Close Menu
    رائج الآن

    دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر

    السبت 27 ديسمبر 1:51 م

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دراسة: دواء فالاسيكلوفير قد يزيد تفاقم التدهور المعرفي لدى مرضى ألزهايمر
    • 2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟
    • موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟
    • إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية
    • البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية
    • الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية
    • “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة
    • انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
    ثقافة

    الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 23 أبريل 12:12 ص0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مراكش- في لحظة تأمل كبرى، ينصت الشاعر الكردي حسين حبش إلى قصيدة يلقيها صديق له باللغة الإسبانية حول الحنين إلى الوطن، ما إن يتممها بإيقاع شعري حزين، حتى تهتز القاعة بتصفيق حار وجد له وقعا كبيرا في دواخله.

    لم تكن تلك الكلمات، سوى محاولة مبدعة من الشاعر العراقي عبد الهادي سعدون المقيم في مدريد لترجمة قصيدته بعنوان “غدا ستصبح عجوزا” في محفل عالمي للشعر.

    حبش وهو يسترجع تلك الذكرى التي ما زالت راسخة بذهنه لا تفارقه، يقول للجزيرة نت جازما “يمكن لمترجم قصيدة أن يتفوق على صاحبها، إذا كان الأول قريبا من روحها، يفهم خوالج الثاني ويترجم أحاسيسه”.

    ويضيف على هامش حضور أمسية شعرية بمدينة مراكش “تولد الكلمات من رحم المعاناة، لكن كتابتها بلغة أخرى يجعل لها أجنحة جديدة تسافر بها إلى عبر الأوطان لتنقل شعورا متجددا”.

    التعبير عبر الآخر

    اختارت دار الشعر بمراكش أن تقدم نسخة جديدة من فقرة “الشاعر ومترجمه” ضمن أمسية شعرية استمتع الحضور فيها باكتشاف قصائد شعرية بلغات مختلفة، لامست مواضيع شتى، رابطها التعبير عن الذات عبر الآخر.

    تناوب على المنصة مساء يوم الأربعاء الماضي 17 أبريل/نيسان الجاري، بفواصل موسيقية من فرقة دار آلة العود بمراكش، كل من الشاعرة المقيمة في أميركا ذات الأصول الكورية تانيا كو هونغ، والشاعر النيجري عثمان عبد الرحيم الطالب بمدينة فاس المغربية، إلى جانب الشاعر حسين حبش المقيم في ألمانيا والمترجم المغربي محمد الموخاريق، في حين تعذر وصول الشاعرة النيوزيلندية من أصل صيني سوزهو من مطار دبي بسبب سوء أحوال الطقس.

    بعض من حضر تلك الأمسية، بدا محتارا بداية وهو يحاول اكتشاف معاني قصائد ملقاة بلغات أجنبية، لكن نبرة الصوت، خفضه ورفعه، وحركات اليد وتأثيرات وزن وإيقاع القوافي، خفف من تلك الحيرة، وسافر بهم بعيدا، ليكتمل المعنى بعدما استمعوا إلى ترجمة تلك القصائد باللغة العربية.

    يقول الشاعر والناقد عبد الحق ميفراني مدير دار الشعر للجزيرة نت “بين شاعر يحمل وطنه في قلبه، متفردا في الإعلان عن جراحاته، وشاعر يفتح قلبه على وطن آخر، تتواشج الكلمات بين متون نصية إبداعية من مختلف الجنسيات، ترسيخا لقيم الشعر”.

    ميفراني

    قبول ورفض

    من يتابع حركة الشعر في العالم وآراء النقاد حول ترجمته، يجدها تتأرجح بين قبول ورفض، وهو الذي بدا جليا في الأمسية ذاتها وإن بتعابير جديدة.

    تقول الشاعرة تانيا هو كونغ للجزيرة نت إن ترجمة الشعر بات من ضروريات نشر الوعي الشعري في العالم، لأن سحر الكلمات، قد يتجاوز المعنى إلى خاصيات تميز الشعر وينفرد بها.

    وتضيف “لولا الترجمة ما استطعت ولوج عوالم جديدة، ولما تعرفت على تجارب جديدة سواء من خلال لقاء شعراء أو جمهور مختلف”، مبرزة أن “تلك الصعوبة التي تواجه المترجم لإظهار مكامن الإيحاء تقابل بسحر إيقاع الكلمات، تجعل الشعر وسيلة لتقارب الشعوب”.

    بينما يؤكد الشاعر عبد الرحيم للجزيرة نت أنه يكتب باللغة العربية والإنجليزية، لكن يفضل قراءة النص الأصلي، لأن المترجم قد يخونه التعبير، وهو ينتقل من لغة إلى أخرى، ولا يستطيع نقل كل الأحاسيس الجياشة للقصيدة الأم.

    ***داخليه*** عبد الغني بلوط/ دار الشعر بمراكش/ الشاعرة الأمريكية من أصل كوري تانيا كو هونغ/ بفضل الترجمة اقحمت عوالم أخرى واكتشفت شعراء وجمهورا جديدا

    إبداع

    ليست الترجمة مجرد نقل ميكانيكي للكلمات والنصوص، إنما هي إبداع من نوع آخر، وبحر لا يخوضه، إلا من يحسن الغوص والعثور على لآلئ القصيدة.

    في هذا السياق، تبرز تانيا وهي أيضا مترجمة ومرشدة ثقافية خريجة جامعة أنتيوش بلوس أنجلوس، أن المترجم يبني نصا جديدا بمقومات مبتكرة، إذ إن التلاقح اللغوي يبنى من خلال تبادل الأفكار والتجارب والتصورات حول الكتابة الشعرية في عمقها الإنساني.

    وتضيف الحائزة على جوائز عدة في مهرجانات دولية “نجد قصائد باتت عالمية بفضل ترجمتها إلى عديد اللغات، فيما نجد كل مترجم متمكن قد أبدع وأمتع، ولا يترجم كلمة بكلمة أو جملة بجملة، بل يذهب إلى عمق المعاني، ويقترب من روح النص الأصلي متسلحا بإلمامه باللغتين الأصلية واللغة المترجم إليها، وبحمولتهما الدينية والثقافية والوجدانية.

    أما الشاعر حبش الذي يكتب بـ4 لغات هي الكردية والعربية والألمانية والإنجليزية، وترجمت قصائده إلى أكثر من 30 لغة كما وردت مختارات من قصائده في أكثر من 150 أنطولوجية شعرية عالمية، فيفضل أن يكون المترجم أيضا شاعرا معتمدا على حسه الفني وخياله، قادر على إبراز عمق القصيدة.

    ويشير المتوج بجائزة “ستيتشاك البوسنية” الدولية للشعر إلى أن المترجم يشعره، وهذا ما حدث له شخصيا، أنه عبر بدقة أكبر عن ذاته بتعابير جديدة ومبتكرة.

    مشترك

    ســأعدّ أنـــفــاســـي إذا ما أكتئب             وسأضـحك الأسنان في وجه الكرب

    وأساجل النكــبــات عند خطــوبها             فنرى أأُغلَــب أم أكــون أخا الغلب

    هذا جزء من قصيدة عثمان، يعبر فيها عن سعيه في الحياة لمواجهة صعابها.

    وأنا إذا استطعت أن أراك ثانية

    سأصنع ألف رافعة ورقية

    عشرة آلاف..

    أريد فتح باب شقتك من جديد

    وهذا جزء من قصيدة تانيا مترجمة، تتحدث عن حبيب اشتاق إليه القلب والروح

    أحب هذا التراب الذي يشبه جسدي

    وهذا الأرض التي تعني القلب أولا

    أحب هذا الغبار، وهو كحل عيني

    وهذا الهواء، وهو بلسم رئتي

    وهذه بعض كلمات الشاعر حبش يعبر فيها عن حبه لوطنه الذي تركه مضطرا..

    من يتأمل كل تلك القصائد الملقاة في الأمسية، يجد فيها ذلك المشترك الإنساني العميق، تكشف عن الذات وعلاقته بالآخر وبالحياة، وكيف يشق المرء طريقه في هذه الحياة، ليصل إلى بر الأمان، معبرا عن رغباته وأمانيه في العيش مع من يهواه القلب.

    عبد الغني بلوط/ دار الشعر بمراكش/ الشاعر النيجيري الشاب عثمان عبد الرحيم/ النبرة الصوفي في قصائدي مرجعها مرجعيتي الدينية

    يبرز الشاعر عبد الرحيم، الذي تبدو التربية الصوفية واضحة في قصائده، والمتوج في جامعة لاسو النيجيرية، أن التعبير عن شواغل الشاعر ودواخله بالكلمات، يجعل القصائد كأنها بنيان مرصوص، يشد بعضه عضد بعض، ليرتقي بشعور المتلقي، ويهذب سلوكه.

    فيما يقول المترجم محمد الموخاريق للجزيرة نت، بالرغم من أن لكل لغة بنيتها الداخلية، وكل قصيدة تحمل صورتها الشعرية، وكل شاعر يعبر عن عمقه الداخلي، فإن ما يجمع الشعر هو ذلك الإحساس الشعري الممزوج بإيقاع الكلمات، والتي يرقى بالقصيدة إلى العالمية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    ابتهال عبدالوهاب.. الحروف التي تولد من رماد الوعي    – أخبار السعودية

    معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. ديوان لحضارة الأمة

    الشعر حين يغادرُ القصيدة.. ظاهرة حسن أبو علّة والالتباس الثقافي! – أخبار السعودية

    أيمن زيدان لـ«عكاظ»: مشاركتنا في موسم الرياض تفتح نافذة جديدة للمسرح السوري – أخبار السعودية

    يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي

    2025 .. أسابيع لمعارض الكُتب وأيام للفلكلور والقهوة والشاي والموسيقى – أخبار السعودية

    نايف الجهني: الشِّعر في الهامش و«الكارما» ليست تلفيقاً – أخبار السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    2026 عام الاضطرابات الجديدة والصفقات الهشة للتجارة العالمية.. لماذا؟

    السبت 27 ديسمبر 1:39 م

    موقع بريطاني: فانس سيرث الحكم بعد ترامب لكن كيف سيحقق ذلك؟

    السبت 27 ديسمبر 1:38 م

    إطلالة جمانة مراد… أناقة وجرأة على منصة التكريم – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:32 م

    البلاديوم يرتفع بنحو 13% وسط أداء إيجابي في أسواق المعادن – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص

    الفن بين أفق التلقّي.. وتشظّي الجمال – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:59 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    “أعيدوا النظر في تلك المقبرة”.. رحلة شعرية بين سراديب الموت والحياة

    السبت 27 ديسمبر 11:48 ص

    انطلاق معسكر محترفي الذكاء الاصطناعي لتأهيل الكفاءات الوطنية بالرياض – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 11:47 ص

    مختص: تجارب الرواد السعوديين في «رحلة 2023» تؤكد دعم المملكة للبحث العلمي

    السبت 27 ديسمبر 11:42 ص

    «الكهرباء والماء» تُعيد محطة «الفنيطيس A» إلى الخدمة: العمل جارٍ لإعادة المغذيات الفرعية

    السبت 27 ديسمبر 11:32 ص

    942 يوما بلا كرة.. ميلان ينهي كابوس “اللاعب المنسي”

    السبت 27 ديسمبر 11:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟