Close Menu
    رائج الآن

    «النقد الدولي»: إصلاحات سوق العمل السعودية خفضت معدلات البطالة وزادت التوظيف

    الأربعاء 09 يوليو 7:29 م

    ما شروط حضور حفل أنغام في مهرجان العلمين؟

    الأربعاء 09 يوليو 7:28 م

    العراق: التصحر التهم نصف البلاد وبغداد «لا تصلح للعيش»

    الأربعاء 09 يوليو 7:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «النقد الدولي»: إصلاحات سوق العمل السعودية خفضت معدلات البطالة وزادت التوظيف
    • ما شروط حضور حفل أنغام في مهرجان العلمين؟
    • العراق: التصحر التهم نصف البلاد وبغداد «لا تصلح للعيش»
    • هل عبّر فريق إنتر ميلان فعلا عن تضامنه مع فلسطين في آخر مباراة له؟
    • استشاري: القلق الشديد يؤثر على التركيز ويقلل كفاءة الإنتاج
    • «الري»: الموافقة على تنظيم المؤسسة تمكنها من أداء المهمات بمرونة
    • ما المتوقع في مؤتمر صيف 2025 من “غالاكسي”؟
    • دافيدي نجل أنشيلوتي مدربا للفريق الذي هزم بطل أوروبا بمونديال الأندية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون “عباءة” في ميدان القتال؟
    سياسة

    ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون “عباءة” في ميدان القتال؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 10:23 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعددت الكمائن التي نصبتها كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس) ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتعددت معها الوسائل التي تغلب بها عناصر المقاومة على تقنيات الرصد والاستهداف التي تعتمد على أدوات الذكاء الاصطناعي، ومن ذلك ارتداء “عباءة” بدائية.

    وسبق أن ظهر رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس يحيى السنوار في أيامه الأخيرة قبل استشهاده مرتديًا “غطاءً” يخفي معالم الرأس والنصف العلوي من الجسد، وذلك حسب مقاطع الفيديو التي انتشرت له إبان اغتياله بغزة في أكتوبر/تشرين الأول 2024.

    ولم يكن ذلك “الغطاء” مجرد إجراء عابر، حسب ما قاله محللون عسكريون في تصريحات للجزيرة نت، بل كان جزءًا من تكتيك عسكري اعتمدته المقاومة في غزة مؤخرًا، بهدف إخفاء معالم الجسد وملامح الوجه، في مواجهة تطور أدوات الرصد والاغتيال الإسرائيلية.

    كما أن هذا التكتيك فتح بابا أمام التحليلات في الأوساط العسكرية، ولفت النظر إلى الأهداف التي جعلت عناصر حماس يلجؤون إليه، خاصة مع التطورات المتلاحقة لأدوات الذكاء الاصطناعي في الرصد والتحليل والمتابعة، وبعض هذه التحليلات تركّز على البعد التقني المتعلق بخداع أدوات الرصد، وبعضها الآخر تناول أبعاده الرمزية والنفسية.

    خداع الذكاء الاصطناعي

    من ذلك مثلا، ما قاله الخبير العسكري والإستراتيجي عقيد ركن نضال أبو زيد عن أن المقاومة باتت تدرك تمامًا حجم عمليات الاستطلاع والرقابة الجوية، ليس فقط من قبل الاحتلال الإسرائيلي، بل أيضًا من أجهزة استخبارات دولية متعددة، وجميعها تمد الاحتلال الإسرائيلي بمعلومات دقيقة عبر تقنيات المراقبة الحديثة.

    وأشار أبو زيد -في تصريحات للجزيرة نت- إلى أن عمليات الاغتيال الأخيرة التي طالت قيادات بارزة استندت إلى معلومات مستخلصة عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي وأدواته، اعتمادًا على الطائرات المسيرة التي تملأ أجواء غزة والمنطقة.

    وأوضح أن “البرامج التي يستخدمها الاحتلال -مثل لافيندر- تعتمد على تحليل شكل الجسم وأبعاده (الطول والعرض)، بالإضافة إلى برامج أخرى ترصد حرارة الجسم وبصماته الحيوية”.

    ومن ثم يذهب الخبير العسكري والإستراتيجي إلى أن لهذا الغطاء وظيفة أساسية؛ فهو يغير هيئة الجسم ويمنع تحديد أبعاده بدقة، وبالتالي يصعّب على الذكاء الاصطناعي رصد شخصية المقاوم ومكانه بالدقة المطلوبة، خاصة أن هذه البرمجيات تخزن البيانات التي تحصل عليها بغرض استخدامها لاحقًا في حال رُصد الشخص المتخفي في مناطق أخرى، حسب أبو زيد.

    عناصر من المقاومة يرتدون غطاءا للاختفاء عن رصد الاحتلال المصدر: الإعلام العسكري كتائب القسام حماس

     التمويه والتخفي

    والتحليل السابق نفسه يذهب إليه العميد ركن حسن جوني، ويتفق معه في الأهداف التي تسعى عناصر المقاومة لتحقيقها من ارتداء هذه “العباءة”، مبينا أن إخفاء معالم الرأس والكتفين تزداد أهميته عندما نعلم أنها الأجزاء التي تعتمد عليها برمجيات الذكاء الاصطناعي في تحديد هويات الأشخاص عبر خوارزميات التشخيص الأوتوماتيكي.

    ويضيف جوني أن “اختيار الرداء يكون بدقة ليناسب بيئة الركام والدمار؛ فالتمويه هنا ضروري للغاية، كما يتم الاعتماد على أقمشة ذات ألوان باهتة غير عاكسة للضوء لتجنب رصدها بواسطة الأجهزة البصرية أو الكاميرات الحرارية”.

    وأكد أن هذا الغطاء لا يرتدى كلباس عادي بل هو متحرك ومرن، ويمكن وضعه على الجسد أو استخدامه كغطاء أثناء الاختباء في الحفر أو تحت الركام. مشيرا إلى أن هناك أقمشة تكون مصممة لعزل البصمة الحرارية الخاصة بالجسد، بما يقلل احتمالية كشف المقاوم عبر المستشعرات الحرارية المستخدمة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

    عناصر من المقاومة يرتدون غطاءا للاختفاء عن رصد الاحتلال المصدر: الإعلام العسكري كتائب القسام حماس

     البعد الرمزي

    أما المحلل العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري فيلفت إلى أن هذا الرداء لا يكتسب دلالته من الجانب المادي فقط، بل يحمل أيضًا بُعدًا رمزيًا نفسيًا. مبينا أن هذا الغطاء حمل رمزية خاصة حين ارتداه الشهيد السنوار في نهاية حياته “وهو مقبل على مقاومة الاحتلال غير مدبر”.

    ويرى الدويري أن المقاومين لجؤوا إلى هذه الوسائل البدائية لسببين:

    الأول رمزي، إذ أصبح هذا الرداء علامة إقدام وقدوة في التضحية، وأما الثاني فهو مادي بحت، يهدف إلى إخفاء قسمات الوجه وتغييب بصمة العين وملامح الجسد في ظل تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي من جانب جيش الاحتلال.

    وشنت إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 عدوانا شاملا على قطاع غزة، راح ضحيته نحو 58 ألف شهيد وتسبب في نحو 137 ألف إصابة، وآلاف من المفقودين تحت ركام منازلهم حسب إحصاءات وزارة الصحة في غزة، فضلا عن تعرض أكثر من 2.3 مليون فلسطيني لحالة المجاعة حسب تقارير الأمم المتحدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    العراق: التصحر التهم نصف البلاد وبغداد «لا تصلح للعيش»

    حزب العمال البريطاني بين تشديد سياساته وتآكل شعبيته

    ليلة الرعب في أوكرانيا.. 728 طائرة مسيرة تهز لوتسك وتستنفر بولندا

    كاتب إسرائيلي يحذر من تركيا بوصفها “إيران الجديدة”

    إسرائيل تشرد 40 ألف فلسطيني من مخيمي جنين وطولكرم

    متنفسات الحياة الأخيرة بغزة “بنك أهداف” إسرائيل

    إيران استخدمت نصف مخزونها الصاروخي خلال حرب إسرائيل

    لماذا داهمت الشرطة الفرنسية مقر حزب مارين لوبان؟

    خلافات بين ترمب ونتنياهو حول «صفقة غزة»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ما شروط حضور حفل أنغام في مهرجان العلمين؟

    الأربعاء 09 يوليو 7:28 م

    العراق: التصحر التهم نصف البلاد وبغداد «لا تصلح للعيش»

    الأربعاء 09 يوليو 7:27 م

    هل عبّر فريق إنتر ميلان فعلا عن تضامنه مع فلسطين في آخر مباراة له؟

    الأربعاء 09 يوليو 7:12 م

    استشاري: القلق الشديد يؤثر على التركيز ويقلل كفاءة الإنتاج

    الأربعاء 09 يوليو 7:09 م

    «الري»: الموافقة على تنظيم المؤسسة تمكنها من أداء المهمات بمرونة

    الأربعاء 09 يوليو 6:58 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما المتوقع في مؤتمر صيف 2025 من “غالاكسي”؟

    الأربعاء 09 يوليو 6:52 م

    دافيدي نجل أنشيلوتي مدربا للفريق الذي هزم بطل أوروبا بمونديال الأندية

    الأربعاء 09 يوليو 6:49 م

    6 نقاط تشرح تغير موقف ترامب من الرسوم الجمركية والأطراف المتأثرة

    الأربعاء 09 يوليو 6:45 م

    حزب العمال البريطاني بين تشديد سياساته وتآكل شعبيته

    الأربعاء 09 يوليو 6:43 م

    مغردون: محور موراغ مشروع تهجير إسرائيلي مغلف بخطاب إنساني زائف

    الأربعاء 09 يوليو 6:42 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟