Close Menu
    رائج الآن

    وزير المالية يدعو بنوك التنمية لدعم جميع مصادر الطاقة وتمويل تقنيات خفض الانبعاثات

    الثلاثاء 17 يونيو 5:26 م

    وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس مهدّدا خامنئي: تذكّر مصير صدام حسين!

    الثلاثاء 17 يونيو 5:20 م

    «الوزاري الخليجي» يدعو لاستئناف المفاوضات النووية

    الثلاثاء 17 يونيو 5:19 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزير المالية يدعو بنوك التنمية لدعم جميع مصادر الطاقة وتمويل تقنيات خفض الانبعاثات
    • وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس مهدّدا خامنئي: تذكّر مصير صدام حسين!
    • «الوزاري الخليجي» يدعو لاستئناف المفاوضات النووية
    • كرات وسحب غريبة.. خبراء يشرحون كيف وصلت آثار الصواريخ الإيرانية لمصر
    • “هاو تو تراين يور دراغون” يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم توم كروز
    • تشلسي يعرض مليون دولار لضم لاعب عمره 13 عاما
    • قائمة بشركات طيران علقت رحلاتها إثر المواجهة بين إسرائيل وإيران
    • غارديان: أطباء في مستشفيات إيران يصفون ما يحدث بأنه حمام دم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » التمييز الإسرائيلي يترك سكان القدس بلا ملاجئ أو غرف محصنة
    سياسة

    التمييز الإسرائيلي يترك سكان القدس بلا ملاجئ أو غرف محصنة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 17 يونيو 3:04 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    “عندما سمعتُ صافرات الإنذار فجر يوم الجمعة، كان صوتها مرتفعا ومختلفا عن الصوت الذي اعتدنا سماعه من بداية الحرب، لا يوجد ملجأ في منزلنا.. أسرعت واختبأت أسفل طاولة الطعام.. أعلم أن هذه الطريقة التي كنا نحتمي فيها خلال حروب القرن الماضي وهي غير آمنة لكن لا توجد وسيلة أخرى في مدينة القدس”.

    بهذه الكلمات عبّرت المقدسية (د.ع) عن اضطرابها لحظة بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران فجر الجمعة الماضية، وخوفها على نفسها وأسرتها مع انطلاق صافرات الإنذار أولا، ومن الانفجارات المتتالية في القدس لاحقا والناجمة عن سقوط الصواريخ الإيرانية أو اعتراضها.

    لا تختلف حال هذه السيدة عن حال معظم المقدسيين، إذ تفتقر منازلهم إلى غرف “الملجأ” المحصنة التي تُعد الملاذ الوحيد عند سماع صافرات الإنذار في القدس.

    أُصيبت بعض المنازل، واندلعت النيران في أخرى، داخل أحياء من شعفاط والطور والزعيم والعيساوية ووادي الجوز شمال وشرق القدس المحتلة، جراء تساقط شظايا صواريخ اعتراضية.

    يذكر أن الخطر يتصاعد على المقدسيين في ظل محدودية الملاجئ، وانعدام وسائل الحماية، وغياب بنية تحتية قادرة على التعامل… pic.twitter.com/hWjLhVnBYI

    — القدس البوصلة (@alqudsalbawsala) June 16, 2025

    الملاجئ العامة آيلة للسقوط

    ليس هذا فحسب؛ بل أبدى كثير من المقدسيين امتعاضهم مع الإعلان عن فتح بعض المؤسسات والمدارس كملاجئ عامة في أحياء القدس المختلفة، خاصة أن بعض المدارس ببعض الأحياء هي ذاتها خطرة وآيلة للسقوط، ولا يمكن أن تكون ملجأ آمنًا للسكان.

    يقول المواطن (أ. ن) الذي يعيش ببلدة سلوان، وهو أحد أولياء أمور الطلبة الذين يتلقون تعليمهم في مدرسة تتبع لبلدية الاحتلال، إن الأهالي نظموا عددا من الوقفات الاحتجاجية وعلّقوا الدوام الدراسي مرارا للمطالبة بترميم مدرسة أبنائهم “الآيلة للسقوط”.

    “ذهلتُ عندما رأيت أن هذه المدرسة مدرجة ضمن الملاجئ العامة التي يجب على سكان الحي اللجوء إليها بمجرد تفعيل صافرات الإنذار، وأنا أعلم جيدا أنها تفتقر لمعايير الأمن والسلامة الضرورية.. الاحتلال لا يأبه بسلامة أيّ منّا، ونحن نفضل الموت بمنازلنا لا بملجأ عام كهذا”.

    تتشعب أسباب انعدام وجود الغرفة المحصنة (الملجأ) في منازل المقدسيين، بدءا من اضطرار معظمهم لبناء منازلهم بشكل عشوائي ودون الحصول على التراخيص اللازمة من بلدية الاحتلال بسبب التكاليف الباهظة والمتطلبات التعجيزية، مرورا بالمواصفات والتكاليف العالية لتشييد هذه الغرفة، وليس انتهاءً بتشييد عدد كبير من المنازل قبل فرض البلدية لقانون يجبر المقدسيين على بناء هذه الغرفة.

    “الملاجئ لليهود فقط”

    أحد المهندسين المقدسيين -فضّل عدم ذكر اسمه- قال للجزيرة نت إن تشييد غرفة الملجأ المحصنة بات إلزاميا عقب الهجمات الصاروخية العراقية على إسرائيل أو ما يعرف بـ”حرب صدّام” عام 1991، ورغم ذلك لا تزال الكثير من منازل المقدسيين تفتقر إليها.

    وأوضح المهندس المعماري المقدسي أنه لا يمكن الحديث عن نسبة المنازل التي تتوفر فيها الملاجئ لأن هذه المعلومة غير متوفرة، لكن ما يمكن تأكيده أن كافة الوحدات الاستيطانية التي تُشيّد في غربي المدينة تضم هذه الغرفة.

    وعند سؤاله عن موضوع الملاجئ العامّة التي أُعلن عن فتحها أمام المقدسيين، أكدّ هذا المهندس أن هذه الخطوة تأتي في إطار الإعلام ليس إلّا، ولتقول إسرائيل للجميع إنها تهتم بالعرب وتفتح أمامهم الملاجئ العامة، وفي حقيقة الأمر أن الكثير من الملاجئ غير آمنة، وهي لا تتسع لعدد سكان أي حيّ من الأحياء.

    12-سيدة مقدسية تشير إلى التشققات الخطيرة في منزلها الواقع في حوش النيرسات في البلدة القديمة بالقدس(الجزيرة نت)

    سياسات احتلالية تمييزية

    الحقوقي المقدسي ومدير مركز العمل المجتمعي التابع لجامعة القدس منير نسيبة قال في تعقيبه على قضية أمن المقدسيين وسلامتهم في ظل الحرب الإسرائيلية الإيرانية، إن السياسة الإسرائيلية التمييزية في مدينة القدس فيما يتعلق بالتخطيط الحضري أنتجت فوضى عشوائية، بحيث بُنيت الكثير من المنازل بدون معايير سلامة واضحة.

    “ذلك لأنه يندر أن تصدر بلدية الاحتلال تصاريح بناء للمقدسيين، مما أدى لبناء حارات كاملة دون مراعاة إجراءات السلامة وتشييد الملاجئ الضرورية، وهذا غيض من فيض السياسات العنصرية التي يتبعها الاحتلال ويفرضها على الفلسطينيين بشكل عام والمقدسيين بشكل خاص، وهي حالة لا يمكن العيش معها إلى الأبد، ويجب أن تتوقف فورا” أضاف الحقوقي نسيبة.

    يذكر أن نوعين من مساكن المقدسيين يهددهما الخطر أكثر من غيرهما، الأول تلك البنايات الشاهقة التي شُيّدت دون رقابة في الأحياء المقدسية الواقعة خلف جدار الفصل العنصري، والتي تعمدت دوائر الاحتلال المختلفة غض الطرف عنها لدفع مزيد من المقدسيين للهجرة إليها.

    والثاني هو المنازل المتخلخلة والآيلة للسقوط بسبب منع الاحتلال ترميمها أو بسبب الحفريات التي نُفّذت ولا تزال تنفذ أسفلها، وخاصة في البلدة القديمة وبلدة سلوان الواقعة جنوبها، وفي هاتين البقعتين الجغرافيتين توجد مئات المنازل التي هبطت أرضياتها أو تشققت جدرانها بفعل الحفريات التي انطلقت قبل عقود ولا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غارديان: أطباء في مستشفيات إيران يصفون ما يحدث بأنه حمام دم

    عبر الخريطة التفاعلية.. ما تفاصيل القصف الإيراني على وسط إسرائيل؟

    هل تُجَرّ أميركا للحرب الإسرائيلية على إيران؟

    هل تتحفظ إسرائيل على خسائرها العسكرية؟ وما دور الملاجئ؟

    الناطق باسم يونيفيل للجزيرة نت: رصدنا قوات إسرائيلية داخل الحدود اللبنانية

    كيف ترى مراكز الأبحاث الإسرائيلية إيران؟ وبماذا تُوصي نتنياهو؟

    كاتب أميركي: مؤسسة غزة الإنسانية غطاء لحماية إسرائيل

    أمهات باريس يرفعن صوت أطفال ونساء غزة في وجه الصمت الحكومي

    الكونغرس منقسم بشأن “الأسد الصاعد” و”ماغا” الجمهوري يحذر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزير الدفاع الإسرائيلي كاتس مهدّدا خامنئي: تذكّر مصير صدام حسين!

    الثلاثاء 17 يونيو 5:20 م

    «الوزاري الخليجي» يدعو لاستئناف المفاوضات النووية

    الثلاثاء 17 يونيو 5:19 م

    كرات وسحب غريبة.. خبراء يشرحون كيف وصلت آثار الصواريخ الإيرانية لمصر

    الثلاثاء 17 يونيو 5:12 م

    “هاو تو تراين يور دراغون” يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم توم كروز

    الثلاثاء 17 يونيو 5:10 م

    تشلسي يعرض مليون دولار لضم لاعب عمره 13 عاما

    الثلاثاء 17 يونيو 5:09 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قائمة بشركات طيران علقت رحلاتها إثر المواجهة بين إسرائيل وإيران

    الثلاثاء 17 يونيو 5:06 م

    غارديان: أطباء في مستشفيات إيران يصفون ما يحدث بأنه حمام دم

    الثلاثاء 17 يونيو 5:05 م

    ترامب: على الجميع إخلاء العاصمة الإيرانية طهران فورا

    الثلاثاء 17 يونيو 5:03 م

    الدفاع المدني بالباحة يباشر حريقًا في أشجار وأعشاب في محافظة المندق

    الثلاثاء 17 يونيو 4:25 م

    هل يصبّ سقوط النظام الإيراني في مصلحة الأنظمة العربية؟

    الثلاثاء 17 يونيو 4:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟