Close Menu
    رائج الآن

    بنك إنجلترا يخفف قيود العملات المستقرة مع استمرار الرقابة – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 5:14 م

    بدور القاسمي تطلق كتاب «الشارقة: عاصمة الثقافة» – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 5:13 م

    استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل

    الإثنين 10 نوفمبر 4:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بنك إنجلترا يخفف قيود العملات المستقرة مع استمرار الرقابة – أخبار السعودية
    • بدور القاسمي تطلق كتاب «الشارقة: عاصمة الثقافة» – أخبار السعودية
    • استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل
    • مصر: انطلاق التصويت في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب.. وأحزاب السلطة تتصدر المشهد
    • 41 % ارتفاع صادرات الصلب الصينية إلى السعودية – أخبار السعودية
    • محمد القس لـ«عكاظ»: أشارك بعملين في رمضان 2026 – أخبار السعودية
    • حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر نوفمبر
    • فيديو- مقتل لبناني بغارة إسرائيلية على سيارته قرب صيدا.. وتصعيد شبه يومي في الجنوب
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الإمارات تستبعد انضمامها لقوة الاستقرار الدولية في غزة.. ما هي دوافع هذا القرار؟
    العالم

    الإمارات تستبعد انضمامها لقوة الاستقرار الدولية في غزة.. ما هي دوافع هذا القرار؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 12:49 م2 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بقلم:&nbspيورونيوز

    نشرت في
    10/11/2025 – 10:30 GMT+1

    رجّحت الإمارات أنها ستمتنع عن المشاركة في قوة الاستقرار الدولية في غزة، وعزت ذلك إلى عدم وجود إطار واضح لعمل القوة، حسبما أوضح المستشار الرئاسي أنور قرقاش خلال منتدى في أبوظبي.

    وقال قرقاش إن بلاده “لا ترى حتى الآن إطار عمل واضح لقوة حفظ الاستقرار، وفي ظل هذه الظروف، لن تشارك على الأرجح في مثل هذه القوة”، ثم استدرك قائلًا: “لكنها ستدعم جميع الجهود السياسية الرامية إلى السلام، وستظل في طليعة الدول التي تقدّم المساعدات الإنسانية”، مشيرًا إلى أن الإمارات قدمت حتى الآن مساعدات تجاوزت 2.57 مليار دولار لدعم غزة.

    ويأتي هذا التحوّل معاكسًا لمسار الخطة الأمريكية التي اقترحت أن تضم القوة كلًا من مصر وقطر وتركيا، إلى جانب الإمارات، الدولة التي تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل بموجب اتفاقيات أبراهام عام 2020.

    ومن المقرر أن تتولى هذه القوة إدارة شؤون غزة، وينتظر أن يمنحها مجلس الأمن تفويضًا لمدة عامين قابلين للتجديد، يمهد لانتشارها على الأرض في يناير المقبل.

    موقف يستحق التوقف عنده

    مع ذلك، فإن امتناع الإمارات في اللحظة الأخيرة عن المشاركة في القوة يمثل موقفًا يستدعي التوقف والتأمل، لا سيما وأنها الدولة الخليجية التي يعوّل عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لقيادة هذه المرحلة.

    وتأتي أهمية هذا الموقف في ضوء العلاقة المتينة التي نسجتها أبوظبي مع إسرائيل منذ توقيع اتفاقية التطبيع، حيث توسّع التعاون الثنائي ليشمل مجالات متنوعة، بما في ذلك توقيع اتفاقية تجارة حرة تُخفّض أو تلغي الرسوم الجمركية على 96% من السلع المتبادلة.

    ولم يتوقف هذا الدعم عند حد الاقتصاد، بل تجاوزه إلى المجال العسكري، حيث شاركت طائرات إماراتية مقاتلة في تدريبات متعددة الجنسيات إلى جانب القوات الأمريكية والإسرائيلية، حتى أثناء الحرب على غزة.

    وكانت تقارير قد أشارت إلى أن الإمارات قدمت دعماً لإسرائيل، عبر دعمها لمليشيا “أبو الشباب”، المتمردة على حماس في قطاع غزة، والتي تسيطر على منطقة رفح بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي.

    وذكرت التقارير أن سيطرة “أبو الشباب” على معبر رفح ترتبط بالدور الذي منحته إسرائيل لأبوظبي سابقًا، بما في ذلك امتيازات خاصة لإدخال المساعدات إلى القطاع، فهي كانت من بين الجهات الدولية القليلة المسموح لها بإدخال شحنات نقدية مباشرة إلى المؤسسات المحلية.

    ويومًا بعد آخر، تسعى أبو ظبي لتمتين العلاقات مع الدولة العبرية، فقد شرعت مؤخراً في بناء سفارتها في مدينة “هرتسليا” بناءً على طلب من مكتب نتنياهو، لتصبح بذلك أول دولة خليجية تقيم سفارتها في تلك المدينة.

    ويمكن القول إن كل ما ذكر، يجعل السؤال أكثر إلحاحًا: لماذا تمتنع أبو ظبي عن المشاركة في القوة الآن؟

    الأسباب المرجحة

    1- تعرض القوات الإماراتية للأذى: عزا معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي تراجع أبوظبي عن موافقتها السابقة إلى خوف من تعرض قواتها للأذى، أو من أن يعتبر البعض أنها تخوض حرب إسرائيل بالنيابة عنها.

    2- التنافس بين الدول الخليجية وعدم الرضا عن الدور الممنوح لقطر: في وقت سابق، نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية مقالًا للباحث الدكتور يوئيل غوزنسكي من معهد دراسات الأمن القومي، أشار فيه إلى وجود منافسة بين الدول الخليجية بشأن مستقبل غزة.

    وأوضح المقال أن الدولة العبرية تتوقع أن تكون السعودية والإمارات هما القوتان الرئيستان في قيادة عملية إعادة إعمار غزة، لكن الدولتان تضعان شروطًا مسبقة للمشاركة تشمل: تفكيك القدرات العسكرية لحركة حماس، وإنشاء نظام حكم جديد لا تكون فيه الحركة الفلسطينية في السلطة، مما يعني دورًا أقل لقطر وتركيا.

    وأضافت الصحيفة أن البلدين يعتبران إعادة إعمار غزة جزءًا من منظومة أوسع تهدف إلى إعادة تشكيل المشهد الفلسطيني، وأن غياب زعماء السعودية والإمارات، عن قمة شرم الشيخ، او إرسال نواب عنهم في حالة الأخيرة، يُعد إشارة إلى عدم رضاهم عن الخطة الأمريكية وعن المكانة الممنوحة للدوحة وأنقرة.

    لذلك، يأتي تصريح أبوظبي في هذا التوقيت ليكون بمثابة ورقة ضغط لتحديد موقعها في الترتيبات الإقليمية المستقبلية، ويمكن تفسيره بالعوامل التالية:

    أ. تثبيت النفوذ وسط تغير المشهد الإقليمي: يشكل التقارب الأمريكي-القطري، الذي ازداد بعد الضربة الإسرائيلية التي استهدفت حماس في الدوحة، تحديًا للنفوذ الإماراتي، كما أن التصريح تزامن مع مفاوضات يقودها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع إدارة ترامب قبل زيارته للبيت الأبيض.

    ب. مرونة في التصريح: إبقاء خيار المشاركة مفتوحًا دون نفي قاطع يمنح أبوظبي مساحة للمناورة، ويهدف إلى زيادة قيمة مساهمتها المحتملة في أي ترتيب أمني مستقبلي والتفاوض من موقع قوة.

    3- عدم وضوح إطار عمل خطة الاستقرار: رغم حديث ترامب بإيجابية عن قوة الاستقرار الدولية، فإن مسار عملها لا يزال غير واضح، وهو ما أثار تخوفات مصرية من إمكانية حدوث صدامات على الأرض بين الدول المشاركة، التي يبدو أن تفويضها سيكون كبيرًا إلى الحد الذي يمكن فيه أن تساهم في نزع سلاح حركة حماس، ما يرفع من خطر حدوث تصادم معها.

    فبحسب مسودة البنود الأمريكية التي حددت مهام القوة، ووفق موقع “أكسيوس” الذي اطلع عليها سابقًا: ستعمل هذه القوى على “استقرار الأوضاع الأمنية عبر ضمان نزع سلاح الفصائل المسلحة، بما في ذلك تدمير البنية التحتية العسكرية لحركة حماس ومنع إعادة بنائها، وإنهاء امتلاك الأسلحة من قبل الجماعات غير الحكومية بشكل دائم”.

    ويشير ذلك إلى أن التفويض يمنح القوة صلاحية نزع سلاح حماس بالقوة إذا رفضت القيام بذلك طوعًا، مع إمكانية توسيع مهامها عند الحاجة لدعم “اتفاق غزة”.

    ويرى مراقبون أن الترتيبات بشأن ذلك قد تكون معقدة، خاصة في ظل رفض إسرائيلي للعرض على مجلس الأمن، ومشاركة تركيا بالقوات، واحتمال ظهور “فيتو” روسي–صيني حال وجود تحفظات فلسطينية.

    4- عدم قيام دولة فلسطينية: وهو يمكن أن يكون السبب الأقل ترجيحًا، لكن وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان كتب في وقت سابق على منصة “إكس” إن “دولة الإمارات غير مستعدة لدعم اليوم التالي للحرب في غزة دون إقامة دولة فلسطينية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مصر: انطلاق التصويت في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب.. وأحزاب السلطة تتصدر المشهد

    فيديو- مقتل لبناني بغارة إسرائيلية على سيارته قرب صيدا.. وتصعيد شبه يومي في الجنوب

    سوريا: مؤسس ملفات قيصر يروي كيف هُرِّبت أدلة التعذيب من قلب أجهزة الأسد

    إيران: الاتهامات بشأن محاولة اغتيال السفيرة الإسرائيلية في المكسيك “سخيفة”

    فيديو. أول رئيس منذ عام 1978.. ترامب يتواجد في مباراة لكرة القدم وسط صيحات الاستهجان

    من لوائح الإرهاب إلى البيت الأبيض.. لقاء تاريخي يجمع اليوم بين الشرع وترامب

    مباشر – القوات الإسرائيلية تدمر مجمعات سكنية في خانيونس وكوشنر يصل تل أبيب لمتابعة خطة ترامب

    زواجٌ دام 83 عاماً فدخل موسوعة غينيس.. فما هو السرّ في طول عمر هذا الارتباط؟

    غرق قارب يقلّ مهاجرين من الروهينغا قرب ماليزيا.. مصرع 7 أشخاص ومئات في عداد المفقودين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بدور القاسمي تطلق كتاب «الشارقة: عاصمة الثقافة» – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 5:13 م

    استشاري يوضح أسباب الانجذاب لمتقني التمثيل

    الإثنين 10 نوفمبر 4:55 م

    مصر: انطلاق التصويت في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب.. وأحزاب السلطة تتصدر المشهد

    الإثنين 10 نوفمبر 4:53 م

    41 % ارتفاع صادرات الصلب الصينية إلى السعودية – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 4:13 م

    محمد القس لـ«عكاظ»: أشارك بعملين في رمضان 2026 – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 4:12 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة شهر نوفمبر

    الإثنين 10 نوفمبر 3:54 م

    فيديو- مقتل لبناني بغارة إسرائيلية على سيارته قرب صيدا.. وتصعيد شبه يومي في الجنوب

    الإثنين 10 نوفمبر 3:52 م

    الهلال يفوز ببطولة الدوري الممتاز للشباب في الريشة الطائرة

    الإثنين 10 نوفمبر 3:41 م

    بمؤشرات انتهاء الإغلاق الحكومي الأمريكي.. ارتفاع أسهم أوروبا – أخبار السعودية

    الإثنين 10 نوفمبر 3:12 م

    وزارة الصناعة تُصدر أكثر من 42 ألف "شهادة منشأ" في سبتمبر الماضي

    الإثنين 10 نوفمبر 2:53 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟