Close Menu
    رائج الآن

    إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي داخل سوريا.. ماذا جرى في الجولان؟

    الأربعاء 20 أغسطس 8:52 م

    «المرور» يُنبه قائدي الدراجات الآلية ومرافقيهم بارتداء خوذة الرأس بإحكام  

    الأربعاء 20 أغسطس 8:48 م

    رابطة العالم الإسلامي تعزي ضحايا تصادم غرب أفغانستان

    الأربعاء 20 أغسطس 8:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي داخل سوريا.. ماذا جرى في الجولان؟
    • «المرور» يُنبه قائدي الدراجات الآلية ومرافقيهم بارتداء خوذة الرأس بإحكام  
    • رابطة العالم الإسلامي تعزي ضحايا تصادم غرب أفغانستان
    • «تقويم التعليم والتدريب» تنتهي من قياس الأداء التعليمي لجميع مدارس المملكة
    • كيف تحول خيمتك إلى ملاذ آمن من الحشرات والأفاعي أثناء الحروب؟
    • مبتكر “شات جي بي تي”: وصلنا إلى فقاعة الذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا
    • من القدس إلى هوليود.. ترشيح “فلسطين 36” لسباق الأوسكار | فن
    • باندياني مهاجم أوساسونا السابق يصف رونالدو بـ”المتعجرف” | رياضة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أكاديمي أميركي: 5 أسباب ستُبقي القضية الفلسطينية بلا حل
    سياسة

    أكاديمي أميركي: 5 أسباب ستُبقي القضية الفلسطينية بلا حل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 يناير 11:13 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول الأكاديمي الأميركي والت ستيف إن التطرف وجماعات الضغط والتدخلات الأجنبية، وقبل ذلك مشكلة هيكلية أعمق، جميعها ترجح أن يبقى الصراع الفلسطيني الإسرائيلي من دون حل.

    ويتساءل ستيف، وهو أستاذ السياسة الخارجية بجامعة هارفارد الأميركية وكاتب عمود في مجلة فورين بوليسي، عن السبب في فشل الجهود المختلفة لإنهاء هذا الصراع، في حين أن جميع الصراعات التي جرت في القرن العشرين وجدت حلولا، وتعامل أطرافها بعد الحروب في إطار علاقات طبيعية، مثل أميركا مع ألمانيا واليابان، وأميركا وفيتنام، والصراعات الداخلية في أيرلندا وجنوب أفريقيا.

    وأجاب ستيف -في مقال له بالمجلة- قائلا إن هناك خمسة أسباب يعتبرها الأهم في استمرار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

    مشكلة هيكلية عميقة

    توجد في قلب هذا الصراع “أهداف غير قابلة للتجزئة”، إذ يريد كل من الفلسطينيين والإسرائيليين العيش في قطعة الأرض نفسها والسيطرة عليها، ويعتقد كل جانب أنها ملكه بحق، وكل طرف لديه أساس لمطالبته، ويعتقد بشدة أن موقفه يجب أن يتفوق على موقف الطرف الآخر، وهذه مشكلة هيكلية عميقة.

    من الصعب تسوية هذا النزاع إذا تعذر تقسيم القضية -أو القضايا- المطروحة بطريقة مقبولة لكلا الطرفين، إضافة إلى الوضع المعقد والمتنازع عليه للقدس، وهي موقع مقدس لـ3 ديانات رئيسية.

    وعلى الرغم من وجود عديد من المقترحات لتقاسم الأرض خلال القرن الماضي، فإن الأصوات التي تدعو إلى حل وسط قد غرقت أو تم تهميشها من قبل أولئك الذين يريدون كل الأراضي المتنازع عليها.

    المشكلة الأمنية

    بالنظر إلى المشكلة الأولى، إلى جانب صغر حجم الأراضي المتنازع عليها، يواجه الجانبان معضلة أمنية شديدة.

    فقد أدرك القادة الصهاينة منذ البداية أنه سيكون من المستحيل إنشاء دولة يسيطر عليها اليهود مع أقلية عربية كبيرة، ناهيك عن أغلبية عربية.

    وأدى هذا الاعتقاد إلى أعمال “تطهير عرقي” خلال الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948، ومرة أخرى في عام 1967 عندما استولت إسرائيل على الضفة الغربية. ومن الطبيعي أن كلا من الفلسطينيين المطرودين وجيران إسرائيل العرب كانوا غاضبين مما حدث وحريصين على عكس النتائج.

    وقد أعطت قلة عدد سكان إسرائيل وجغرافيتها الضعيفة قادتها حافزا قويا لجعلها أكثر أمنا من خلال توسيع حدودها. ولسوء الحظ، فإن الاحتفاظ بالضفة الغربية واستيطانها، مع السيطرة أيضا على قطاع غزة، يعني أن ملايين الفلسطينيين سيكونون تحت السلطة الإسرائيلية بشكل دائم، مما يؤدي في الواقع إلى المشكلة الديموغرافية التي سعى مؤسسو إسرائيل إلى تجنبها.

    “إسرائيل الكبرى”

    السعي إلى تحقيق هدف “إسرائيل الكبرى” سيجبر قادتها على منح العدد المساوي لعدد الإسرائيليين تقريبا من الرعايا الفلسطينيين حقوقا سياسية كاملة، وإيجاد عذر آخر لطرد البقية، أو إقامة نظام فصل عنصري يتعارض مع التزام تل أبيب المزعوم بالديمقراطية وحقوق الإنسان.

    وكما كتب وزير الخارجية الإسرائيلي السابق شلومو بن عامي عام 2006، “لا يمكن التوفيق بين الديمقراطية والدولة اليهودية والتوسع الإقليمي”.

    وهذا الأمر يترك الخيار الأقل سوءا، إذ يمكن لإسرائيل التخلي عن جزء كبير من الأراضي التي تسيطر عليها الآن والسماح للفلسطينيين بإقامة دولة خاصة بهم. وكان هذا الهدف هو السياسة المعلنة لإدارات الرؤساء الأميركيين السابقين بيل كلينتون وجورج بوش وباراك أوباما والآن جو بايدن.

    صعوبة حل الدولتين

    ومع ذلك، فإن المعضلة الأمنية تعقد جهود التفاوض على “دولتين لشعبين”، إذ يصر المفاوضون الإسرائيليون على أن أي كيان (أو دولة) فلسطينية مستقبلية يجب أن تكون منزوعة السلاح بشكل فعال، مع احتفاظ إسرائيل بسيطرة كبيرة على حدودها ومجالها الجوي لضمان عدم قدرة هذه الدولة على تهديدها بشكل خطير. لكن مثل هذا الترتيب لن يقبله الفلسطينيون أبدا.

    وعلى الرغم من أنه من الممكن تخيل ترتيبات يمكن أن تحسن شعور كل جانب بالأمان وتساعد على تشجيع المصالحة في نهاية المطاف، فإن الأمن المطلق هدف لا يمكن الوصول إليه.

    وللأسف، فإن ما حل بالإسرائيليين من قبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وما حل بالفلسطينيين من قبل إسرائيل، سيجعل من الصعب تحقيق حل الدولتين في المستقبل المنظور.

    التدخلات الأجنبية

    تم تأجيج الصراع بين الجانبين واستدامته من قبل مجموعة من الأطراف الثالثة (بريطانيا، أميركا، والاتحاد السوفياتي، وإيران، والدول العربية) التي كانت تدخلاتها ذات مصلحة ذاتية وأدت إلى نتائج عكسية. وقد جعلت تدخلات كل هذه الأطراف الوضع أسوأ، وفق الكاتب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غازيتا: أين يمكن أن تعقد القمة الثلاثية بين بوتين وترامب وزيلينسكي؟

    أمريكا تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية

    اليابان تسعى لاستعادة زخم “تيكاد” في قمة يوكوهاما | سياسة

    فيديو: خريطة ترمب.. إشارات حاسمة على مائدة التسوية الأوكرانية

    محللون: نتنياهو يتخبط بعد موافقة حماس على مقترح الوسطاء

    ماكرون يحذر: احتلال غزة يجر المنطقة إلى حرب دائمة

    ما سر الصِّدام المفاجئ والغريب بين الهند وترامب؟

    دمشق تكشف هوية «الداعشي» قتيل إدلب

    كيف يعيش نازحو جنين بعد أن هجرهم الاحتلال؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «المرور» يُنبه قائدي الدراجات الآلية ومرافقيهم بارتداء خوذة الرأس بإحكام  

    الأربعاء 20 أغسطس 8:48 م

    رابطة العالم الإسلامي تعزي ضحايا تصادم غرب أفغانستان

    الأربعاء 20 أغسطس 8:38 م

    «تقويم التعليم والتدريب» تنتهي من قياس الأداء التعليمي لجميع مدارس المملكة

    الأربعاء 20 أغسطس 8:37 م

    كيف تحول خيمتك إلى ملاذ آمن من الحشرات والأفاعي أثناء الحروب؟

    الأربعاء 20 أغسطس 8:34 م

    مبتكر “شات جي بي تي”: وصلنا إلى فقاعة الذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا

    الأربعاء 20 أغسطس 8:32 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من القدس إلى هوليود.. ترشيح “فلسطين 36” لسباق الأوسكار | فن

    الأربعاء 20 أغسطس 8:30 م

    باندياني مهاجم أوساسونا السابق يصف رونالدو بـ”المتعجرف” | رياضة

    الأربعاء 20 أغسطس 8:28 م

    الخطوط التركية تقترب من الاستحواذ على حصة في إير يوروبا الإسبانية

    الأربعاء 20 أغسطس 8:23 م

    غازيتا: أين يمكن أن تعقد القمة الثلاثية بين بوتين وترامب وزيلينسكي؟

    الأربعاء 20 أغسطس 8:22 م

    مسؤول أفريقي بارز: حكومات القارة عقبة أمام زيادة الإنتاج الزراعي

    الأربعاء 20 أغسطس 8:21 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟