Close Menu
    رائج الآن

    مصر: 5,385 جنيهاً سعر جرام الذهب عيار 21

    الأحد 02 نوفمبر 6:55 ص

    رامي إمام يكشف مفاجأة عن «الزعيم»

    الأحد 02 نوفمبر 6:54 ص

    جامعة الملك عبدالعزيز تطلق النسخة الثالثة من مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية الشهر المقبل

    الأحد 02 نوفمبر 6:35 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مصر: 5,385 جنيهاً سعر جرام الذهب عيار 21
    • رامي إمام يكشف مفاجأة عن «الزعيم»
    • جامعة الملك عبدالعزيز تطلق النسخة الثالثة من مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية الشهر المقبل
    • فنانة أمريكية تبتكر موضة مستوحاة من اغتيال كينيدي
    • محامية لـ «عكاظ»: عقوبات الفساد تعتمد على نوع الجريمة لا على المناصب
    • 12.60 جنيه سعر صرف الريال السعودي في «المركزي المصري»
    • كيف علقت شريهان على مشاركتها في افتتاح المتحف المصري الكبير ؟
    • دراسة: الأطعمة السريعة الأكثر ضررا للدماغ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اشتعلت حرب الذكاء الاصطناعي بين أميركا والصين… ماذا يحدث؟
    تكنولوجيا

    اشتعلت حرب الذكاء الاصطناعي بين أميركا والصين… ماذا يحدث؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 12:28 ص1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعيش العالم حربًا عالمية باردة في فضاء تكنولوجيا المعلومات، قطباها الولايات المتحدة الأميركية والصين، وسلاحها الرئيسي التفوق في الهيمنة على العالم عبر الذكاء الاصطناعي.

    ربما كان إحدى معاركها الكاشفة ما حدث قبل عدة أشهر عندما تمكنت الصين بتكلفة زهيدة لا تزيد عن 5.6 ملايين دولار أن تطلق تطبيق الذكاء الاصطناعي “ديب سيك”، ليضرب بقوة التطبيقات الأميركية التي كلفت المليارات مثل “شات جي بي تي”.

    هذا الحدث زلزل العالم، بل بات زلزالًا تكنولوجيًا هزّ عمالقة تكنولوجيا المعلومات في الولايات المتحدة، حيث إن الفرضية الأميركية تقوم على أن قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي الأميركية لا منافس لها، وأن منع الوصول إلى الرقائق الرقمية المتقدمة ومقدمي الخدمات السحابية سيعطي أميركا القدرة على احتواء الصين والحد من قدراتها.

    الحقيقة هي أن الصين تتبع المنهج العكسي؛ فهي تبني قدرات متنامية للذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر، بينما تتحرك الولايات المتحدة نحو أنظمة الذكاء الاصطناعي المغلقة التي يتمّ التحكم فيها بإحكامٍ شديد.

    لا يدرك الأميركيون سوى جزء واحد من معادلة الذكاء الاصطناعي؛ فالبيانات لها نفس القدر من الأهمية، إذ أجبرت الولايات المتحدة على تصنيف الدول إلى ثلاثة مستويات:

    • موثوق بها وهي 18 دولة ليس من بينها بولندا، وإسرائيل، واليونان وهي من حلفائها.
    • وموثوق بها بدرجة متوسطة.
    • ودول غير موثوق بها كإيران.

    هذا التصنيف دفع العديد من الدول إلى الاعتماد على مزوّدي الخدمات السحابية الصينيين، وهي بهذا تخاطر بمنح الصين وصولًا لا مثيل له إلى بيانات هذه الدول، مما يتيح التدريب والتطور المستمر لقدرات الذكاء الاصطناعي الصيني.

    في هذا السياق من المهم إدراك أن قوانين الأمن القومي والإنترنت في الصين تمنح حكومة الصين إشرافًا واسعًا على شركات مثل “علي بابا كلاود” و”هواوي كلاود”، مما يعني أن البيانات المخزنة على خوادمها لعملائها متاحة لها، مما يمنح الصين ميزة كبيرة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، فكلما زاد كمّ البيانات زادت قدراته، مما يؤدي إلى تكريس هيمنتها على الذكاء الاصطناعي في الأسواق الناشئة.

    إنّ ارتكاب الولايات المتحدة خطأ فادحًا كلفها الكثير بانشغالها في بناء دفاعات صلبة تجاه الصين في ملعب الذكاء الاصطناعي، ولكنها تفعل العكس حينما تلعب في هذا الملعب دور الهجوم.

    فواشنطن انشغلت ببناء جدران صلبة لتقييد وصول الصين إلى قوة الحوسبة (مصطلح يشير إلى الموارد الحسابية المستخدمة لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي)، في حين أن الصين تتحايل على هذه الحواجز وتطوّر مزايا غير متماثلة إستراتيجيًا مع مثيلتها الأميركية.

    أدركت الشركات الصينية أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى تتساوى الصين مع الولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي عالي الأداء، فركزت على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي عالي الكفاءة وأقل كلفة.

    وسعت الصين إلى بناء مواقع مهيمنة في الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر، وطوّرت البنية التحتية السحابية والنظم الإيكولوجية للبيانات العالمية.

    مكّنت هذه الإستراتيجية الصين من توفير وصول أرخص وغير مقيد إلى خدمات الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي يمكّنها من الأسواق الناشئة بطرق سيكون من الصعب التخلص منها. هذه ليست مسابقة في الذكاء الاصطناعي، إنّها معركة من أجل السيطرة على البنية التحتية الرقمية العالمية اليوم وفي المستقبل.

    إنّ قصور أوروبا والولايات المتحدة في قراءة الصين قادم من أن المدرسة الفكرية الغربية تعتقد أن الصين الشيوعية لا يمكنها الابتكار بفاعلية والتفوق على الغرب، في الوقت الذي طوّر فيه الحزب الشيوعي الصيني قدراته على استيعاب التنوع والاختلاف داخل الصين، وصارت الصين على نحو متزايد رائدة في كافة مجالات التكنولوجيا وأكثر استقلالية، لتصبح ندًا ومنافسًا في مجالات الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والسيارات الكهربائية، وبطاريات الليثيوم… إلخ.

    تعتمد الصين إستراتيجية التنمية طويلة الأمد، يساعدها على هذا سوقُها الضخم الذي يستطيع استيعاب أي منتج، وبالتالي يضمن له الاستمرارية والتطور، ومن ثم التصدير بسعر تنافسي، فضلًا عن أن الصين لا تضع قيودًا على منتجاتها.

    إن طموح الصين يهدف إلى كسر الولايات المتحدة وإنزالها عن عرش الاقتصاد الدولي، وفي ظل غياب غربي تهيمن تدريجيًا على العالم، كما هو الحال في أفريقيا.

    إن الفرق بين الولايات المتحدة والصين هو الفرق بين السلحفاة والأرنب؛ فالولايات المتحدة تمتلك تقنيات متطورة وابتكارات فريدة لكنها تنقلها للتطبيق في منتجات الأسواق ببطء كالسلحفاة، في حين أن الصين تقفز سريعًا كالأرنب للسوق عبر تطبيقات متعددة.

    هذا ما يعطي الصين موقفًا يسمح لها بوضع المعايير الفنية لتكنولوجيا المستقبل، وتشكّل حوكمتها لهذا الفضاء، خاصة في ظل وجود سوق ضخم في الجنوب ودول “البريكس” المتعطشة للتكنولوجيا. هذا ما يجعل المنافسة الجيوسياسية طويلة الأمد بين الصين والولايات المتحدة محل تساؤلات؟

    من المتوقع أن تهيمن الصين على 30% من إجمالي الناتج الصناعي العالمي، مع إدراك الصين أن الروبوتات والذكاء الاصطناعي سيعوضانها عن ارتفاع تكلفة اليد العاملة، وهو ما أدركته مع تراجع الكثافة السكانية لصالح الهند التي تعد كبرى دول العالم من حيث تعداد السكان ورخص اليد العاملة.

    إنّ خطة ترامب “ستار غيت” والتي تقدر تكلفتها بـ500 مليار دولار تشكل محاولة لمواجهة الصعود الصيني، لكن افتقار الولايات المتحدة للقدرات التصنيعية يشكل عقبة كبرى، خاصة أن الصين تطوّر قدراتها التصنيعية مثل مجالات المفاعلات النووية والطاقة المتجددة، في الوقت الذي ركز فيه ترامب على الوقود الأحفوري، علمًا بأن الطاقة النووية والطاقة المتجددة يتزايد اعتمادهما على الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية. من هذا يمكننا أن ندرك وجود مساحات كبيرة تعزز سياسات الصين في استغلال وتنمية قدراتها.

    إن ما كان يميز الغرب هو الشراكات البحثية الممتدة عبر دوله، والتي نتج عنها فوائد متبادلة، لكن في ظل شعار ترامب “أميركا أولًا”  سيصبح على حلفائه الأوروبيين، واليابان، وكوريا الجنوبية، وكندا البحث عن مسار مستقل لضمان استمرار قدراتهم التنافسية والقدرة على التكيف مع المنافسات الشرسة على الصعيد الدولي. إنها حرب باردة على الفضاء الرقمي.

    الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الصين توافق مبدئياً على نقل ملكية «تيك توك»

    حيث تلتقي التكنولوجيا بالأناقة: تجربة HONOR X9d

    اختراق Gmail.. وتسريب بيانات 183 مليون حساب

    ألبانيا تفاجئ العالم.. وزيرة افتراضية تصبح «أمّاً» لـ83 طفلاً رقمياً!

    تحذيرات من كتب العلاجات العشبية المولدة بالذكاء الاصطناعي

    «Humain One».. السعودية تدخل عصر أنظمة التشغيل الذكية

    هجمات سيبرانية تهدد الشركات الأمريكية بالذكاء الاصطناعي

    شركة سام ألتمان الناشئة المقبلة تسعى لاستخدام الموجات الصوتية لقراءة دماغك

    إيلون ماسك يناور الصحفيين.. هل تنجح «إكس» في استردادهم؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رامي إمام يكشف مفاجأة عن «الزعيم»

    الأحد 02 نوفمبر 6:54 ص

    جامعة الملك عبدالعزيز تطلق النسخة الثالثة من مهرجان الأفلام السينمائية الطلابية الشهر المقبل

    الأحد 02 نوفمبر 6:35 ص

    فنانة أمريكية تبتكر موضة مستوحاة من اغتيال كينيدي

    الأحد 02 نوفمبر 6:22 ص

    محامية لـ «عكاظ»: عقوبات الفساد تعتمد على نوع الجريمة لا على المناصب

    الأحد 02 نوفمبر 6:21 ص

    12.60 جنيه سعر صرف الريال السعودي في «المركزي المصري»

    الأحد 02 نوفمبر 5:54 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كيف علقت شريهان على مشاركتها في افتتاح المتحف المصري الكبير ؟

    الأحد 02 نوفمبر 5:53 ص

    دراسة: الأطعمة السريعة الأكثر ضررا للدماغ

    الأحد 02 نوفمبر 5:34 ص

    ليفربول ينتصر على أستون فيلا ويعزز موقعه في الدوري

    الأحد 02 نوفمبر 5:21 ص

    التحقيق مع 478 مشتبهاً به في 5 وزارات وإيقاف 100 مواطن ومقيم

    الأحد 02 نوفمبر 5:20 ص

    تصنيع المعلومات الإلكترونية

    الأحد 02 نوفمبر 4:53 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟