Close Menu
    رائج الآن

    هل نقلت إيران اليورانيوم من «فوردو» قبل الاستهداف الأمريكي ؟

    الإثنين 23 يونيو 6:49 ص

    مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 125 طنًا من التمور هدية من المملكة إلى تشاد

    الإثنين 23 يونيو 6:35 ص

    كم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد إيران؟

    الإثنين 23 يونيو 6:29 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل نقلت إيران اليورانيوم من «فوردو» قبل الاستهداف الأمريكي ؟
    • مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 125 طنًا من التمور هدية من المملكة إلى تشاد
    • كم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد إيران؟
    • السبيعي: دورات خاصة لحث وتدريب المهندسين على تطبيق «كود الكويت» لذوي الإعاقة
    • حارس مرمى صن داونز يحوّل تفوق فريقه لخسارة كبيرة أمام دورتموند الألماني
    • شاهد.. 3 قتلى بسقوط سياج حديدي بملعب “5 جويلية” في الجزائر
    • مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة في مدرسة بغزة لكن طلابي لم ينجوا
    • “إن بي سي” عن مسؤولين أميركيين: الساعات الـ48 المقبلة تثير قلقا بالغا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الإفراج عن محمود خليل بأميركا.. المعركة مستمرة
    سياسة

    الإفراج عن محمود خليل بأميركا.. المعركة مستمرة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 9:04 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن ـ بعد أكثر من 3 أشهر قضاها في مركز احتجاز المهاجرين بولاية لويزيانا، أفرجت السلطات الأميركية يوم الجمعة عن الناشط الفلسطيني محمود خليل بكفالة مؤقتة، بموجب قرار قضائي فدرالي، يتيح له العودة إلى نيويورك للالتحاق بزوجته وطفله حديث الولادة، بينما تستمر الإجراءات القضائية المتعلقة بقضيته.

    وفي أول تصريح له بعد الإفراج عنه، أعرب خليل عن استيائه من ظروف احتجازه المطولة قائلا “العدالة انتصرت، لكن بعد تأخير طويل وغير مبرر”، وأضاف “بمجرد دخولك مركز الاحتجاز، تسلب منك حقوقك.. ترى النقيض التام لما يُفترض أن تمثله العدالة في هذا البلد”.

    وفي مطار نيوارك بنيوجيرسي، حيث استقبله نشطاء وصحفيون، تعهّد خليل بمواصلة نضاله من أجل القضية الفلسطينية، مؤكدا “لن يُخيفوني بالاعتقال، حتى لو قتلوني سأبقى أدافع عن فلسطين”.

    اعتقال دون تهم

    تعود بداية قضية خليل إلى 8 مارس/آذار الماضي، حينما داهمت عناصر من وزارة الأمن الداخلي مقر سكنه في مانهاتن واعتقلته دون مذكرة توقيف أو توجيه تهم جنائية. وبرّرت السلطات الأميركية لاحقا الاعتقال بالاستناد إلى مادة مثيرة للجدل من قانون الهجرة والجنسية لعام 1952، تتيح لوزير الخارجية ترحيل “أي أجنبي يحتمل أن يضر وجوده بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة”.

    وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد استخدمت هذه المادة لتبرير احتجاز خليل، بدعوى أن نشاطه المؤيد لفلسطين “يعقّد العلاقات مع حليف إستراتيجي” في إشارة إلى إسرائيل.

    وقد قوبلت هذه المبررات بانتقادات لاذعة من منظمات حقوقية وخبراء قانونيين اعتبروا أن احتجاز خليل يمثل تهديدا خطيرا لحرية التعبير، وسارع فريق الدفاع القانوني عنه إلى الطعن في مشروعية اعتقاله، باعتباره انتهاكا صارخا للتعديل الأول في الدستور الأميركي.

    وقال المحامي عمر محمدي -المعروف بقضاياه ضد شرطة نيويورك- للجزيرة نت: إن “القضية لا تتعلق بالأمن القومي، بل هي انتهاك للدستور”، مضيفا أن الحكومة “تختبر حدود التعديل الأول، لكنها ستفشل، فالقضاء هو الحارس الأخير للدستور”.

    من جهتها، اعتبرت نور صافار، كبيرة محامي مشروع الهجرة بالاتحاد الأميركي للحريات المدنية، أن احتجاز خليل “عقاب سياسي صريح”، وقالت في بيان حصلت عليه الجزيرة نت، إن “اللجوء لقوانين الهجرة كأداة لقمع المتضامنين مع فلسطين يهدد الجميع، وليس الفلسطينيين وحدهم”.

    ذرائع متغيرة

    في أواخر مايو/أيار الماضي، قضى قاض فدرالي في نيوجيرسي بأن حجة “الإضرار بالسياسة الخارجية” قد تكون غير دستورية، وأمهل الحكومة لتقديم أساس قانوني أقوى أو الإفراج عن خليل.

    لكن بدلا من التراجع، لجأت وزارة الأمن الداخلي إلى اتهام جديد يتمثل في “تزوير معلومات في طلب بطاقة الإقامة الدائمة”، بزعم أن خليلًا لم يفصح عن كل علاقاته بمنظمات فلسطينية. وقد وصف القاضي مايكل فاربيارز هذه الخطوة بأنها “استثنائية ونادرة الاستخدام”، لاسيما في ظل عدم وجود خطر من فراره أو تهديده للمجتمع، وأمر في 20 يونيو/حزيران الجاري بالإفراج عنه بكفالة مع استكمال الإجراءات القانونية.

    وقال المحامي محمدي للجزيرة نت إن “السلطات تستهدف المقيمين الضعفاء من حاملي “غرين كارد” (البطاقة الخضراء) لأنهم يعتبرونهم “أهدافا سهلة”، مضيفا أن “ما تقوم به الحكومة هو انتهاك للدستور”، وأنها تحاول “تخويف الآخرين من ممارسة النشاط السياسي السلمي رغم أنه محمي بموجب الدستور الأميركي”.

    وأكد محمدي أن المعركة القانونية ستتواصل، مشيرا إلى أن “جميع منظمات الدفاع عن الحقوق المدنية والأشخاص المؤمنين بعدالة قضية محمود سيواصلون النضال القانوني، لأنه لا أحد فوق الدستور، لا وزارة الخارجية ولا الرئيس”.

    معركة لم تنتهِ

    وعلى الرغم من الإفراج المؤقت عن خليل، أعلنت وزارة الأمن الداخلي نيتها استئناف القرار القضائي، مما يعني أن فصول القضية لم تنته، وأن خليلًا قد يواجه جلسات جديدة أمام قاضي الهجرة إذا أصرت الحكومة على المضي بتهمة تقديم معلومات غير مكتملة في طلب الإقامة.

    وتأتي قضية خليل في سياق حملة أوسع أطلقتها إدارة ترامب ضد النشطاء المتضامنين مع فلسطين داخل الولايات المتحدة، حيث صعّد ترامب من هجماته ضد الحراك الطلابي المؤيد للقضية الفلسطينية، واعتبر مظاهراتهم “معادية للسامية ولأميركا”، متوعدا بترحيل الطلاب الأجانب المشاركين فيها.

    وكان اعتقال خليل أول اختبار عملي لتلك التهديدات، وقد تفاخر ترامب حينها بالعملية، واصفا إياها بأنها “أول اعتقال من سلسلة قادمة”.

    وبينما أخفقت الحكومة الأميركية في إبقاء خليل محتجزا، يرجَّح أن تسعى إلى تثبيت تهمة “تزوير طلب الإقامة” كمبرر قانوني لسحب بطاقته الخضراء وترحيله، في وقت ترى فيه منظمات الدفاع عن الحريات أن هذه المحاولة هي جزء من حملة سياسية تستهدف الأصوات الداعمة لفلسطين في الداخل الأميركي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل نقلت إيران اليورانيوم من «فوردو» قبل الاستهداف الأمريكي ؟

    مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة في مدرسة بغزة لكن طلابي لم ينجوا

    بعد موافقة البرلمان.. هل تغلق إيران مضيق هرمز؟

    ترقب للرد الإيراني بإسرائيل تحت الأرض وفوقها

    بعد ضرب إيران بـ «قنبلة اختراق المخابئ».. أمريكا تتحوّط «سيبرانياً»

    كاتب أميركي: إنها حرب ترامب ومقامرته وحده هذه المرة

    ماذا تعرف عن القنبلة التي استخدمتها أمريكا لضرب «فوردو»؟

    هل يتدخل حزب الله بعد الضربات الأميركية على إيران؟

    وزير الخارجية اليمني يحذّر الحوثيين من الانخراط في أي حرب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 125 طنًا من التمور هدية من المملكة إلى تشاد

    الإثنين 23 يونيو 6:35 ص

    كم عدد القنابل والصواريخ التي استخدمتها واشنطن في هجماتها ضد إيران؟

    الإثنين 23 يونيو 6:29 ص

    السبيعي: دورات خاصة لحث وتدريب المهندسين على تطبيق «كود الكويت» لذوي الإعاقة

    الإثنين 23 يونيو 6:27 ص

    حارس مرمى صن داونز يحوّل تفوق فريقه لخسارة كبيرة أمام دورتموند الألماني

    الإثنين 23 يونيو 6:24 ص

    شاهد.. 3 قتلى بسقوط سياج حديدي بملعب “5 جويلية” في الجزائر

    الإثنين 23 يونيو 6:16 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة في مدرسة بغزة لكن طلابي لم ينجوا

    الإثنين 23 يونيو 6:13 ص

    “إن بي سي” عن مسؤولين أميركيين: الساعات الـ48 المقبلة تثير قلقا بالغا

    الإثنين 23 يونيو 6:11 ص

    نور الغندور في أحدث ظهور.. إطلالة فاخرة ومفعمة بالحياة

    الإثنين 23 يونيو 6:03 ص

    محامي شجون: مساءلة قانونية فورية للمشهّرين

    الإثنين 23 يونيو 5:49 ص

    بعد موافقة البرلمان.. هل تغلق إيران مضيق هرمز؟

    الإثنين 23 يونيو 5:48 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟