Close Menu
    رائج الآن

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    الثلاثاء 16 ديسمبر 4:42 ص

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري
    • فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة
    • منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي
    • إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد
    • أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"
    • كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟
    • انطلاق فعاليات النسخة الثانية من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
    • من خارج هوليود.. أفضل المسلسلات غير الأميركية لعام 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أطروحات علمية تحت النيران.. غزة تواجه الاحتلال بالروح المعنوية
    علوم

    أطروحات علمية تحت النيران.. غزة تواجه الاحتلال بالروح المعنوية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 14 يوليو 1:01 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كان طالب الدكتوراه في الجامعة الماليزية للعلوم أنس القانوع في زيارة اعتيادية لأسرته بقطاع غزة، لتندلع الحرب، ويفقد القدرة على العودة مجددا إلى ماليزيا، لاستكمال أطروحته للحصول على الدرجة العلمية، لكن ذلك لم يفقده الأمل، واستطاع في ظل ظروف الحصار والحرب المشتعلة استكمال أطروحته، ومناقشتها عن بعد.

    لم يذكر القانوع تلك الظروف التي أحاطت بصورته التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يناقش أطروحته للحصول على الدكتوراه من داخل بقايا غرفة منزلة المدمرة، غير أن مشرفه في الجامعة الماليزية للعلوم، البروفيسور ناصر العراقي، تكفل بتوضيحها للجمهور على وسائل التواصل.

    وتحدث البروفيسور العراقي عن قيمة ما حققه تلميذه القانوع، والذي نجح في تقديم إنجاز علمي مهم، إضافة إلى ما هو أهم من ذلك، ويتعلق بالرسالة التي أرسلها من داخل غرفة منزله المدمرة، وهو يناقش أطروحته للدكتوراه.

    ويوضح العراقي أن أطروحة الدكتوراه لتلميذه كانت تدور حول تصنيع أسلاك الفضة النانوية، وقد نشر منها 3 أبحاث في دوريات ذات تصنيف علمي مرتفع، وقبل أن يصل غزة في زيارته الاعتيادية لأسرته قبل أن تقوم الحرب، حصل عمله البحثي خلال التجهيز للدكتوراه على الجائزة الذهبية في أحد المعارض العالمية.

    واستطاع الباحث خلال تلك الأبحاث حل واحدة من أهم مشاكل أسلاك الفضة النانوية، والتي تتمتع بمرونة وشفافية وموصلية عالية للكهرباء تجعلها مفيدة في تطبيقات متنوعة مثل شاشات اللمس، والخلايا الكهروضوئية، والإلكترونيات الضوئية المرنة، غير أن ضعف التصاقها بالركائز المرنة وقابليتها للأكسدة بواسطة الهواء يحد من استخدامها، ما لم يتم علاج تلك المشكلة، وهو ما نجح فيه القانوع.

    وبينما تقاتل المقاومة الاحتلال، اعتبر العراقي تتويج جهود تلميذه بالحصول على الدكتوراه عن هذا الإنجاز قتالا من نوع آخر، هدفه رفع الروح المعنوية، والتأكيد على روح التحدي التي يتحلى بها المواطن الفلسطيني، وقال: “أبناء غزة يقاتلون كل من موقعه واختصاصه، وهذا أحد طلابي من باحثي الدكتوراه قاتل في ظروف صعبة من أجل الحصول على الدرجة العلمية، وهو في أرض المعركة”.

    رد فعل الوسط العلمي

    وتشكلت لجنة المناقشة التي منحت الباحث درجة الدكتوراه عن بعد من أساتذة من ماليزيا والعراق، بينما كان القانوع يجلس في بقايا غرفته المدمرة من قطاع غزة، ليكلل بذلك مجهود 3 سنوات، كان أصعبها في قطاع غزة، عندما أجبرته الحرب على البقاء في القطاع، وحرمته من العودة لماليزيا.

    واستقبل مجتمع البحث العلمي خبر منح القانوع درجة الدكتوراه بسعادة بالغة، حيث كشف فواز عبد الرحمن الروابضة، الحاصل على الدكتوراه في المحاسبة من جامعة “سينز” الماليزية، والذي تعرف على القانوع خلال فترة وجوده في ماليزيا، عن جوانب أخرى في مسيرة هذا الباحث الفلسطيني.

    قال الروابضة على صفحته بموقع “فيسبوك” “هذا الرجل الطيب الذي التقيته فور وصوله ماليزيا، والذي فقد الكثير والكثير من أهله وأصحابه وأساتذته خلال الحرب لم يتوان للحظة عن حلمه وهدفه، ولم ينس فضل من كانوا معه قبل وبعد هذا الإنجاز”.

    وتابع “من أرض غزة الصامدة ورغم قساوة الصور، فإنها عظيمة في أعيننا، كبيرة في معناها، ففي كل يوم تقدم لنا غزة درسا في الحياة”.

    وأضاف مخاطبا القانوع “الحمد لله الذي أبقاك سالما حتى اللحظة، لنشهد إنجازك العظيم بإتمامك مناقشة أطروحة الدكتوراه في فيزياء النانو تكنولوجي”.

    ووصف خالد حجازي، الباحث في الجامعة الإسلامية بغزة، ما فعله القانوع، بأنه “رسالة صمود من قلب قطاع غزة”، وقال في تعليق كتبه على صفحته بموقع فيسبوك “بمثل أبو مالك (كنية القانوع) غزة لن تموت أبدا بإذن الله، جيل يسلم الراية لجيل آخر”.

    واهتم الفيزيائي المصري عبد الناصر توفيق، مدير المركز المصري لأبحاث الفيزياء النظرية، بالقيمة العلمية لما توصل له القانوع في أطروحته، مبديا إعجابه بما توصل له من نتائج.

    وقال في تصريحات هاتفية لـ”الجزيرة نت” إن ما توصل له ذو صلة بالأبحاث العلمية الحالية وبالتطورات التكنولوجية المستقبلية”.

    وأضاف في تصريح أنه استخدم طرقا تقنية منها “ترسيب الرش” و “كحول البوليول” و”التردد الراديوي” في إنتاج أسلاك الفضة النانوية من نيتريد الألومنيوم “إيه آي إن” (AlN) ، وذلك باستخدام ركائز مختلفة (الزجاج والورق والبلاستيك)، ومن ثم قام بتحديد دور الركائز المختلفة في تحسين أداء تلك الأسلاك، وهذا عمل له قيمة تطبيقية عالية.

     

    “القانوع” ليس الحالة الأولى

    والقانوع ليس الحالة الأولى لباحثين من غزة يناقشون أطروحات علمية معتبرة تحت نيران الاحتلال الإسرائيلي، إذ سبق وناقش الباحث في جامعة الأزهر بغزة صلاح العايدي أطروحته للحصول على الماجستير من داخل خيمة بمدينة رفح أقامتها الجامعة لمناقشة طلاب الماجستير والدكتوراه.

    وكانت رسالة ماجستير العايدي في إدارة الأعمال بكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة الأزهر، وحملت عنوان “أثر تخطيط التعاقب الوظيفي على الاحتفاظ بالكفاءات.. دراسة ميدانية على بنوك المحافظات الجنوبية- فلسطين”.

    وقال العايدي بعد حصوله على الدرجة العلمية إنه “يواصل مسيرته التعليمية رغم الفقد والجراح والألم، حيث يبقى الأمل، فعلى هذه الأرض ما يستحق الحياة”.

    ومن داخل الخيمة نفسها التي ناقش فيها العايدي أطروحته، كان طالب الدراسات العليا تامر صلاح أبو موسى من قسم علم النفس بجامعة الأزهر، قد ناقش أطروحته للحصول على الماجستير بعنوان “المناعة النفسية كمتغير وسيط بين الضغوطات النفسية والدافعية للإنجاز لدى المرشدين التربويين بالمحافظات الجنوبية في فلسطين.. دراسة ميدانية”.

    وكانت أطروحة أبو موسى، هي الأولى التي يتم مناقشتها في هذه الظروف، وقد انهالت التعليقات على موقع “فيسبوك” بعد نشر صورها، ومنها تعليق تقول صاحبته إسراء عبد الحفيظ “هل يستطيع الاحتلال هزيمة شعب يناقش رسالة ماجستير في الخيام؟ بالتأكيد لا، إنهم منتصرون دائما بإذن الله”.

     

    إبداع غزاوي لا ينقطع

    ويصف الأكاديمي الفلسطيني مازن قُمصية، مدير ومؤسس متحف فلسطين للتاريخ الطبيعي ومعهد فلسطين للتنوع الحيوي والاستدامة بجامعة بيت لحم، مشاهد مناقشة باحثين فلسطينيين لأطروحاتهم العلمية في هذه الظروف الصعبة، بأنها “إحدى صور الإبداع الغزاوي الذي لا ينقطع”.

    وقال قُمصية في تصريحات هاتفية لـ”الجزيرة نت”: “شعب أبدع في هذه الظروف وسائل مبتكرة لإنتاج الكهرباء وتنقية المياه وغيرها، فلا عجب أن يناقش أطروحات علمية تحت نيران الاحتلال، فنحن (شعب يحب الحياة ما استطعنا إليها سبيلا) كما يقول الشاعر محمود درويش”.

    وتابع “كما أن الضغط الشديد يحول الفحم إلى ألماس، فإن الباحثين في قطاع غزة يخرجون أفضل ما عندهم، رغم الضغط والحصار”.

    وأضاف “أقصى ما تستطيع إسرائيل فعله هو تدمير البنى اِلتحتية، لكنها لن تستطيع تدمير العقول، وستكون غزة على موعد مع النصر، طالما استمرت في مواجهة الاحتلال بهذه الروح المعنوية العالية، التي أعانت أنس القانوع وغيره من الباحثين على استكمال المسيرة في هذه الظروف”.

    ومنذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، دمرت إسرائيل 5 من أصل 6 جامعات في قطاع غزة كليا أو جزئيا، وقتلت 3 من رؤساء الجامعات، و95 من عمداء وأساتذة الجامعات، حسب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بسمك 1.8 مليمتر.. علماء النانو الصينيون يصنعون أليافا مقاومة للرصاص

    أناكوندا عمرها 12 مليون سنة.. عملاق صمد حين انقرض الآخرون

    في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة

    علماء يلتقطون صورا مقرّبة تكشف كيف تنفجر النجوم لحظة بلحظة

    علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء

    خرافة “الزئبق الأحمر” بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة

    اكتشاف كائنات جديدة لافتة في موقع تعدين بالمحيط الهادي

    النجوم النيوترونية تفشل في اختبارات البحث عن “القوة الخامسة” الخفية بالكون

    ضفدع لا يخاف “الزنابير القاتلة”.. كيف يلتهمها بعد أن تلسعه مرارا؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص

    إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:23 ص

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:21 ص

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انطلاق فعاليات النسخة الثانية من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:55 ص

    من خارج هوليود.. أفضل المسلسلات غير الأميركية لعام 2025

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:46 ص

    المحكمة الجنائية الدولية ترفض طلب إسرائيل بوقف التحقيقات المتعلقة في الحرب على غزة

    الإثنين 15 ديسمبر 11:48 م

    الأنصاري: تعزيز وفرة الأسماك في سوق الكوت

    الإثنين 15 ديسمبر 11:44 م

    بسمك 1.8 مليمتر.. علماء النانو الصينيون يصنعون أليافا مقاومة للرصاص

    الإثنين 15 ديسمبر 11:32 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟