Close Menu
    رائج الآن

    الشيباني والسفراء يبحثون الوضع ووفد أممي لنقل المحتجزين

    الثلاثاء 22 يوليو 10:09 م

    امير جازان يلتقي أهالي العيدابي ويطلع على المشاريع التنموية

    الثلاثاء 22 يوليو 10:08 م

    الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

    الثلاثاء 22 يوليو 10:04 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الشيباني والسفراء يبحثون الوضع ووفد أممي لنقل المحتجزين
    • امير جازان يلتقي أهالي العيدابي ويطلع على المشاريع التنموية
    • الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟
    • شركات عالمية تحت التهديد بعد ثغرة في “القلعة الحصينة” لمايكروسوفت | تكنولوجيا
    • الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟
    • شاهد.. هالك يخطف الأضواء في الدوري البرازيلي بهدفين مذهلين
    • تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة
    • قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين بمخيم الشاطئ في غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “الصبي ومالك الحزين”.. خيار صعب بين عذوبة الخيال وألم الواقع
    فنون

    “الصبي ومالك الحزين”.. خيار صعب بين عذوبة الخيال وألم الواقع

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 يناير 3:46 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تمثل عودة المخرج الياباني “هاياو ميازاكي” واحدة من أجمل مفاجآت عام 2023 السينمائية، وذلك بعرض أحدث أفلامه “الصبي ومالك الحزين” (The Boy and the Heron)، والذي عمل عليه برفقة فريق من 60 رساما لمدة سبع سنوات، وحظي بعرض سينمائي واسع حول العالم، سواء على الشاشات العادية أو الآيماكس.

    ومؤخرا فاز الفيلم بجائزة غولدن غلوب لأفضل فيلم رسوم متحركة، وهي المرة الأولى التي يفوز فيها عمل بلغة غير الإنجليزية ومرسوم باليد. ومن المتوقع منافسة الفيلم بقوة على الأوسكار هذا العام خاصة مع ضعف الأفلام الأميركية التي عُرضت خلال 2023.

    عودة جديدة لطفولة المخرج

    اقتطف ميازاكي نثرات من حياته الشخصية وطفولته وجعلها محور أفلامه على مدار مسيرته، فقد عاش حياة ثرية بالأحداث الجسام التي تستحق النبش في تفاصيلها، وإخراج هذه التحف الفنية التي تعلق بها الجمهور منذ ثمانينيات القرن العشرين وحتى اليوم.

    وُلد المخرج خلال الحرب العالمية الثانية، ومر بمراهقته في “يابان” ما بعد الحرب والتفجير النووي لكل من هيروشيما وناغازاكي، وتوفيت والدته وهو لم يتخط مرحلة الطفولة بعد، وتركته وحيدا مع والده المنشغل بعمله في إحدى المصانع الحربية.

    “الصبي ومالك الحزين” عودة جديدة لهذه الطفولة، فهو يبدأ بالفتى “ماهيتو” الذي توفيت والدته خلال تفجير أحد المستشفيات، ويعمل والده مهندسا في مصنع حربي، وتزوج مرة أخرى من أخت زوجته السابقة. وينتقل الصبي للريف خوفا على حياته ليعيش في منزل عائلة الأم مع خالته الحامل في مولود جديد وباقي أفراد العائلة والخدم.

    تموج داخل “ماهيتو” دوامة من المشاعر المتضاربة؛ الكثير من الحزن والغضب على وفاة أمه، والحنين لهذه الأم ولشكل الأسرة التي اعتاد عليها، والذنب تجاه الخالة التي تحاول التواصل معه بشتى الطرق، ولكنه يغلق الأبواب في وجهها بأسلوب مهذب وصارم، بينما أصوات الحرب تهدر في الخارج.

    وتأتي القشة التي تهدد محاولات “ماهيتو” في التماسك -ولو الظاهري فقط- على يد طائر مالك الحزين العملاق الذي يسكن الغابات خلف منزل الأسرة، ويخالف المنطق ويتحدث معه مؤكدا ضرورة بحثه عن والدته الميتة التي لا تزال حية، الأمر الذي يُدخل الصبي في نوبات غضب شديدة تجعله يحاول قتل الطائر.

    وفي إحدى الأيام تختفي الخالة قرب البرج الذي بناه أحد أسلافه منذ زمن بعيد وتحيط به الأساطير المخيفة، ويضطر الصبي للحاق بها وإعادتها للمنزل، ولكنه بدلا من ذلك يدلف إلى عالم سحري مواز لعالمه الحقيقي، وفيه يخوض مغامرة لم يتخيل أنها ممكنة، لا تنعش فقط روحه وخياله ولكن تجعله يتواصل مع أسلافه وأمه وخالته بصورة جديدة.

    لا يفوت المشاهد المحب لأفلام “ميازاكي” نقاط التشابه بين “الصبي ومالك الحزين” وأفلامه السابقة، فنجد فقدان الأم أو القلق على صحتها يتقاطع مع فيلم “جاري توتورو” (My Neighbor Totoro) والعالم الموازي الذي يحمل قوانينه الخاصة ويحمي خلاله الطفل أفراد عائلته من “المخطوفة” (Spirited Away).

    هذه الصلات مع الأفلام السابقة لا تعني أن عالم المخرج محدود بحياته وهواجسه الشخصية، بل إنه قادر على إعادة قراءة نفسه كفرد ضمن مجتمع أكبر يتشارك معه نفسه الهموم والمخاوف، واستطاع تحويلها إلى فن ثري للغاية يصل إلى الجميع حول العالم رغم اختلاف اللغة والثقافة.

    الاختيار بين ألم الحياة وعذوبة الخيال

    شهدت بداية حياة الجيل الذي ينتمي إليه “هاياو ميازاكي” الهزة الأكبر التي حدثت في اليابان، فنشأ على الخوف على الأقرباء والأحباء، واختار المخرج الهرب من هذا القبح إلى الخيال، فأنشأ عوالم سينمائية موازية وجعل أبطاله الصغار يخوضون رحلات نجاتهم فيها. فالطفلتان في “جاري توتورو” تجدان الدعم من كائن خيالي عملاق، و”ماهيتو” في “الصبي ومالك الحزين” يقابل والدته مرة أخرى في طفولتها في هذا العالم، ويحاول التصالح مع فكرة فقدانها، واستعادة خالته الحامل التي كاد يفقدها.

    ولكن نهاية الفيلم تطرح سؤالا مختلفا، فعلى عكس الأبطال الآخرين الذين كان مصير كل منهم في النهاية العودة للعالم الاعتيادي؛ أُعطي ماهيتو حرية الاختيار بين العالمين، عالمه الحقيقي حيث الحرب والخوف والألم، والبقاء وحكم العالم الخيالي، وفيه يمكنه وضع قواعده الخاصة والبقاء مع والدته.

    يبدو الأمر كما لو أن المخرج يعطي المشاهدين كذلك نفس الخيارين؛ الأول الحياة بكل ألمها، أو الهرب للخيال بما يحمله ذلك من راحة بالتأكيد. ولكنه يترك الأقواس مفتوحة لتحديد نوع هذا الخيال، هل هو عالم الأدب والكتب الذي غاص فيه جد “ماهيتو” وجعله يبني هذا البرج ثم اختفى فيه، أم الرسم والأفلام كما فعل “ميازاكي” نفسه الذي صنع عوالم سينمائية مختلفة تماما، وبمد الخط على استقامته سنجد خيارا ثالثا وهو العالم الافتراضي ومواقع التواصل التي تتيح للبشر القدرة على بناء حياة خيالية لأنفسهم والبعد عن الواقع.

    أعطى “ميازاكي” الخيار لـ”ماهيتو”، وكذلك لكل مشاهد، والخطاب الأخير للبطل يوضح وجهة نظر المخرج الذي اختار ألم الحياة على عذوبة الخيال، فهذا الألم يحمل في باطنه جماله الخاص، فعذاب الفراق يأتي بسبب عذوبة المحبة، ولا يستطيع الصبي التخلي عن كلاهما والهرب من الحياة.

    ويظهر إبداع المخرج في طريقة رسم كل من العالمين، فبينما يبدأ الفيلم بمشهد تفجير المستشفى الذي ماتت فيه أم البطل بما يحمله ذلك من عنف وقسوة، نجد صورة العالم الخيالي شديدة العذوبة خاصة في رسم كائنات “الوار ورا” البيضاء الطائرة، وغرفة الولادة حيث تقيم خالته.

    قد يكون فيلم “الصبي ومالك الحزين” آخر أعمال “هاياو ميزاكي”، وربما لهذا السبب جعل خيارات البطل واضحة ومحددة وليست مفتوحة مثل أفلامه الأخرى، كما لو أنه يعطي الأجيال الحالية والقادمة نصيحة من عجوز ثمانيني جرب العيش خلال حرب شديدة البشاعة. ورغم كونه صانع خيال محترف فإنه يختار الواقع في النهاية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

    “كتالوج”.. دراما عائلية دافئة حول الحياة بعد الفقد | فن

    أنغام تنفي شائعات إصابتها بالسرطان وتكشف تفاصيل وضعها الصحي

    إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

    “خطر على الفن المصري”.. أشرف زكي يجدد رفضه مشاركة المؤثرين في التمثيل | فن

    أزمة فيلم “أحمد وأحمد”.. الأكشن السهل والكوميديا المتكررة | فن

    أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية

    “بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

    “مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    امير جازان يلتقي أهالي العيدابي ويطلع على المشاريع التنموية

    الثلاثاء 22 يوليو 10:08 م

    الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

    الثلاثاء 22 يوليو 10:04 م

    شركات عالمية تحت التهديد بعد ثغرة في “القلعة الحصينة” لمايكروسوفت | تكنولوجيا

    الثلاثاء 22 يوليو 10:02 م

    الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

    الثلاثاء 22 يوليو 10:01 م

    شاهد.. هالك يخطف الأضواء في الدوري البرازيلي بهدفين مذهلين

    الثلاثاء 22 يوليو 9:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تغير المناخ يفاقم أزمة الغذاء عالميا ويرفع تكاليف المعيشة

    الثلاثاء 22 يوليو 9:55 م

    قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين بمخيم الشاطئ في غزة

    الثلاثاء 22 يوليو 9:55 م

    مسؤول فريق نرويج الطبي بغزة: ما يجري هولوكوست ووفيات الجوع ستتسارع

    الثلاثاء 22 يوليو 9:53 م

    بيسنت: يمكن تمديد مهلة الرسوم على الصين بعد 12 أغسطس

    الثلاثاء 22 يوليو 9:39 م

    ما الكلمة التي أوقفت المذيع سليمان العيدي عن الظهور إعلامياً؟

    الثلاثاء 22 يوليو 9:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟