Close Menu
    رائج الآن

    حر خانق وعطش قاتل.. غزة تواجه صيفها الأقسى في ظل شح وتلوث المياه

    الخميس 14 أغسطس 7:29 م

    الكلية التقنية للبنين بالجوف تعلن عن فتح باب القبول المباشر لخريجي الثانوية الأحد المقبل

    الخميس 14 أغسطس 7:25 م

    «هيئة الشباب» تطلق مشروع «البراعم» للسنة الثانية

    الخميس 14 أغسطس 7:18 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • حر خانق وعطش قاتل.. غزة تواجه صيفها الأقسى في ظل شح وتلوث المياه
    • الكلية التقنية للبنين بالجوف تعلن عن فتح باب القبول المباشر لخريجي الثانوية الأحد المقبل
    • «هيئة الشباب» تطلق مشروع «البراعم» للسنة الثانية
    • نائب أمير جازان يعزي أسرة معافا في وفاة فقيدهم
    • السلمي: «مسار واعد».. امتداد لجهود الإعلام في تمكين الشباب السعودي
    • إسرائيل تمنع التمر والبطاطا من دخول غزة..كيف يؤثر ذلك على صحة الغزيين؟
    • “شات جي بي تي” يتسبب في إصابة رجل بتسمم البروميد | تكنولوجيا
    • مارتينيز يكشف أسباب رحيله عن برشلونة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء
    مال واعمال

    اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 1:52 م3 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم انطلاق الدول الأفريقية فعليا في تحرير التبادل التجاري بينها منذ عام 2012، فإن التوصل إلى اتفاقية رسمية بهذا الشأن لم يتحقق إلا مطلع عام 2019، لتبدأ بعدها عملية انضمام الدول المعنية، وهي مسار طويل لم يكتمل إلا أخيرا، وجزئيا، إذ لم تصدق إريتريا بعد على الاتفاقية.

    وقد بدأ تنفيذ بنود اتفاقية منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية مطلع عام 2021، عقب انتخاب وامكيلي ميني أول أمين عام للمنطقة في 20 فبراير/شباط 2020، واختيار مدينة أكرا، عاصمة غانا، مقرا للأمانة العامة.

    تطمح الدول الأفريقية من هذه الاتفاقية إلى إنشاء سوق موحدة تضم 55 دولة، يبلغ عدد سكانها نحو 1.3 مليار نسمة، ويُقدّر ناتجها المحلي الإجمالي بنحو 3.4 تريليونات دولار أميركي.

    طموحات كبيرة وتحديات واقعية

    في تعليقها على الاتفاقية، وصفت صحيفة “إيكونوميست” البريطانية المشروع بأنه من أبرز مبادرات الاتحاد الأفريقي، ورأت فيه خطوة نحو تحويل القارة إلى قوة اقتصادية عالمية خلال العقود المقبلة.

    لكن الصحيفة أشارت إلى أن الاستفادة من الاتفاقية لن تكون متساوية بين الدول، إذ يفتقر بعضها إلى شبكات النقل الأساسية، بينما تعاني أخرى من آثار العنف والنزاعات، ما يستدعي تعاونًا سياسيًا واسعًا، لأن التغيير لن يحدث بين عشية وضحاها.

    من جهته، توقع البنك الدولي أن تسهم الاتفاقية في رفع الناتج المحلي الإجمالي للقارة بنسبة 7%، أي ما يقارب 450 مليار دولار بحلول عام 2035، بفضل خفض الرسوم الجمركية وإزالة الحواجز غير الجمركية. كما رجّح أن تساعد في انتشال نحو 30 مليون شخص من الفقر المدقع، و68 مليونًا من الفقر المتوسط.

    وتشمل بنود الاتفاقية إزالة الحواجز التجارية، وتعزيز التجارة البينية، وتطوير المنتجات ذات القيمة المضافة في قطاعات الخدمات، إلى جانب إرساء سلاسل قيمة إقليمية، بما يتيح فرصًا أكبر للاستثمار وخلق الوظائف.

    تأخر الولادة.. الأسباب والانعكاسات

    بعد سنوات من العمل التنظيمي والمؤسسي، صار مشروعا التساؤل عن أسباب تأخر ولادة هذا المشروع، وعن مستوى نموه، وما تحقق فعليا على الأرض، والسبل الكفيلة بدفعه نحو آفاق أرحب.

    يعزو الأكاديمي الكيني الأميركي ديفيد موندا هذا التأخر إلى البيروقراطية السائدة في العديد من الدول الأفريقية، والتي تتجلى في تحفظ الحكومات تجاه الملفات السياسية الحساسة، وعلى رأسها التجارة.

    ويضيف في حديثه للجزيرة نت، أن بعض الأنظمة تخشى فقدان السيطرة على الأنشطة التجارية، ما تعتبره تهديدا لبقائها في الحكم.

    كما أن كثرة التكتلات الإقليمية داخل القارة، والانقسام التقليدي على أساس اللغات السائدة (الإنجليزية، الفرنسية، البرتغالية…)، كلها عوامل ساهمت في تأخير التوصل إلى الاتفاقية. ويُضاف إلى ذلك تباين التصورات بين الدول، إذ تشعر الاقتصادات الضعيفة بالقلق من المنافسة غير المتكافئة مع الدول ذات الاقتصادات الأكبر، ما يبطئ خطواتها نحو التكامل.

    تقدم محدود في ظل تحديات مزمنة

    بعد نحو خمس سنوات من توقيع الاتفاقية، يرى موندا، أستاذ الاقتصاد السياسي بجامعة نيويورك سيتي، أن الأهداف المرجوة لم تتحقق بعد، إذ لا تزال الدول الأفريقية تمثل أقل من 3% من حجم التجارة العالمية، بينما تبقى التجارة البينية داخل القارة الأضعف مقارنة بالتكتلات الدولية الأخرى.

    ويؤكد أن الأزمات السياسية تمثل عائقًا كبيرا أمام قيام سوق أفريقية حرة، إذ تعاني بعض الدول من ضعف السيطرة على الحدود، وتواجه أخرى تداعيات الحروب والإرهاب وتغير المناخ، فضلا عن هشاشة الهياكل الإدارية.

    ورغم ذلك، يشير التقرير الاقتصادي لأفريقيا 2025 إلى “تقدم ملحوظ” في تطبيق الاتفاقية، تمثل في إطلاق مبادرة التجارة الموجهة في أكتوبر/تشرين الأول 2022، وتشمل حاليا 30 دولة، منها نيجيريا وجنوب أفريقيا، وتتبادل بينها مجموعة مختارة من المنتجات.

    وانطلاقا من هذه التجربة، شدد تقرير الأمم المتحدة على ضرورة وجود أطر مؤسسية واضحة، ودعا الحكومات إلى إنشاء هياكل وطنية لدعم تنفيذ الاتفاقية.

    كما لاحظ التقرير وجود ارتباك لدى بعض الشركات، التي اعتقدت أن الاتفاقية تعني إلغاءً فوريًا للرسوم الجمركية، ما يستدعي زيادة الوعي بقواعد التجارة.

    توصيات لتعزيز  التكامل

    لتحقيق أهداف الاتفاقية، دعا التقرير إلى معالجة تحديات البنية التحتية، إذ إن سوء حالة الطرق، وعدم موثوقية إمدادات الطاقة، وضعف كفاءة الموانئ، كلها عوامل تعيق انسيابية التجارة.

    وقد أقر الأمين العام للمنطقة، وامكيلي ميني، في مناسبات عدة، بأن إنشاء سوق أفريقية مشتركة يتطلب وقتا طويلا، مشيرا إلى أن العجز في البنية التحتية يُقدّر بنحو 100 مليار دولار.

    كما أوصى التقرير بضرورة معالجة اختلال اللوائح التنظيمية والسياسات التجارية بين الدول، والتغلب على محدودية التجارة الرقمية، التي لا تزال غير مستغلة بالكيفية الأمثل في المعاملات البينية.

    من جانبه، شدد موندا على أهمية تعزيز الآليات الاقتصادية الإقليمية في كل منطقة جغرافية، قبل الانتقال إلى خطط كبرى على المستوى القاري.

    كما دعا إلى توفر الإرادة السياسية لدى القادة، ومعالجة الحواجز غير الجمركية، وتقليل البيروقراطية، وزيادة التنوع والإنتاج ذي القيمة المضافة داخل القارة، بدلًا من الاعتماد المفرط على تصدير المواد الخام.

    ويرى أن هذا التنوع من شأنه أن يعزز التجارة البينية، ويوفر منتجات أكثر يمكن تداولها داخل القارة، ما يفضي في نهاية المطاف إلى تحقيق تكامل اقتصادي أعمق.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بنك أوف أمريكا: خام برنت قد يهبط دون 60 دولاراً مؤقتاً هذا العام

    داخل المنجم الذي يغذي صناعة التكنولوجيا ويموّل متمردي الكونغو

    الذهب يواصل الصعود وسط تراجع الدولار وانخفاض عوائد السندات

    الجفاف يفتك بالثروة الحيوانية في جنوب العراق

    تعويض 17,561 فرداً أصيبوا بسبب عملهم في 2025

    الأسواق الأوروبية ترتفع بدعم البيانات الاقتصادية وتوقعات الفائدة

    طفرة عقارية غير مسبوقة في دبي ومخاوف من فقاعة جديدة

    أصول صندوق الاستثمارات السعودي المدارة ترتفع نحو تريليون دولار

    استمرار الغلاء يحرم اليمنيين فرحة تحسن سعر العملة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الكلية التقنية للبنين بالجوف تعلن عن فتح باب القبول المباشر لخريجي الثانوية الأحد المقبل

    الخميس 14 أغسطس 7:25 م

    «هيئة الشباب» تطلق مشروع «البراعم» للسنة الثانية

    الخميس 14 أغسطس 7:18 م

    نائب أمير جازان يعزي أسرة معافا في وفاة فقيدهم

    الخميس 14 أغسطس 7:14 م

    السلمي: «مسار واعد».. امتداد لجهود الإعلام في تمكين الشباب السعودي

    الخميس 14 أغسطس 7:13 م

    إسرائيل تمنع التمر والبطاطا من دخول غزة..كيف يؤثر ذلك على صحة الغزيين؟

    الخميس 14 أغسطس 7:12 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “شات جي بي تي” يتسبب في إصابة رجل بتسمم البروميد | تكنولوجيا

    الخميس 14 أغسطس 7:08 م

    مارتينيز يكشف أسباب رحيله عن برشلونة

    الخميس 14 أغسطس 7:05 م

    معين بسيسو.. شاعر فلسطيني مجّد المقاومة ورفض تحويل وطنه إلى قضية

    الخميس 14 أغسطس 7:04 م

    الغابون تمنح عفوا شاملا لمتورطي انقلابَي 2023 و2019

    الخميس 14 أغسطس 6:56 م

    اشتباكات متصاعدة في صربيا بين معارضي الرئيس ومؤيديه

    الخميس 14 أغسطس 6:55 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟