Close Menu
    رائج الآن

    شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام

    الأحد 03 أغسطس 4:21 م

    تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور

    الأحد 03 أغسطس 4:17 م

    هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»

    الأحد 03 أغسطس 4:16 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام
    • تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور
    • هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»
    • لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟
    • وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة
    • هل يمكن حذف موظف غير سعودي من التأمينات يدويا؟.. الهيئة تجيب
    • «الأشغال» تستكمل دراسات وتصاميم مبنى التوقيف العام التابع لـ «الداخلية»
    • توسيع مرافق الضيافة لموسم الحج: زيادة الطاقة الاستيعابية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اعتراف فرنسا بفلسطين.. دعم من ماكرون للقضية أم استعراض؟
    سياسة

    اعتراف فرنسا بفلسطين.. دعم من ماكرون للقضية أم استعراض؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 3:46 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يبدو إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نيته الاعتراف بالدولة الفلسطينية حلا واقعيا لما يعيشه الفلسطينيون بقدر ما هو نوع من “الاستعراض الرخيص” على أشلاء الذين قتلوا بيد إسرائيلية وتواطؤ أميركي.

    فقد عقدت الأمم المتحدة جلسة بطلب سعودي فرنسي لدعم العمل على تحقيق حل الدولتين بعدما قالت باريس إنها ستعترف بالدولة الفلسطينية، وإنها ستمضي قدما في المساعدة على بناء هذه الدولة، وهو ما اعتبره الرئيس الأميركي دونالد ترامب كلاما “لا وزن له ولن يشكل فرقا”.

    ولم تشارك واشنطن في جلسة الأمم المتحدة لأنها تعتبر أن ما يجري مكافأة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، التي وصفتها متحدثة الخارجية الأميركية تامي بروس بـ”الوحوش”، واتهمتها بالمسؤولية عما يحدث في قطاع غزة لأنها ترفض إلقاء السلاح.

    لكن فرنسا التي قال وزير خارجيتها جان نويل بارو، إنها خلقت زخما لا يمكن وقفه، تعرف أنها لن تدفع ثمنا إزاء هذا الحراك المناهض للرغبة الأميركية الإسرائيلية على ما يبدو.

    الطعام أهم من الاعتراف بفلسطين

    وكان أجدر بماكرون التحرك لإنقاذ من يتساقطون جوعا في غزة لأنهم يحتاجون الطعام والدواء أكثر من احتياجهم لاعترافه بدولتهم غير القابلة للتحقق وفق الحلول الكلاسيكية، كما يقول الكاتب في نيوزويك والمحلل السياسي القريب من البيت الأبيض، بيتر روف.

    وخلال مشاركته في حلقة 2025/7/31 من برنامج “من واشنطن”، انتقد روف الرئيس الفرنسي وقادة العالم قائلا إن عليهم “إنقاذ الأطفال من الموت بهذا الشكل المقزز فورا، إذا كانت هناك مجاعة فعلية، ولم يكن الأمر مجرد دعاية تستهدف إيصال المساعدات والسلاح لحركة حماس”.

    ولم يكن هذا موقف روف وحده، فقد وافقه الناشط السياسي الفلسطيني الأميركي خالد الترعاني، الذي وصف حديث فرنسا عن الاعتراف بدولة فلسطين بأنه “استعراض رخيص يقوم به ماكرون على أشلاء الفلسطينيين الذين قتلوا بيد إسرائيلية وتواطؤ وأذرع أميركية”.

    وحتى المساعدات التي قالت باريس إنها ستسقطها للفلسطينيين جوا، لا تعدو كونها محاولة لمنح إسرائيل فرصة لتنفس الصعداء وتخفيف الاحتقان في الشارع العربي، ناهيك عن أنها لا تعادل حمولة شاحنة واحدة من الشاحنات المكدسة على الحدود والتي ترفض إسرائيل تمريرها ولا تجد من يجبرها على ذلك.

    كما أن النقاش الدائر حاليا حول ماهية الدولة الفلسطينية التي تريد فرنسا وبريطانيا الاعتراف بها والشروط التي تضعانها لهذا الاعتراف “يتنافى مع كونها حقا أصيلا للفلسطينيين”.

    وقبل هذا وذلك، فإن الاعتراف الذي تتحدث عنه فرنسا وغيرها “يكترث لدولة وهمية بلا سيادة، لا يستطيع المسلم فيها الصلاة بالمسجد الأقصى ولا يستطيع المسيحي الصلاة داخل كنيسة القيامة، فضلا عن قتلها حق العودة”.

    ومع ذلك، لا يمكن التقليل من أهمية الاعتراف الفرنسي بفلسطين، والذي “يمثل خطوة على مسار يفترض أن ينهي هذه الكوارث المترتبة على النزاع الفلسطيني الإسرائيلي”، برأي المديرة السابقة للسياسات في منظمة “جي ستريت”، ديبورا شوشان، والتي شددت على ضرورة عدم ربط إنهاء مأساة غزة بهذا المسار السياسي.

    فالناس في غزة يحتاجون إلى الطعام والدواء بشكل عاجل، وبالتالي فإن على ماكرون ربط هذه الخطوة بإيجاد بصيص أمل في ظل الوضع المأساوي الذي يعيشه الفلسطينيون والإسرائيليون والأسرى الموجودون بالقطاع، حسب شوشان.

    وعلى ما فيه من مواجهة للولايات المتحدة وإسرائيل، فإن قرار باريس الاعتراف بفلسطين لا يخلو من سعي لتحقيق مكاسب سياسية، وإحياء لنظرية الطريق الثالث الذي مثله شارل ديغول من أجل الحفاظ على العلاقة مع الشرق والغرب وإيجاد سياسة خارجية مستقلة، كما يقول الصحفي المتخصص في الشؤون الأميركية والفرنسية فيلافيوس مهينس.

    لكن مهينس يقر بـ”وجود استثناء في هذا النهج منذ الحرب الباردة تماشيا مع العالم الذي تقوده الولايات المتحدة”، ويرى أن ماكرون “سحب بهذا الإعلان البساط من تحت قدم اليسار الفرنسي المعروف بدعمه التاريخي للقضية الفلسطينية”.

    موقف غير مؤثر

    في المقابل، يرى روف أن تصريح ترامب الذي وصف فيه الموقف الفرنسي بأنه “بلا وزن” يعكس نظرة قادة العالم لما يمكن أن تقوم به فرنسا في قضية دولية مهمة كقضية فلسطين.

    بل إن الكاتب الأميركي يعتقد أن الحديث عن حل الدولتين “ليس إلا محاولة للعودة بالأمر للوراء لأن هذا الحل غير منطقي وقد ينتهي بتكوين 3 أو 4 دول بالنظر إلى من يريدون الانفصال بجزء في غزة أو جزء من الضفة الغربية”، ويرى أن حل هذه القضية “يتطلب رؤى مبتكرة ليس من بينها تهجير الناس من قطاع غزة لإعادة إعماره”.

    ورد مهينس على حديث روف، بقوله إن التاريخ “هو من سيحكم على هذه الخطوة”، وإنه لا ينبغي تجاهل أن فرنسا “ستكون أول عضو بمجلس الأمن يعترف بفلسطين، وهي لعبة كبيرة تطرح جدلية بشأن العلاقة مع الولايات المتحدة وإسرائيل”.

    ولم ينف الصحفي الفرنسي حديث اليسار في بلاده عن أن خطوة ماكرون ستكون بلا تكلفة تقريبا، وأن سعيه للاعتراف بفلسطين لم يوقف تعاونه العسكري مع إسرائيل. ولفت أيضا إلى ربط باريس هذا الاعتراف باعتراف كل الدول العربية بإسرائيل كجزء من المنطقة.

    وخلص إلى أن إدخال المساعدات لغزة يجب ألا يكون مرهونا بالاعتراف بفلسطين التي لم يعد ممكنا الوصول إليها عبر اتفاقية أوسلو، مضيفا أن “الحديث العقلاني يقول إن الولايات المتحدة هي أكبر قوة في العالم وإنها تدعم إسرائيل سياسيا وعسكريا، ومن ثم فإن الموقف الأميركي أهم من كل المواقف والمبادرات الأخرى في نهاية المطاف”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية

    للمرة الأولى منذ مارس.. شاحنتا وقود تدخلان قطاع غزة

    فورين أفيرز: لماذا على تايوان إعادة إحياء مفاعلاتها النووية؟

    تعيينها أثار جدلا .. من هي المدعية العامة الأمريكية؟

    صمت براغ.. تواطؤ تشيكي تجاه المجاعة والمجازر في غزة

    مسيرات حاشدة في سيدني دعماً لفلسطين ومطالبة بالسلام

    ماذا يعني دخول قطاع غزة المرحلة الثالثة من التجويع؟

    الهدوء يخيم على ريف حلب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور

    الأحد 03 أغسطس 4:17 م

    هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»

    الأحد 03 أغسطس 4:16 م

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    الأحد 03 أغسطس 4:15 م

    وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة

    الأحد 03 أغسطس 4:02 م

    هل يمكن حذف موظف غير سعودي من التأمينات يدويا؟.. الهيئة تجيب

    الأحد 03 أغسطس 3:57 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأشغال» تستكمل دراسات وتصاميم مبنى التوقيف العام التابع لـ «الداخلية»

    الأحد 03 أغسطس 3:48 م

    توسيع مرافق الضيافة لموسم الحج: زيادة الطاقة الاستيعابية

    الأحد 03 أغسطس 3:45 م

    1440 سلة غذائية من «سلمان للإغاثة» إلى سنار بالسودان

    الأحد 03 أغسطس 3:44 م

    ماذا يخبرك البلغم عن صحتك؟

    الأحد 03 أغسطس 3:43 م

    رونالدو يستهدف نجم البرتغال لضمه إلى النصر السعودي

    الأحد 03 أغسطس 3:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟