Close Menu
    رائج الآن

    نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    الإثنين 15 ديسمبر 2:24 ص

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نيوزويك: 3 مؤشرات على حرب وشيكة بين الولايات المتحدة وفنزويلا
    • مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟
    • الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025
    • نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا
    • علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء
    • ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟
    • «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
    • ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الإسلاموفوبيا في فرنسا.. الكراهية أداة قتل
    سياسة

    الإسلاموفوبيا في فرنسا.. الكراهية أداة قتل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 أبريل 2:48 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت قضية طعن مواطن فرنسي مسلم حتى الموت داخل مسجد في قرية بجنوب فرنسا تساؤلات متعددة بشأن التوترات الاجتماعية والعنصرية المتزايدة تجاه المسلمين، خاصة أن الإسلاموفوبيا تعتبر ظاهرة مقلقة في فرنسا، في ظل تاريخ طويل ومعقد من التفاعل بين الهوية الوطنية والثقافة الإسلامية.

    وتُظهر هذه الجريمة، التي ندد بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بوضوح تأثيرات الإسلاموفوبيا، التي تخطت خطاب الكراهية والتمييز والتحامل، إلى الاعتداءات الجسدية وحتى القتل.

    ويرسم هذا الوضع صورة دقيقة عن كيفية تعرض المسلمين في فرنسا لضغوط اجتماعية تجلب معها الخوف والقلق. ويلعب الإعلام دورا في تغذية الإسلاموفوبيا في البلاد حيث يروج بعض الإعلاميين لمصطلحات مثل الإسلاموية والانفصالية والطائفية، وتتناقل هذه المصطلحات الموجة الشعبوية واليمينية المتطرفة التي تتصاعد بشكل لا يقاوم في فرنسا.

    وتعتبر فرنسا موطنا لواحدة من أكبر الجاليات الإسلامية في أوروبا، كما أن حالات معاداة أو كراهية المسلمين فيها من بين أعلى النسب، فوفقا لبيانات وزارة الداخلية الفرنسية فقد سجل العام 2024 ما مجموعة 173 حادثة معادية للمسلمين، معظمها هجمات ضد الأشخاص، رغم أن النسبة تقل مقارنة بالحوادث المبلغ عنها عام 2023 عندما تم تسجيل 242 حالة عداء للمسلمين.

    كما أنه منذ عام 2020 تتولى منظمة غير حكومية مقرها بلجيكا، وهي الجماعة المناهضة للإسلاموفوبيا في أوروبا، إصدار تقارير سنوية عن هذا الأمر، ونشرت بالفعل تقريرين أظهرا 527 حادثة معادية للإسلام في عام 2022 كانت 501 منها تتعلق بفرنسا.

    المسلم مشتبه به

    وبسبب الاشتباه الدائم في انتماء المسلمين الفرنسيين أو من ذوي الأصول الشمال أفريقية للإسلاميين المتطرفين فإنهم يلتزمون الصمت خوفا من اتهامهم بالترويج للإرهاب، في حين يختار آخرون مغادرة فرنسا بسبب هذه الأجواء الضارة من نواح عديدة، ولا سيما في شمالي البلاد حيث سبق أن وقعت حوادث اعتداء على مساجد المسلمين.

    وتخطى الأمر في فرنسا مسألة إدانة مرتكبي العنف الجهادي أو “الإسلاموية”، التي غالبا ما تكون غامضة في تعريفها، إلى مطاردة المسلمين المرئيين في الفضاء العام، على شكل امرأة ترتدي الحجاب أو رجل ملتح أو حتى مواطن يعبر عن انتقاده لسياسات عامة تتعلق بإدارة الإسلام في فرنسا، أو تفسير مبدأ العلمانية أو الموقف الفرنسي من إسرائيل وفلسطين.

    وأصبح التنديد بالإسلاموفوبيا في فرنسا أو مجرد استخدام هذا المصطلح يعرض صاحبه لاتهامات بالإسلاموية أو الانتماء إلى الإخوان المسلمين، أو التواطؤ معهم، وبالتالي أصبح المسلم الذي يرفع صوتا ناقدا أو مخالفا مستبعدا في المجال العام، باسم المحافظة الدينية الحقيقية أو المفترضة، التي تنسب إليه.

    A protestor holds a sign reading "Islamophobia, Muslims in danger" during a gathering in tribute to Aboubakar, the worshipper killed in a mosque at La Grand-Combe, and against Islamophobia, at the Place de la Republique in Paris on April 27, 2025.

    وصار السياسيون في غالبيتهم الأهم يتجنبون استعمال لفظ “الإسلاموفوبيا” مستبدلين إياها بعبارات أخرى من قبيل “الكراهية ضد المسلمين” أو “العنصرية ضد المسلمين”. ويتم تصوير المسلمين أو المتعاطفين معهم في فرنسا اليوم على أنهم أشخاص خطيرون على حرية التعبير، لكونهم يرغبون في منع أي نقاش حول دينهم، ولذلك يعتبر الرأي العام السياسي والإعلامي في غالبيته أن “الإسلاموفوبيا” ما هي إلا محاولة لفرض رقابة دينية على الأفكار الحرة.

    ولا تقتصر الإسلاموفوبيا على فرنسا وحدها، فوفقا لتقرير سابق لوكالة حقوق الإنسان التابعة للاتحاد الأوروبي فإن المسلمين في أوروبا بشكل عام يواجهون “مزيدا من العنصرية والتمييز”، مشيرة إلى “ارتفاع حاد” في الكراهية ضد المسلمين بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وحتى قبل ذلك التاريخ.

    فبحسب استطلاع شارك فيه 9600 شخص بين أكتوبر/تشرين الأول 2021 وأكتوبر/تشرين الأول 2022 في 13 دولة من دول الاتحاد الأوروبي، أكد نحو نصف المسلمين بأنهم واجهوا التمييز في حياتهم اليومية، مقارنة بنسبة 39% المسجّلة في الدراسة الأخيرة من هذا النوع التي تعود إلى عام 2016.

    صحوة متأخرة

    وعودة إلى قضية مقتل المسلم أبو بكر داخل المسجد نجد أن كثيرا من الفرنسيين باتوا يرون أن الجريمة حصلت نتيجة للتعبئة والتحريض المتزايد على الإسلام والمسلمين، وهي تكرار لحوادث أخرى تعرضت فيها مساجد في فرنسا للتدنيس أو الحرق، لذلك نجد أن رئيس حزب لافرانس أنسوميز (فرنسا الأبية) جان لوك ميلانشون وعددا من أعضاء قيادة حزبه قد شاركوا في مظاهرة تندد بالجريمة البشعة، وكذلك فعلت زعيمة حزب الخضر مارين توندولييه.

    وكان متظاهرون قد تجمعوا -أمس الأحد- في ساحة الجمهورية بالعاصمة الفرنسية للتنديد بتنامي ظاهرة كراهية المسلمين في فرنسا. واتهم المتظاهرون السلطات الفرنسية بالتخاذل في محاربة خطاب الكراهية ضد المسلمين، والتقاعس عن اتخاذ التدابير اللازمة لحمايتهم وحراسة أماكن عبادتهم من الاعتداء وتدنيس أماكن عبادتها.

    وكذلك، اتهم المتظاهرون أطرافا مؤثرة سياسيا وإعلاميا بإذكاء مشاعر الكراهية والتحريض ضد المسلمين في فرنسا لغايات سياسية وانتخابية، على حد قولهم.

    ونستذكر هنا ما قاله البروفيسور جان فرانسوا بايار في مقاله الذي نشرته صحيفة لوموند الفرنسية قبل أعوام قليلة بأن الإسلاموفوبيا موجودة بالفعل وترعاها الدولة عندما تقوم شرطتها بالتمييز، غير القانوني فعلا لكنه مضطرد، ضد قسم من الشباب لا لشيء إلا لأنهم ربما يكونون من أصول إسلامية.

    ويضيف الكاتب أن مثل هذه الدولة لا يمكن أن تكون “محايدة فيما يخص الأديان” فهي لم تأل جهدا في العقود الأخيرة في الترويج المستمر للمسيحية واليهودية من خلال تطوير ما يسمى بـ”العلمانية الإيجابية” تجاههما، والرغبة في إخضاع الإسلام سياسيا للسيطرة عليه بحجة تنويره، وفقا للكاتب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مسلم أعزل ولا يمتلك خبرة في الأسلحة.. من هو الرجل الذي انتزع بندقية مطلق النار في هجوم سيدني؟

    الإثنين 15 ديسمبر 2:08 ص

    الرابحون والخاسرون من ربع نهائي كأس العرب 2025

    الإثنين 15 ديسمبر 1:17 ص

    نائب وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بأمين عام وزارة الخارجية في بلجيكا

    الإثنين 15 ديسمبر 1:14 ص

    علماء للجزيرة نت: ابتكرنا جهازا عائما يحول قطرات المطر لكهرباء

    الأحد 14 ديسمبر 11:36 م

    ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟

    الأحد 14 ديسمبر 11:33 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «المرور»: ضبط 5833 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع

    الأحد 14 ديسمبر 11:32 م

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    الأحد 14 ديسمبر 10:15 م

    ‫الأرق.. متى يستلزم استشارة الطبيب؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:57 م

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    الأحد 14 ديسمبر 9:48 م

    «المعلومات المدنية» تدعو مستخدمي تطبيق «هويتي» للتأكد من طلبات المصادقة قبل اعتمادها

    الأحد 14 ديسمبر 9:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟