Close Menu
    رائج الآن

    4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 1:07 م

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 4 أسئلة بشأن طرح أسهم “سبيس إكس” للاكتتاب العام
    • استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام
    • هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة
    • السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة
    • تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي
    • ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية
    • هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟
    • متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الأمان بالخرطوم يشجع الأهالي للعودة رغم الصعوبات
    سياسة

    الأمان بالخرطوم يشجع الأهالي للعودة رغم الصعوبات

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 أبريل 1:37 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- عاد علم الدين حامد إلى منزله في حي اركويت في شرق العاصمة السودانية الخرطوم، بعد أن حرره الجيش في نهاية مارس/آذار الماضي، عقب عامين من اندلاع الحرب في السودان، غير أنه وجد أن المنطقة بلا خدمات كهرباء ومياه، والمستشفيات لا تزال مغلقة بعد تخريبها ونهب ممتلكاتها.

    كان حامد فرحا بالعودة من مصر، ورغم أنه وجد منزله يقتصر على حوائط وجدران، بلا أثاث أو أجهزة كهربائية، فإنه يعتقد أن “الأمن ليس له ثمن”.

    ويقول للجزيرة نت “لقد فقدت كل شيء ولم أجد سوى حطام، لقد نهب مسلحو الدعم السريع كل ممتلكاتي، ولم يتركوا إلا حطام 3 كراسي وملابس ممزقة، حصاد 25 عاما من العمل ضاع، وسأبدأ حياتي من الصفر”.

    وأضاف حامد، وهو مهندس في إحدى شركات المقاولات الهندسية، أن أحياء شرق الخرطوم بلا خدمات كهرباء ولا مياه حتى الآن، وأن السلطات سمحت للرجال والشباب بدخول المنطقة بينما لم يسمح للنساء والأطفال بعد.

    ويعد حامد، واحدا من عشرات الآلاف الذين عادوا من دول اللجوء أو النزوح الداخلي، بعدما فروا من منازلهم إثر تصاعد المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع التي سيطرت على غالب محليات ولاية الخرطوم بعد فترة قصيرة من اندلاع الحرب.

    مؤشرات العودة

    قالت المنظمة الدولية للهجرة، في بيان لها الأسبوع الماضي، في الذكرى السنوية الثانية للحرب في السودان، أن النزاع المسلح في البلاد أدى إلى نزوح أكثر من 11.3 مليون شخص.

    وشهدت البلاد نزوحا داخليا واسعا، حيث اضطر 8.6 ملايين شخص إلى مغادرة منازلهم داخل السودان، في حين فر 3.9 ملايين آخرين عبر الحدود إلى الدول المجاورة، حسب المنظمة الأممية.

    وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء الماضي، أنها تتوقع عودة أكثر من مليوني نازح إلى مدن العاصمة الخرطوم، خلال الأشهر الستة المقبلة.

    كما قال محمد رفعت، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في السودان، في حديثه للصحفيين، إن المنظمة تتوقع أن يعود نحو 2.1 مليون شخص إلى الخرطوم في نفس الفترة.

    وأضاف أن هذا التقدير يعتمد على أعداد النازحين الذين غادروا العاصمة مع بداية الصراع، حيث إن 31% من النازحين داخليا في السودان يأتون من الخرطوم.

    وفي هذا الإطار، قال مدير الإدارة العامة للمعابر الحدودية ياسر محمد عثمان إن أكثر من 104 آلاف مواطن عادوا إلى السودان من مصر، عبر معبري اشكيت وارقين بمحلية حلفا، منذ مطلع يناير/كانون الثاني الماضي وحتى السبت الماضي.

    ويوضح مدير إدارة المعابر الحدودية، في تصريح للجزيرة نت، أن ارتفاع عدد العائدين من مصر يعد مؤشرا على ثقة المواطنين باستقرار الأوضاع السودان، بعد استعادة الجيش المواقع التي كانت تنتشر فيها قوات الدعم السريع في ولايات سنار والجزيرة والخرطوم والنيل الأبيض.

    فرحة بالأمن

    وفي الخرطوم بحري قالت منى (44 عاما)، وهي معلمة بمدارس المرحلة الأساسية، إنها عادت قبل أسبوعين مع أطفالها من القضارف في شرق السودان، ووجدت نصف أثاث منزلها غير موجود، ولا توجد خدمات كهرباء ولا مياه. ويشترون مياه الشرب من باعة ينقلونها من الآبار عبر البراميل، وذكرت أن الأسواق عادت جزئيا للعمل وكذلك المخابز، غير أن هناك ارتفاعا في الأسعار وجشعا من التجار.

    وأضافت، في حديثها للجزيرة نت، “أنا في قمة الارتياح النفسي، فرغم المصاعب فإن نعمة الأمن لا تقدر بثمن، لقد عشنا 5 أشهر بعد بداية الحرب برعب وخوف من قوات الدعم السريع، التي كانت تقتحم المنازل وتهددنا، ونهبت أموالنا وروّعت أطفالنا، حتى خرجنا من المنزل بملابسنا فقط، وعشنا بمعاناة شديدة بمناطق النزوح أيضا”.

    وفي ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة قال عثمان (41 عاما) إنه عاد من القاهرة بعد أكثر من عام أمضاه في مصر، بعدما غادر مدينته إثر سيطرة قوات الدعم السريع عليها في نهاية عام 2023.

    وذكر للجزيرة نت “لقد عانيت في مصر ماليا ونفسيا، حتى أطفالي لم أستطع أن أسدد لهم رسوم الدراسة، والحمد لله ووجدت الأوضاع مستقرة والحياة بدأت تعود لطبيعتها، رغم بعض المصاعب وارتفاع كلفة المعيشة، ولكن في بلدك تستطيع تدبير أمورك”.

    عودة الحياة

    يقول المدير العام لوزارة الثقافة والإعلام بولاية الخرطوم الطيب سعد الدين للجزيرة نت إن استهداف قوات الدعم السريع لسد مَرَوي ومحطة أم درمان التحويلية أدى لانقطاع التيار الكهربائي منذ 8 أيام، وتأثرت بذلك محطة المنارة التي تغذي محليات كرري وأم درمان وأم بدة، ولكن تم توفير مولدات كهربائية لحل المشكلة.

    ويبين سعد الدين أن محطة بحري للمياه تم تخريبها بشكل واسع، وكذلك محطة المقرن التي تغذي وسط وشرق الخرطوم، وتحتاج إلى وقت طويل لتأهيلهما، أما محطة سوبا التي تغذي جنوب وجنوب شرق العاصمة فتحتاج إلى صيانة محدودة.

    وحسب المسؤول الحكومي، فإن الولاية شرعت باستخدام الطاقة الشمسية لإنارة المؤسسات والطرق، بسبب نهب قوات الدعم السريع كوابل الكهرباء الأرضية، كحل مؤقت إلى حين استعادة شبكة الكهرباء.

    ويضيف أن كل المستشفيات المرجعية في العاصمة تم تخريبها ونهب أجهزتها ومعداتها الطبية، بينما أبدت منظمات دولية استعدادها لإعادة تأهيلها وتوفير معدات لتشغيلها.

    من جهة أخرى، يقول حاكم ولاية الجزيرة الطاهر إبراهيم للجزيرة نت إن الأوضاع الأمنية بولايته مستقرة منذ اكتمال تحريرها من قوات الدعم السريع قبل 3 أشهر، حيث كانت عودة النازحين واللاجئين كبيرة بمعدل 40 حافلة يوميا، قبل أن تتراجع بسبب عودة غالبية النازحين.

    وعن خدمات الكهرباء والمياه، بيّن إبراهيم أنها تتحسن، حيث وصلت نسبة استقرار الكهرباء إلى 85%، ويجري العمل على تحسين خدمات المياه وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية في المدن والقرى، كما أنشأت حكومة ولاية الجزيرة 109 محطات طاقة شمسية لتشغيل محطات المياه.

    وتعد ولاية سنار الأفضل بين الولايات التي استعادها الجيش منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حيث تستقر فيها خدمات الكهرباء بسبب وجود خزان سنار الذي ينتج كهرباء محدودة، وعاد غالب سكان الولاية الذين يعتمدون على الزراعة، وتنشط فيها اللجان الشعبية لدعم جهود الخدمات.

    كما عاد عدد كبير من مواطني سنار يسبقهم شوقهم لديارهم بعد مرارة النزوح والتشرد، رغم أن قرار العودة فيه تعجل لبعض المناطق التي تنعدم فيها الخدمات كما يقول ابن المدينة ورئيس تحرير صحيفة “الانتباهة” السابق أحمد يوسف التاي، ويؤكد للجزيرة نت أن ولايته أفضل حالا من ناحية خدمات الكهرباء، بينما بقية الخدمات فلا تزال متعثرة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استشاري يوضح كيفية احتواء المراهق دون صدام

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:24 م

    هل أبصرنا “المادة المظلمة” أخيرا؟ هالة طاقة غامضة قد تحمل الإجابة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:30 ص

    السميط لـ «الأنباء»: معهد الكويت للدراسات القضائية يستعد لإطلاق برامج تدريبية جديدة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 11:02 ص

    تجارب: عقار فايزر يؤخر تفاقم المرحلة الرابعة من سرطان الثدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:51 ص

    ما الذي سبق هجوم أستراليا؟ “رحلة غامضة” للمنفّذَين إلى الفلبين تثير تساؤلات أمنية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:39 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل حُرم ريال مدريد من ركلة جزاء في مواجهة ألافيس؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 10:29 ص

    متحف “غريفان” بباريس.. 250 تمثالا شمعيا لإضاءة صفحات التاريخ

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:25 ص

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:09 ص

    طقس المملكة الثلاثاء.. أمطار رعدية وزخات من البرد ورياح نشطة على عدة مناطق

    الثلاثاء 16 ديسمبر 9:03 ص

    ترامب يعلن تصنيف مخدر الفنتانيل سلاح دمار شامل

    الثلاثاء 16 ديسمبر 8:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟