Close Menu
    رائج الآن

    أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية

    الإثنين 21 يوليو 3:31 م

    شاهد.. ميسي يواصل الإبداع في خماسية إنتر ميامي بالدوري الأميركي

    الإثنين 21 يوليو 3:29 م

    كيف يعيش ذوو الإعاقة في غزة بلا رعاية أو أدوات مساعدة؟

    الإثنين 21 يوليو 3:24 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية
    • شاهد.. ميسي يواصل الإبداع في خماسية إنتر ميامي بالدوري الأميركي
    • كيف يعيش ذوو الإعاقة في غزة بلا رعاية أو أدوات مساعدة؟
    • إيران تجري محادثات نووية مع الترويكا الأوروبية
    • «شطب 3 فنانين وإحالات جديدة للتحقيق».. نقابة الموسيقيين في مصر تتخذ قرارات صارمة
    • طهران: لا خطة للحوار مع واشنطن في الوضع الراهن
    • لبنان يردّ على المقترح الأميركي.. وبرّاك: مصير سلاح حزب الله مسألة “داخلية”
    • «الأمن البيئي» يضبط مخالفًا لنظام البيئة بمنطقة عسير
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحرب تخنق المؤسسات الصحية بالسودان
    صحة

    الحرب تخنق المؤسسات الصحية بالسودان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 11 يناير 4:52 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الخرطوم- بعد نحو 21 شهرا من الحرب في السودان لا يزال القطاع الصحي يعاني من متاعب عدة، في حين ساعد تحسن الأوضاع الأمنية، في أجزاء من ولاية الخرطوم واستعادة السيطرة على سنجة عاصمة ولاية سنار ومدن أخرى بالولاية، على استئناف نشاط المؤسسات الصحية.

    ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023، يخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حربا خلفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية.

    وتقدر وزارة الصحة الخسائر -التي تعرض لها القطاع الصحي من تدمير ونهب للمؤسسات الصحية ومعداتها الطبية وسيارات الإسعاف، ومستودعات الأدوية والإمداد الدوائي- بمبلغ 11 مليار دولار بجانب تدمير مصانع الأدوية في البلاد.

    ويوضح وزير الصحة الاتحادي هيثم محمد إبراهيم أن 75% من المستشفيات البالغة 702 -منها 540 تابعة لوزارته- تعمل جزئيا، حيث تعرضت للتخريب ونهب الأجهزة والمعدات الطبية، كما دمرت أخرى بصورة كاملة.

    ويقول إبراهيم للجزيرة نت إن الوضع الصحي في الولايات الآمنة -التي يسيطر عليه الجيش- مستقر وتعمل المؤسسات الصحية بكفاءة عالية، وتتحمل فوق طاقتها، وذلك لاستضافتها أعدادا كبيرة للمواطنين النازحين من الولايات التي تأثرت بالحرب.

    أما في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع، فيصف وزير الصحة الوضع بأنه صعب جدا، وهناك مؤسسات صحية آيلة للانهيار، ولا تستطيع الحكومة أن تقدم في تلك المناطق إلا الخدمات الأساسية، مثل رعاية الأمومة وأمصال التطعيم ضد بعض الأمراض وأدوية الطوارئ والدرن والإيدز.

    وبشأن إدارة المؤسسات الصحية في المناطق التي يسيطر عليها الدعم السريع، يقول وزير الصحة إن هناك مؤسسات تدار عبر الكوادر التابعة لوزارته، وأخرى تُشغلها منظمات أبرزها أطباء بلا حدود، في ولايات بإقليم دارفور بجانب مستشفيات تديرها قوات الدعم السريع وهو بمثابة إدارة طبية خاصة بهم وحدهم، مثل مستشفيات الرازي والدولي وشرق النيل بولاية الخرطوم.

    وخلال زيارته إلى بورتسودان العاصمة الإدارية المؤقتة للسودان في أغسطس/آب الماضي، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إن النظام الصحي المتداعي في السودان “وصل إلى مرحلة الانهيار”، موضحا أن ما بين 70% إلى 80% من المؤسسات والمرافق الصحية توقفت عن العمل.

    علاج تحت الأرض

    وفي إقليم دارفور كشف مسؤول في حكومة الإقليم للجزيرة نت أن أوضاع المؤسسات الصحية في أسوأ حالاتها، بسبب قصف قوات الدعم السريع كل المستشفيات والمراكز الصحية في الفاشر حاضرة الإقليم، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من مليوني شخص بعدما نزح إليها مئات الآلاف بجانب مخيمات النازحين القريبة منها.

    ويوضح المسؤول -الذي طلب عدم الإفصاح عن هويته- أن الفاشر تضم 5 مستشفيات حكومية، و7 مراكز صحية، بالإضافة إلى مشاف خاصة، دمرت غالبيتها قوات الدعم السريع، ولم يتبق سوى المشفى العسكري ومشفى النساء والتوليد الذي يعمل جزئيا بعدما تعرض للقصف أكثر من 10 مرات. وساعد الجيش في توفير الأدوية المنقذة للحياة عبر الإسقاط الجوي.

    ولجأ السكان إلى حفر خنادق داخل مستشفى النساء والتوليد وتحويلها إلى مرافق طبية مؤقتة لعلاج المرضى، وحصنوها بالحاويات وأكياس الرمل لتحويلها إلى ملاذ آمن للمرضى والجرحى والكوادر الصحية، وفقا للمسؤول الحكومي.

    ويضيف المسؤول أن قوات الدعم السريع حولت مستشفيات حكومية في الضعين عاصمة ولاية شرق دارفور، وزالنجي عاصمة ولاية وسط دارفور، والجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور إلى مراكز لخدمة قواتها، بجانب المواطنين.

    عمليات بأضواء الهواتف

    وأثارت صورة لعدد من الأطباء في المستشفى السعودي بمدينة الفاشر، وهم يقومون بإجراء عملية لأحد المرضى على ضوء الهواتف، حالة من الجدل حول وضع الخدمة الصحية في السودان.

    وكشفت الصورة، التي نشرتها تنسيقية لجان مقاومة الفاشر بولاية شمال دارفور، عن مدى تفاني الأطباء ومحاولاتهم الحثيثة للقيام بعملهم رغم الأوضاع السيئة، إذ استخدموا “مصابيح الهواتف” لمعالجة المرضى بعد انقطاع التيار الكهربائي.

    من جهته، علق مني أركو مناوي، حاكم إقليم دارفور، على الصورة في تغريدة له على منصة إكس، وقال “تتجسد الحالة الإنسانية في الفاشر في هذه الصورة، الأطباء الشجعان في لحظة عمليات كبيرة لعلاج الجرحى من المواطنين”.

    وتابع مناوي: “في جنح الليل، داخل الملاجئ وتفاديا لاستهداف مسيرات الدعم السريع العابرة للدول، هذه العمليات معمولة باللمبات المحمولة”، واختتم تغريدته “يجب على العالم ألا يسمح لهؤلاء الإرهابيين التمادي في القتل”.

    الوضع في الخرطوم

    ويشير تقرير حديث -اطلعت عليه الجزيرة نت- إلى أن الحرب أثرت تأثيرا بالغا على النظام الصحي في ولاية الخرطوم التي يوجد بها 30 مستشفى حكوميا وعشرات المستشفيات الخاصة وأكثر من 100 مركز صحي حكومي.

    كما أثرت الحرب على مئات مراكز المنظمات والمراكز الخاصة، وتضررت مؤسسات تابعة لوزارة الصحة ولاية الخرطوم ومقرات الإدارات في المحليات السبعة ومقرات “القومسيون” الطبي والإسعاف المركزي وإمداد الدواء.

    وحسب التقرير، فإن بعض المستشفيات التي تقع في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع بمحلية الخرطوم وشرق النيل تديرها منظمات ومتطوعون، وتستغلها قوات الدعم السريع لعلاج جرحاها، وحولت بعضها إلى ثكنات عسكرية.

    بالمقابل، تجري ترتيبات لتشغيل عدد من المستشفيات والمراكز الصحية في المناطق التي كانت تنتشر فيها قوات الدعم السريع بعد إعادة السيطرة عليها من الجيش في الأسابيع الماضية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ما القصور الوريدي المزمن الذي شخص به ترامب؟

    الغزاوية أم محمد تستغيث لإنقاذ أبنائها من الموت البطيء

    هل تصبح زراعة الأعضاء غير المتطابقة آمنة وفعالة لمرضى سرطان الدم؟

    خطوة أثارت مخاوف أخلاقية.. ولادة أطفال ثلاثيي الآباء بالمملكة المتحدة

    هل يشكل الإفراط في تناول فيتامين ب 6 خطرا؟ 3 أعراض لا ينبغي تجاهلها

    دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

    الببتيدات والريتينول يحاربان التجاعيد.. ولكن أيهما الأفضل؟

    الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر

    كيف يؤثر اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على مزاج النساء؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد.. ميسي يواصل الإبداع في خماسية إنتر ميامي بالدوري الأميركي

    الإثنين 21 يوليو 3:29 م

    كيف يعيش ذوو الإعاقة في غزة بلا رعاية أو أدوات مساعدة؟

    الإثنين 21 يوليو 3:24 م

    إيران تجري محادثات نووية مع الترويكا الأوروبية

    الإثنين 21 يوليو 3:23 م

    «شطب 3 فنانين وإحالات جديدة للتحقيق».. نقابة الموسيقيين في مصر تتخذ قرارات صارمة

    الإثنين 21 يوليو 3:08 م

    طهران: لا خطة للحوار مع واشنطن في الوضع الراهن

    الإثنين 21 يوليو 3:07 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لبنان يردّ على المقترح الأميركي.. وبرّاك: مصير سلاح حزب الله مسألة “داخلية”

    الإثنين 21 يوليو 2:51 م

    «الأمن البيئي» يضبط مخالفًا لنظام البيئة بمنطقة عسير

    الإثنين 21 يوليو 2:48 م

    إيران تستأنف المحادثات النووية مع الترويكا الأوروبية الجمعة

    الإثنين 21 يوليو 2:38 م

    «الحكومة الرقمية» تدمج وتُغلق 267 منصة رقمية في مختلف القطاعات

    الإثنين 21 يوليو 2:37 م

    ما القصور الوريدي المزمن الذي شخص به ترامب؟

    الإثنين 21 يوليو 2:35 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟