Close Menu
    رائج الآن

    الدفاع المدني بعسير يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب بمنطقة جبلية

    السبت 28 يونيو 8:52 م

    تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران

    السبت 28 يونيو 8:43 م

    القبض على 10 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 10 كيلوغرامات من نبات القات المخدر

    السبت 28 يونيو 8:39 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الدفاع المدني بعسير يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب بمنطقة جبلية
    • تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران
    • القبض على 10 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 10 كيلوغرامات من نبات القات المخدر
    • دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه 260 كيلوجراماً من مادة الحشيش المخدر
    • اكتشاف جين يستفزّه التوتر ويسبب داء السكري
    • إحصائيات كأس العالم للأندية.. من مراوغات ميسي إلى هدف راموس
    • “ونفس الشريف لها غايتان”… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في قصائدهم؟
    • النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الأزرق الفرعوني.. علماء يفكون شفرة أقدم لون صناعي في التاريخ
    علوم

    الأزرق الفرعوني.. علماء يفكون شفرة أقدم لون صناعي في التاريخ

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 28 يونيو 11:25 ص0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عادة ما تُسلط الأضواء عند الحديث عن براعة المصري القديم على إتقانه لفن التحنيط، الذي حافظ على الأجساد آلاف السنين، لكن هناك إنجازا آخر لا يقل أهمية، وهو “الأزرق المصري”، أقدم مخضب صناعي عرفه الإنسان.

    وفي دراسة حديثة نُشرت بدورية ” إن بي جيه هيرتيج ساينس”، نجح فريق من جامعة ولاية واشنطن، بالتعاون مع متحف كارنيغي للتاريخ الطبيعي ومؤسسة سميثسونيان، في إعادة تصنيع هذا المخضب لأول مرة باستخدام أدوات وتقنيات علمية حديثة.

    يقول الدكتور خالد صلاح، أستاذ الكيمياء غير العضوية بمعهد بحوث تكنولوجيا المواد المتقدمة بالمركز القومي للبحوث لـ”الجزيرة نت”: “حظي الأزرق المصري بتقدير كبير في مصر القديمة، لكن أسرار تصنيعه ضاعت مع مرور الزمن، فالأدلة الأثرية المتوفرة لم تقدم وصفات دقيقة، وبعضها كان يحمل أسماء لم نتمكن من تفسيرها، هذا ما يجعل إنجاز الفريق الأميركي بالغ الأهمية”.

    معدن الكوبروريفايت.. قلب السر

    يكمن السر في معدن نادر يُعرف باسم “الكوبروريفايت”، وهو المسؤول عن اللون الأزرق المائل للفيروزي في المخضب، ويتكون هذا المعدن عند تفاعل مزيج من السيليكا وأكاسيد النحاس وكربونات الكالسيوم عند درجات حرارة تصل إلى ألف درجة مئوية، وهي ظروف تتطلب دقة شديدة كي تتشكل البلورات اللازمة للون.

    ويضيف الدكتور صلاح “هذا المعدن لا يتكون إلا في ظروف دقيقة للغاية، وهو ما يفسر صعوبة إعادة إنتاجه عبر العصور، ومع ذلك، نجح الباحثون أخيرا في تحقيق ذلك، مما أعاد إحياء وصفة كانت قد ضاعت أسرارها”.

    وأنتج الفريق 12 وصفة مختلفة من المخضب باستخدام تركيبات دقيقة من ثاني أكسيد السيليكون (رمل نقي)، كربونات الصوديوم (النطرون)، كربونات الكالسيوم، وأكاسيد النحاس. وتم تسخين العينات في أفران عند درجات حرارة بين 950 و1050 درجة مئوية، لفترات تتراوح من ساعة إلى 11 ساعة، مع تبريد فوري أو تدريجي لدراسة تأثير كل متغير.

    وبعد التبريد، أُخضعت العينات لتحليلات دقيقة باستخدام تقنيات مثل حيود الأشعة السينية والمجهر الإلكتروني، ووجد الفريق أن بلورات الكوبروريفايت لم تكن موزعة بشكل منتظم في كل العينة، بل أحيانا تكفي نسبة 50% فقط من هذا المعدن لإنتاج اللون الأزرق القوي.

    مثال على استخدام الصبغة الزرقاء المصرية في القطع الأثرية القديمة (متحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي)

    درجات متفاوتة من الأزرق

    لاحظ الباحثون أن اللون الناتج يمكن أن يتفاوت بين الأزرق العميق والأخضر الرمادي، حسب ظروف التصنيع. ويقول الدكتور جون ماكلوي، المؤلف الرئيسي للدراسة ومدير كلية الهندسة الميكانيكية وعلوم المواد بجامعة واشنطن في بيان أصدرته الجامعة: “حتى تغييرات طفيفة في التوقيت أو التبريد أو نسب المواد تعطي نتائج مختلفة تماما، فالصانع المصري القديم كان يتقبل هذا التباين ما دام هذا اللون مميزا بصريا”.

    ويوضح في تصريحات للجزيرة نت “اكتشفنا أن اللون الناتج يتأثر بعوامل عديدة، منها نسب المكونات وسرعة التبريد، فالتبريد البطيء مثلًا أعطى لونا أزرق نقيا، بينما أنتج التبريد السريع درجات خضراء رمادية، حتى استخدام مصادر نحاسية مختلفة، مثل المالاكيت، أثر بشكل واضح في النتيجة”.

    وأشار أيضا إلى أن زيادة كمية الصوديوم في التركيبة قد تؤدي إلى إنتاج لون أخضر، إلا أنه يمكن أن يتحول لصالح الكوبروريفايت إذا تم تبريده ببطء.

    كما وجد الفريق أن فصل مواقع الإنتاج عن الاستخدام، كما كان شائعا في مصر القديمة، أدى إلى تباين في جودة الصبغة عند نقلها، لكنها ظلت فعاله.

    ولم يقتصر عمل الفريق البحثي على العينات المعملية فقط، بل امتد إلى مقارنة دقيقة مع عينات أثرية حقيقية مأخوذة من تمثالين مصريين قديمين محفوظين في متحف كارنيغي للتاريخ الطبيعي، حيث تعود إحدى القطع إلى عهد الملك إخناتون (القرن الرابع عشر قبل الميلاد)، بينما تنتمي الأخرى إلى العصر البطلمي.

    واستعان الباحثون بتقنيات تحليل متطورة، مثل التحليل الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، والمجهر الإلكتروني، وأشعة إكس ثلاثية الأبعاد، لدراسة طبقات اللون على سطح هذه التماثيل، ومقارنتها بالعينات المُصنعة في المختبر.

    وأظهرت النتائج تشابها ملحوظا في توزيع بلورات معدن الكوبروريفايت، بل وتطابقا في الطريقة التي يتفاعل بها الضوء مع جزيئات المخضب، مما وفر دليلا ماديا قويا على صحة النماذج التجريبية التي أعاد الفريق إنتاجها.

    ويقول ماكلوي “أدواتنا التحليلية دقيقة للغاية، ونتائجنا موثوقة علميا، لكنْ هناك فروق يجب التنبه لها عند مقارنة الأثر القديم بالعينة الحديثة، لأن الفنان المصري القديم كان يضع المخضب الأزرق غالبا في طبقات رقيقة فوق أسطح غير بيضاء، وهو ما يؤثر على إدراكنا للون النهائي”.

    قارن الباحثون نتائج الدراسة بألوان على قطع أثرية (متحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي)

    بين العلم والتاريخ

    وبدأت هذه الدراسة كتجربة بسيطة لإنتاج عينات تُعرض في المتحف، لكنها تحولت سريعا إلى مشروع علمي متعدد التخصصات، شارك فيه علماء من مجالات المعادن والكيمياء والأنثروبولوجيا، إلى جانب خبير في علم المصريات.

    ويوضح الدكتور صلاح: “هذا التكامل هو ما نفتقر إليه في عالمنا العربي، إذ غالبا ما يعمل كل تخصص في عزلة، لكن هذا النوع من التعاون هو المفتاح لكشف أسرار مثل تلك المدفونة في البرديات المصرية القديمة”.

    ويضيف أن ” أحد الأسباب التي شجعت على هذا التكامل، هو أن المنتج النهائي للمشروع سيكون اختراقا مهما، فالباحثون كانوا يدرسون مخضبا لا ينتمي فقط للماضي، بل له خصائص ضوئية ومغناطيسية وبيولوجية تفتح أبوابا لتطبيقات حديثة”.

    ويشير ماكلوي إلى هذه القيمة الحديثة، قائلا “الناس منبهرون بإمكانية إعادة اكتشاف أسرار الهندسة القديمة، لكن القيمة الحقيقية تكمن في الخصائص البصرية لمعدن الكوبروريفايت، فهو يصدر ضوءا في نطاق الأشعة تحت الحمراء، وهي ميزة يمكن توظيفها في مجالات مثل كشف البصمات، الأحبار الأمنية، وحتى في تصنيع مواد مقاومة للتزوير، بل إن هناك أبحاثا طبية تقترح استخدامه كمؤشر جزيئي في الأدوية والتصوير الحيوي”.

    ويضيف أنه “يمكن تطوير هذا المخضب القديم ليكون أكثر فاعلية في التطبيقات الحديثة. وقد رأينا بالفعل كيف أن تقليص حجم جزيئاته إلى مقياس النانو يعزز من خصائصه، كما أن كونه من السيليكات يجعله مستقرا جدا، وهو أمر مشجع لأي تطبيق صناعي أو طبي مستقبلي”.

    ويختم صلاح بأحد أبسط التطبيقات التي لم يشر لها ماكلوي، وهي أن هذا المخضب القديم يمكن أن يدخل في إنتاج منسوجات فاخرة، ويقول “يكفي لتسويق تلك المنسوجات القول إنها تحمل لونا من مصر القديمة، يعيش مئات السنين دون أن يتغير”.

    وتعرض العينات التي أعاد الفريق تصنيعها حاليا في متحف كارنيغي للتاريخ الطبيعي بمدينة بيتسبرغ الأميركية، ضمن قاعة جديدة مخصصة للحضارة المصرية، ويقف الأزرق المصري هناك كدليل على أن العلم قادر على إعادة اكتشاف أسرار اندثرت من زمن بعيد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    للمرة الثانية.. فشل مهمة “ريزيلينس” اليابانية في الهبوط على القمر

    “الأنثروبوتس”.. خلايا بشرية تصنع روبوتا حيا لا يشبه الإنسان

    مرصد “فيرا روبين” يصدر أولى صور الكون عبر أكبر كاميرا بالعالم

    الإضاءة الاصطناعية تطيل عمر النباتات في المدن

    علماء صينيون يجدون طريقة جديدة لاصطياد “الكوكب التاسع”

    “دايناموغناثَس”.. سمندل عملاق نسبيا عمره 5 ملايين سنة يحير العلماء

    ما سبب ظهور “ثقوب” بجوار منشأة فوردو النووية بعد الضربة الأميركية؟

    السر في الحديد.. طريقة ذكية لإزالة مواد كيميائية ضارة من الماء

    لمَ يريد إيمانويل ماكرون أن تصبح أوروبا “قوة فضائية عالمية”؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تل أبيب تستعيد أنفاسها.. الحياة تعود رغم هشاشة الهدنة مع إيران

    السبت 28 يونيو 8:43 م

    القبض على 10 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 10 كيلوغرامات من نبات القات المخدر

    السبت 28 يونيو 8:39 م

    دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على شخص لترويجه 260 كيلوجراماً من مادة الحشيش المخدر

    السبت 28 يونيو 8:38 م

    اكتشاف جين يستفزّه التوتر ويسبب داء السكري

    السبت 28 يونيو 8:36 م

    إحصائيات كأس العالم للأندية.. من مراوغات ميسي إلى هدف راموس

    السبت 28 يونيو 8:30 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “ونفس الشريف لها غايتان”… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في قصائدهم؟

    السبت 28 يونيو 8:29 م

    النقد الدولي يدعم تنزانيا بأكثر من 400 مليون دولار

    السبت 28 يونيو 8:27 م

    ميزانية السنغال المعدلة تقرّ ارتفاعا في العجز المالي

    السبت 28 يونيو 8:25 م

    «التجارة» ترتبط إلكترونياً بأكبر 50 شركة غذائية لمراقبة الأسعار

    السبت 28 يونيو 8:10 م

    كيف خطّطت إسرائيل للحرب على إيران ؟

    السبت 28 يونيو 8:07 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟