Close Menu
    رائج الآن

    جينيفر أنيستون تطل بموضة التسعينات بأسلوب راشيل غرين

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:55 م

    أوبك تثبت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2025

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:54 م

    استباقاً للقمة.. «اجتماع أوروبي افتراضي» مع ترمب للضغط على بوتين

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:52 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • جينيفر أنيستون تطل بموضة التسعينات بأسلوب راشيل غرين
    • أوبك تثبت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2025
    • استباقاً للقمة.. «اجتماع أوروبي افتراضي» مع ترمب للضغط على بوتين
    • الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن
    • لجنة الإعلام والتوعية المصرفية تنظم محاضرة عن التمويل المسؤول لمنسوبي الجوازات ضمن برنامج "واعي"
    • 7 شركات تتنافس لتوريد وحدات معالجة متنقلة
    • فضيحة سعد الصغير: بيع أعضاء ابنة شمس يثير الجدل
    • ‏وزير العدل: موافقة مجلس الوزراء على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين امتداد لمسيرة تطوير قطاع المحاماة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أمريكا تعيد تموضعاً إستراتيجياً لمصالحها في العراق
    سياسة

    أمريكا تعيد تموضعاً إستراتيجياً لمصالحها في العراق

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 أغسطس 12:47 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد رئيس مجلس النواب العراقي محمود المشهداني عدمَ صحة الجلسة التي عقدها البرلمان الثلاثاء الماضي والتي شهدت اشتباكات بالأيدي ولكمات بين أعضاء المجلس، وتطايرت خلالها «الأحذية» و«قناني الماء».

    وتُشير عدة أسباب يرجح أنها دفعت إلى «عراك النواب» ورفع الجلسة بعد أقل من نصف ساعة في مقدمتها أزمة «قانون الحشد الشعبي» الذي تتسع جبهة معارضيه.

    وقد يفتح التصويت على قانون الحشد الذي حذّرت واشنطن من تشريعه أكثر من مرة الباب أمام اتهامات لجماعات مسلحة بالاستحواذ على «مبالغ هائلة» وفق وصف سياسيين نتيجة التلاعب بأملاك وأراض داخل العراق.

    مسؤول عراقي كبير أكد لـ«عكاظ» أن الولايات المتحدة الأمريكية باتت تربط مواقفها تجاه العراق بقانون الحشد الشعبي وأنها ما زالت حتى الآن تواصل الضغط لعدم إقرار قانون الحشد، لافتا إلى أن واشنطن قد تلجأ للأسلوب الذي اتبعته مع لبنان عندما منحت بيروت مهلة زمنية محددة لسحب سلاح حزب الله.

    وفي تطورات الموقف أظهرت مسودة موازنة الإنفاق العسكري الأمريكية لعام 2026 تحولا لافتا في طبيعة الدعم الأمريكي للعراق مع توقف واشنطن عن تمويل رواتب قوات البيشمركة وتقليص المساعدات الموجهة لوزارة الدفاع العراقية في مقابل مضاعفة تمويل جهاز مكافحة الإرهاب، في خطوة توصف بأنها إعادة تموضع إستراتيجي لمصالح الولايات المتحدة في العراق.

    وبحسب موازنة الإنفاق العسكري الأمريكي فإن الإدارة الأمريكية قررت التوقف عن تمويل رواتب البيشمركة، وتحويل هذه المسؤولية إلى الحكومة العراقية بدءاً من العام القادم بعد سنوات من تغطية واشنطن لهذا الملف المالي الحيوي لإقليم كردستان.

    وأظهرت المسودة أن المساعدات المخصصة لوزارة الدفاع العراقية ستتراجع بشكل كبير، من 189.1 مليون دولار في موازنة عام 2025 إلى 48.2 مليون دولار فقط في موازنة عام 2026.

    في المقابل، حصل جهاز مكافحة الإرهاب العراقي على زيادة لافتة في تمويله، إذ ارتفع الدعم الأمريكي له من 9.3 مليون دولار إلى 63.6 مليون دولار.

    وأوضحت الشبكة أن هذا التحول يعكس رؤية أمريكية للجهاز كـ«قوة موازنة» في مواجهة الفصائل المسلحة المرتبطة بإيران داخل العراق.

    وأكد التقرير أن هذا التحول في تمويل المؤسسات الأمنية العراقية يأتي في سياق تغييرات أوسع في السياسة الأمريكية تجاه التوازنات الأمنية في العراق وسورية، إذ لا يزال الدعم مستمراً لقوات «قسد» الكردية في سورية، التي تنظر إليها واشنطن كشريك في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي.

    في موازاة هذه التحولات المالية، عبرت الخارجية الأمريكية عن قلقها العميق من المساعي التشريعية في البرلمان العراقي لإقرار قانون جديد لتنظيم هيئة الحشد الشعبي، محذرة من أن هذه الخطوة قد تغيّر طبيعة الشراكة الأمنية الثنائية بين بغداد وواشنطن.

    وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، إن الولايات المتحدة تعارض بشدة تشريع قانون يعزز من نفوذ جماعات مرتبطة بإيران ومنظمات إرهابية، في إشارة إلى بعض فصائل الحشد الشعبي.

    ويأتي هذا التصريح في وقت يشهد المكون الشيعي خلافاً واسعاً بشأن الصيغة النهائية للقانون، ولا سيما في ما يتعلق بهيكلة الحشد وقيادته، وسط معلومات عن تأجيل طرحه للتصويت في البرلمان بسبب عدم التوصل إلى توافق سياسي.

    وكان معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى قد نشر تقريراً حذر فيه من تمرير هذا القانون، معتبراً أنه يمنح غطاءً قانونياً لفصائل تعمل خارج سلطة الدولة، ويدعو الإدارة الأمريكية إلى اتخاذ إجراءات مضادة، تشمل فرض عقوبات على قادة الحشد الذين لهم ارتباطات خارجية، وتجميد بعض أوجه التعاون الأمني مع بغداد.

    وسبق أن عبرت السفارة الأمريكية في بغداد عن هذا القلق أيضاً، مؤكدة أن تشريعاً من هذا النوع سيرسخ التدخلات الخارجية ويقوض سيادة العراق.

    ووفق بيان رسمي، فقد أبلغ وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو رئيس الوزراء محمد شياع السوداني خلال اتصال هاتفي أن تمرير مشروع قانون الحشد بصيغته الحالية يمثل تهديداً مباشراً للسيادة العراقية، كونه يمنح شرعية لجماعات مدرجة على قوائم الإرهاب الأمريكية.

    في سياق متصل، سلّطت واشنطن الضوء على التصعيد الأخير الذي شهدته مناطق في إقليم كردستان، مع تنفيذ أكثر من 20 هجوما بطائرات مسيرة استهدفت مواقع للطاقة، ما أعاد إلى الواجهة ملف الفصائل المسلحة المدعومة خارجياً ودور الحكومة العراقية في كبح جماحها.

    وأشار تقرير أمريكي إلى أن سلطات الإقليم حملت الحشد الشعبي مسؤولية هذه الهجمات، وهو تقييم تؤيده واشنطن، التي طالبت بغداد مراراً بمحاسبة الجناة ومنع تكرار هذه الهجمات، في ظل تزايد الإحباط داخل الكونغرس من استمرار تمويل الحكومة العراقية رغم ما يعتبره مشرّعون أمريكيون تواطؤا ضمنياً مع المليشيات.

    وأوضح التقرير أن العراق يمتلك القدرة على لجم هذه الجماعات لكنه يمتنع عن ذلك، في حين تتخذ طهران ووكلاؤها من هذه الفصائل أداة للضغط على واشنطن وحلفائها داخل العراق، خصوصاً في كوردستان، حيث تتمركز القوات الأمريكية ضمن عملية العزم الصلب لمواجهة فلول تنظيم داعش.

    وأضاف أن عضو الكونغرس الجمهوري جو ويلسون دعا إلى حظر التمويل عن الحكومة العراقية، متهما إياها باستخدام أموال دافعي الضرائب الأمريكيين لدعم مليشيات إرهابية تهاجم حلفاء واشنطن.

    وأشار إلى أن المليشيات لم تعد قادرة على السيطرة الكاملة، وأن المجتمع الدولي والولايات المتحدة، تنظر إلى هذا الظرف كفرصة لإعادة رسم قواعد الشراكة الأمنية مع العراق، على أساس احترام سيادة الدولة واحتكار السلاح الرسمي.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    استباقاً للقمة.. «اجتماع أوروبي افتراضي» مع ترمب للضغط على بوتين

    ضعف حضور القدس في المناهج المغربية.. ضغط خارجي أم دوافع تربوية؟

    الرئاسة الفلسطينية: لا صحة لتعيين «شخصيّة» لإدارة قطاع غزة

    خبير سويدي: حرب جديدة بين إسرائيل وإيران تقترب وستكون أشد عنفا

    الأمم المتحدة: التجويع الإسرائيلي يقتل 103 أطفال في غزة

    يوم أسود للصحافة.. هكذا عالجت الصحف الفرنسية اغتيال أنس الشريف

    صدام إسرائيلي حول خطة احتلال غزة

    هل تقبل أوكرانيا التنازل عن أراضٍ مقابل وقف القتال ؟

    “ثنائية المناهج” وأخطار أخرى تحدق بالتعليم في اليمن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أوبك تثبت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2025

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:54 م

    استباقاً للقمة.. «اجتماع أوروبي افتراضي» مع ترمب للضغط على بوتين

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:52 م

    الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمشق وعمّان وواشنطن

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:38 م

    لجنة الإعلام والتوعية المصرفية تنظم محاضرة عن التمويل المسؤول لمنسوبي الجوازات ضمن برنامج "واعي"

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:35 م

    7 شركات تتنافس لتوريد وحدات معالجة متنقلة

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فضيحة سعد الصغير: بيع أعضاء ابنة شمس يثير الجدل

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:23 م

    ‏وزير العدل: موافقة مجلس الوزراء على تعديل بعض مواد تنظيم الهيئة السعودية للمحامين امتداد لمسيرة تطوير قطاع المحاماة

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:22 م

    بعد أحداث مواجهة المغرب.. تعليق بيع تذاكر مباريات أفريقيا للمحليين في كينيا

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:15 م

    ضعف حضور القدس في المناهج المغربية.. ضغط خارجي أم دوافع تربوية؟

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:07 م

    أوروبا تستبق قمة ترامب وبوتين باجتماع افتراضي يضم زيلينسكي

    الثلاثاء 12 أغسطس 4:06 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟