Close Menu
    رائج الآن

    اجتماع هيئة كبار العلماء الـ97: مناقشات وقرارات هامة

    الإثنين 28 يوليو 11:20 ص

    وزير الطاقة يطلق تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة

    الإثنين 28 يوليو 11:19 ص

    زوكربيرغ يخطف كبير علماء “شات جي بي تي” ليقود ثورة الذكاء الخارق في ميتا | تكنولوجيا

    الإثنين 28 يوليو 11:14 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اجتماع هيئة كبار العلماء الـ97: مناقشات وقرارات هامة
    • وزير الطاقة يطلق تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة
    • زوكربيرغ يخطف كبير علماء “شات جي بي تي” ليقود ثورة الذكاء الخارق في ميتا | تكنولوجيا
    • أندية كبرى تستثمر في الذكاء الاصطناعي للوقاية من إصابات اللاعبين
    • ماذا لو أدى الذكاء الاصطناعي إلى انفجار النمو الاقتصادي العالمي؟
    • كيف تفاعل أنور إبراهيم مع مطالبة المعارضة الماليزية باستقالته؟
    • مئات الحاخامات اليهود يطالبون إسرائيل بوقف التجويع وقتل المدنيين
    • «التجارة» توضح اشتراطات حجز اسم تجاري للمنشآت إلكترونياً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السطوة الناعمة لهوليود.. كيف غيّرت أميركا شكل السينما العالمية؟
    فنون

    السطوة الناعمة لهوليود.. كيف غيّرت أميركا شكل السينما العالمية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 9:59 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    على مدى قرن من الزمن، تحوّلت هوليود من مجرد منتج للأفلام إلى قوة ناعمة ومنظومة تأثير عالميّة، تعيد تشكيل نظرة الجمهور للعالم، وطريقة تفاعله معه. ولم يعد تأثيرها مقتصرا على الترفيه فقط، بل امتد إلى القيم الاجتماعية والثقافية والاقتصادية. من خلال الأعمال الفنية اتسع تأثيرها أيضا ليشمل الذوق العام والهوية واللغة، حتى تحولت السينما الأميركية إلى أداة تأثير عالمي في عصر يتسم بالتدفق الثقافي المتبادل الذي يصل أحيانا إلى مفهوم السيولة.

    التأثير الثقافي واللغوي

    امتد التأثير الثقافي لهوليود بفضل قوتها التسويقية العالمية وشبكات التوزيع الواسعة، حتى أصبحت معيارا عالميا للجودة السينمائية والنجاح التجاري. فقد فرضت أسلوبها السردي والجمالي على صناعة السينما في مختلف أنحاء العالم، وأسهمت في ترسيخ القوة الناعمة الأميركية من خلال تصدير نمط الحياة والقيم الاجتماعية الأميركية عبر أفلامها المنتشرة في دور العرض الدولية.

    هذا النفوذ جعل كثيرا من صناع السينما في بوليود وكوريا الجنوبية وأميركا اللاتينية يتبنون، بشكل مباشر أو غير مباشر، المعايير البصرية والسردية الأميركية، خصوصا في بناء الحبكة وصياغة السيناريو. ولم يتوقف التأثير عند المحتوى فقط، بل طال أيضا أساليب التسويق والترويج للأفلام.

    وقد وصف البعض هذا التأثير بأنه شكل من أشكال “الاستعمار الثقافي”، إذ تقوم هوليود بإعادة إنتاج القصص المحلية من مختلف الثقافات وفق رؤيتها الخاصة، ما يؤدي تدريجيا إلى تآكل السرديات الأصلية لحساب سردية سينمائية أميركية تسعى للهيمنة على الخيال الجمعي العالمي.

    النمر الأسود يكافح من أجل البقاء

    إلى جانب التأثير الثقافي، لعبت هوليود دورا محوريا في إعادة تشكيل مفهوم الهوية عالميا، من خلال ما تفرضه من معايير سردية عابرة للحدود تحدد معنى الهوية، فأفلام هوليود لا تكتفي بعرض القصص بصورة فردية، لكنها تقدم الشخصيات كنماذج للنجاح والبطولة والكفاح من أجل تحقيق الأحلام رغم الصعوبات.

    وتتسلل هذه النماذج إلى الوعي الجمعي العالمي، لتعيد تشكيل مفاهيم البطولة والنجاح وفق رؤية موحدة تنبع من المنظور الأميركي، وهذا يفرض تصورا نمطيا للذات والطموح يتكرر في مختلف أنحاء العالم. هذا النمط الموحد يُنتج ما يُعرف بـ”الهوية الهجينة”، التي تنشأ من تفاعل النموذج المحلي مع النموذج الثقافي العالمي المهيمن.

    ورغم سيطرة النموذج الأميركي على السينما العالمية، برزت محاولات لمقاومة هذا التوجه عبر تقديم أبطال من خلفيات عرقية وثقافية متنوعة، في سعي لتحدي القوالب التقليدية. ومن أبرز هذه المحاولات فيلم “النمر الأسود” (Black Panther) (2018)، الذي حقق نجاحا عالميا كأول عمل من إنتاج مارفل يقدم بطلا أسود البشرة، مستلهِما أزياءه وأسماء شخصياته من الثقافة الأفريقية. ورغم قوة هذه التجربة، تبقى مثل هذه النماذج الاستثنائية محدودة، تجهد لتقديم هويات بديلة في مواجهة النموذج السائد.

    التقنيات والمؤثرات السينمائية

    لا يقتصر تأثير هوليود على الجانب الثقافي فقط، بل يمتد إلى المجال التقني، إذ أصبحت معيارا عالميا في تقنيات الإنتاج السينمائي والبصري. وقد كانت أفلام مثل “الماتريكس” (The Matrix) (1999) و”الحديقة الجوراسية” (Jurassic Park) (1993) من أوائل الأعمال التي وظّفت المؤثرات الرقمية بشكل متقدم، وأسهمت في إعادة تشكيل الشكل البصري للسينما العالمية، حتى أصبحت مرجعا تقنيا لكثير من صناع الأفلام.

    وقد أعادت هوليود تعريف مفهوم التصوير السينمائي من خلال اعتماد تقنيات التصوير الافتراضي، التي تتيح للمخرجين والممثلين العمل في بيئات رقمية تنقلهم إلى أماكن متعددة دون مغادرة موقع التصوير. ولم يقتصر تأثيرها على تطوير أدوات جديدة، بل أثّر أيضا على توجهات صناعة السينما في دول كبرى مثل بريطانيا وفرنسا وكوريا الجنوبية، إذ باتت أستوديوهاتها تتبنى نفس الأساليب البصرية والتقنية الهوليودية.

    ومن الأمثلة البارزة على دمج الفيزياء كعنصر سردي أساسي في السينما، لا كمجرد دعم بصري، أفلام مثل “بين النجوم” (Interstellar) (2014) و”بداية” (Inception) (2010)، إذ تُستخدم القوانين العلمية كجزء جوهري في بناء القصة والمعنى، وليس فقط لإبهار المشاهد بالتأثيرات الخاصة.

    ورغم ما تفرضه هوليود من هيمنة وسطوة ثقافية وتقنية، ربما تقوض التنوع المحلي إبداعيا وتقنيا، لكنها في الوقت نفسه تنتج مساحات واسعة لتأثير ثقافي متبادل، إذ تتحول إلى ما يشبه نقطة تتقاطع فيها الأفكار، لتصاغ مجددا بطريقة تناسب الجمهور العالمي. ويمكن النظر بأكثر من منظور إلى هذا التبادل الذي يمكن أن يعزز انتشار بعض الثقافات المحلية وفي الوقت نفسه قد يعيد إنتاجها بصيغ سطحية بعيدا عن سياقها الأصلي، وهنا يظهر التراوح بين السيطرة والانفتاح والتنوع كجزء من التأثير المعقد لهوليود.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاما

    بيدرو باسكال من المنفى إلى هوليود.. كيف صنع أسطورته الخاصة؟

    “ميغان 2” دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما | فن

    الغريوت.. حافظ التراث وذاكرة غرب أفريقيا الجمعية

    إيقاف مها الصغير عن الظهور الإعلامي وتحويلها إلى النيابة بسبب أزمة اللوحات

    هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال

    “من الأحد إلى الخميس”.. دراما كويتية تحظى بفرصة ثانية بعد رمضان | فن

    القدس في السينما المغربية.. حين تقتحم الكاميرا أسوار الوجدان

    الموسيقى الأفريقية.. بين طقوس الأسلاف والنضال والتحرر الوطني

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزير الطاقة يطلق تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة

    الإثنين 28 يوليو 11:19 ص

    زوكربيرغ يخطف كبير علماء “شات جي بي تي” ليقود ثورة الذكاء الخارق في ميتا | تكنولوجيا

    الإثنين 28 يوليو 11:14 ص

    أندية كبرى تستثمر في الذكاء الاصطناعي للوقاية من إصابات اللاعبين

    الإثنين 28 يوليو 11:10 ص

    ماذا لو أدى الذكاء الاصطناعي إلى انفجار النمو الاقتصادي العالمي؟

    الإثنين 28 يوليو 11:07 ص

    كيف تفاعل أنور إبراهيم مع مطالبة المعارضة الماليزية باستقالته؟

    الإثنين 28 يوليو 11:06 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مئات الحاخامات اليهود يطالبون إسرائيل بوقف التجويع وقتل المدنيين

    الإثنين 28 يوليو 11:05 ص

    «التجارة» توضح اشتراطات حجز اسم تجاري للمنشآت إلكترونياً

    الإثنين 28 يوليو 10:50 ص

    سبتمبر.. موعد أول انتخابات برلمانية في سوريا منذ سقوط الأسد والشرع سيعيّن ثلث المقاعد

    الإثنين 28 يوليو 10:34 ص

    هيئة المساحة الجيولوجية: زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب إيران

    الإثنين 28 يوليو 10:31 ص

    مدير «كونا» بالتكليف بحث مع «هواوي» توظيف التقنيات الرقمية للارتقاء بالمحتوى الإعلامي

    الإثنين 28 يوليو 10:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟