Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. نقل عشرات الأبقار جواً في إطار عملية إخلاء قرية سويسرية بسبب مخاوف من انهيارات صخرية

    الخميس 22 مايو 12:30 ص

    التعادل يحسم مواجهة الوحدة والهلال في الجولة الـ33 من دوري روشن

    الخميس 22 مايو 12:28 ص

    الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب

    الخميس 22 مايو 12:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. نقل عشرات الأبقار جواً في إطار عملية إخلاء قرية سويسرية بسبب مخاوف من انهيارات صخرية
    • التعادل يحسم مواجهة الوحدة والهلال في الجولة الـ33 من دوري روشن
    • الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب
    • الخلود يهزم الفيحاء ويضمن البقاء
    • ريدنجتون تفتتح مكتبها الجديد في الرياض تعزيزاً لالتزامها بمستقبل المملكة الرقمي
    • مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة
    • إخلاء سبيل المغني الأميركي كريس براون.. وجولته الدولية قائمة
    • حكم تاريخي بسجن 5 مشجعين بتهمة الإساءة لفينيسيوس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الرياض – واشنطن.. ضبط إيقاع العالم
    سياسة

    الرياض – واشنطن.. ضبط إيقاع العالم

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 21 مايو 7:33 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الرياض، العاصمة التي باتت تصوغ توجهات المنطقة وتفرض إيقاعها على المعادلات الدولية، اكتسبت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بُعداً يتجاوز المألوف في لغة السياسة والدبلوماسية. لم تكن الزيارة عابرة، ولا اللقاء بروتوكولياً، بل لحظة مؤسسِّة لعصر جديد تُكتب فيه التحالفات بشروط مغايرة، وتُنسج فيه المصالح بخيوط النفوذ المتبادل والندية.

    فالمشهد الذي تابعته العواصم العالمية بحذر، رُسم بعناية بين زعيمين لا ينتميان إلى مدرسة التردد أو التجميل السياسي؛ الأمير محمد بن سلمان، الذي يقود تحولاً غير مسبوق في بنية الدولة السعودية، اقتصاداً ومجتمعاً ونفوذاً، ودونالد ترمب، العائد إلى المسرح الدولي من بوابة الخليج، محملاً برسائل تؤكد أن العالم لم يعد يُدار من واشنطن وحدها.

    إنهاء عُزلة دمشق واستعادة التوازن

    النتائج لم تنتظر طويلاً لتتكشف؛ فقد أُبرمت صفقات استثمارية وعسكرية هائلة، أعادت إلى الأذهان زيارته الأولى عام 2017، لكنها هذه المرة بدت أكثر عمقاً وتحولاً، وترافقت مع تفاهمات تشمل الذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا الفضاء، وسلاسل الإمداد، والطاقة النظيفة، مما يعكس التقاء مصالح غير مسبوق في حجمه وسياقه بين الرياض وواشنطن.

    الحدث الأكثر لفتاً للنظر تمثَّل في إعلان ترمب رفع العقوبات الأمريكية عن سورية، وهي خطوة لم تكن لتحدث لولا الحضور الحاسم للسعودية في خلفية المشهد. فالمقاربة التي قدمتها الرياض للملف السوري، ربطت بين إنهاء العزلة الإقليمية لدمشق واستعادة التوازن المشرقي، وقدمت طرحاً متماسكاً أقنع الإدارة الأمريكية بأن الانفراج الإقليمي يبدأ من سورية.

    لم يكن التدخل السعودي تقنياً أو دبلوماسياً فحسب، بل جاء في لحظة ذكية، مدعومة بتحولات عربية أوسع تعبّر عنها الرياض، وبتفاهمات دولية ترى في القيادة السعودية اليوم ضامناً قوياً للاستقرار في الإقليم. القرار الأمريكي لم يكن مجرد استجابة لحسابات داخلية، بل تفاعل مع إعادة توزيع الأدوار التي تقودها المملكة، عبر رؤية تستثمر الأزمات وتحوّلها إلى فرص.

    إعادة تعريف العلاقة مع الخليج

    القراءة الغربية للزيارة لم تمر بخفة، بل رصدت تحولاً نوعيّاً في توازنات القوى ومراكز القرار. الإعلام الغربي لم يكتفِ بالتغطية الشكلية، بل وصف المشهد بأنه «إعادة تعريف للعلاقة مع الخليج»، وشراكة تتجاوز التحالف التقليدي نحو علاقات قائمة على الندية والمصالح المتقاطعة. وبرزت ملامح وعي غربي جديد مفاده أن السعودية لم تعد شريكاً يتلقى، بل شريكاً يُملي ويصوغ.

    ووفق ما تناولته منصات غربية متعددة، فإن ترمب لم يصل بمفرده، بل اصطحب رموزاً من النخبة الاقتصادية والعسكرية، ما يعكس حجم الرهان الأمريكي على السعودية بوصفها مركز ثقل إقليمياً. كما أثيرت تساؤلات صريحة: هل باتت المصالح الأمريكية يُعاد تعريفها انطلاقاً من الرياض؟ وهل أصبح الأمير محمد بن سلمان ليس شريكاً فقط، بل أصبح طرفاً يصوغ أطر التعاون نفسها؟

    ضرورة إستراتيجية لرسم موازين التأثير

    في أوروبا، وُصفت الزيارة بأنها «تحالف بين الواقعية السياسية والواقعية الاقتصادية»، مع تأكيد أن السعودية باتت البوابة الوحيدة لأي نفوذ غربي في الشرق الأوسط. حتى المنصات النقدية أو الساخرة، لم تُخفِ قلقها من معادلة جديدة فرضتها الرياض: السعودية لم تعد شريكاً في موقع المتلقي، بل طرفٌ يحدد الاتجاه.

    محمد بن سلمان، كما وصفته معظم التحليلات الغربية، لم يَعُد يُنظر إليه قائداً إقليميّاً فحسب، بل صانع قرار بحجم دولة. قيادته تُقارن اليوم بأدوار كانت حكراً على القوى الكبرى، ويتعامل معه الغرب باعتباره عنصراً حاسماً في إنتاج الاستقرار أو الفوضى. من هنا، لم يعد التحالف مع السعودية ترفاً أو خياراً سياسياً، بل ضرورة استراتيجية يعاد عبرها رسم موازين التأثير داخل الغرب نفسه.

    إقليمياً، رأت عواصم عربية في هذه الزيارة إعلاناً عن بداية مرحلة جديدة من الشراكات المتحررة من قيود الأيديولوجيا. من القاهرة إلى أبوظبي، ومن بغداد إلى عمان، لم يكن تقييم الزيارة تقليدياً، بل تم التعامل معها كإشارة على إعادة هيكلة العلاقات، بما يُنهي مرحلة الاعتماد على الوكلاء ويفتح الباب أمام تواصل مباشر بين القوى المركزية. وبرز الملف السوري مثالاً حيّاً على هذه المقاربة: قرار رفع العقوبات لم يُقرأ تنازلاً أمريكياً، بل محصلة لتوازنات جديدة صاغتها الرياض وأعادت بها إدماج دولة كانت خارج المعادلة.

    إعادة صياغة ملامح النظام العالمي

    إنها لحظة فرضت لغتها ومفرداتها: اللحظة السعودية، التحالف الندّي، شرق أوسط بلا وصاية، وعصر ترمب- محمد بن سلمان. لحظة تؤكد أن مركز الثقل لم يعد محصوراً في الغرب، بل أصبح يتوزع بين الرياض وواشنطن في شراكة قد تُعيد رسم ملامح النظام العالمي.

    زيارة دونالد ترمب إلى السعودية لم تكن محطة عابرة في جدول سياسي مزدحم، بل إعلان صريح لإعادة تموضع مركز القرار الدولي. محمد بن سلمان لم يستقبل ضيفاً رفيعاً فحسب، بل شريكاً في صياغة المرحلة القادمة من النظامين الإقليمي والدولي. الصفقات العملاقة والملفات الكبرى التي حُسمت خلال الزيارة ليست سوى انعكاس لحقيقة واحدة: أن السعودية، بقيادة محمد بن سلمان لم تعد تتفاعل مع التحولات الدولية فحسب، بل تصنعها.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بن بريك يجدد التزام الحكومة بتخفيف معاناة المواطنين وإنهاء الانقلاب الحوثي

    فورين بوليسي: كيف ستبدو الحرب المحتملة بين روسيا والناتو؟

    فرنسا: «الإخوان الإرهابية» خطر متنامٍ يهدد التماسك الوطني

    انعكاسات “صفر تخصيب” على المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن

    البنتاغون: أمريكا تقبل رسمياً طائرة قطر الفاخرة

    بالفيديو .. مبادرة قطر الخيرية لترميم منازل المهجرين السوريين

    الغضب يتصاعد.. 3 دول أوروبية تستدعي سفراء إسرائيل بعد الاعتداء على الدبلوماسيين

    الأمن السوري يوقع بعصابات التهريب في دير الزور شرقا

    «الحريديم» يتمردون على أوامر جيش الاحتلال الإسرائيلي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    التعادل يحسم مواجهة الوحدة والهلال في الجولة الـ33 من دوري روشن

    الخميس 22 مايو 12:28 ص

    الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب

    الخميس 22 مايو 12:19 ص

    الخلود يهزم الفيحاء ويضمن البقاء

    الخميس 22 مايو 12:16 ص

    ريدنجتون تفتتح مكتبها الجديد في الرياض تعزيزاً لالتزامها بمستقبل المملكة الرقمي

    الخميس 22 مايو 12:15 ص

    مياه ملوثة وحر قاتل.. نازحو غزة يواجهون العطش وأوضاعا حياتية مستحيلة

    الخميس 22 مايو 12:13 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إخلاء سبيل المغني الأميركي كريس براون.. وجولته الدولية قائمة

    الخميس 22 مايو 12:09 ص

    حكم تاريخي بسجن 5 مشجعين بتهمة الإساءة لفينيسيوس

    الخميس 22 مايو 12:08 ص

    6 مليارات برميل احتياطي النفط الصخري جنوب شرقي تركيا

    الخميس 22 مايو 12:05 ص

    الاحتلال الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي بجنين

    الخميس 22 مايو 12:03 ص

    السعودية تُشارك في منتدى سراييفو للأعمال الـ14

    الأربعاء 21 مايو 11:51 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟