Close Menu
    رائج الآن

    2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام

    الأحد 14 ديسمبر 6:36 م

    بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 14 ديسمبر 6:11 م

    بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع

    الأحد 14 ديسمبر 5:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
    • بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي
    • بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع
    • خرافة “الزئبق الأحمر” بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة
    • دور الأنظمة المحاسبية في تتبع المحتوى المحلي
    • يزن النعيمات ورونالدو.. إصابتان متشابهتان فهل سيلقيان المصير نفسه؟
    • لتعزيز الجاهزية العسكرية.. التحالف الإسلامي ينفذ برنامج «إدارة حالات الطوارئ والكوارث»
    • دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » أوزمبيك ومونجارو يزيدان خطر مشاكل الكلى والبنكرياس والجهاز الهضمي ويقللان الأفكار الانتحارية والشره
    صحة

    أوزمبيك ومونجارو يزيدان خطر مشاكل الكلى والبنكرياس والجهاز الهضمي ويقللان الأفكار الانتحارية والشره

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 24 يناير 7:01 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    توصلت دراسة حديثة إلى أن أدوية ناهضات جي إل بي-1 GLP-1 Agonists مثل أوزمبيك Ozempic ومونجارو Mounjaro ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف والإدمان، مقابل زيادة خطر الإصابة بمشاكل الكلى والبنكرياس والجهاز الهضمي.

    وأجرى الدراسة باحثون من جامعة واشنطن في سانت لويس، ونشرت في مجلة “طب الطبيعة” Nature Medicine، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

    ويستمر الطلب على أدوية إنقاص الوزن في الارتفاع، حيث أفادت دراسة حديثة بأن واحدا من كل 8 أميركيين تناول أو يستخدم حاليا الأدوية لعلاج مرض السكري أو أمراض القلب أو السمنة.

    أطلقت وسائل الإعلام والمرضى وحتى بعض الأطباء على أدوية GLP-1 اسم “الأدوية المعجزة” بسبب فقدان الوزن العميق بين المستخدمين. في حين أن هذه الفوائد الصحية راسخة جيدا، إلا أن المعلومات نادرة حول تأثيرات الأدوية على أنظمة أعضاء الجسم.

    قام العلماء في كلية الطب بجامعة واشنطن في سانت لويس ونظام الرعاية الصحية التابع لوزارة شؤون المحاربين القدامى في سانت لويس بتقييم النتائج الصحية بشكل منهجي بين أكثر من مليوني شخص مصاب بالسكري يتناولون أدوية إنقاص الوزن الشهيرة. وقد وجدوا ارتباطات واسعة النطاق بفوائد الصحة الإدراكية والسلوكية، في حين كشفوا أيضا عن زيادة مخاطر التهاب البنكرياس وأمراض الكلى، من بين أمور أخرى.

    شعبية متزايدة

    قال المؤلف الرئيسي للدراسة، الدكتور زياد العلي، وعالم الأوبئة السريرية وأمراض الكلى الذي يعالج المرضى في مستشفى جون جيه كوكران للمحاربين القدامى التابع لجامعة واشنطن للطب في سانت لويس: “نظرا لحداثة الأدوية وشعبيتها المتزايدة، فمن المهم فحص تأثيراتها بشكل منهجي على جميع أنظمة الجسم -مع تقليب أي حجر- لفهم ما تفعله وما لا تفعله”.

    وقال: “توفر نتائج الدراسة رؤى حول بعض الفوائد والمخاطر المعروفة وغير المعترف بها سابقا لهذه الأدوية، والتي قد تكون مفيدة لإعلام الرعاية السريرية وتوجيه أجندات البحث”.

    تحاكي الأدوية التي يتم تناولها مرة واحدة في الأسبوع عن طريق الحقن الهرمونات المنتجة بشكل طبيعي التي تكبح الشهية وتبطئ عملية الهضم، مما يخلق شعورا بالشبع يدوم لفترة أطول. كما يساعد اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة في إنقاص الوزن.

    في الدراسة، قام باحثو كلية الطب بجامعة واشنطن بتحليل السجلات الطبية المجهولة الهوية في قاعدة بيانات تحتفظ بها وزارة شؤون المحاربين القدامى الأميركية. وقارنوا 175 نتيجة صحية بين المحاربين القدامى الذين تناولوا عقاقير ناهضات جي إل بي-1 لعلاج مرض السكري وأولئك الذين تناولوا أدوية أكثر تقليدية.

    في المجمل، فحصت مجموعة البيانات أكثر من مليونين من المحاربين القدامى الذين عولجوا من مرض السكري من الأول من أكتوبر 2017 إلى 31 ديسمبر/كانون الأول 2023. وشمل المرضى أشخاصا من مختلف الأعمار والأعراق والجنسين.

    ارتبطت عقاقير ناهضات جي إل بي-1 بفوائد كبيرة على الصحة العصبية والسلوكية، مع انخفاض مخاطر النوبات والإدمان على مواد مثل الكحول والقنب والمنشطات والأفيونيات. كما شهد الأشخاص الذين تناولوا عقاقير إنقاص الوزن انخفاضا في مخاطر الأفكار الانتحارية وإيذاء النفس والشره المرضي والاضطرابات الذهانية مثل الفصام.

    أوزمبيك Ozempic semaglutide

    خفض خطر ألزهايمر

    كما أظهرت نتائج كلية الطب بجامعة واشنطن انخفاضا في مخاطر الاضطرابات العصبية المعرفية مثل ألزهايمر والخرف.

    وقال العلي: “من المثير للاهتمام أن عقاقير ناهضات جي إل بي-1 تعمل على المستقبلات التي يتم التعبير عنها في مناطق الدماغ المشاركة في التحكم في النبضات والمكافأة والإدمان، مما يفسر فعاليتها في الحد من اضطرابات الشهية والإدمان”.

    وأضاف: “تعمل هذه العقاقير أيضا على تقليل الالتهاب في الدماغ وتؤدي إلى فقدان الوزن؛ قد يعمل كلا العاملين على تحسين صحة الدماغ ويفسر انخفاض خطر الإصابة بأمراض مثل مرض ألزهايمر والخرف”.

    البنكرياس والكلى

    في حين أن أدوية ناهضات جي إل بي-1 تظهر فعالية ضد مجموعة واسعة من المشاكل الصحية، فإن حجم الفوائد المرتبطة بها متواضع -حوالي 10% إلى 20% انخفاضا لمعظم النتائج.

    وقال العلي “ومع ذلك، فإن التأثير المتواضع لا ينفي التباين المحتمل.. إن استخدام هذه الأدوية، وخاصة في الحالات التي لا تتوفر فيها سوى خيارات علاجية فعالة قليلة، على سبيل المثال، الخرف، قد يعني أيضا أن هذه الأدوية تكون أكثر فائدة عند استخدامها جنبا إلى جنب مع تدخلات أخرى، مثل تغييرات نمط الحياة أو أدوية أخرى”.

    وأكدت الدراسة أيضا نتائج الأبحاث السابقة التي توضح بالتفصيل إمكانات الأدوية في خفض خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وغيرها من مشاكل القلب والأوعية الدموية.

    أوزمبيك Ozempic semaglutide

    وأكد العلي أن دراسته سلطت الضوء أيضا على الجوانب السلبية المحتملة للأدوية، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بمشاكل الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء والإسهال وفي حالات نادرة شلل المعدة. وقال العلي: “تم توثيق هذه النتائج جيدا في الأبحاث.. لقد أكدت دراستنا مثل هذه النتائج”.

    ولكن الجديد هو الطرق المحتملة التي يمكن أن تؤثر بها أدوية ناهضات جي إل بي-1     سلبا على البنكرياس والكلى. في حين أن هذه الآثار السلبية غير شائعة، إلا أنها يمكن أن تكون خطيرة للغاية؛ ويجب على الأطباء أن يكونوا يقظين لعلامات التهاب البنكرياس ومراقبة وظائف الكلى بين الأشخاص الذين يتناولون أدوية ناهضات جي إل بي-1.

    يمكن أن تحدث مشاكل الكلى من دون أعراض حتى تصل الحالة إلى مرحلة متقدمة مع خيارات علاج محدودة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لون القيء الأخضر المائل للأصفر يدق ناقوس ‫الخطر

    ‫الوشم قد يزيد خطر سرطان الجلد

    قطر تمول تحويل مستشفى بالقدس إلى مؤسسة طبية أكاديمية

    بين الغبار والحصار.. مرضى القرنية بغزة يبحثون عن نور يعيد أبصارهم

    تعويض 4500 امرأة من جرينلاند زُرعت لوالب لهن دون موافقتهن

    التشيك تجيز الفطر السحري لعلاج الاكتئاب

    ‫أوميغا 3.. صديقة قلبك

    الإحصاء الفلسطيني: 42 ألف شخص في غزة يعانون إصابات جسيمة تتطلب تأهيلا مستمرا

    مسؤولون صحيون سابقون في الولايات المتحدة يعربون عن قلقهم من تغيير محتمل في سياسة اللقاحات

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 14 ديسمبر 6:11 م

    بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع

    الأحد 14 ديسمبر 5:44 م

    خرافة “الزئبق الأحمر” بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة

    الأحد 14 ديسمبر 5:37 م

    دور الأنظمة المحاسبية في تتبع المحتوى المحلي

    الأحد 14 ديسمبر 5:22 م

    يزن النعيمات ورونالدو.. إصابتان متشابهتان فهل سيلقيان المصير نفسه؟

    الأحد 14 ديسمبر 4:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لتعزيز الجاهزية العسكرية.. التحالف الإسلامي ينفذ برنامج «إدارة حالات الطوارئ والكوارث»

    الأحد 14 ديسمبر 4:50 م

    دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه

    الأحد 14 ديسمبر 3:53 م

    لون القيء الأخضر المائل للأصفر يدق ناقوس ‫الخطر

    الأحد 14 ديسمبر 3:45 م

    السلطات الفرنسية تحظر نشاطًا لحركة “ماك” للإعلان عن انفصال منطقة القبائل عن الجزائر

    الأحد 14 ديسمبر 3:18 م

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    الأحد 14 ديسمبر 3:17 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟