Close Menu
    رائج الآن

    تي آر تي وورلد: من وراء حملات تهجير المسلمين من آسام الهندية؟

    الإثنين 21 يوليو 12:21 م

    شهداء بقصف نازحين والاحتلال ينسف مباني شرقي مدينة غزة

    الإثنين 21 يوليو 12:20 م

    مصر تخصص قطاراً لتسهيل عودة السودانيين

    الإثنين 21 يوليو 12:03 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تي آر تي وورلد: من وراء حملات تهجير المسلمين من آسام الهندية؟
    • شهداء بقصف نازحين والاحتلال ينسف مباني شرقي مدينة غزة
    • مصر تخصص قطاراً لتسهيل عودة السودانيين
    • ارتفاع أرباح مصرف الراجحي 31% إلى 6.15 مليار ريال بالربع الثاني
    • توزيع سلال غذائية للعائدين في ننجرهار أفغانستان
    • «الأرصاد»: موجة حارة على المنطقة الشرقية
    • الغزاوية أم محمد تستغيث لإنقاذ أبنائها من الموت البطيء
    • خبير عسكري: الاحتلال يضغط على المقاومة باستهداف السكان في دير البلح
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
    فنون

    الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 يوليو 7:11 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    اعتاد جمهور السينما أن يُستخدم الصيف خلفية زمنية أو إطارا مناخيا للأحداث الدرامية، لكنه في بعض الأعمال السينمائية تجاوز هذا الدور السطحي ليصبح عنصرا دلاليا غنيا يحمل أبعادا نفسية وبصرية، ويُستخدم رمزا يعكس تحولات داخلية عميقة لدى الشخصيات. وعلى ضوء تأثير عناصر الصيف، كحرارة الشمس أو طول النهار وسطوة الضوء، تتكشف طبقات متعددة من المعاني المرتبطة بحالات مثل النضج والتوتر والفقد أو حتى الركود والهروب والتمرد.

    وقد لجأ كثير من المخرجين حول العالم إلى توظيف الأجواء الصيفية كأداة درامية مكثفة، لإبراز مزاج الفيلم العام، أو لتصوير التحولات العاطفية والشخصية، خاصة ما يرتبط بمرحلة المراهقة والانتقال نحو النضج. وفي بعض الأعمال، يتحول الصيف إلى بيئة حارّة وخانقة تتفاقم فيها الصراعات الداخلية أو الاجتماعية، أو إلى إطار مضلل يخفي خلف سطوعه مشاعر مظلمة أو أسرارًا دفينة، كأن يبدو النعيم ظاهريًا في وقت يكمن تحته لغز مأساوي، كما في مسلسل “صفارات الإنذار” (Sirens) الذي تدور أحداثه حول جثة تتقاذفها الأمواج.

    وفي فيلم “بيبي درايفر” (Baby Driver) وظّف صناع العمل حرارة الصيف والموسيقى الصاخبة ليُجسّدوا التحول الكامل في شخصية البطل: من الانغلاق والكبت إلى التحرر التام والانغماس في عالم العنف والإثارة.

    الصيف باعتباره فضاء دراميا لتحولات الأبطال

    في فيلم “بيبي درايفر” يصور المخرج إدجار رايت صيفا يعبر عن تحولات وصراعات عميقة تدور داخل البطل، حيث يبدأ الفيلم بالشاب “بيبي” المتورط مع عصابات السرقة بسبب دين قديم، ويبدو أنه مجبر على الإجرام، ويحاول الانعزال عن العنف وتجاوز صدمة موت والديه عن طريق الموسيقى. ولا يبدو الصيف مجرد زمن تدور فيه الأحداث، لكنه يتحول إلى مكافئ خارجي لصراعات بيبي الداخلية، حيث يتحول الصخب والموسيقى والألوان الساطعة تحت شمس أتلانتا إلى امتداد للحالة النفسية للبطل.

    ومع ارتفاع الحرارة وتزايد رغبة البطل في النجاة من العنف، يبدأ في كسر الصمت واتخاذ قراره بالتوقف عن العنف متحديا سلطة وهيمنة العصابات التي استخدمته أداة للعنف.

    الصيف مساحة للهروب واكتشاف الذات

    أما في الفيلم المكسيكي “وأمك أيضا” (Y Tu Mama Tambien) عام 2001 للمخرج المكسيكي ألفونسو كوارون، كانت حرارة موسم الصيف المكسيكي هي العنصر الدرامي الرئيسي الذي يصاحب البطلين المراهقين “تينوش” و”خوليو” في رحلة تحولهما النفسية والاجتماعية ورحلة البحث عن الهوية لشابين من طبقتين مختلفتين. وتبدأ الأحداث برحلة البطلين في الصيف، كطقس فوضوي يحاولان فيه الهرب من انشغالات الدراسة والحياة.

    وتظهر الموسيقى والصخب والسيارات المسافرة تحت شمس الصيف الحارقة، كصورة ظاهرية لحياة تبدو اعتيادية، لكنها تخفي صراعات طبقية وأفكارا حول المستقبل المجهول للبطلين، بالإضافة إلى نقد الأوضاع السياسية. وعندما يصل الأبطال إلى الشاطئ الأسطوري، يظهر الصيف كرمز للانكشاف والمواجهة، حيث يبدأ التحول الداخلي بعد مغيب الشمس، وتتلاشى الصور الصيفية المبهجة وتظهر الصراعات الشخصية للأبطال.

    التوتر العرقي في صيف حار خانق

    في فيلم “في حرارة الليل” In The Heat of The Night) (عام 1967) للمخرج نورمان جويسون وبطولة سيدني بواتييه، يظهر الصيف أداة درامية ونفسية، تكثف التوتر وتصاعد الصراع العنصري والاجتماعي.

    وتدور أحداث الفيلم في ولاية مسيسيبي، حيث يقتل رجل أعمال أبيض. وتلقي الشرطة القبض على رجل أسود غريب بتهمة القتل، ليظهر بعد ذلك أنه محقق ماهر من فيلادلفيا، ويضطر رئيس الشرطة العنصري على التعاون معه لحل الجريمة، في مناخ خانق وحار يتصاعد فيه العداء العرقي.

    ويظهر تأثير الصيف بوضوح، في التعرق المستمر للشخصيات، والإشارة إلى قلة عدد المراوح، والبطء الذي يسيطر على الأجواء، مع الحرارة التي تمثل مشاعر الغضب والكراهية المتصاعدة بين تيبس “سيدني بواتييه” وسكان البلدة، بالإضافة إلى الإضاءة العالية وضوء الشمس الساطع الذي يبدو كأنه كاشف لمشاعر العداء والصدام.

    بوستر فيلم In The Heat of The Night 1967

    الصيف محرك للدراما

    في فيلم “في الصيف” (In the Summer) للمخرجة أليساندرا لا كورازا (عام 2024) يشكل فصل الصيف عنصرا محوريا في دفع الدراما إلى الأمام، من خلال قصة علاقة معقدة بين أب وابنتيه تتكشف تفاصيلها خلال زياراتهم الصيفية المتكررة إلى مدينة نيو مكسيكو.

    وتُبرز المخرجة التوترات العائلية من خلال المشاهد المصورة تحت ضوء الشمس المتوهج، حيث يتوازى السطوع مع الانفعالات المكبوتة التي تنفلت في لحظات مواجهة غير متوقعة. وتلعب الألوان الصيفية الزاهية -كالذهبي والأحمر والأصفر- دورا بصريا مضادا لألوان الأرض الجافة والخضرة الباهتة، لتجسّد التناقض بين دفء العلاقات العائلية الظاهري وحدة الخلافات الصامتة.

    ومع كل صيف جديد، تتصاعد حدة الخلافات وتتبدل المشاعر، ليغدو الصيف في هذا العمل موسما للكشف، تتعرّى فيه العواطف المدفونة وتظهر على السطح مشاعر لم يُعترف بها من قبل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

    “مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

    رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

    بعد خروجه من العناية المركزة.. الفنان لطفي لبيب يتمسك بقرار الاعتزال ويوضح وضعه الصحي

    جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر” | فن

    رحيل مفاجئ للممثلة الكورية كانغ سيو ها بعد صراع مع سرطان المعدة

    100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

    ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

    كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شهداء بقصف نازحين والاحتلال ينسف مباني شرقي مدينة غزة

    الإثنين 21 يوليو 12:20 م

    مصر تخصص قطاراً لتسهيل عودة السودانيين

    الإثنين 21 يوليو 12:03 م

    ارتفاع أرباح مصرف الراجحي 31% إلى 6.15 مليار ريال بالربع الثاني

    الإثنين 21 يوليو 11:44 ص

    توزيع سلال غذائية للعائدين في ننجرهار أفغانستان

    الإثنين 21 يوليو 11:35 ص

    «الأرصاد»: موجة حارة على المنطقة الشرقية

    الإثنين 21 يوليو 11:34 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    الغزاوية أم محمد تستغيث لإنقاذ أبنائها من الموت البطيء

    الإثنين 21 يوليو 11:32 ص

    خبير عسكري: الاحتلال يضغط على المقاومة باستهداف السكان في دير البلح

    الإثنين 21 يوليو 11:20 ص

    جهود قطر تنجح في دفع الكونغو وحركة إم 23 لاتفاق سلام

    الإثنين 21 يوليو 11:19 ص

    الذهب يرتفع 0.1% في آسيا قبيل قرار المركزي الأوروبي

    الإثنين 21 يوليو 11:04 ص

    ما تفاصيل «انقلاب» إدارة أوباما ضد ترمب؟

    الإثنين 21 يوليو 11:02 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟