Close Menu
    رائج الآن

    لائحة شاملة للحد من إصابات العمل والأمراض المهنية

    الإثنين 08 سبتمبر 1:26 م

    دعم الجوازات بالمنافذ لاستقبال المعتمرين

    الإثنين 08 سبتمبر 1:25 م

    دراسة حديثة تعيد تعريف قصور القلب

    الإثنين 08 سبتمبر 1:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لائحة شاملة للحد من إصابات العمل والأمراض المهنية
    • دعم الجوازات بالمنافذ لاستقبال المعتمرين
    • دراسة حديثة تعيد تعريف قصور القلب
    • سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم
    • غزة تسيطر على المشهد الختامي لمهرجان فينيسيا بعد حصد “صوت هند رجب” الأسد الفضي | فن
    • لعنة رامسي تعود إلى الواجهة بعد وفاة جورجيو أرماني
    • النفط يصعد مع توجه لفرض عقوبات جديدة على روسيا
    • مقترح جديد لحل شامل في غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أسد البندقية المجنح: هل يخفي رمز إيطاليا الشهير سرا صينيا عمره ألف عام؟
    ثقافة

    أسد البندقية المجنح: هل يخفي رمز إيطاليا الشهير سرا صينيا عمره ألف عام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 5:26 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 4/9/20254/9/2025

    |

    آخر تحديث: 13:08 (توقيت مكة)آخر تحديث: 13:08 (توقيت مكة)

    شامخا على قمة عمود من الجرانيت، يطل تمثال أسد القديس ماركوس المجنح على بحيرة البندقية، حارسا برونزيا لأسرار المدينة العائمة ورمزا لقوتها البحرية والتجارية التي امتدت عبر العصور.

    يستقطب هذا المعلم الأيقوني ملايين الزوار سنويا، الذين يتأملون في تفاصيله المهيبة دون أن يدركوا أن أصله يكتنفه لغز عميق. لكن دراسة حديثة نشرتها مجلة “أنتيكويتي” العريقة، أعدها فريق من الباحثين الإيطاليين، قدمت فرضية ثورية قد تعيد كتابة تاريخ هذا الرمز الإيطالي الأبرز: هل يمكن أن يكون أسد البندقية في حقيقته أثرا صينيا سافر عبر طريق الحرير؟

    لغز محفور في البرونز

    لطالما حير أصل التمثال المؤرخين وخبراء الفن، فأسلوبه الفني لا يتوافق مع التقاليد المحلية التي كانت سائدة في فترة ظهوره. والأوضح من ذلك، أن التمثال كانت له حياة سابقة قبل أن يستقر في ساحة القديس ماركوس؛ فقد كشفت الترميمات عن تعديلات جوهرية أجريت عليه، إذ كانت أجنحته الأولى مختلفة، وأذناه أقصر، بل كان يحمل قرنين على رأسه أزيلا لاحقا.

    يقول ماسيمو فيدال من جامعة بادوفا، وهو أحد المشاركين في إعداد الدراسة: “لا نعرف متى وصل إلى البندقية، أو أين أعيد تشكيله، أو من صنعه، أو متى نصب على العمود حيث لا يزال مرئيا حتى اليوم”. الغموض يمتد إلى السجلات التاريخية، فلم يذكر التمثال إلا في وثيقة واحدة مؤرخة في 14 مايو/أيار 1293، تشير إلى أنه كان قد تضرر ويحتاج إلى إصلاح، أما عمود الغرانيت الذي يقف عليه، فيقال إنه وصل إلى البندقية قبيل عام 1261.

    تطرح هذه التحليلات الجديدة تساؤلا أعمق حول هوية الأسد المجنح، فما اعتاد البندقيون على رؤيته رمزا لحماية قديسهم وقوتهم السياسية، ربما كان في أصله تميمة حراسة صينية، أعيد تفسيرها وتوطينها لتصبح رمزا عابرا للثقافات.

     بصمة جيوكيميائية من نهر اليانغتسي

    لكشف هذا اللغز، لجأ العلماء إلى تقنية متطورة: تحليل نظائر الرصاص في سبيكة البرونز. تستخدم هذه النظائر في علم الآثار كـ”بصمة جيوكيميائية” أو متتبعات تسمح بربط المعادن برواسب خامها الأصلية، مهما كانت المسافة بعيدة. كانت الفرضيات السابقة تتأرجح بين أن يكون التمثال من صنع مسبك محلي في القرن الـ12، أو أن أصوله تعود إلى الأناضول أو شمال سوريا خلال العصر الهلنستي.

    لكن النتيجة التي كشفها التحليل كانت مفاجئة وصادمة: لقد تبين أن خام النحاس المستخدم في صناعة التمثال استخرج من منطقة تقع على طول نهر اليانغتسي السفلي في الصين. هذه الحقيقة العلمية نقلت أصل التمثال آلاف الكيلومترات شرقا، وفتحت الباب أمام فرضية لم تكن تخطر على بال أحد.

    من حارس قبر صيني إلى رمز بندقي

    بحسب معدي الدراسة، قد يكون التمثال في الواقع إعادة تجميع لمخلوق أسطوري صيني يعرف بـ “زنموشو” (zhenmushou) ، أي “حارس القبر”، يعود تاريخه إلى عهد سلالة تانغ (618-907 م). وتشرح الدراسة أن هذه المخلوقات تتميز بـ”خطم أسد” و”عرف ملتهب” و”قرون وأجنحة منتصبة متصلة بالكتفين”، و”آذان مدببة مرتفعة”.

    رغم أن معظم تماثيل “زنموشو” المحفوظة حتى اليوم مصنوعة من مواد أخرى، فإنها تتشابه بشكل مذهل في أسلوبها مع أسد البندقية، لا سيما في تفاصيل مثل الخطم المنتفخ، والوضع الجانبي للأذنين، والتجعد البارز في الجبهة.

    ما نراه في الأسد اليوم هو على الأرجح نتاج عملية “ترجمة فنية” دقيقة، بدأت بتفكيك تمثال الحراسة الصيني، ثم إعادة تركيبه في البندقية بأجنحة جديدة، ومن دون قرون، وبأذنين أقصر، ليتحول من تميمة حراسة صينية إلى رمز للقديس ماركوس يتوافق مع الأيقونة المحلية.

    رحلة الأسد في أمتعة عائلة بولو

    لكن كيف وصل هذا المخلوق الأسطوري الصيني إلى قلب البندقية؟ تطرح الدراسة فرضية “جريئة” ومقنعة: ربما وصل في أمتعة نيكولو ومافيو بولو، والد وعم الرحالة الشهير ماركو بولو.

    قرابة عام 1265، كان هذان التاجران المغامران يترددان على بلاط الإمبراطور المغولي قوبلاي خان في عاصمته خانباليك (بكين حاليا). من المحتمل أنهما عثرا هناك على منحوتة مفككة من عصر تانغ، وخطرت ببالهما فكرة إرسالها إلى البندقية لتحويلها إلى رمز يليق بجمهوريتهم الصاعدة.

    وبهذا، لا يعود الأخوان بولو مجرد تاجرين عابرين، بل وسيطين فاعلين وحاملين للحضارة المادية، لعبا دورا محوريا في نقل قطعة فنية فريدة من أقصى الشرق إلى قلب أوروبا.

    ويسلط هذا الاكتشاف الجديد الضوء على مكانة البندقية في العصور الوسطى كمركز عالمي لتلاقي الحضارات. فقد كانت المدينة متصلة بـ”طريق الحرير البحري”، وأساطير رحالتها مثل ماركو بولو تنير كيف أن كنوز الشرق -من الحرير إلى التحف البرونزية- لم تظل بعيدة عن أوروبا، مقدما نموذجا فريدا لكيفية سفر الرموز وتحولها عبر التاريخ.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنغام تعود للساحة بحفل عالمي في لندن بعد رحلة علاج بألمانيا

    ابنة شريف منير ترتدي الحجاب مجدداً.. ما القصة؟

    من القاهرة إلى هوليوود.. «عيد ميلاد سعيد» مرشح للأوسكار

    تامر عاشور يكشف حقيقة مشاركته في حفل بالسعودية

    فضل شاكر يطلق «روح البحر» بألحان شاعرية وأجواء دعائية آسرة

    محمد محمود عبدالعزيز يتجاهل قرار النيابة في أزمته مع بوسي شلبي

    نور إيهاب ويوسف عمر في حكاية جديدة بـ«ما تراه ليس كما يبدو»

    سيدني سويني تتحول إلى ملاكمة محترفة في «Christy».. وتستعد لموسم الجوائز

    نقل نجل سامي مغاوري إلى العناية المركزة.. والفنان يكشف لـ «عكاظ» التطورات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دعم الجوازات بالمنافذ لاستقبال المعتمرين

    الإثنين 08 سبتمبر 1:25 م

    دراسة حديثة تعيد تعريف قصور القلب

    الإثنين 08 سبتمبر 1:24 م

    سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

    الإثنين 08 سبتمبر 1:21 م

    غزة تسيطر على المشهد الختامي لمهرجان فينيسيا بعد حصد “صوت هند رجب” الأسد الفضي | فن

    الإثنين 08 سبتمبر 1:18 م

    لعنة رامسي تعود إلى الواجهة بعد وفاة جورجيو أرماني

    الإثنين 08 سبتمبر 1:16 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    النفط يصعد مع توجه لفرض عقوبات جديدة على روسيا

    الإثنين 08 سبتمبر 1:14 م

    مقترح جديد لحل شامل في غزة

    الإثنين 08 سبتمبر 1:13 م

    حكومة «بايرو» على المحك اليوم.. هل يحجب البرلمان الفرنسي الثقة عنها؟

    الإثنين 08 سبتمبر 12:56 م

    ترامب يتوقع زيارة وفد أوروبي إلى الولايات المتحدة من أجل مناقشة الملف الأوكراني

    الإثنين 08 سبتمبر 12:53 م

    صندوق البيئة يطلق «رؤى بيئية» لتسليط الضوء على أحدث تطورات القطاع في المملكة

    الإثنين 08 سبتمبر 12:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟