Close Menu
    رائج الآن

    الحكومة السورية و«قسد» تتفقان على عدد من الملفات

    الإثنين 02 يونيو 5:15 ص

    فيديو. “الدمى الواقعية” تثير الجدل في البرازيل بين العلاج النفسي والخيال المفرط

    الإثنين 02 يونيو 4:55 ص

    تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بمقيمين في نجران لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة

    الإثنين 02 يونيو 4:54 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الحكومة السورية و«قسد» تتفقان على عدد من الملفات
    • فيديو. “الدمى الواقعية” تثير الجدل في البرازيل بين العلاج النفسي والخيال المفرط
    • تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بمقيمين في نجران لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة
    • 13.900 سائح كويتي زاروا موسكو خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024
    • ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟
    • روسيا تتسلم مذكرة أوكرانيا لاتفاق السلام قبيل المفاوضات في تركيا
    • مع تحسن التوقعات الاقتصادية.. أسهم أوروبا تهيمن على المكاسب العالمية
    • «اللجنة الوزارية» تعقد اجتماعاً موسعاً مع الرئيس الفلسطيني عبر تقنية الاتصال المرئي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الفيلم الهندي “الدبلوماسي”.. دعاية سوداء وإثارة سياسية على هامش التوتر مع باكستان
    فنون

    الفيلم الهندي “الدبلوماسي”.. دعاية سوداء وإثارة سياسية على هامش التوتر مع باكستان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 29 مايو 7:14 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقدم الفيلم الهندي “الدبلوماسي” (The Diplomat)، من إخراج شيفام ناير وبطولة جون أبراهام، نفسه على أنه فيلم إثارة سياسي، مُستندا إلى قصة إنقاذ حقيقية لـ”عظمة أحمد”، وهي امرأة هندية يحبسها زوجها في باكستان. ولكن خلف سرد الفيلم السطحي للدبلوماسية والفخر الوطني، تمكن قراءته على أنه مثال واضح على الدعاية السياسية باستخدام السينما كأداة للحرب النفسية والأيديولوجية تحت ستار الواقعية.

    وأثار توقيت عرض الفيلم الهندي “الدبلوماسي” في 9 مايو/أيار الجاري على نتفليكس كثيرا من الأسئلة حول انحياز واحدة من كبرى منصات البث في العالم للطرف الهندي في الصراع الحالي بينها وبين باكستان، خاصة بعد التصعيد العسكري بين الطرفين، إذ يعلن العمل عن نفسه من اللحظة الأولى بطرحه صورة نمطية مغلوطة عن الرجل المسلم الذي يسيء دائما للمرأة دون شفقة.

    ويستدعي الاستخدام البدائي لذلك النوع من الدعاية في ثوب سينمائي حالة تاريخية مشابهة، حين استخدم جوزيف غوبلز، وزير الدعاية في ألمانيا النازية، السينما كأداة رئيسية للدعاية والحرب النفسية، مدركا قوتها في التأثير الجماهيري، مستعينًا بها لنشر الأفكار العنصرية، وتمجيد هتلر، والتحكم في الوعي الشعبي.

    تدور أحداث الفيلم حول امرأة تُدعى عظمة أحمد (سعدية خطيب) تدخل السفارة الهندية في باكستان مدّعية أنها مواطنة هندية، وتلتمس الحماية بعد تعرّضها لتعذيب نفسي وجسدي على يد زوجها الباكستاني. في البداية، يشتبه موظفو السفارة في أنها قد تكون إرهابية أو عميلة استخبارات، لكن بعد التحقق من هويتها وجواز سفرها، تتضح حقيقة وضعها.

    يتدخل الدبلوماسي الهندي في باكستان جيه بي سينغ (جون أبراهام) ويمنحها حق اللجوء داخل مبنى السفارة. لكن الأمور تتعقّد حين يتهم زوجها “طاهر” الدبلوماسيَ باحتجازها قسرًا، مدعيًا أن ما يحدث محاولة لتشويه سمعة باكستان أمام الرأي العام العالمي.

    يطلب “جيه بي” من “عظمة” أن تخرج للإعلام وتروي قصتها الحقيقية، بما في ذلك الإساءات التي تعرضت لها، خاصة بعد أن اكتشفت أنها خُدعت واستُدرجت إلى باكستان، حيث أُجبرت لاحقًا على الزواج من “طاهر”.

    الوقت يداهم الجميع، إذ لم يتبقَّ أمام الدبلوماسي الهندي سوى 3 أسابيع فقط لإيجاد حل قبل انتهاء تأشيرتها، مما يجعل بقاءها في السفارة غير قانوني حسب القوانين الدولية، ويضع مصير “عظمة” على المحك.

    سرد مفخخ

    منذ بدايته، يستخدم فيلم “الدبلوماسي” تكتيكات سينمائية لتعزيز صور نمطية عن المسلمين والدولة الباكستانية، ويُصوَّر الرجل المسلم على أنه شخص عنيف وخشن بلا مشاعر ولا ضمير، وغير جدير بالثقة، وغير مستقر عاطفيا، ويصدر الصورة النمطية المختلقة “للإرهابي”. في الوقت نفسه، تُصوَّر الشخصية النسائية الرئيسية “عظمة”، كضحية عاجزة تحتاج إلى الإنقاذ من “وحشية” المجتمع، واللافت هنا أنه ليس مجرد تمثيل درامي، بل هو إعادة إنتاج متعمدة لصور معادية للإسلام تم تصنيعها في أجزاء من السينما الهندية الشعبية.

    بعيدا عن كونه فيلما سينمائيا مصنوعا جيدا، يستغل صناع العمل المشاعر القومية والطائفية التي تعزز رؤية ثنائية للهند بوصفها قوة حضارية وباكستان بوصفها “آخر” رجعيا وفوضويا، وهو ما يعني أن هذه الصورة يتم توظيفها في الحرب الثقافية الأوسع بين البلدين.

    الدعاية السوداء في العمل

    على عكس الدعاية البيضاء، حيث يكون المصدر محددا بوضوح، أو الدعاية الرمادية، التي تتسم بالغموض، يندرج فيلم “الدبلوماسي” تمامًا في نطاق الدعاية السوداء، حيث تُخفى الرسالة الأيديولوجية وراء ستار من السرد القصصي المحايد. يركز تسويق الفيلم على “الأحداث الحقيقية”، لكنه يختار ويضخم جوانب معينة من القصة لخدمة أجندة أعمق، وهي تشويه سمعة الهوية الباكستانية، وخاصة الرجل المسلم، مع تقديس الدبلوماسية الهندية.

    ويشمل هذا الأسلوب في السرد القصصي تلاعبا بالرأي العام، خاصة في سياقٍ ترسخت فيه الإسلاموفوبيا والشعبوية القومية في الخطاب السياسي الهندي، ويسعى هذا الأسلوب إلى تشكيل المواقف ليس فقط تجاه الدبلوماسية، بل تجاه الدين والهوية والانتماء الوطني.

    ولعل أفلاما مثل “الدبلوماسي” لا تُبنى في فراغ، ومع إصدارها في زمنٍ يشهد تزايد العسكرة وتصاعد القومية الهندوسية في الهند، تعكس هذه الأفلام اتجاها متزايدا نحو الانحياز السينمائي لروايات الدولة. صحيح أن السينما كانت دائما وستظل رؤية خاصة بصناع العمل، لا ينبغي أن يفرض عليها الحياد، وإلا تحولت إلى نشرة إخبارية، لكن التعسف وتصدير الصور النمطية واستخدام الأحداث الفردية في التعميم واستدعاء مقولات دعائية بالأساس لا يمكن أن ينتمي إلى الفن، وإنما هو خطوة تكتيكية في حرب أيديولوجية طويلة.

    يعيد الفيلم تأكيد الخرافات المعادية للإسلام التي تخدم أجندات سياسية من خلال تصوير المسلمين -خاصة الباكستانيين- على أنهم همجيون ومخادعون، ويُعد هذا الأمر إشكاليا بشكل خاص بالنظر إلى النتائج المتوقعة لدعم هذه الصورة من تعزيز للتحيز، وإضفاء لشرعية على عنف الدولة، وتجريد للمجتمعات من إنسانيتها.

    أحداث حقيقية ودراما مزيفة

    قدم الممثل جون أبراهام أداء هادئا ومؤثرا في دور “جيه بي سينغ”، بينما تُجسد سعدية خطيب شخصية “عظمة أحمد” بضعفها وقوتها، مما يضفي على شخصيتيهما طابعا من الأصالة، وقدم المخرج شيفام ناير إيقاعًا سلسًا طوال الفيلم، محافظًا على التفاعل دون أي تباطؤ غير ضروري، وموازنًا بفاعلية بين الدراما والواقعية، وحافظ على وضوح السرد، وهو ما جعل نسج الخيوط السياسية والعاطفية المعقدة سلسا بشكل جعل العمل “هندسيا”، وظهر بشكل أقرب إلى المقال.

    ولعل إدراج نسخة مُعاد إنتاجها من أغنية “بهارات” من فيلم “روجا” عام 1992 أضاف لمسةً من المشاعر الوطنية، ورغم أنها ليست أغنية وطنية هندية صريحة، ولكنها تحمل دلالات وطنية عميقة، و تتضمن كلمات في الهندية والعربية.

    رغم أن فيلم “الدبلوماسي” قد يستقي أحداثه من قصة حقيقية، فإن تصويره لباكستان والمسلمين ليس منصفا ولا واقعيا، بل يُصوَّر من خلال عدسة الدعاية القومية، وهو ما يجعل الفيلم أحد أدوات تعميق الانقسام. وسرعان ما يكتشف المشاهد أنه أمام فيلم إثارة سياسي موضوعي، وكتيب سينمائي عن الحرب، يستخدم لغة الفن لإيصال رسالة ضارة وذات دوافع سياسية، وفي خضم الحرب الإعلامية، والمواجهة بين البلدين، لا يُمثل فيلم “الدبلوماسي” صوتًا للدبلوماسية، بل هو سلاح متنكر في صورة كاميرا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “آفتر ذا هنت”.. عندما يطاردك الماضي داخل أسوار الجامعة

    “يا غايب”.. فضل شاكر يروي طفولة قاسية شكلت مصيره المعقد

    نسب مشاهدة قياسية لـ”يوروفيجن” عبر التلفزيون والشبكات الاجتماعية

    دوا ليبا تتقدّم 300 نجم طالبوا بريطانيا بتعليق بيع الأسلحة لإسرائيل

    وفاة الفنانة المغربية نعيمة بوحمالة عن 77 عاما بعد صراع مع المرض

    من المؤثرة البريطانية نيكي ليلي التي استضافها مهرجان كان السينمائي؟

    بسبب عيادة بيطرية.. نقابة الممثلين تدرس وقف آية سماحة ومشيرة إسماعيل ترفض الاعتذار

    فيلم “المشروع X”.. هل يصبح أهم أفلام 2025 المصرية؟

    “ويستريا لين”.. نسخة جديدة من “ربات بيوت يائسات” بعد 21 عاما من الغياب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. “الدمى الواقعية” تثير الجدل في البرازيل بين العلاج النفسي والخيال المفرط

    الإثنين 02 يونيو 4:55 ص

    تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بمقيمين في نجران لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة

    الإثنين 02 يونيو 4:54 ص

    13.900 سائح كويتي زاروا موسكو خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024

    الإثنين 02 يونيو 4:43 ص

    ماذا يعني سعي بريطانيا لرفع ردعها التسليحي؟ وما تداعيات ذلك؟

    الإثنين 02 يونيو 4:29 ص

    روسيا تتسلم مذكرة أوكرانيا لاتفاق السلام قبيل المفاوضات في تركيا

    الإثنين 02 يونيو 4:28 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مع تحسن التوقعات الاقتصادية.. أسهم أوروبا تهيمن على المكاسب العالمية

    الإثنين 02 يونيو 4:17 ص

    «اللجنة الوزارية» تعقد اجتماعاً موسعاً مع الرئيس الفلسطيني عبر تقنية الاتصال المرئي

    الإثنين 02 يونيو 4:14 ص

    الجيش السوري الجديد بين قواعد الإدارة الانتقالية والانفلات الأمني على الأرض

    الإثنين 02 يونيو 3:54 ص

    ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين من بنجلاديش يثمنون جهود المملكة في خدمة الحجاج

    الإثنين 02 يونيو 3:53 ص

    رئيس هيئة تحرير «الأيام» البحرينية يفوز بلقب «شخصية العام الصحفية 2025»

    الإثنين 02 يونيو 3:42 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟