إنقاص الوزن دون وصفة

    الدفاع المدني يحذر من أمطار على جدة وخليص ورابغ من الجمعة إلى الإثنين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المملكة تحصد 3 جوائز عالمية في أولمبياد الفلك والفيزياء الفلكية الدولي بالهند

    الخميس 21 أغسطس 10:02 م

    18 اختراقا في علاج السرطان.. تعرف عليها

    الخميس 21 أغسطس 10:01 م

    معيار تشفير جديد مخصص للأجهزة الصحية الذكية

    الخميس 21 أغسطس 9:56 م

    مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

    الخميس 21 أغسطس 9:55 م

    النصر يسخر من بنزيمة بعد تصريحاته بشأن رونالدو

    الخميس 21 أغسطس 9:53 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

    الخميس 21 أغسطس 9:52 م

    مشاريع إعمار إدلب تثير الجدل بين النازحين

    الخميس 21 أغسطس 9:46 م

    هجمات جديدة بتشاد وتراجع أداء قوات مكافحة الإرهاب المشتركة

    الخميس 21 أغسطس 9:45 م

    منتجعات أفريقيا الفاخرة تعمق الفوارق الاقتصادية وتثري الأجانب

    الخميس 21 أغسطس 9:44 م

    جومانا مراد تخطف الأنظار بفستان مخطط وشنطة صفراء نابضة بالحياة

    الخميس 21 أغسطس 9:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟