Close Menu
    رائج الآن

    «التجارة»: يجوز لـ«غير الربحية» تخصيص 30% من الأرباح لتعزيز الاستثمارات

    الإثنين 08 سبتمبر 12:47 ص

    نور إيهاب ويوسف عمر في حكاية جديدة بـ«ما تراه ليس كما يبدو»

    الإثنين 08 سبتمبر 12:45 ص

    رئيس الوزراء اليمني: مستشفى الأمير محمد بن سلمان أفضل صورة لقيمة الدعم السعودي

    الإثنين 08 سبتمبر 12:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «التجارة»: يجوز لـ«غير الربحية» تخصيص 30% من الأرباح لتعزيز الاستثمارات
    • نور إيهاب ويوسف عمر في حكاية جديدة بـ«ما تراه ليس كما يبدو»
    • رئيس الوزراء اليمني: مستشفى الأمير محمد بن سلمان أفضل صورة لقيمة الدعم السعودي
    • 25 عامًا على غرق الغواصة النووية كورسك: الكارثة التي هزت روسيا وغيرت بوتين
    • إطلاق المرحلة الثانية من مسار "قادة الإعلام"
    • رسمياً.. صدور قانون تنظيم وحماية شارتي «الهلال» و«الصليب الأحمر»
    • خدمات تعليمية وتدريبية جديدة في توكلنا: أكثر من 80 خدمة
    • سعود بن نهار يطلق أعمال المؤتمر العالمي للسياحة العلاجية بالطائف
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الذاكرة الشعبية تحفظ صور الشهداء بنابلس والاحتلال يسعى لإزالتها
    سياسة

    الذاكرة الشعبية تحفظ صور الشهداء بنابلس والاحتلال يسعى لإزالتها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 04 سبتمبر 3:28 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 4/9/20254/9/2025

    |

    آخر تحديث: 10:47 (توقيت مكة)آخر تحديث: 10:47 (توقيت مكة)

    نابلس- زائر البلدة القديمة في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، لا يرى فقط الحجارة العتيقة والطراز العثماني العريق، بل تستوقفه صور الشهداء التي تملأ الجدران، والجداريات التي توثق أسماء العشرات ممن ارتقوا داخل البلدة دفاعا عن حجارتها.

    فالحجارة هنا تروي حكاية انتفاضتين، وعشرات العمليات العسكرية، وليس انتهاء بشهداء “عرين الأسود” مجموعات المقاومة المسلحة التي نشطت بين عامي 2022 و2023 في أزقة البلدة القديمة.

    أكثر من مجرد صورة

    في المخيال الجمعي الفلسطيني، لا تقف صور الشهداء عند حدود الذكرى العائلية أو التوثيق الشخصي، بل تتحول إلى أيقونات للمقاومة والذاكرة، فكل صورة معلّقة على جدار هي شهادة حيّة على استمرارية الكفاح، ورسالة بأن الغائب حاضر بروحه وقضيته.

    تقول هدى جرار، والدة الشهيد إبراهيم النابلسي، أحد أبرز رموز مجموعة “عرين الأسود” للجزيرة نت “عندما أمشي في البلدة القديمة أو في أي مكان وأرى صورة إبراهيم، أقول الحمد لله، إبراهيم ما زال معنا، وشهداؤنا جميعهم أحياء” وتضيف “أنا ما دفنت إبراهيم، بل زرعته في الأرض مثل الزيتونة، وهذا الزرع أثمر، وسنحصد منه النصر إن شاء الله”.

    وبالنسبة لأهالي نابلس وسكان البلدة القديمة، لا تمثل هذه الصور مجرد ملامح لأبناء رحلوا، بل وعدا بالوفاء لدمائهم وتجسيدا لمعاني التضحية والكرامة، ولهذا تتحول الصور إلى ميدان مواجهة مفتوحة مع الاحتلال، الذي يدرك معنى بقائها.

    تؤكد جرار “الاحتلال يخاف من صور الشهداء لأنه يعرف أن الشهداء فكرة، والفكرة لا تموت، الفكرة تُزرع في الأرض وتنمو، ومنها سيأتي جيل التحرير والنصر إن شاء الله”.

    لقطات من البلدة القديمة بشكل عام

    في كل اقتحام للبلدة القديمة، لا يكتفي جنود الاحتلال بدهم البيوت أو استهداف الأحياء، بل يوجّهون بنادقهم نحو صور الشهداء المعلّقة على الجدران، يطلقون الرصاص على الوجوه المرسومة بالدهان، ويمزّقون الملصقات، وفي زوايا الأزقة، ما زالت آثار الرصاص محفورة على صور الشهداء، شاهدة على هذا الاستهداف الممنهج للذاكرة.

    هناك عند باب الساحة، وبالقرب من برج الساعة الذي يتوسط المكان، حيث اعتاد الشهيد إبراهيم النابلسي الجلوس والتُقطت له صور عديدة، كانت معلّقة صورة كبيرة له، لكن في أحد الاقتحامات الأخيرة أزالها جنود الاحتلال، كما مزّقوا عشرات الصور الأخرى المنتشرة في أزقة البلدة القديمة.

    تعلق جرار على ذلك بالقول “عندما يزيل الاحتلال صور الشهداء، فهذا دليل على أن شهداءنا أحياء وأثرهم باق، وما زالوا يرعبون العدو. هم يأتون بالجنود والطائرات المسيّرة فقط ليمسحوا صور شهداء، وهذا وحده يؤكد أن أطياف الشهداء ما زالت تقاتل وتخيفهم”.

    محاولة طمس الهوية

    يشرح الأكاديمي والباحث في الذاكرة والهوية الفلسطينية عقل صلاح أن إسرائيل تعمل بشكل ممنهج لمحاربة كل ما يرمز للشهداء، سواء الصور أو النصب التذكارية، كونها جزءا من “حرب مسعورة” ضد الثقافة الوطنية الفلسطينية وكل ما يمت للأصل والذاكرة، بهدف محوها.

    ويشير صلاح إلى أن هذه السياسة لم تبدأ بعد السابع من أكتوبر، بل سبقتها بسنوات طويلة، فقد سبق أن استهدفت جداريات وصورا مماثلة في مدن وقرى عديدة، منها الجدارية المرسومة على جدار مدرسة البنات في قرية برقة شمال نابلس، التي كان الجيش يطلق النار عليها في كل اقتحام، حتى بقيت محفّرة بالرصاص.

    “وهذا دليل على أن معركتهم ضد الرموز الوطنية ليست إلا انتقامًا من الشهداء، ومحاولة لطمس الذاكرة الفلسطينية” يقول صلاح، ويضيف أن إسرائيل تبرر هذه الأفعال بالقول إن هؤلاء “أيديهم ملطخة بالدماء” -على حد وصفها- وبالتالي تسعى لمحاربتهم أحياء وأمواتا.

    ويعقب قائلا إن “محاربة الصور والنصب لا تقتصر على الشارع، بل تمتد إلى السينما والفنون، وحتى منع بعض الأفلام التي تتناول الشهداء، الهدف النهائي هو طمس الهوية الفلسطينية وإحلال هوية استعمارية جديدة مكانها”.

    والدة الشهيد ابراهيم النابلسي تستعرض قبعته التي كان يرتديها بمواجهته الأخيرة وتشمها وتجلس بين صوره ومقتنياته

    مصدر إلهام وتحفيز

    يرى صلاح أن صور الشهداء والنصب التذكارية تحمل معاني أساسية تجعلها مصدر خطر دائم على الاحتلال “فهي تضفي شرعية على المقاومة، وتخلّد الأفكار النضالية، وتحوّل الشهداء إلى نماذج يُحتذى بها، مما يمنح الفعل المقاوم شرعية مستمرة”.

    ويضيف أن هذه الصور تخلق تضامنًا وتعبئة شعبية، إذ تذكّر الناس بالمهام المقدسة التي استشهد الشهداء من أجلها: التحرير والخلاص من الاحتلال، “وهذا التضامن الشعبي هو ما تخشاه إسرائيل” كما يقول.

    ويؤكد أن صور الشهداء “تمثل مصدر إلهام للتنظيمات والحركات السياسية، إذ تحرّض الناس على المقاومة وتشكل أداة قوية في فترات الانتفاضات وأوقات التصعيد، بما يعزز الاستقلالية الوطنية ويحرض على الفعل الجهادي”.

    صور الشهداء على جدران البلدة القديمة ونصب تذكارية قام بتمزيقها جنود الاحتلال خلال اقتحاماته الأخيرة أو تخريبها وكسرها ومنها مرسوم عليه نجمة داوود

    ويلفت كذلك إلى أن تخليد الشهداء عبر الصور يسهل عملية التواصل الفكري بين الأجيال، ويجعل من الرموز نقطة التقاء موحدة ومقدسة للشعب الفلسطيني، معتبرا أن “صورة واحدة لشهيد قد تختصر تاريخ الثورة وحركاتها”.

    ويختم صلاح بقوله إن “رؤية صورة شهيد تثير مشاعر الوفاء والاحترام، وتدفع الشباب إلى الاقتداء بهم والسير على خطاهم، هذا الجانب العاطفي هو ما تخشاه إسرائيل، لأنه يولد جيلا جديدا يتطلع للشهادة والمقاومة”.

    لهذا، يرى الباحث أن إسرائيل تحارب كل الرموز الوطنية، سواء الصور، أو الأعلام، أو الأسماء، وحتى الزيتون والحجر، في محاولة لإحلال ثقافة استعمارية بديلة، على أنقاض الثقافة الوطنية الفلسطينية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رئيس الوزراء اليمني: مستشفى الأمير محمد بن سلمان أفضل صورة لقيمة الدعم السعودي

    كاردينال فلبيني للإسرائيليين: لا تزعجوا أجدادكم في قبورهم

    «بيرني» يدعم ممداني.. المنافسة على عمدة نيويورك تحتدم

    احتجوا على حظر «فلسطين أكشن».. الشرطة البريطانية تعتقل 890 شخصاً

    إيكونوميست: صادرات إسرائيل من السلاح لأوروبا تحصنها ضد العقوبات

    الرئيس البرازيلي يتهم ترمب بالتدخل في شؤون بلاده

    تقرير يكشف عجز الحكومة الإسرائيلية عن تحصين الجبهة الداخلية

    46 قتيلاً في غزة.. وإسرائيل تصدر أوامر أخلاء جديدة

    في ظروف معقدة ينتظر طلاب غزة أولى اختباراتهم عن بعد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    نور إيهاب ويوسف عمر في حكاية جديدة بـ«ما تراه ليس كما يبدو»

    الإثنين 08 سبتمبر 12:45 ص

    رئيس الوزراء اليمني: مستشفى الأمير محمد بن سلمان أفضل صورة لقيمة الدعم السعودي

    الإثنين 08 سبتمبر 12:44 ص

    25 عامًا على غرق الغواصة النووية كورسك: الكارثة التي هزت روسيا وغيرت بوتين

    الإثنين 08 سبتمبر 12:37 ص

    إطلاق المرحلة الثانية من مسار "قادة الإعلام"

    الإثنين 08 سبتمبر 12:24 ص

    رسمياً.. صدور قانون تنظيم وحماية شارتي «الهلال» و«الصليب الأحمر»

    الإثنين 08 سبتمبر 12:16 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خدمات تعليمية وتدريبية جديدة في توكلنا: أكثر من 80 خدمة

    الإثنين 08 سبتمبر 12:13 ص

    سعود بن نهار يطلق أعمال المؤتمر العالمي للسياحة العلاجية بالطائف

    الإثنين 08 سبتمبر 12:12 ص

    “إلبيت سيستمز” الإسرائيلية لصناعة الأسلحة تضطر لغلق مصنعها في بريطانيا | أخبار اقتصاد

    الإثنين 08 سبتمبر 12:01 ص

    كاردينال فلبيني للإسرائيليين: لا تزعجوا أجدادكم في قبورهم

    الأحد 07 سبتمبر 11:59 م

    هجوم جديد على سفارة روسيا بالسويد بمسيرة ألقت عليها طلاء

    الأحد 07 سبتمبر 11:58 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟