Close Menu
    رائج الآن

    ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:24 م

    “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها

    الجمعة 21 نوفمبر 7:15 م

    مؤتمر بروكسل للمانحين: دعمٌ معنوي ولا أموال جديدة للسلطة الفلسطينية.. ما السبب؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ‫مصابيح ضوء النهار.. هل تُعالج اكتئاب الشتاء؟
    • “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها
    • مؤتمر بروكسل للمانحين: دعمٌ معنوي ولا أموال جديدة للسلطة الفلسطينية.. ما السبب؟
    • بيكرمان يكشف خدعته التي منعت ميسي من اللعب لمنتخب إسبانيا
    • أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد
    • “ويكيبيديا” ترجو شركات الذكاء الاصطناعي استخدام خدماتها المدفوعة
    • «نزاهة» تشارك في مؤتمر الإنتربول العالمي لمكافحة الفساد واسترداد الأصول
    • ماذا وراء قصف “الدعم السريع” لمنشآت نفطية تخدم جوبا؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أسواق الأغراض القديمة.. حينما يتحول الفقر إلى “ترند”
    منوعات

    أسواق الأغراض القديمة.. حينما يتحول الفقر إلى “ترند”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 أبريل 2:13 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما كانت أسواق الأغراض المستعملة ملاذا للفئات الأقل حظا ما بين وكالة البلح وسوق ديانا في القاهرة وأسواق “الفريب” في تونس وسوق الأحد في لبنان وغيرها من الأسواق حيث يمكنك إيجاد كافة احتياجاتك من الملابس والأثاث والكتب والأنتيكات، وحتى الأجهزة الكهربائية.

    لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولا في علاقة المستهلكين بهذه الأسواق، ووفقا للتقديرات ارتفعت قيمة سوق الملابس المستعملة عالميا خلال السنوات من 2021 إلى 2023 من 138 مليار دولار إلى 211 مليارا، ومن المتوقع وصولها إلى نحو 351 مليار دولار بحلول عام 2027.

    كما شهد سوق إعادة بيع المستعمل عبر الإنترنت نموا متصاعدا، لتتحول الأغراض القديمة -خاصة الملابس- إلى موضة جديدة وترند.

    لماذا يعشق جيل زد الملابس المستعملة؟

    يعد الوعي المتنامي بقضايا البيئة والمجتمع من بين سمات جيل زد المميزة، وقد نشأ أبناؤه في عالم مزدحم بالأزمات البيئية والاقتصادية، كما أن لديهم شعورا قويا بالهوية الفردية، وربما تفسر هذه الأسباب وغيرها انجذابهم للتسوق في أسواق المستعمل أو ما يعرف بـ”التوفير”، وهو اتجاه عززه التأثير الاقتصادي لجائحة “كوفيد-19” حين فقد الكثيرون وظائفهم، فوجدوا في أسواق الأغراض المستعملة وسيلة لإطفاء نهمهم للاستهلاك بميزانية أقل.

    كما نشأ نوع من الاقتصاد الموازي القائم على إعادة بيع الأغراض المستعملة عبر الإنترنت بأسعار أعلى، سواء بحالتها الأصلية أو بعد إعادة تدويرها لصنع قطع جديدة، وهو ما شكّل مصدر دخل للعديد من الأفراد وساهم في ازدياد نمو المحتوى المعتمد على شراء القطع القديمة واستعراضها.

    ويساعد شراء الأغراض المستعملة -خاصة من الملابس وقطع الديكور أو الإكسسوارات- على تعزيز الشعور بالتفرد عبر شراء قطع مميزة ومختلفة عن القطع السائدة والتنميط الذي تكرسه الموضة السريعة.

    كما أن العديد من المنتجات القديمة عادة ما تكون مصنوعة بحرفية أعلى مقارنة بتلك الحديثة.

    ومن ناحية أخرى، أصبح البعض يعتبرون استكشاف وإعادة تنسيق القطع واكتشافها بمثابة هواية في حد ذاتها تمنحهم شعورا بالإبداع والإثارة.

    كما أن الاستهلاك الواعي يوفر نوعا من بناء الهوية والاختيار الواعي، كما يعزز الشعور باحترام الذات عبر الاختيار الواعي للاستدامة، ويمنح شعورا إيجابيا للفرد بالقدرة على لعب دور في مساعدة المجتمع ومقاومة التأثيرات السلبية للموضة السريعة.

    دور وسائل التواصل الاجتماعي

    وقد لعبت منصات التواصل الاجتماعي دورا أساسيا في هذا التحول، فبإمكانك مشاهدة آلاف المقاطع التي تحمل وسم “ثريفت توك”، و”فينتدج فايندز” وغيرهما.

    وقد أصبح استكشاف الملابس المستعملة بمثابة ترند أو توجه عالمي مصحوب بتفاعل رقمي واسع، مما خلق لدى الأفراد نوعا من الشعور بالانتماء إلى مجتمع رقمي يقدّر تفردهم واختلافهم، وقد أصبح شراء المستعمل دلالة على الوعي البيئي والتفرد بدلا من ارتباطه التقليدي بانخفاض المكانة الاجتماعية.

    الوجه الآخر للوعي

    تمثل صناعة الموضة السريعة نحو أكثر من خُمس مصادر التلوث في العالم، كما ترتبط ببيئة عمل غير إنسانية، وتعتمد على العمالة الرخيصة وعمالة الأطفال في دول العالم الثالث لتقديم قطع ملابس سرعان ما تبلى، مما يخلق شعورا دائما لدى المستهلكين بحاجتهم لشراء المزيد من الملابس لمواكبة أحدث خطوط الموضة والتي تتغير بشكل شبه شهري.

    وبينما يعتبر شراء الملابس المستعملة خطوة مهمة في تقليل الأثر البيئي للموضة فإن المفارقة أن الجانب الآخر منه هو تشجيع المشترين على استهلاك المزيد من الملابس، إذ يشجع أحيانا رخص سعر القطع المستعملة مقارنة بالجديدة على زيادة الاستهلاك والاكتناز وإدمان التسوق.

    ومن ناحية أخرى، فقد أدت زيادة الطلب على السلع المستعملة إلى زيادة أسعارها بدرجة كبيرة، مما حرم قاعدة كبيرة من المستهلكين الأقل حظا والذين كان اعتمادهم الأساسي قائما على متاجر المستعمل، لتصبح ساحة للطبقات الاجتماعية الأعلى بدلا من كونها مصدرا أساسيا لاحتياجات الطبقات الأقل حظا، مما يؤدي إلى تكريس التفاوت الطبقي، وكأن الاستهلاك الواعي يتحول من بديل أخلاقي للموضة السريعة إلى شكل آخر من أشكال الاستهلاك يحمل تحديات اقتصادية واجتماعية يجب عدم إغفالها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد

    الأول خارج أميركا.. “سيكس فلاغز” تعلن موعد افتتاح منتزهها الترفيهي في السعودية

    «الأحوال المدنية» توضح خطوات الاستفادة من خدمة عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة

    لماذا يتوجب عليك إعادة التواصل مع أصدقاء المدرسة القدامى؟

    متى يتم رفع إيقاف الخدمات بعد سداد المخالفات الضريبية؟.. الزكاة والجمارك تجيب

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة

    «الجبير»: الشباب السعودي مستقبل المملكة وفرصهم للإبداع بلا حدود

    محلل اقتصادي: المملكة تعزز محتواها المحلي وتمتلك قوة شرائية ضخمة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “عيد زواج”.. حب عائلي تحت رقابة ناعمة وأكاذيب متفق عليها

    الجمعة 21 نوفمبر 7:15 م

    مؤتمر بروكسل للمانحين: دعمٌ معنوي ولا أموال جديدة للسلطة الفلسطينية.. ما السبب؟

    الجمعة 21 نوفمبر 7:13 م

    بيكرمان يكشف خدعته التي منعت ميسي من اللعب لمنتخب إسبانيا

    الجمعة 21 نوفمبر 6:29 م

    أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد

    الجمعة 21 نوفمبر 5:19 م

    “ويكيبيديا” ترجو شركات الذكاء الاصطناعي استخدام خدماتها المدفوعة

    الجمعة 21 نوفمبر 5:14 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «نزاهة» تشارك في مؤتمر الإنتربول العالمي لمكافحة الفساد واسترداد الأصول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:10 م

    ماذا وراء قصف “الدعم السريع” لمنشآت نفطية تخدم جوبا؟

    الجمعة 21 نوفمبر 5:08 م

    الإعلان عن الفائزين بجائزة فلسطين للكتاب 2025 في دورتها الـ14 بلندن

    الجمعة 21 نوفمبر 5:03 م

    السفير الأميركي بإسرائيل يصف هجمات المستوطنين بـ”الإرهاب”

    الجمعة 21 نوفمبر 4:44 م

    الأول خارج أميركا.. “سيكس فلاغز” تعلن موعد افتتاح منتزهها الترفيهي في السعودية

    الجمعة 21 نوفمبر 4:23 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟