Close Menu
    رائج الآن

    مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

    الثلاثاء 15 يوليو 7:13 م

    منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات

    الثلاثاء 15 يوليو 7:11 م

    ماسك يطرح تصويت مساهمي تسلا لاستثمارها في إكس إيه آي

    الثلاثاء 15 يوليو 7:06 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن
    • منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات
    • ماسك يطرح تصويت مساهمي تسلا لاستثمارها في إكس إيه آي
    • مظاهرة في باريس رفضا للعنصرية وللتضامن مع القضية الفلسطينية
    • الاحتلال يقر بمقتل جنود له في غزة ونتنياهو يصفه بمساء صعب
    • العباية الحديثة.. كيف تواكب المرأة الخليجية الموضة؟
    • عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية
    • «الزعيم» بخير.. خالد المظفر: جولتي الخليجية تبدأ من الرياض
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اسم النصر: تركيا – في ذكرى 15 يوليو/تموز.. بقلم: طوبى نور سونمز .. سفيرة الجمهورية التركية لدى الكويت
    العالم

    اسم النصر: تركيا – في ذكرى 15 يوليو/تموز.. بقلم: طوبى نور سونمز .. سفيرة الجمهورية التركية لدى الكويت

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 4:09 ص1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قبل تسع سنوات، وفي ليلة حالكة السواد ليلة 15 يوليو/تموز 2016، شهد الشعب التركي خيانة لم تختبر صلابة مؤسساته فحسب، بل لتمحص روح شعبها الحر، كانت ليلة تداعى فيها الأشرار وأغلقت فيها الدبابات الطرق، وأمطرت المروحيات المدنيين بالرصاص الحي، وقصفت عناصر متواطئة من داخل الجيش البرلمان، لكنها كانت أيضا ليلة انبعاث لمعنى الشجاعة والكرامة، حيث شهدت ميلاد إحدى أروع لحظات البطولة الجماعية والوحدة الوطنية في تاريخ تركيا الحديث.

    لقد دبر محاولة الانقلاب هذه أعضاء منظمة فتح الله غولن الإرهابية (FETO)، وهي شبكة سرية عملت لعقود تحت ستار التدين المزيف والخدمة التعليمية بقيادة رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة، فتح الله غولن، تآمرت منظمة فتح الله غولن بشكل منهجي وتسللت إلى المؤسسات الرئيسية للدولة التركية بثوب الورع والتربية – بما في ذلك الجيش والقضاء والشرطة والخدمة المدنية – من خلال أساليب غير قانونية مثل الاحتيال في الامتحانات والابتزاز وهياكل الولاء السرية.

    لقد تنكرت المنظمة في صورة حركة دينية خيرية، مستغلة ثقة المواطنين المتدينين، لتغرس نفوذها في عقول الشباب من خلال المدارس ومراكز التحضير للامتحانات واللقاءات المجتمعية وآليات أخرى متنوعة، لكن وراء هذا الستار البريء، كانت تختبئ أجندة سوداء خبيثة، غير أن نواياهم وطموحاتهم الشريرة دفنت في ليلة 15 يوليو/تموز تحت أقدام إرادة الشعب التركي.

    لم يكن ما حدث في 15 يوليو/تموز مجرد تمرد عسكري، بل كان اعتداء داخليا مخططا له بعناية على النظام الديموقراطي، نفذ بدقة وخبث، فقد قصفت طائرات مقاتلة مباني استراتيجية في أنقرة، وأطلق جنود مدججون بالسلاح النار على المدنيين العزل الذين وقفوا احتجاجا على هذا الاعتداء، وجرت محاولة اغتيال استهدفت الرئيس، واقتحامات لوسائل الإعلام لإسكات صوت الصحافة الحرة، كان الهدف واضحا: استبدال حكم القانون بحكم طائفة، وحتى يومنا هذا، مازال الكثيرون في تركيا – وخاصة في أنقرة وإسطنبول – يتذكرون صوت طائرات التآمر وهي تجوب في السماء، معتبرين إياه صوت الخيانة.

    ومع ذلك، فإنه ما كان من المفترض أن يكسر ظهر الأمة، أدى إلى عكس ذلك تماما ومنحها أسبابا جديدة للتماسك، فدون تردد، ودون أي سلاح، ملأ ملايين المواطنين العاديين شوارع المدن والبلدات في جميع أنحاء البلاد، تحدوا حظر التجول ونيران المغتصبين، وقفوا في وجه الدبابات واستردوا سيادتهم، وبمختلف توجهاتهم الفكرية والسياسية، وقف شعب تركيا العظيم متحدا دفاعا عن ديموقراطيته، وأصبحت هذه الوحدة السلاح الأقوى في وجه المتآمرين.

    ومع انبلاج الصباح، انقشعت غيمة الانقلاب وظهر فشله جليا، ولكن بتكلفة باهظة – 252 قتيلا، وأكثر من 2200 جريح، ومبان تداعت فوق أحلام ساكنيها الأبرياء.

    ومع ذلك، لم تنزلق تركيا إلى الفوضى، فقد استجابت الدولة بسرعة وضمن الحدود القانونية، وبعد طول انتظار، بدأت محاسبة منظمة غولن الإرهابية، وقدم المسؤولون عنها للعدالة، فككت شبكات المنظمة في التعليم والإعلام والتمويل، بينما أصلحت المؤسسات العامة لاستعادة الشفافية، وأعيد هيكلة المؤسسات الأمنية التي اخترقتها الجماعة لتتماشى مع المصالح الوطنية.

    في السنوات التي تلت محاولة الانقلاب الشنيعة، قطعت تركيا أشواطا كبيرة في ترسيخ الاستقرار السياسي، وتقليل الاعتماد على الخارج، وتبني سياسة خارجية أكثر حزما واعتمادا على الذات.

    لقد أحدثت صدمة 15 يوليو/تموز تحولا ليس فقط في الحكم، بل في الوعي العام أيضا. حيث أصبح المواطنون اليوم أكثر وعيا بأهمية المسؤولية المدنية، واليقظة في مواجهة التهديدات المعادية للديموقراطية مثل هذه المحاولة الانقلابية الدنيئة.

    لقد بات من الضروري للمجتمع الدولي أن يفهم طبيعة ما حدث في تلك الليلة، فإن منظمة فتح الله غولن الإرهابية ليست مجرد قضية تركية داخلية فحسب، بل هي تهديد عابر للحدود، يستخدم أساليب القوة الناعمة – المدارس، والمنظمات غير الحكومية، وشبكات الإعلام – ويستغل الحريات الديموقراطية ذاتها التي يسعى إلى تقويضها، كما أن الإرهاب يتخذ أشكالا متعددة، ينبغي على المجتمعات الديموقراطية أيضا أن تكون متيقظة للتهديدات غير التقليدية والخفية التي تسعى إلى تقويضها من الداخل.

    في الخامس عشر من يوليو/تموز من كل عام، تحتفل تركيا بيوم الديموقراطية والوحدة الوطنية، وهو مناسبة لا تقتصر على استذكار أرواح الشهداء التي زهقت، بل أيضا لحظة تأمل في قوة وعظمة إرادتها الديموقراطية.

    لقد ذكرت تلك الليلة الأمة بأن الديموقراطية ليست مجرد نظام مؤسسات، بل هي التزام حي بين الدولة والمواطن يمكن مهاجمتها، ولكن عندما ندافع عنها بوحدة وعزيمة، فإنها تصمد وتزدهر وتزداد قوة.

    لاتزال ذكرى تلك الليلة حاضرة في الأذهان، ليس كلحظة حزن فحسب، بل كرمز للشجاعة الجماعية، لم ينتظر المواطنون الأتراك أن تحميهم الديموقراطية، بل نهضوا بأنفسهم لحمايتها، وبين خيار القمع أوالحرية، اختارت الأمة الديموقراطية.

    بعد تسع سنوات، تقف تركيا شامخة، متدثرة بروح تلك الليلة التي لاتزال حية بوجدانها.

    إن روح 15 يوليو/تموز ليست شيئا من الماضي، وما دامت تلك الروح حية، فلن يقوى أي ظلام على قهر وإخضاع إرادة الشعب التركي.

    نقولها وبكل فخر: «اسم النصر: تركيا»، ونستذكر أرواح شهدائنا بالرحمة والامتنان، ونكرم أبناء الوطن قدامى المحاربين الذين رابطوا دفاعا عن الحرية والوطن، حفظ الله وحدتنا، وحمى ديموقراطيتنا، وأعز أمتنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الاحتلال يقر بمقتل جنود له في غزة ونتنياهو يصفه بمساء صعب

    ألبانيزي تشيد بمؤتمر بوغوتا حول فلسطين: أهم تطور سياسي خلال العشرين شهراً الماضية

    احتجاز‭ 10‬‭ ‬أشخاص بعد اشتباكات بين “متطرفين” ومهاجرين في إسبانيا | أخبار

    تقرير: تدمير الأراضي الرطبة يهدد العالم بخسائر تفوق 39 تريليون دولار بحلول 2050

    استقالة اللجنة الأممية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان بإسرائيل وفلسطين

    غوتيريش: أزيد من 800 مليون شخص يعيشون في فقر مدقع

    اتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء.. وإسرائيل تأمر بمهاجمة قوات الحكومة السورية الإنتقالية

    المحكمة العليا الأميركية تسمح لترامب باستئناف تفكيك وزارة التعليم

    إسبانيا تطلب تعليق اتفاق الشراكة الأوروبي مع إسرائيل مادامت الحرب على غزة مستمرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    منظمو أولمبياد لوس أنجلوس 2028 يعلنون جدول المنافسات

    الثلاثاء 15 يوليو 7:11 م

    ماسك يطرح تصويت مساهمي تسلا لاستثمارها في إكس إيه آي

    الثلاثاء 15 يوليو 7:06 م

    مظاهرة في باريس رفضا للعنصرية وللتضامن مع القضية الفلسطينية

    الثلاثاء 15 يوليو 7:05 م

    الاحتلال يقر بمقتل جنود له في غزة ونتنياهو يصفه بمساء صعب

    الثلاثاء 15 يوليو 7:04 م

    العباية الحديثة.. كيف تواكب المرأة الخليجية الموضة؟

    الثلاثاء 15 يوليو 6:54 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:51 م

    «الزعيم» بخير.. خالد المظفر: جولتي الخليجية تبدأ من الرياض

    الثلاثاء 15 يوليو 6:50 م

    لماذا انسحبت «البنتاغون» من منتدى أسبن للأمن؟

    الثلاثاء 15 يوليو 6:49 م

    ألبانيزي تشيد بمؤتمر بوغوتا حول فلسطين: أهم تطور سياسي خلال العشرين شهراً الماضية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:32 م

    بنك التنمية الاجتماعية يُطلق منتج «تمويل التعليم» لدعم الطلاب برحلتهم الأكاديمية

    الثلاثاء 15 يوليو 6:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟