Close Menu
    رائج الآن

    « الديوان » : جولات ميدانية على بعض الجهات الحكومية لتوضيح آلية الدورات التدريبية الخارجية

    الخميس 12 يونيو 12:09 م

    «رزق الهبل» يُعيد منى زكي للسينما

    الخميس 12 يونيو 12:06 م

    هل يجوز للذكاء الاصطناعي كتابة الأبحاث العلمية؟ العلماء منقسمون

    الخميس 12 يونيو 12:01 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • « الديوان » : جولات ميدانية على بعض الجهات الحكومية لتوضيح آلية الدورات التدريبية الخارجية
    • «رزق الهبل» يُعيد منى زكي للسينما
    • هل يجوز للذكاء الاصطناعي كتابة الأبحاث العلمية؟ العلماء منقسمون
    • لجنة أممية: هجمات إسرائيل على المدارس والمواقع الثقافية في غزة “إبادة جماعية”
    • جنوب أفريقيا: موجة برد وثلوج تتسبب بمصرع 5 أشخاص
    • تجمع جازان الصحي يفعل ركنًا للتوعية الصحية في مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز
    • “يشبه الـيونيكورن”.. هكذا وصّف حاخام وزعيم إنجيلي أحمد الشرع بعد لقائهما به في سوريا
    • سفارتنا لدى فرنسا تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحصار يتسبب في أزمة إنسانية واقتصادية بالفاشر
    سياسة

    الحصار يتسبب في أزمة إنسانية واقتصادية بالفاشر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 10 يونيو 4:40 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الفاشر – تُحيط بمدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، شبكة من 6 طرق رئيسية تربطها بالمناطق المحيطة، غير أن 5 منها أُغلقت بفعل الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع، مما جعل “طريق الفاشر-طويلة” المنفذ البري الوحيد المتاح، وسط تحديات أمنية تعرقل حركة المرور عليه.

    ويُعد الطريق القاري الواصل بين الخرطوم والفاشر من أهم الشرايين الحيوية للإقليم، حيث يسهم في نقل البضائع وتأمين الإمدادات الأساسية للمدينة. كما يمثّل طريق نيالا مسارا مركزيا يربط الفاشر بجنوب دارفور، إلى جانب طرق أخرى مثل مليط وكتم وكبكابية وطويلة ودار السلام، التي تُشكّل بدورها ممرات حيوية لسكان المنطقة.

    ومنذ أبريل/نيسان الماضي، أحكمت قوات الدعم السريع سيطرتها على جميع الطرق المؤدية إلى الفاشر باستثناء طريق طويلة، الذي يخضع لسيطرة مشتركة بين قوات الدعم السريع وحركة جيش تحرير السودان بقيادة الهادي إدريس، ما يجعل التنقل عبره محفوفا بالمخاطر، خصوصا للمدنيين الحاملين لأي بضائع تجارية.

    مهمة شبه مستحيلة

    ويقول المواطن آدم علي للجزيرة نت “كنا نعتمد على هذه الطرق في التنقل وجلب الغذاء والدواء، واليوم أصبح الوصول لأي منطقة خارج المدينة مهمة شبه مستحيلة، حتى طريق طويلة لم يعد آمنا، ويُقتل فيه من يُضبط بحوزته مواد تجارية”.

    وأضاف أن الحصار تسبب في أزمة إنسانية واقتصادية خانقة، انعكست على القدرة على الوصول للخدمات الطبية، وارتفاع الأسعار، وفقدان الكثير من الأسر مصادر رزقها.

    وفي السياق ذاته، أكد الناشط الإغاثي محمد آدم، للجزيرة نت، أن الحصار أجهض معظم محاولات إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدينة، سواء من قِبل منظمات الإغاثة الدولية أو عبر المبادرات المحلية، مشيرا إلى حادثة إحراق قافلة أممية كانت في طريقها إلى الفاشر عند منطقة الكومة، على بعد 80 كيلومترا شرق المدينة، على يد قوات الدعم السريع.

    وأوضح أن الوضع الإنساني في الفاشر “كارثي”، حيث يواجه المرضى والنساء والأطفال أوضاعا قاسية، بسبب استحالة التنقل نحو مراكز العلاج خارج المدينة.

    صور تظهر اخر قافلة مساعدات اممية وصلت الفاشر ـ المصدر الجزيرة نت

    ترقُّب فك الحصار

    في ظل تقدم القوات المسلحة السودانية من كردفان باتجاه دارفور، يتطلع سكان الفاشر إلى فك الحصار واستعادة الطرق المغلقة، وسط آمال بأن تُسهم العمليات العسكرية في تفكيك الحواجز الأمنية التي أقامتها قوات الدعم السريع على مداخل المدينة.

    وقال الناشط محمد آدم إن أي نجاح في فك الحصار سيساهم في تسهيل إيصال المساعدات دون قيود، مشددا على أن ذلك مرهون بقدرة الجيش على تأمين الطرق، ومنع عودة سيطرة الدعم السريع عليها.

    ومن جهته، صرح المتحدث باسم القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، العقيد أحمد حسين مصطفى، للجزيرة نت، “شعبنا في كردفان ودارفور سينتصر قريبا، ونعده بكسر الحصار المفروض على الفاشر”.

    وأضاف “عاهدنا أنفسنا على الدفاع عن قضية الوطن، وسنظل سندا لشعبنا، ويدا واحدة في وجه هذه التحديات”.

    انتعاش جزئي

    في المقابل، وبينما ترزح الفاشر تحت حصار خانق وانهيار في الأنشطة التجارية، تشهد مناطق أخرى في دارفور، لا سيما ولايتي غرب وشرق دارفور، انتعاشا اقتصاديا ملحوظا تحت سيطرة قوات الدعم السريع.

    وتشير مصادر محلية إلى أن النشاط التجاري في مدينة الجنينة ازداد بشكل لافت، رغم النزوح الكبير لسكانها إلى شرق تشاد.

    وقد تحوّل معبر “أدري” الحدودي إلى مركز رئيسي للحركة التجارية، حيث تنشط جماعات تجارية يعتقد أنها مقربة من الدعم السريع، في مناطق مثل أدكون وفوبرنقا.

    وفي شرق دارفور، وبالأخص في مدينة الضعين، شهدت الأسواق انتعاشا ملحوظا مع تدفق الشاحنات من جنوب السودان وتشاد وأفريقيا الوسطى محملة بالبضائع والسلع الأساسية.

    ويقول أحد التجار، فضّل عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية، إن “عشرات الشاحنات تصل يوميا إلى الجنينة، محملة بالوقود والدقيق والزيت والسكر، وحتى الأجهزة الإلكترونية والعطور”، لافتا إلى أن شاحنات أخرى تغادر نحو ليبيا وتشاد محملة بمنتجات زراعية مثل السمسم والفول السوداني والماشية.

    قيود واحتكارات

    ورغم هذا النشاط، تفرض قوات الدعم السريع قيودا صارمة على عمليات الاستيراد والتصدير، حيث تجبر التجار على دفع رسوم تحت مسميات متعددة مثل “الجمركة”، و”رسوم العبور”، و”الطوف”، فيما يُصادر بعضها أحيانا دون مبرر.

    ورغم تلك القيود، ازدهرت تجارة الذهب والسيارات والسلع المنهوبة في بعض مناطق دارفور، في ظل غياب الرقابة القانونية، ما أسفر عن نشأة سوق سوداء ضخمة عززت ثروات بعض التجار.

    وفي 14 مايو/أيار 2025، وافقت الحكومة السودانية على تمديد فتح معبر أدري الحدودي مع تشاد لثلاثة أشهر إضافية، في خطوة تهدف لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى دارفور عبر الجنينة.

    ويُعد معبر أدري أحد المنافذ الحدودية الرئيسية بين السودان وتشاد، وتكمن أهميته في موقعه الجغرافي الإستراتيجي الذي يسهّل العمليات اللوجيستية للمنظمات الإنسانية، كما يُعد نقطة ارتكاز للتبادل التجاري بين البلدين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    محللون إسرائيليون: العقوبات على بن غفير وسموتريتش ليست إلا بداية

    هو شي منه الذي علّم العالم كيف تُهزم أميركا

    بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعزف لأول مرة نشيدا وطنيا موحدا

    جيش جنوب السودان يمنح مهلة لنزع السلاح بمناطق النزاع

    ماذا يعني اعتراف إيران بإفشال مشروع ممر زنغزور؟

    صحف عالمية: الضغوط الدولية تتزايد على إسرائيل والشعوب لن تقبل تقاعس الحكومات

    إعلام إسرائيلي: لم ننته من قصة غريتا حتى دخلنا في مشكلة مع غوارديولا

    إنترسبت: برنامج بيرثرايت أداة دعائية لإسرائيل تزداد فعالية زمن الحرب

    هل ينجح حلفاء إسرائيل الغربيون في عزل قادتها المتطرفين؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «رزق الهبل» يُعيد منى زكي للسينما

    الخميس 12 يونيو 12:06 م

    هل يجوز للذكاء الاصطناعي كتابة الأبحاث العلمية؟ العلماء منقسمون

    الخميس 12 يونيو 12:01 م

    لجنة أممية: هجمات إسرائيل على المدارس والمواقع الثقافية في غزة “إبادة جماعية”

    الخميس 12 يونيو 11:47 ص

    جنوب أفريقيا: موجة برد وثلوج تتسبب بمصرع 5 أشخاص

    الخميس 12 يونيو 11:43 ص

    تجمع جازان الصحي يفعل ركنًا للتوعية الصحية في مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز

    الخميس 12 يونيو 11:15 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “يشبه الـيونيكورن”.. هكذا وصّف حاخام وزعيم إنجيلي أحمد الشرع بعد لقائهما به في سوريا

    الخميس 12 يونيو 11:09 ص

    سفارتنا لدى فرنسا تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات

    الخميس 12 يونيو 11:08 ص

    «الصناديق المشتركة للأمم المتحدة»: دور محوري للسعودية في دعم القضايا الإنسانية

    الخميس 12 يونيو 11:05 ص

    ديار تكشف عن أحد أطول المجتمعات السكنية العمودية في العالم

    الخميس 12 يونيو 10:57 ص

    منتخب السنغال يحقق فوزا تاريخيا على إنجلترا

    الخميس 12 يونيو 10:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟