Close Menu
    رائج الآن

    «ذوي الإعاقة» تُطلق المرحلة التجريبية لرقمنة الخدمات الطبية

    الجمعة 19 ديسمبر 11:30 ص

    هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا

    الجمعة 19 ديسمبر 10:15 ص

    بدلا من كاميرا الكمبيوتر الضعيفة.. هكذا تحوّل هاتفك الجوال إلى “ويب كام”

    الجمعة 19 ديسمبر 10:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «ذوي الإعاقة» تُطلق المرحلة التجريبية لرقمنة الخدمات الطبية
    • هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا
    • بدلا من كاميرا الكمبيوتر الضعيفة.. هكذا تحوّل هاتفك الجوال إلى “ويب كام”
    • الأرصاد عن طقس الجمعة: شديد البرودة وصقيع خلال الليل والصباح الباكر على عدة مناطق
    • محكمة مصرية تؤيد حبس محمد رمضان عامين وترفض استئنافه
    • طارق السكتيوي.. سليل عائلة كروية قاد منتخب المغرب إلى الألقاب
    • الاكتئاب يزيد صعوبة علاج الصرع
    • وفاة 17 فلسطينيا إثر انهيار المباني بغزة جراء المنخفضات الجوية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحقائق المُعّدة في عاشق جُدّة
    ثقافة

    الحقائق المُعّدة في عاشق جُدّة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 6:34 ص2 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لمست -في الآونة الأخيرة- حضوراً باهراً للصديق القديم الدكتور أحمد العرفج عبر منصات التواصل الاجتماعي والتلفازي، ولا مشاحة في هذا التوهج، ذلك أن العرفج قد عرفته طائفة ليست قليلة من الناس عبر هذه الوسائط الحديثة.

    فهو المثقف المستنير والقارئ النهم والكاتب الجريء بأسلوبه الساخر والمتهكم الذي له صولات وجولات تعرفه أكثر من مطبوعة، فهو صاحب البيان الرفيع والكلمات الرقيقة والعناوين المسجوعة ذات الوقع الجميل التي تنساب نحو أذنيك برقة، بل تلمس في كتاباته الأدلة الصادعة والبراهين القاطعة والحجج المدافعة التي حوتها تصانيفه الكثيرة لو عدت إليها، على أنه إذا اُكْرِه على الخصومة تجده شديد العارضة يقرع صاحبه بالتهكم أكثر مما يقرعه بالحجة، وهو عادة ما يوسم مؤلفاته بالعناوين المسجوعة إسوة ببعض كتب التراث العربي، ففي فنون الأدب أخرج (اصطخاب المفردات) و(كيف تكتب مقالاً)، وفي الشعر أصدر (الخطايا أسئلة)، وفي الحكم التي جاءت على هيئة تغريدات أطلقها على منصة X كتابه (من نواصي أبي سفيان العاصي)، وفي الأمثال أيضاً كتاب (أكبر موسوعة للأمثال والأقوال عبر التاريخ)، أما سيرته فقد دونها تحت عنوان (المُهْمَل في ذكريات طالب تَنْبَل).

    فدار اسمه بين الناس ولمع صيته في الإعلام؛ ناهيك أن له حضوراً اجتماعياً واسعاً بين جُل أطياف المجتمع، وفي ظني أن ذلك مرده إلى طبيعة شخصيته المقبولة -بتميز- عند الآخرين وهذه هبة من هبات الخالق -عز وجل- يودعها في من يشاء من عباده.

    لكن ما يدعو للتعجب والدهشة ويبعث على الغرابة، أن تأتيني مقاطع في غاية الروعة وبكثرة أيضاً عن العزيز أبي سفيان من أصدقاء وأقارب ليس لهم أدنى علاقة مع الدكتور أحمد، بل ليس لهم صلة بالثقافة البتة، وهذه المقاطع ذات مضامين متنوعة، تنطوي على حب الحياة والاستمتاع بها، وإليك أمثلة منها:

    تارة تأتيني من أشخاص مغرمين بعشاق «العميد»، فيكون العرفج في ذروة فرحته بفوز الاتحاد، وتارة يبعثها أناس يجيدون حب الحياة والتعايش معها في كل ظروفها فيكون العرفج فيها فيلسوفاً ومنظراً يُحَسِن لهم الأمل ويُزَين لهم المستقبل، وفي هذا الصدد نشر الصديق العرفج جملة من الكتب أذكر منها: (يوميات مع الأزواج والزوجات) و(أصحاب السعادة) و(إدارة المشاعر والعواطف) و(خطوات في هدم وبناء العادات) و(كيف تمارس الإبداع) و(حوار حول العلاج بالتسامح) و(كيف نستثمر قوة العقل الباطن) و(كيف تكون صاحب كاريزما)، هي في حقيقتها كتب تهذب الروح وتنتشل الأنفس المحبطة من مهاوي السقوط وتزيد من إيجابيات الحياة، ناهيك عن كتابه المهم (مقابلة مع سفينة نوح: سيرة ذاتية لرؤية 2030 السعودية)، هذا وقد أفرد لفنان العرب مؤلفاً بعنوان (محمد عبده). وفي مجال البحث التاريخي والاجتماعي نراه يرصد لحياة بعض الأعلام السعودية في مصر فيصدر كتابه (سعوديون عاشوا في مصر)، ويبحث فيه بتقصٍّ شديد عن بداية العلاقة الأخوية بين المواطن السعودي والمواطن المصري، وما دمنا نشيد بدوره البحثي فهذا أيضا كتابه (الغثاء الأحوى في لم طرائف وغرائب الفتوى)، يؤكد فيه مدى عشقه للبحث في مصادر الفتوى وغرائبها، وغيرها من الكتب التي صنفها ونافت عن العشرين كتاباً.

    وتارة أخرى تأتي له مقاطع من أشخاص مخلصين لرياضة (المشي) فترى حبيبنا العرفج متأبطاً أحد المشاهير وقاطعاً معه بضعة أكيال (كَعّابي) دون رأفة به ليحث الناس -وأنا أولهم- بمزية هذه الرياضة البسيطة والمهمة لجسم أي إنسان لذلك أخرج لها كتابه (يوميات مع المشي والخطوات). وأزعم أن أكثر متابعات الناس له حينما يتألق في برنامجه الجماهيري (يا هلا بالعرفج) مع صديقنا المحاور الذكي والمثقف الأستاذ مفرح الشقيقي، فيتجلى العرفج فيما يطرح من نقاشات ويقنع فيما يطرح من أفكار، وقد يستفزك فيما يقوله من تعليقات.

    لذلك أضحى صاحب (المختصر من سيرة المندي المنتظر) ضرورياً لكل إنسان فهو مثل الملح حتى لمريض الضغط لا يستطيع الفكاك عنه، وإن شئت فقل مثل السكر قل أن يُحْرَم مريض السكري منه، وهو بذلك -أي العرفج- داخل في تفاصيل حياتنا، ولكن بنسبة تسمح بها النفوس المطمئنة والعقول الراجحة والأبدان الصحيحة، وعلى أنه تنقل في المراتب والمناصب لكنها ما أبطرته ولا أسكرته.

    وعلى الرغم من عشق الدكتور العرفج وانبهاره بعالم التقنية الحديثة التي يعيش داخل فضائها الواسع ولا يستطيع الاستغناء عنها، بَيْد أننا نجده في الجانب الآخر من حياته مسكوناً بالقديم مهجوساً بالتليد الذي يلذ له السؤال عنه والبحث فيه والغوص في غماره، فتراه يسعى سائلاً بين أزقة جدة القديمة (المنطقة التاريخية)؛ بروح الصوفي وشجن الناسك وعقل العالَم وفؤاد الولهان، يحاور كل حجر (منقبي) ويتأمل كل (غبانة) اعتلت رأس وجيه، ويناجي كل (الرواشين)، ويُسائل كل سوق عتيق، ويصافح كل عجوز عاش بين (فلاحها) وأمضى حياته بين دكاكينها ومراكيزها وبرحاتها، فتطمئن نفسه كلما أدرك جواباً لينبثق عنه سؤال آخر، وهكذا دواليك، فلا مشاحة أنه عاشق لتاريخ الحجاز وعبقه، متيم بتفاصيل تفاصيله.

    ومن جوانبه الإنسانية التي عرفتها فيه النفس الراضية والثغر الضحوك واللسان الداعب من غير إسفاف، والبذل في الخير بيد حاتمية وإن بدى بين الناس شحيحاً حتى يواري للناس ما جبلت عليه نفسه، وقد ألّفَتْ بيننا براءة النشأة وطول الصحبة ووحدة الهوى وطبيعة الثقافة، فكم تهادينا الكتب وتذكرنا الأدب وتسامرنا على أخبار الرواد وأنباء الصحافة، حينما كان العمر طريّاً والفؤد غضّاً.

    دعواتي لأخي أبي سفيان بالنجاح والفلاح والحياة الرغيدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم “فلسطين 36”

    من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على أحافيرها القديمة

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    “إعلان باكو” يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي

    ترميم المعالم الإسلامية.. بلدية الفاتح في إسطنبول تحاول استعادة ذاكرتها الثقافية

    “طفولتي تلاشت ببساطة”.. عرائس الرياح الموسمية في باكستان

    مسابقة كتابة النشيد الوطني تثير الجدل في سوريا

    رحلة العمر

    “رسالة اللاغفران”.. جحيم المثقف العربي وتكسير أصنام الثقافة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هجمات متزامنة تعيد تنظيم الدولة لصدارة المشهد الأمني بسوريا

    الجمعة 19 ديسمبر 10:15 ص

    بدلا من كاميرا الكمبيوتر الضعيفة.. هكذا تحوّل هاتفك الجوال إلى “ويب كام”

    الجمعة 19 ديسمبر 10:06 ص

    الأرصاد عن طقس الجمعة: شديد البرودة وصقيع خلال الليل والصباح الباكر على عدة مناطق

    الجمعة 19 ديسمبر 9:23 ص

    محكمة مصرية تؤيد حبس محمد رمضان عامين وترفض استئنافه

    الجمعة 19 ديسمبر 9:17 ص

    طارق السكتيوي.. سليل عائلة كروية قاد منتخب المغرب إلى الألقاب

    الجمعة 19 ديسمبر 8:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الاكتئاب يزيد صعوبة علاج الصرع

    الجمعة 19 ديسمبر 8:45 ص

    وفاة 17 فلسطينيا إثر انهيار المباني بغزة جراء المنخفضات الجوية

    الجمعة 19 ديسمبر 8:30 ص

    هل تتغيّر كتب المدارس قريبا؟ أورانوس ونبتون قد يكونان كوكبين صخريين

    الجمعة 19 ديسمبر 8:24 ص

    وزيرا «الشؤون» و«التربية»:«هذا دورك» رؤية وطنية للمسؤولية المشتركة ونموذج عملي للمواطنة الفاعلة

    الجمعة 19 ديسمبر 7:44 ص

    عشاء خاص ووثائق سفر..الديمقراطيون ينشرون مواد جديدة من أرشيف جيفري إبستين

    الجمعة 19 ديسمبر 7:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟