Close Menu
    رائج الآن

    اليوم.. بدء إصدار تأشيرات العمرة للموسم الجديد

    الثلاثاء 10 يونيو 11:11 ص

    إستراتيجية حكومية لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد

    الثلاثاء 10 يونيو 11:03 ص

    المتطوعون والتقنية.. إضافة جديدة في النجاح

    الثلاثاء 10 يونيو 11:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • اليوم.. بدء إصدار تأشيرات العمرة للموسم الجديد
    • إستراتيجية حكومية لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد
    • المتطوعون والتقنية.. إضافة جديدة في النجاح
    • الحاج سيد: أمنية والدتي تحققت بدعاء رفعته في الحرم
    • شيطان الغبار” يظهر على سطح المريخ أثناء التقاط صورة “سيلفي
    • شاهد.. لقطة خيالية من لاعب كرة السلة الصربي نيمانيا نيدوفيتش
    • العراق ينضم لنظام الترانزيت الدولي ويمهد لانطلاقة عبر طريق التنمية
    • نيويورك تايمز: لماذا أدرج ترامب 7 دول أفريقية في قائمة حظر السفر؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » العائلات السورية تُخلي مخيم الركبان وتختار العودة رغم قساوة الظروف
    سياسة

    العائلات السورية تُخلي مخيم الركبان وتختار العودة رغم قساوة الظروف

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 09 يونيو 9:33 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    دمشق- مع مغادرة آخر العائلات التي كانت تقطن مخيم الركبان في البادية السورية، تُكتب نهاية مرحلة مأساوية من النزوح السوري، ويُطوى فصل دامٍ من المعاناة في واحد من أكثر المخيمات عزلة وصعوبة في سوريا والمنطقة، عاشت فيه عائلات سورية لسنوات تحت حصار خانق وظروف إنسانية كارثية.

    المخيم الذي أنشئ عام 2014 قرب قاعدة التنف على المثلث الحدودي بين سوريا والعراق والأردن، احتضن في ذروته نحو 100 ألف نازح من مناطق ريف حمص الشرقي، ودير الزور، والرقة، وحلب، وحماة، بعد أن فرّوا من قصف قوات النظام السوري السابق، وتنظيم الدولة الإسلامية، والغارات الروسية.

    وقبل أن تبدأ عملية التفكيك النهائية، تشير تقديرات إلى أن المخيم كان يضم ما بين 8 إلى 10 آلاف شخص، بينهم نساء وأطفال، ولكن مع عودة السكان إلى قراهم، واجهوا واقعا مرًّا بسبب الدمار الكامل وانعدام البنى التحتية، حيث لم يجد العائدون سوى أنقاض منازل وأراضٍ محروقة.

    شاهد على الكارثة

    يؤكد محمد حسن العايد، مدير شبكة تدمر الإخبارية، التي غطّت أخبار المخيم لسنوات، في حديثه للجزيرة نت أنه رغم الدمار الهائل في المناطق التي عاد إليها اللاجئون، إلا أنهم فضلوا العودة إلى بيوتهم بدل البقاء في المخيم، لأن الحياة فيه كانت أقسى من الحرب نفسها.

    ويضيف العايد أن الحصار الأمني ومنع دخول أي مساعدات إنسانية حوّلا المخيم إلى بيئة غير قابلة للحياة، إذ توفي فيه عدد من الأشخاص بسبب نقص أدوية بسيطة كالمضادات الحيوية أو المسكنات.

    ووصف الوضع الذي كان فيه المخيم بـ”الكارثي بكل المقاييس”، مشيرا إلى أن العودة تمت بدوافع طوعية، وبدعم من منظمات مدنية ومبادرات محلية، إضافة إلى مساندة بعض أبناء المخيم المنخرطين في “جيش سوريا الحرة”، رغم محدودية إمكانياتهم.

    ويؤكد العايد أن المخيم تحول من رمز للمعاناة إلى شاهد على الصمود، قائلا “اليوم هو انتصار للثورة السورية، ولقلة قليلة بقيت في المخيم، الذي تحوّلت أرضه إلى شاهد على تضحيات السوريين”، وأضاف أن “الركبان سيبقى في الذاكرة كدليل على أن الناس فضّلوا الموت جوعا على العودة إلى حضن النظام”.

    معتقل بشري

    ومع تعقّد الوضع الإنساني واستمرار الحصار خلال السنوات الماضية، تحوّل المخيم من مجرد محطة مؤقتة للهاربين من الحرب، إلى مساحة مغلقة عالقة بين الجغرافيا والسياسة، وتجلّى هذا التحول في شهادات من قادوا العمل المدني داخل المخيم.

    ويوضّح الرئيس السابق للمجلس المحلي في الركبان محمد الدرباس الخالدي، أن المخيم كان منذ عام 2012 نقطة عبور حيوية للمدنيين الهاربين من القصف والغارات، لكنه تحوّل تدريجيا إلى “معتقل بشري”.

    وأضاف أن المأساة تفاقمت بعد إغلاق الحدود الأردنية في 2015 عقب هجوم لتنظيم الدولة الإسلامية، حيث مُنع دخول المساعدات، وتم تقييد وصول المياه التي كانت تضخّها منظمة يونيسيف من داخل الأردن، كما أُغلقت النقاط الطبية، ومُنعت فرق الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من الوصول، مما تسبب بوفاة نساء وأطفال، بعضهم على الساتر الحدودي.

    ويصف الخالدي الحياة في المخيم بأنها كانت “معاناة يومية من الخوف والجوع”، حيث أُجبر السكان على بناء خيام من القش وقناني المياه، في صحراء مكشوفة، وسط ظروف مناخية قاسية، ويؤكد أنه بقي محاصرا بالكامل من جهاته الأربع: جنوبا من الأردن، وشرقا من العراق، وغربا وشمالا من قوات النظام السوري والمليشيات الموالية لإيران.

    تحديات العودة

    يقول الخالدي إن كثيرا من الأهالي اضطروا للسكن في مزارع أو أبنية مهجورة بلا نوافذ ولا مياه، ولم يحصلوا على أي دعم من الحكومة السورية أو المنظمات الدولية، رغم تقديم عناوينهم للبلديات.

    وفي الأيام الأخيرة، بدأت مجموعات من المدنيين بالخروج من المخيم، وتشكلت قوافل عُرفت إعلاميا باسم “قوافل المحبة” بجهود محلية، لنقل العائلات المتبقية إلى مناطقهم الأصلية.

    وتواجه مدينة تدمر القريبة من المخيم، والتي شهدت معارك عنيفة خلال السنوات الماضية، نسبة دمار تصل إلى 90% بحسب شهادات السكان، دون وجود خدمات أساسية أو مأوى مناسب، وتتصاعد نداءات السكان والناشطين لتدخل عاجل من المنظمات الإنسانية الدولية، لتأمين أبسط مقومات الحياة للعائدين من المخيم.

    ويوضح محمد الأحمد، وهو أحد سكان المخيم العائدين، للجزيرة نت أن الوضع في تدمر لا يقل صعوبة عن المخيم، لكن رغم ذلك، اختار الناس السكن في بيوت مهدمة في المدينة على البقاء في “سجن الركبان”.

    ويدعو الأحمد الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية لتقديم المساعدة وتأمين أبسط مقومات العيش في المناطق المنكوبة، مؤكدا أن من تبقّى في الركبان هم في حيرة من أمرهم بسبب دمار قراهم وانعدام البدائل.

    كما ظهرت دعوات من نشطاء لتحويل موقع المخيم إلى متحف توثيقي، يعرض شهادات الناجين وقصص الصمود في وجه الحصار، خصوصا أن مقبرته تضم أكثر من ألف شخص قضوا بسبب الحصار والجوع.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نيويورك تايمز: لماذا أدرج ترامب 7 دول أفريقية في قائمة حظر السفر؟

    صحافة عالمية: أزمة إنسانية متفاقمة في غزة وسط تصعيد عسكري إسرائيلي

    الضاحية الجنوبية لبيروت على الطاولة الدولية

    رئيس لجنة كسر الحصار: هجوم إسرائيل على “مادلين” قرصنة وإرهاب دولة

    تفاعل كبير مع حديث الشرع عن زوجته.. عاشت معي في مغارات

    التفاصيل الكاملة لمقتل قيادي عسكري في الساحل السوري

    بـ479 مسيّرة متفجرة.. هجوم روسي كبير على أوكرانيا

    تفاصيل مثيرة عن هجوم إسرائيلي على سفينة أميركية عام 67 خلف 34 قتيلا

    هل ترد حماس بالإيجاب على مقترح ويتكوف ؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إستراتيجية حكومية لتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد

    الثلاثاء 10 يونيو 11:03 ص

    المتطوعون والتقنية.. إضافة جديدة في النجاح

    الثلاثاء 10 يونيو 11:00 ص

    الحاج سيد: أمنية والدتي تحققت بدعاء رفعته في الحرم

    الثلاثاء 10 يونيو 10:59 ص

    شيطان الغبار” يظهر على سطح المريخ أثناء التقاط صورة “سيلفي

    الثلاثاء 10 يونيو 10:52 ص

    شاهد.. لقطة خيالية من لاعب كرة السلة الصربي نيمانيا نيدوفيتش

    الثلاثاء 10 يونيو 10:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    العراق ينضم لنظام الترانزيت الدولي ويمهد لانطلاقة عبر طريق التنمية

    الثلاثاء 10 يونيو 10:47 ص

    نيويورك تايمز: لماذا أدرج ترامب 7 دول أفريقية في قائمة حظر السفر؟

    الثلاثاء 10 يونيو 10:46 ص

    سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 14-12-1446

    الثلاثاء 10 يونيو 10:10 ص

    الهيلع لـ «الأنباء»: 13 لجنة طبية في هيئة ذوي الإعاقة تستقبل نحو 130 حالة يومياً

    الثلاثاء 10 يونيو 10:02 ص

    «زوينة» الجزائرية فقدت الأمل في «القرعة».. وبشّرها السفير بالنبأ السار

    الثلاثاء 10 يونيو 9:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟