Close Menu
    رائج الآن

    عبر أبشر.. خطوات طلب توصيل شهادة الوفاة إلى عنوان المستفيد

    الإثنين 22 ديسمبر 2:26 م

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    الإثنين 22 ديسمبر 2:18 م

    ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟

    الإثنين 22 ديسمبر 1:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • عبر أبشر.. خطوات طلب توصيل شهادة الوفاة إلى عنوان المستفيد
    • عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة
    • ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟
    • من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية
    • تقنين صامت.. كيف تكسر الرياض “حظر الماضي” وتشرّع بيع الكحول لغير المسلمين؟
    • هذا ما سيجنيه المغرب من كأس أفريقيا 2025
    • متحدث «سدايا»: صعود المملكة في المؤشرات العالمية يعكس نضج تجربتها الوطنية
    • العدد الجديد من «كونا الصغير».. محتوى ممتع وهادف
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أسراب من الطائرات وكتلة من النار.. رسائل إسرائيلية من تحت لهب الحديدة اليمنية
    العالم

    أسراب من الطائرات وكتلة من النار.. رسائل إسرائيلية من تحت لهب الحديدة اليمنية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 21 يوليو 4:40 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أخيرا ردت إسرائيل على هجمات جماعة أنصار الله (الحوثيين)، بقصفها منشآت في ميناء مدينة الحديدة غربي اليمن، لتفتح جبهة جديدة بعيدا عن دائرة نيرانها التقليدية التي كانت تتخذ من أكناف بيت المقدس ومن الشام الكبير مسرحا للهبها المستعر منذ أكثر من 70 سنة.

    ومن اليمن السعيد أخذت النار الإسرائيلية طريقها إلى ميناء الحديدة الذي تسيطر عليه جماعة أنصار الله (الحوثيين) رأس الحربة في الإسناد العسكري للمقاومة، خارج فلسطين ولبنان.

    ويأخذ اللهب الإسرائيلي هذه المرة، دفقا كبيرا في تعدد هجماته التي زادت على عشر ضربات متلاحقة وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية، زيادة على حجم الإصرار الإسرائيلي على التدمير، ومستوى الانتشاء العالي بما لحق بمنشآت ميناء الحديدة من أضرار.

    وقد تحدث الحوثيون عن سقوط قتلى ومصابين، بالإضافة إلى اشتعال النيران في منشآت مدنية هي مباني شركة الكهرباء ومستودعات الوقود إضافة إلى محطات توليد الكهرباء بالميناء الذي يعود إنشاؤه إلى العام 1961، ضمن تعاون يمني روسي.

    ولليمن قصة طويلة مع اللهب، وتاريخ لا ينقطع مع الحروب، وبدون النار واللهب لا يأخذ اليمن سمته، فمنها عجمت الأيام عوده، وعرفت جبالها قصة الدم والثأر الذي لا سقف له، وبين اليمنيين وإسرائيل الآن قصة ثأر وعناد صراع لا سقف لنهايته، على خلفية دعم الحوثيين للمقاومة في قطاع غزة.

    بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن العدوان الإسرائيلي على المنشآت المدنية في محافظة الحديدة، والتأكيد على حتمية الرد اليمني على هذا العدوان السافر . 20_07_2024م
    pic.twitter.com/IdENQJEuxG

    — العميد يحيى سريع (@army21ye) July 20, 2024

    وبتناقض الإرادات بين الطرفين تتعدد رسائل الهجومات المتبادلة، ولا سيما الهجوم الإسرائيلي الأخير الذي يعتبر الأول بعد 200 هجوم حوثي (وفقا لوزير الدفاع الإسرائيلي) كاد أن يعيد تشكيل المنطقة، وأن يجمد أمواج البحر الأحمر أمام الفلك الجارية من إسرائيل وإليها، وبعض حلفائها الغربيين.

    ولعل من أبرز الرسائل الإسرائيلية:

    • التخويف وإرهاب المحيط: ركز القصف الإسرائيلي على مخازن الوقود والنفط في ميناء الحديدة، ليأخذ دهان اللهب مداه، بما يمكن أن يحقق من رعب في الشرق الأوسط، لا سيما أن “النيران يمكن رؤيتها في جميع أنحاء الشرق الأوسط” وفق عبارة وزير الدفاع الإسرائيلي.

    ولكن الحوثيين وأنصارهم يؤكدون أن ما لا يدركه الإسرائيليون أن تاريخ اليمن مرتبط باللهب، وأن حجم ما احترق على الأرض اليمنية من قاذفات النار، أضاء مستويات غير مسبوقة من الإصرار اللامتناهي.

    وبشكل خاص، فإن سعي إسرائيل إلى إلحاق ما أمكن من ضرر بالمصالح الاقتصادية لليمن، وبالأدوات القتالية للحوثيين يعتبر هدفا أساسيا “لليد الطويلة” التي اتخذتها إسرائيل اسما لحملتها الجديدة.

    • استعراض القوة: وقد كان ذلك لافتا من حيث ضخامة الطائرات المستخدمة في القصف، ومن حيث عددها وتنوعها أيضا، حيث سخرت إسرائيل أسطولا جويا كاملا لتنفيذ العملية، وشاركت في القصف 20 طائرة من بينها قاذفات من طراز إف-15، وطائرات شبح إف-35، وطائرات حراسة من طراز إف-16، بالإضافة إلى 4 طائرات للتزويد بالوقود جوا، كما رافقتها لمسافة معينة بعض المروحيات.

    كما أن هذه الأسراب العاتية من حاملات النار قطعت 1800 كيلومتر، لتصب حممها ولهبها على منشآت لتخزين الوقود في ميناء الحديدة، ثم لتترك بعد ذلك ألسنة اللهب التي تطاول عنان السماء، والنيران المتأججة تتحدث عن نفسها وتوصل ما تريد حكومة نتنياهو أن تبعثه من رسائل إلى الداخل وإلى الأطراف الأخرى في المنطقة، بعد أن تهاوت حالة الردع منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

    • ومع أن الهجوم الإسرائيلي الجديد جاء يوما واحدا بعد القصف غير المسبوق الذي نفذه الحوثيون على تل أبيب بطائرة مسيرة، فقد تسابق المسؤولون الإسرائيليون للتأكيد -ضمنا- على أن الضربة الجديدة وإن نفذت على أراض يمينة، إلا إنها تحمل رسائل إلى خارج اليمن، كما اتضح ذلك من تصريحات نتنياهو ووزير الدفاع، بينما شارك رئيس الكنيست الإسرائيلي أمير أوحانا صورة الحرائق في الحديدة، قائلا “هذه رسالة لكل الشرق الأوسط”.
    • إظهار قوة إسرائيل: حيث حرص مسؤولون إسرائيليون على التأكيد لوسائل إعلام إسرائيلية وأميركية أن قصف اليمن كان تنفيذا إسرائيليا خالصا، ودون مشاركة أميركية أو غربية، لتظهر بذلك لحلفائها وللداخل الإسرائيلي أنها ما زالت قوية وقادرة على حماية نفسها، بل والحرب خارج حدود “لهبها التقليدي”.
    • تمثل العملية الجديدة أول رد على واقع عسكري فرض الحوثيون تفاصيله، فقد أرغمت الهجمات الحوثية المستمرة منذ شهور، إسرائيل على أن تكون في موضع دفاع عن “النفس” وهي التي طالما مارست عدوانها على بلدان عربية متعددة ما زالت بدورها تحتفظ لنفسها بحق الرد.
    • رسائل للنظام الإيراني الجديد الذي سيستلم مهامه بعد فترة قليلة، تؤكد أن تل أبيب ما زالت خصما عنيدا وقادرا على إثارة مزيد من اللهب في شط العرب وفارس على حد السواء، سيما أن الهوى والسلاح الحوثي إيرانيان وبجدارة كما تزعم إسرائيل باستمرار وحرصت على التأكيد عليه اليوم في تصريحات مسؤوليها عقب العملية.

    وبين رسائل اللهب المتعددة، تحاول إسرائيل ترميم ما أمكن من صورتها المحترقة داخليا، وإعادة شيء من التوازن إلى حرب فرض الحوثيون في أغلب ما مضى محطاتها، وأطرافها، وزمانها، واختاروا لها من الأمكنة دائما ما يحطم أسطورة الجيش الذي لا يقهر والقبة الحديدية التي لا تخترق، والعاصمة التي كانت في الفترة التي سبقت طوفان الأقصى إحدى أكثر عواصم الشرق الأوسط أمنا وإن كانت أيضا الأكثر تصديرا للرعب واللهب، وربما أصبحت الأكثر استيرادا له منذ عدة أشهر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تقنين صامت.. كيف تكسر الرياض “حظر الماضي” وتشرّع بيع الكحول لغير المسلمين؟

    العدد الجديد من «كونا الصغير».. محتوى ممتع وهادف

    «الجهاز المركزي» يستعرض مع وفد «الموانئ» الخدمات المقدمة للمقيمين بصورة غير قانونية

    فيديو. الانقلاب الشتوي في نيوغرانج الإيرلندي يجذب 2000 زائر

    العقوبات على الجنائية الدولية.. هل تجهز واشنطن على القانون الدولي لحماية إسرائيل؟

    «الأبحاث»: طرح مياه صالحة للشرب بتقنية الآبار الشاطئية

    رغم الجدل.. ويكيبيديا تُبقي توصيف “الإبادة” لأفعال إسرائيل في غزة

    ختام ناجح للمؤتمر والملتقى الدولي للتكنولوجيات المساعدة لذوي الاحتياجات الخاصة

    10 شهداء ومصابين باستهداف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    الإثنين 22 ديسمبر 2:18 م

    ما الهاتف الذي اختارته شقيقة رئيس كوريا الشمالية؟

    الإثنين 22 ديسمبر 1:27 م

    من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية

    الإثنين 22 ديسمبر 1:12 م

    تقنين صامت.. كيف تكسر الرياض “حظر الماضي” وتشرّع بيع الكحول لغير المسلمين؟

    الإثنين 22 ديسمبر 11:25 ص

    هذا ما سيجنيه المغرب من كأس أفريقيا 2025

    الإثنين 22 ديسمبر 11:24 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    متحدث «سدايا»: صعود المملكة في المؤشرات العالمية يعكس نضج تجربتها الوطنية

    الإثنين 22 ديسمبر 11:05 ص

    العدد الجديد من «كونا الصغير».. محتوى ممتع وهادف

    الإثنين 22 ديسمبر 10:54 ص

    الأغذية والمشروبات الغنية بالفلافانول تحمي الشرايين من أضرار الجلوس

    الإثنين 22 ديسمبر 10:38 ص

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    الإثنين 22 ديسمبر 8:02 ص

    سماء الوطن العربي تشهد اليوم ذروة زخة شهب الدبيات

    الإثنين 22 ديسمبر 7:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟