Close Menu
    رائج الآن

    الدكتورة فاطمة الزهراء باناز تحذر من التهاب الأذن الوسطى وتؤكد: سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية

    الأحد 08 يونيو 1:12 م

    كيف تحول التراث الشعبي المغربي إلى ركيزة ثقافية في المجتمع؟

    الأحد 08 يونيو 1:04 م

    نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟

    الأحد 08 يونيو 1:00 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الدكتورة فاطمة الزهراء باناز تحذر من التهاب الأذن الوسطى وتؤكد: سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية
    • كيف تحول التراث الشعبي المغربي إلى ركيزة ثقافية في المجتمع؟
    • نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟
    • ألمانيا تكشف نتائج ضربة “العنكبوت” واتهامات متبادلة بين أوكرانيا وروسيا بملف الأسرى
    • وثائق تثبت إيداعهم دار أيتام.. نظام الأسد خطف 300 طفل قسراً
    • غضب في بوغوتا.. إطلاق النار على مرشح رئاسي كولومبي خلال تجمع انتخابي
    • "الأرصاد" ينبه من رياح نشطة على منطقة تبوك
    • طريق درب زبيدة.. طريق الحجاج التاريخي من الكوفة إلى حائل
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » احتفالات عيد الأضحى عبر شاشة الهاتف: أبٌ غزّي يطفئ شمعة طفله عن بُعد
    العالم

    احتفالات عيد الأضحى عبر شاشة الهاتف: أبٌ غزّي يطفئ شمعة طفله عن بُعد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 08 يونيو 3:16 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    06/06/2025 – 13:00 GMT+2

    اعلان

    يحلّ عيدُ الأضحى على أهالي قطاع غزة مثقَلاً بالفقد والتشظّي، فموائدُ العائلة تحلّ محلّها شاشاتٌ صغيرة تربط ما تبقّى من أسرٍ مزّقتها الحرب. هكذا يعيش إبراهيم الفرَّاني، الذي لم يحتضن ابنه محمد منذ أبصر النور في القاهرة قبل عام.

    في مقهى بخيمةٍ نُصِبت وسط مدينة غزة، يجلس إبراهيم محدِّقاً في هاتفه، يترقّب بارقة إشارة إنترنت؛ ذلك الخيط الرفيع الذي يربطه بزوجته وطفليه العالقين في مصر. يقول: “لكي أتواصل مع عائلتي أرتاد المقاهي يومياً لأشتري بطاقات إنترنت، معرِّضاً نفسي لخطر الغارات التي قد تقع في أيّ مكان وزمان. حين يخرج الإنسان من بيته هنا، كأنّه يحمل روحه على كفّه”.

    مع اندلاع الحرب في تشرين الأوّل/أكتوبر 2023، نَزَحَ إبراهيم إلى رفح جنوب القطاع. هناك اتخذ قراراً قاسياً: أن ترافق زوجتُه أمَّه المصابة بالسرطان إلى مصر لتلقّي العلاج، حاملةً معها طفلهما الأكبر رشاد وهي في شهرها الثامن من الحمل. ويسترجع قائلاً: “اتفّقنا أن تلد طفلنا الثاني في مصر بعد انهيار المنظومة الصحيّة في غزة”.

    في 30 أيار/مايو 2024، وُلد محمد في القاهرة، فأتمّ عامه الأوّل بعيداً عن أحضان أبيه. بينما تستأجر الأسرة شقّة بسيطة في العاصمة المصرية، يقضي إبراهيم نهاره متنقّلاً بين مخيّم النزوح والمقهى باحثاً عن دقائق قليلة يطمئنّ فيها إلى سلامتهم.

    احتفلت زوجته سماح حمّاد بعيد ميلاد محمد، واضعةً قالب حلوى يحمل اسمه أمامه. حاول رشاد مساعدته على إطفاء شمعته الأولى، فيما صدى صوت إبراهيم يتردّد عبر الهاتف: “عيد ميلاد سعيد يا محمد… بابا مشتقلك”.

    كانت تلك أوّل “احتفالية عائلية” لهم منذ عام، اختُزلت إلى شاشة مضيئة. تقول سماح بحسرة: “أتمّ محمد عامه الأوّل والحدود لا تزال مغلقة والحرب لم تنتهِ. لا أستوعب كيف افترقنا هنا وبقي زوجي هناك. كل ما نرجوه أن تتوقّف الحرب ويُفتح المعبر ونعود إلى غزة؛ لا أريد لأطفالي أن يكبروا بعيداً عن أبيهم”.

    قيود إسرائيل الصارمة على الحركة من قطاع غزة وإليه حالت دون لمّ شمل مئات العائلات الفلسطينية، فيما يعيش الآلاف خارج القطاع في انتظارٍ مفتوح الأجل. وبينما يتابع إبراهيم أخبار قصفٍ جديد على هاتفه، يعلّق: “عليّ أن أطمئنّ على زوجتي وأطفالي، وهم بدورهم يقلقون عليّ. كلما سمعوا عن غارة في مكان إقامتي، يسألون: هل أنت بخير؟ هل ما زلت على قيد الحياة؟… هكذا نحيا”.

    في زمنٍ تفصل فيه الحواجزُ الإسمنتية والخطوطُ الساخنة أفرادَ الأسرة الواحدة، يبقى الأمل معلَّقاً على خيط شبكةٍ متقطّع، وعلى إيمانٍ بأنّ الأعياد المقبلة قد تجمع الأيادي التي فرّقتها الحرب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ألمانيا تكشف نتائج ضربة “العنكبوت” واتهامات متبادلة بين أوكرانيا وروسيا بملف الأسرى

    غضب في بوغوتا.. إطلاق النار على مرشح رئاسي كولومبي خلال تجمع انتخابي

    نشطاء يطالبون مدريد بحظر شامل وفوري على تجارة السلاح مع إسرائيل

    أي دولة أوروبية توافق على أكبر عدد من طلبات الحصول على الجنسية؟

    نشطاء سفينة “مادلين” يحاورون فلسطينيين من غزة

    تقرير: أوروبا الغربية تشهد أكبر تفشٍ لعدوى الخناق منذ 70 عامًا

    شهيد وجريحان بالخليل والاحتلال يهدم عشرات المنازل بطولكرم

    فيديو. “ممنوع عدم اللمس”: معرض “النشوة” في باريس يفتح أبوابه أمام تجربة تفاعلية غير مألوفة

    ولي العهد السعودي يطالب بإنهاء العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف تحول التراث الشعبي المغربي إلى ركيزة ثقافية في المجتمع؟

    الأحد 08 يونيو 1:04 م

    نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟

    الأحد 08 يونيو 1:00 م

    ألمانيا تكشف نتائج ضربة “العنكبوت” واتهامات متبادلة بين أوكرانيا وروسيا بملف الأسرى

    الأحد 08 يونيو 12:59 م

    وثائق تثبت إيداعهم دار أيتام.. نظام الأسد خطف 300 طفل قسراً

    الأحد 08 يونيو 12:43 م

    غضب في بوغوتا.. إطلاق النار على مرشح رئاسي كولومبي خلال تجمع انتخابي

    الأحد 08 يونيو 12:25 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    "الأرصاد" ينبه من رياح نشطة على منطقة تبوك

    الأحد 08 يونيو 12:24 م

    طريق درب زبيدة.. طريق الحجاج التاريخي من الكوفة إلى حائل

    الأحد 08 يونيو 12:11 م

    الإعلام البريطاني ينطق أخيرا عن الإبادة في غزة

    الأحد 08 يونيو 11:59 ص

    نشطاء يطالبون مدريد بحظر شامل وفوري على تجارة السلاح مع إسرائيل

    الأحد 08 يونيو 11:58 ص

    روسيا تشن أعنف هجوم على خاركيف

    الأحد 08 يونيو 11:42 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟