Close Menu
    رائج الآن

    السعودية ودعم الشعب الفلسطيني

    الإثنين 25 أغسطس 5:18 ص

    طريقة جديدة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس

    الإثنين 25 أغسطس 5:17 ص

    يوم تعرّض ريال مدريد لخسارة مهينة أمام أوفييدو

    الإثنين 25 أغسطس 5:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • السعودية ودعم الشعب الفلسطيني
    • طريقة جديدة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس
    • يوم تعرّض ريال مدريد لخسارة مهينة أمام أوفييدو
    • واشنطن بوست: البنتاغون ينوي نشر قوات عسكرية بشيكاغو تأهبا للقمع
    • الشرع: محاسبة مرتكبي مجزرة الكيماوي حق لا يسقط بالتقادم
    • «فيتش» تثبت التصنيف الائتماني لأمريكا عند «AA+»
    • بوساطة إماراتية.. روسيا وأوكرانيا تتبادلان 292 أسيراً
    • يوسف النويف مديراً عاماً لـ«الجمارك» بدرجة وكيل وزارة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي: “أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس” – دعوة للإحسان والبذل من أجل إسعاد الآخرين
    اخر الاخبار

    إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي: “أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس” – دعوة للإحسان والبذل من أجل إسعاد الآخرين

    Zuhair Alghazalبواسطة Zuhair Alghazalالجمعة 20 ديسمبر 3:47 م1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي: “أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس” – دعوة للإحسان والبذل من أجل إسعاد الآخرين

     

    الاحساء

    زهير بن جمعه الغزال

     

    تحدث إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي عن بذل الخير والسعي في إسعاد الناس ونفعهم، والتيسير على العباد، ودفع الضرر عنهم، والسعي في إصلاح ذات البين، امتثالاً لما حثّ عليه دين الإسلام، وبما جاء في كتاب الله جل وعلا، وهدي نبينا محمد عليه الصلاة والسلام من القول والعمل.

    وأوضح الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي في خطبة الجمعة اليوم من المسجد النبوي أن من هدي النبوة، ومن نور الرسالة الذي يجعل للحياة قيمة وللمسلم قدرًا وهدفًا، ويربط المسلم مجتمعه، ويجعله فاعلاً بينهم، قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا) رواه الطبراني.

    وبيّن أن هذا الحديث، يصحّح نظر المسلم للكون والخلق والحياة، ويقوّم المسار، ويوجه البوصلة، وهو جدير بأن نتأمل حروفه ونتبين مدلوله، ليتدفق في عروق الأفراد والمجتمعات طعم الإسلام، وحلاوة هذا الدين، خاصة حين تغلب روح الأنانية والفردية، ويتضخم حب الذات، وتجمد العواطف، وتذبل العلاقات، وينشغل المسلم عن واجبه تجاه أمته، وعن رسالته في حق وطنه، وعن دوره في مجتمعه.

    وتابع إمام وخطيب المسجد النبوي بقوله، إن أعظم وسام يناله المسلم؛ أن يكون أحبّ الناس إلى الله، وأعظم تحفيز للمسارعين إلى الله وطالبي رضاه، زرع البسمة على الشفاه، وكشفُ الكربة عن المكروبين، وبذل العون للمحتاج، مبينًا أنه بمثل هذه التوجيهات الربانية والنبوية يربّي الإسلام أفراده على العطاء، ويجعل كل واحد منهم نبعًا يفيض بالخير والعطاء، فمن سلك هذا المسلك فإن حياته تتّسع، وصدره ينشرح، وتحلّ عليه البركة.

    وأشار إلى أن أبواب النفع ليست محدودة في نطاق محصور، ولا في مجال ضيق، مشيرًا إلى وظيفة النبوة التي جُعلت لنفع الخلق وإخراجهم من ظلمات الشرك إلى نور الإسلام، فترك لنا الأنبياء والصالحون أمثلة عظيمة على المشاريع الحياتية التي كرّسوا حياتهم من أجلها، فقام كل نبيٍ بدعوة قومه لتوحيد الله، وأرسى معالم ومنارات اهتدى بها الناس من بعدهم.

    وتابع قائلاً: فنبي الله نوح عليه السلام يبني سفينة النجاة لأمته، ونبي الله إبراهيم عليه السلام يلبّي نداء ربه ويمتثل أمره ببناء الكعبة لتكون قبله للتوحيد وللعبادة للأجيال القادمة، ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم يترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، ويرسي فيها مكارم الأخلاق وقيم التربية ومحاسن الأمور، ولما رجع صلوات ربي وسلامه عليه من غار حراء قد عرته الدهشة للملك الذي جاءه في الغار، يقول لخديجة رضي الله عنها: “قد خشيت على نفسي” فقالت له: “كلا، أبشر، والله لا يخزيك الله أبدا، إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكلّ وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق” متفق عليه.

    وأوضح أن هذه الأحوال كلها مشتملة على نفع متعدٍّ للآخرين، فكانت عاصمة له بإذن الله من أن يصيبه خزيٌ أو حزن أو أذى، كما تعلم الصحابة من نبيهم هذا الدرس ووعوه جيدًا وضربوا أروع النماذج في النفع، واستثمر كل واحد منهم ما وهبه الله من قدرات ومواهب في مشاريع حياتية تركت آثارًا خالدة على الأمة الإسلامية.

    وبين الشيخ الثبيتي أن نفع الأمة له أشكال عديدة، فتارة بنشر الإسلام وبناء قيمه السامية، وتارة بإغاثة الملهوفين، ودعم الفقراء والمساكين، ومرة ببناء المساجد ودعم حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمؤسسات الخيرية، ثم بنفع الوطن الذي عاش على ترابه واستنشق هواءه ونهل من معينه بالإسهام في بناء مؤسساته، والعمل على ازدهاره ورفع شأنه، والانخراط في تنميته والعمل على استقراره وتعزيز لحمته.

    وأفاد أن من بين الناس من يجعل حياته مشروعًا يحمل الخير للناس، يضع نصب عينيه تجاوز حدود الوقت والمكان، فيكون سببًا في نفع أجيال متعاقبة حتى بعد أن يودع هذه الدنيا، مبينًا أن هؤلاء هم أصحاب الهمم العالية والطموحات الكبيرة، الذين يبذلون حياتهم لمشروع واحد عظيم، وهدف سامٍ كبير يملأ حياتهم، ويملأ حياة الناس من بعدهم، فينتفع به الناس أيّما انتفاع، ويسعى دومًا بالارتقاء بشأن المجتمع بخدمة يقدمها في مجال العلم أو الاقتصاد أو الصحة أو أي مجال من مجالات الخير والتطوع والتطوير والبناء.

    وقال الشيخ عبدالباري الثبيتي : إن مشروع الحياة حتى لو كان صغيرًا فإنه كبير بالنية الصادقة، وهي رسالة يحملها صاحبها طيلة حياته، يعمل من أجلها في كل لحظة من لحظات عمره، يبذل في سبيلها من جهده ووقته وماله؛ ليكون أثره ممتدًا بعد وفاته، ونفعه وأجره مدرارًا في ميزان حسناته، ومن أخلص النية وكان هدفه إرضاء ربه؛ نال مراده وبارك الله في جهده.

    وأشار إلى أن مشروع الحياة قد يستغرق سنوات حتى يؤتي ثماره، لكن أصحاب الهمم العالية لا تثنيهم العقبات، ولا يحبطهم الفشل، بل يتعلمون ويمضون قدمًا بالصبر ومداومة العمل والعطاء وبذل الخير،مذكرًا بمن ساهموا في نفع الناس وتطوير المجتمعات بتأسيس المدارس والجامعات والمستشفيات، وتطوير العلوم والمعارف، ونشر العلم، وغرس القيم والدعوة إلى الله، فخلّد التاريخ أسماءهم، وحفظ الرب أجرهم، لا لأنهم بحثوا عن المجد الشخصي، ولكن لأنهم اختاروا نفع الناس، والارتقاء بأمتهم ووطنهم، ولاينقطع أجرهم بوفاتهم.

    واختتم فضيلته الخطبة داعيًا إلى استشعار هذه المفاهيم العظيمة في تطوير المجتمع، وتأسيس المبادرات التي تنهض بالوطن، وتعزز من قوة الأمة، مشيرًا إلى حاجة الأمة اليوم إلى كل جهد نافع، ولكل مشروع يحمل الخير للأجيال القادمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    السعودية ودعم الشعب الفلسطيني

    نائب وزير الداخلية المكلّف يبحث مع سفير الصين الموضوعات المشتركة

    محافظ الطوال يتبرع بالدم

    مليار ريال في حسابات مستفيدي «الدعم السكني»

    فصول المدارس تنبض بالحياة مجدداً.. والأمطار تفرض «عن بعد» في 3 مناطق

    ولي العهد يُشرّف الحفل الختامي لبطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية

    وزير الخارجية يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره التشادي

    وزارة الداخلية تشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم

    محافظ صامطة يشارك في حملة ولي العهد للتبرع بالدم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    طريقة جديدة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس

    الإثنين 25 أغسطس 5:17 ص

    يوم تعرّض ريال مدريد لخسارة مهينة أمام أوفييدو

    الإثنين 25 أغسطس 5:11 ص

    واشنطن بوست: البنتاغون ينوي نشر قوات عسكرية بشيكاغو تأهبا للقمع

    الإثنين 25 أغسطس 5:04 ص

    الشرع: محاسبة مرتكبي مجزرة الكيماوي حق لا يسقط بالتقادم

    الإثنين 25 أغسطس 5:03 ص

    «فيتش» تثبت التصنيف الائتماني لأمريكا عند «AA+»

    الإثنين 25 أغسطس 4:53 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بوساطة إماراتية.. روسيا وأوكرانيا تتبادلان 292 أسيراً

    الإثنين 25 أغسطس 4:51 ص

    يوسف النويف مديراً عاماً لـ«الجمارك» بدرجة وكيل وزارة

    الإثنين 25 أغسطس 4:24 ص

    مليار ريال لدعم السكن: إيداع في حسابات المستفيدين

    الإثنين 25 أغسطس 4:20 ص

    نائب وزير الداخلية المكلّف يبحث مع سفير الصين الموضوعات المشتركة

    الإثنين 25 أغسطس 4:18 ص

    يوسين بولت.. قصة بطل أولمبي قادم من رحم المعاناة والمرض

    الإثنين 25 أغسطس 4:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟