Close Menu
    رائج الآن

    خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من الرئيس المصري

    الإثنين 25 أغسطس 12:25 م

    شاهد.. كولومبوس الأميركي يتجاهل الجنسية الفلسطينية للاعبه وسام أبو علي

    الإثنين 25 أغسطس 12:18 م

    المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب

    الإثنين 25 أغسطس 12:17 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من الرئيس المصري
    • شاهد.. كولومبوس الأميركي يتجاهل الجنسية الفلسطينية للاعبه وسام أبو علي
    • المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب
    • سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار يرتفع بمستهل تعاملات الأسبوع
    • عربات قتالية صينية تنضم إلى ترسانة الجيش الغابوني
    • حماس والجهاد الإسلامي تثمنان موقف الحوثيين وتدينان العدوان على اليمن
    • تصعيد عسكري روسي أوكراني
    • «الأرصاد»: أمطار متوسطة على منطقة مكة المكرمة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة
    منوعات

    “العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 8:07 م1 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عالم يدّعي المساواة والعدالة، تكشف الممارسات اليومية عن وجوه مختلفة للعنصرية والتمييز العرقي في مجتمعاتنا العربية، حيث تتسرب هذه الظاهرة إلى أدق تفاصيل الحياة الاجتماعية والمهنية، غالبا دون وعي.

    سلطت حلقة (2025/8/22) من برنامج “خيال أم جد؟” الضوء على هذه القضية الحساسة من خلال مشاهد متنوعة تعكس الواقع المُعاش، حيث كشفت كيف تتجلى العنصرية في أشكال مختلفة، بدءا من المسابقات التلفزيونية وصولاً إلى أماكن العمل والإنتاج الفني.

    تبدأ القصة في أستوديو مسابقة تلفزيونية، حيث يُطلب من متسابق اختيار شخص قادر على “القفز من وإلى أي ارتفاع”.

    في هذه اللحظة تظهر بوضوح آليات التنميط العرقي، فالمتسابق يربط تلقائيا بين اللون والقدرة الجسدية، مما يثير اعتراضات المشاركين الذين يشعرون بالإهانة من هذا التصنيف المُسبق.

    لا تقف المفارقات عند هذا الحد، بل ينتقل البرنامج إلى عالم الإنتاج السينمائي، حيث يقترح المنتج “شرنوبي” إنتاج فيلم عن العنصرية للمشاركة في المهرجانات العالمية.

    غير أن النقاش حول الفيلم نفسه يكشف عن ممارسات عنصرية خفية من قِبل صانعيه.

    وفي مشهد آخر، تنتقل الكاميرا إلى مكتب رئيس تحرير إحدى الصحف، حيث يرفض نشر تحقيق صحفي حول وجود العنصرية في المجتمع، مدّعيا عدم وجود مثل هذه الظاهرة أساسا.

    الأكثر لفتا للانتباه هو الطريقة التي يتعامل بها رئيس التحرير مع مرؤوسيه، حيث يظهر تحيزا واضحا عند اختيار الصحفي المناسب لكتابة التحقيق الجديد.

    فيُستبعد الصحفي السوداني “إدريس” بحجة ضيق الوقت، في حين يُرفض المغربي “علي” بدعوى أن “الفرنسية عنده أحسن من العربية”، كما تُستبعد اللبنانية “جمانة” لأنها “لا تنفع” للموضوع المطلوب.

    عنصرية الضحايا

    من ناحية أخرى، يكشف البرنامج عن ظاهرة مثيرة للاهتمام، وهي ممارسة الضحايا أنفسهم للعنصرية ضد فئات أخرى.

    ففي مشهد من الكافتيريا، نرى العامل “أكبر” وهو يتعرض للتنمر من زملائه، لكنه بدوره يمارس السلوك نفسه ضد زميل آخر، هذا المشهد يُظهر بوضوح كيف تتسرب هذه الأفكار عبر طبقات المجتمع المختلفة.

    وعلى الصعيد العلمي، يقدم البرنامج تحليلاً مستندا إلى آراء علماء النفس الذين يُرجعون هذه الظاهرة إلى عدة عوامل، من بينها التنشئة الاجتماعية منذ الطفولة، والميل الطبيعي للتحيز لمن يشبهوننا، بالإضافة إلى البحث عن كبش فداء عند الشعور بالإحباط والغضب.

    إضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على دور الخوف من المجهول في تغذية المشاعر العنصرية، حيث نميل إلى التحيز ضد من لا نعرف عنهم الكثير أو من يختلفون عنا ثقافيا أو شكليا.

    وفي السياق الإقليمي، يتطرق البرنامج إلى ظاهرة فريدة في المنطقة العربية، خاصة في السودان، حيث يوجد نظام تصنيف لوني معقد يقسم الناس حسب درجات السمرة.

    ويمتد هذا التصنيف من “الأحمراني” للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة إلى “الأزرقاني” لشديدي السواد، مما يخلق تراتبية اجتماعية مبنية على اللون.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الأرصاد»: أمطار متوسطة على منطقة مكة المكرمة

    سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات العربية اليوم الاثنين 2-3-1447

    محمود سعد يوضح سبب علاج أنغام في ألمانيا

    «التدريب التقني» يعلن اعتماد 3 كليات جديدة ليرتفع العدد إلى 46 منشأة

    إيمان العاصي تتألق في بطولة “قسمة العدل” الدرامية

    الذهب يهبط من أعلى مستوى في أسبوعين وسط ارتفاع الدولار

    تحديات السوبر السعودي: تجاوز الصلاحيات وحلول مقترحة

    النفط يرتفع بعد توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية

    تغييرات لائحة الاحتراف: النصر والهلال يقودان التغيير

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاهد.. كولومبوس الأميركي يتجاهل الجنسية الفلسطينية للاعبه وسام أبو علي

    الإثنين 25 أغسطس 12:18 م

    المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب

    الإثنين 25 أغسطس 12:17 م

    سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار يرتفع بمستهل تعاملات الأسبوع

    الإثنين 25 أغسطس 12:12 م

    عربات قتالية صينية تنضم إلى ترسانة الجيش الغابوني

    الإثنين 25 أغسطس 12:11 م

    حماس والجهاد الإسلامي تثمنان موقف الحوثيين وتدينان العدوان على اليمن

    الإثنين 25 أغسطس 12:10 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تصعيد عسكري روسي أوكراني

    الإثنين 25 أغسطس 11:58 ص

    «الأرصاد»: أمطار متوسطة على منطقة مكة المكرمة

    الإثنين 25 أغسطس 11:39 ص

    ديوان الخدمة رسمياً: تعطيل العمل بالوزارات والجهات والهيئات والمؤسسات 4 سبتمبر

    الإثنين 25 أغسطس 11:31 ص

    أمين الرياض يشارك في الحملة الوطنية للتبرع بالدم التي أطلقها ولي العهد

    الإثنين 25 أغسطس 11:24 ص

    قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مخيم قرب الفاشر

    الإثنين 25 أغسطس 11:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟