Close Menu
    رائج الآن

    موظّف في بلدية ألمانية يسرق أكثر من مليون يورو من آلات مواقف السيارات

    الخميس 27 نوفمبر 12:01 ص

    مكالمة دمرت حلم ميسي بالعودة لبرشلونة

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:45 م

    لماذا ينبغي أن تُخبر طبيب أسنانك بأمراض قلبك؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • موظّف في بلدية ألمانية يسرق أكثر من مليون يورو من آلات مواقف السيارات
    • مكالمة دمرت حلم ميسي بالعودة لبرشلونة
    • لماذا ينبغي أن تُخبر طبيب أسنانك بأمراض قلبك؟
    • نصائح لفحص إطارات سيارتك وضمان قيادة آمنة قبل بداية الشتاء
    • خبير موارد بشرية: 3 مهارات أساسية مطلوبة لسوق العمل
    • ماراثون ذوي الإعاقة الثالث.. رسالة أمل تفتح الآفاق أمام الطاقات الكامنة ودمجها في المجتمع
    • ما حقيقة اختفاء أموال صندوق الرعاية الاجتماعية في العراق؟
    • هل تنهي أداة “أوبال” من غوغل الحاجة إلى تعلم البرمجة؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » «السديس» في خطبة الجمعة: هذه الأيام المباركة فرصة لمراجعة النفس ونبذ الخلافات والفُرقة
    منوعات

    «السديس» في خطبة الجمعة: هذه الأيام المباركة فرصة لمراجعة النفس ونبذ الخلافات والفُرقة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 14 مارس 3:20 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، المسلمين بتقوى الله عز وجل فهي جوهر الصيام وفحواه، ولُبه ومغزاه ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).

    وقال فضيلته في خطبة الجمعة اليوم: لقد شرع الله تعالى الصيام ليجدِّدَ المسلم شِيَمَه التعبدية المحمودة، ويعاود انبعاثته في الخير المعهودة، فَيَتَرَقَّى في درجات الإيمان، وينعم بصفات أهل البِرِّ والإحسان، حيث لم يَقِف الشارعُ الحكيمُ عند مظاهر الصوم وصوره، بل عمد إلى سُمُو الروح ورقي النفس وحفظها وتزكية الجوارح، والصعود بها من الدرك المادي إلى آفاق السُّمُو والعلو الإيماني، لذا اختص الله عز وجل هذه العبادة دون سائر العبادات، كما في الصحيحين: “كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي به”.

    وأوضح أن هذه الأيام المباركة فرصة سانحة لمراجعة النفس وإصلاح العمل، ونبذ الخلافات والفُرقة، وتحكيم لغة العقل والحوار، والتعاون على البر والتقوى؛ بما يحمله هذا الشهر الكريم من دروسٍ عظيمة في التسابق في الخيرات والأعمال الصالحة، قال تعالى:﴿فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾، قال الإمام ابن القيم: “وكان هديه عليه الصلاة والسلام فيه أكمل هدي، وأعظمه تحصيلًا للمقصود، وأسهله على النفوس، وكان من هديه، في شهر رمضان: الإكثار من أنواع العبادة، وكان جبريل عليه السلام يدارسه القرآن، وكان يكثر فيه الصدقة والإحسان، وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف، وكان يخصه بالعبادات ما لا يخص غيره”.

    وخاطب الدكتور السديس الصائمين القائمين الباذلين: قائلًا ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾، وكان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان، “وكَانَ أَجْوَدَ بِالْخَيْرِ مِنْ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ” (متفق عليه)، فأكْثِروا من البذل والجود في الشَّهر المحمود، ألا فجودوا أيها الكرماء النبلاء، مما أفاض الله عليكم، وابسطوا بالنوال والعطاء الأيادي، لِتُبَدِّدُوا بذلك هموم المَدِينين، وعوَزَ المحتاجين، وخصاصة المكروبين، والإفراج عن المساجين الذين ينتظرون عطاءكم، ويتلهفون إلى بذلكم وإحسانكم: ﴿وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾.

    وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي قال :” ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقًا خلفًا ويقول الآخر اللهم أعط ممسكًا تلفًا” ، والناس بين موفق مرحوم، وممسك محروم ، فاجعلوا أيديكم ممدودة بالخير لنفع الغير وليكن عملكم الخيري تحت مظلة مأمونة، وجهات موثوقة، وما مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ومنصة إحسان للعمل الخيري، إلا نماذج مُشْرِقة لمواقف هذه البلاد المباركة، وحِرْصِ ولاة أمرها على دعم الأعمال الإغاثية والإنسانية، وهنا يشاد بالحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة إحسان، والدعم السخي من ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ ، وهو يجسد اهتمام هذه البلاد المباركة منذ تأسيسها في دعم العمل الخيري وتعزيزه، مما يُوجِب التأييد والمساندة، في أداء رسالتهما الدينية والتعليمية، والاجتماعية والإغاثية، والصحية والخيرية والإنسانية العالمية والحضارية. كما أن ذلك يَحُدُّ من ظاهرة التسول التي يتأذى منها السائل والمسئول، فهي ظاهرة السُّوء، بَادِيَة الأذَى، بريد الجريمة، وتُنَافِي العمل والسَّعْيَ الدؤوب، كما أنها تخالف الأنظمة المرعية، والآداب العامة، والسلوك الحضاري، وتُشَجع على الكسل والبطالة، وتشوه جماليات القيم في المجتمعات.

    ونوه فضيلته أن ِنعْمَة العِبَادة والزُّلْفَى، إخراج الزكاة المفروضة والصَّدَقة، في هذه الأيام المباركات: ﴿خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ﴾، ويَا حَبَّذَا الإكثار مِن العطاء والنَّفَقَات، والعناية بالأوقاف والوصايا والمحافظ الوقفية في الأعمال الخيرية، لِتَمَيُّزها بالاستدامة والحوكمة، والشفافية والموثوقية، والاهتمام بما يحقق المصالح العامة؛ كالمشافي ومراكز علاج الكُلَى، وشق الطرق، وجود الإسكان، وحفر الآبار، وسقي الماء، ونشر العلم الذي ينتفع به؛ في التوحيد، ودعم حلقات القرآن، وتوريث المصاحف، وكتب السُّنة والأحكام، والصدقات الجارية، مما يحقق النفع العام، ومجالات التنمية، وأن يكون التُّجَّار والموسرين ورجال الأعمال قُدوة في ذلك ، وقد يكون إبداء الصدقة وإعلانها أفضل أحيانًا؛ للاقتداء والائتساء، مما يعظم أجره ويدوم أثره. ﴿وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ﴾.

    ودعا إمام وخطيب المسجد الحرام إلى الإكثار من صالح الأعمال ورجاء القبول خلال هذه الأيام المباركة وأعقبوها شُكْر المنان الموصول؛ فبالرضا تفوزوا، وللنعمى تحوزوا فرمضان شهر النشاط والجِدِّ والعمل، شهر الانتصارات وتحقيق الإنجازات، ففي رمضان من العام الثاني الهجري انتصر المسلمون في أُولَى غزواتهم الكبرى، غزوة بدر، ثم تتابعت انتصارات المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، وكان كثيرٌ منها في هذا الشهر المبارك.

    وحث فضيلته باستدراك مافات من الأعمال الجلائل والقِيَام والاعتكاف والابْتِهال والدعاء. فلا تزال الفُرْصَة سَانِحَة، والتّجَارة رَابِحَة، لِمَنْ بَدَّدَ أيَّام رَمضان وَفرَّقَهَا، وسلك بِنفسه طرائق التّفريط فَأَوْبَقَهَا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نصائح لفحص إطارات سيارتك وضمان قيادة آمنة قبل بداية الشتاء

    خبير موارد بشرية: 3 مهارات أساسية مطلوبة لسوق العمل

    «موانئ» توقع عقداً لإنشاء منطقة لوجستية بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام بقيمة استثمارية 30 مليون ريال

    جبال تونج إيلي التركية تفتح مدارسها.. تدريبات شاقة لهواة التسلق قبل صعود القمم

    وزارة المالية: موافقة مجلس الوزراء على نظام الرقابة المالية نقلة نوعية في الرقابة على المال العام

    هل يخفض “كوكتيل الكورتيزول” التوتر حقا؟ خبراء يكشفون الحقيقة

    برنامج استدامة الطلب على البترول يُوقّع اتفاقيتين إستراتيجيتين مع جامعة الملك عبدالله

    جدة تستضيف اليوم الجولة الختامية من بطولة العالم للراليات للمرة الأولى في تاريخ المملكة

    308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مكالمة دمرت حلم ميسي بالعودة لبرشلونة

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:45 م

    لماذا ينبغي أن تُخبر طبيب أسنانك بأمراض قلبك؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 10:25 م

    نصائح لفحص إطارات سيارتك وضمان قيادة آمنة قبل بداية الشتاء

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:58 م

    خبير موارد بشرية: 3 مهارات أساسية مطلوبة لسوق العمل

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:22 م

    ماراثون ذوي الإعاقة الثالث.. رسالة أمل تفتح الآفاق أمام الطاقات الكامنة ودمجها في المجتمع

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:13 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ما حقيقة اختفاء أموال صندوق الرعاية الاجتماعية في العراق؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 9:12 م

    هل تنهي أداة “أوبال” من غوغل الحاجة إلى تعلم البرمجة؟

    الأربعاء 26 نوفمبر 8:41 م

    بنوك عالمية تستحوذ على حصص في بنوك هندية

    الأربعاء 26 نوفمبر 8:37 م

    الاحتلال يهاجم طوباس في الضفة بـ3 ألوية ويحولها إلى ثكنة عسكرية مغلقة

    الأربعاء 26 نوفمبر 6:57 م

    أرسنال وبايرن ميونخ بأبطال أوروبا.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الأربعاء 26 نوفمبر 6:37 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟