Close Menu
    رائج الآن

    الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله

    الأحد 27 يوليو 4:34 ص

    3.4 % ارتفاع في الإنفاق المالي للصين

    الأحد 27 يوليو 4:20 ص

    ترمب: تايلاند وكمبوديا وافقتا على الاجتماع للتوصل لوقف إطلاق النار

    الأحد 27 يوليو 4:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله
    • 3.4 % ارتفاع في الإنفاق المالي للصين
    • ترمب: تايلاند وكمبوديا وافقتا على الاجتماع للتوصل لوقف إطلاق النار
    • اقتران هلال صفر 1447 بنجم "قلب الأسد" يزيّن سماء الحدود الشمالية
    • «الأشغال»: استهلاك قياسي للمياه الثلاثية والرباعية في الكويت
    • اتفاق تايلاند وكمبوديا لوقف التصعيد برعاية ترمب
    • السعودية مركز مالي قوي
    • رابطة الدوري الأميركي تفرض عقوبة على ميسي وألبا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » القدس في السينما المغربية.. حين تقتحم الكاميرا أسوار الوجدان
    فنون

    القدس في السينما المغربية.. حين تقتحم الكاميرا أسوار الوجدان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 4:06 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    مراكش – في زمن تنكمش فيه الشاشة العربية عن تناول القضايا المصيرية، يأتي حضور القدس الشريف في السينما المغربية ليكرس واقعا يواجه الكثير من التحديات.

    في المغرب، لم تنتج السينما المحلية سوى ثلاثة أفلام تناولت المدينة المقدسة بشكل مباشر، أحدها قصير وروائي هو “القدس، أبنادم” لمصطفى الشعبي، والثاني والثالث وثائقيان بعنوان “الأقصى يسكن الأقصى” لعبد الرحمن لعوان، و”القدس باب المغاربة” للراحل عبد الله المصباحي.

    يبدو الأمر أنه لا يتعلق بعدد محدود من العناوين فحسب، بل بتجربة إبداعية تضع القدس في قلب انشغال مغربي يتجاوز البعد السياسي أو الديني، لينفذ إلى الذاكرة والوجدان.

    وتأتي العودة إلى تناول هذه الأفلام في سياق وعي شعبي مغربي شديد الحساسية تجاه فلسطين والقدس، ليطرح السؤال الأهم، كيف عبرت الصورة عن مكان بعيد مكانيا، وقريب رمزيا؟ وكيف تُستحضر المدينة المقدسة في فضاء سينمائي مغربي؟ هذا هو الرهان الذي خاضه المخرجون الثلاثة، كل بطريقته.

    يقول الناقد السينمائي مصطفى الطالب للجزيرة نت “الفيلم القصير “القدس، أبنادم” اختار الاشتغال على الرمز من خلال حكاية شبابية مرتبطة بكرة القدم، بينما انخرط الفيلمان الوثائقيان في تثبيت الحقائق والذاكرة”.

    ويضيف، “أهمية الأفلام تكمن في تكاملها، فالروائي يشعر، والوثائقي يُقنع، وكلاهما يكرس رمزية القدس قضية حية في الوعي المغربي”.

    فكرة وجدانية

    ليست السينما أداة للتمثيل فحسب، بل كثيرا ما تكون تعبيرا عن سؤال داخلي، هذا ما يعبّر عنه المخرج عبد الرحمن لعوان وهو يسترجع بدايات مشروعه الوثائقي.

    يقول للجزيرة نت “تولد عندي هذا التساؤل متزامنا مع اهتمامي بالإخراج السينمائي، ما هو السر وراء ارتباط المغاربة بأرض فلسطين وبقضاياها وهم أبعد الشعوب العربية غربا عنها؟” هذا السؤال تحول إلى فكرة، والفكرة إلى فيلم، والفيلم إلى تجربة وجدان.

    أما مصطفى الشعبي، مخرج “القدس، أبنادم”، فقد انطلق من إحساس مختلف، نابع من شعور بالقهر الرمزي والخذلان.

    في لقاء منشور له، يقول إن الفيلم اشتغل على “حالة الغيرة التي تحرك فتيان الحي حين يكتشفون قمصانا تحمل عبارة القدس عاصمة الكيان فيهاجمونها بالحجارة”.

    ليست مجرد لقطة رمزية، بل تعبير عن غريزة المقاومة الكامنة حتى في أبناء الأحياء الشعبية المغربية.

    بينما يؤكد عز الدين شلح، رئيس مهرجان القدس الدولي، للجزيرة نت، أن مثل هذه المبادرات السينمائية تحتاج دافعا شخصيا قويا، “المشكلة أن هذا النوع من الدوافع غير متوفر دائما، خاصة عندما لا يكون السيناريست أو المخرج على تماس مباشر مع واقع المدينة”.

    لكن يبدو أن الوجدان المغربي، برمزيته العالية، يخلق هذا التماس من بعيد.

    المخرج المغربي عبد الرحمن لعوان، الجزيرة

    اللغة والرمز

    حين تغيب القدرة على التصوير داخل القدس، تحضر الصورة الرمزية بديلا إبداعيا. اختار الشعبي في فيلمه “القدس، أبنادم” أن يحول ملعبا إلى جبهة، ولقطة إلى خطاب.

    يرى الناقد مصطفى الطالب أن قوة الفيلم تكمن في توظيفه للرمز، حيث “قام الفتيان بضرب الفريق الحامل لعبارات الاحتلال بالحجارة”، في مشهد يختصر الانتفاضة في لقطة، ويجعل من الطفل المغربي شبيها لطفل الحجارة الفلسطيني.

    ويضيف “عنوان الفيلم نفسه يختزن قوة تحذيرية، “أبنادم” بالدارجة المغربية هي نداء واستفاقة، إنها القدس، احذر، لا تكن غافلا عنها، فهنا لا يتعلق الأمر برسالة مباشرة، بل بتحفيز وعي الجمهور عبر مشهدية مألوفة في السياق المغربي (كرة القدم) من أجل حمله نحو سؤال أكبر.

    في المقابل، يتحدث لعوان عن خصوصية اللغة السينمائية في الشريط الوثائقي، “ما يميز قوة الشريط الوثائقي هو تكثيفه لمعطيات ومعانٍ وحقائق قد لا يجد الفرد من الزمن ما يكفي لقراءتها في المراجع”.

    ويضيف “بهذا المعنى، تصبح الصورة وسيلة للاختزال المكثف، وتحمل مضمونا تاريخيا وثقافيا يبث دون تنظير”.

    المخرج المغربي الراحل عبد الله المصباحي،

    استنهاض الوعي

    لا تخضع اللغة في الأفلام الثلاثة لتقنية جمالية محضة، بل تخدم غاية أعمق، واستنهاض الوعي، وتحريك الساكن الرمزي تجاه مدينة تُسرق في كل مشهد إخباري.

    يتخذ الحكي في “القدس، أبنادم” طابعا تخييليا رمزيا، بينما يعتمد الشريطان الوثائقيان على التوثيق الصارم، هذا التباين لا يعكس تفاوتا في القوة السينمائية، بل تنوعا في أدوات التأثير.

    يقول مصطفى الطالب “الفيلم القصير اشتغل على الرمز، بينما أبرز الفيلم الوثائقي دور الشريط في التعاطي مع القضايا المصيرية من خلال الغوص في الذاكرة الجماعية”.

    ويضيف “في فيلم الشعبي، الحكاية تُبنى من خلال مشاهد صامتة تقريبا، يتحدث فيها الفعل لا الحوار. حجر يرمى في وجه قميص يحمل جريمة رمزية، وطفل يتحول إلى حامل لقضية. إنه سرد شعبي، مباشر لكنه كثيف المعنى”.

    أما لعوان، فاعتمد على أرشيف وشهادات من طينة الدكتور عبد الهادي التازي وسعيد الحسن وغيرهما.

    يقول لعوان “لقد شهدت معطيات الشريط يتحدث بها شباب ومثقفون ودعاة بعد ما كانت محدودة التداول”.

    هنا يتحول الوثائقي إلى قناة لنقل الذاكرة من النخبة إلى الجمهور، ومن النص إلى الصورة.

    الفيلم الروائي والفيلم الوثائقي، رغم اختلاف بنيتهما، يلتقيان في نقطة واحدة، وإعادة صياغة حكاية القدس بلسان مغربي، يعبر عن انخراط وجداني حقيقي في صراع بعيد جغرافيا، لكنه قريب رمزيا وثقافيا.

    حارة المغاربة.. وصية صلاح الدين الأيوبي الحيّة

    قوة الصورة الرمزية

    كيف يمكن استحضار القدس في فيلم مغربي؟ الإجابة قد تكون بصرية، ذهنية، أو كلاهما. في “القدس، أبنادم”، لا تظهر المدينة المقدسة أبدا، لكنّ كلّ مشهد فيها يحتوي على رمز أو صدى. ملعب الحي يصبح ساحة مقاومة، والقمصان أداة خطاب، والحجارة امتداد لذاكرة الانتفاضة.

    يرى الطالب أن هذا الاشتغال غير المباشر يخدم الفكرة أكثر من محاكاة الواقع، لأن الصورة الرمزية تمتلك قوة الإيحاء التي تعوض غياب الموقع الفعلي. لا يصور الفيلم القدس، لكنه يجعلها تحضر نداء واستفزازا لوعي المتفرج.

    في المقابل، اختار المصباحي ولعوان أن يستحضرا القدس من خلال شهادات ومشاهد وثائقية، الأول من خلال التصوير في القدس، والثاني اعتمد على أرشيف ومقابلات ومقاطع من داخل المغرب.

    يقول لعوان للجزيرة نت “احتضان المغرب للجنة القدس ولبيت مال القدس، ووجود باب المغاربة، كلها مؤشرات جعلتني أرى أن القدس تسكن في الوعي المغربي، ولو لم أزرها فعليا”. الفيلم يبرهن أن المكان قد لا يكون شرطا للتصوير، طالما أن الفضاء الحي هو الذاكرة والموقف.

    بهذا المعنى، تصبح القدس في السينما المغربية فضاء داخليا أكثر منه جغرافيا، تستدعى عبر التاريخ الرموز والشهادات، ويُعاد تشكيلها على الشاشة بصريا من داخل أحياء مغربية.

    البيت المغربي في القدس

    رهان يستحق العناء

    أن تنجز فيلما عن القدس من المغرب ليس فقط تحديا فنيا، بل مغامرة إنتاجية محفوفة بالعقبات.

    يتحدث لعوان عن صعوبات البداية، “لم يكن استصدار الترخيص من المركز السينمائي المغربي سهلا، مما يدل على أهمية الأعمال السينمائية المحددة الهدف”. لم تكن تلك العقبة الأخيرة، لكن الشريط الوثائقي وجد لاحقا صدى واسعا في المهرجانات والمؤسسات، مما أثبت أن الرهان يستحق العناء.

    أما الناقد مصطفى الطالب، فيرى أن ضعف الإمكانيات لم يمنع الشعبي من إبداع فيلم رمزي قوي، “لو كانت له إمكانيات كبيرة لكان الفيلم أقوى، لكنه رغم ذلك استطاع التذكير بالقضية”.

    هذا ما يعكسه الواقع العربي الأوسع، كما يقول عز الدين شلح “الإنتاج الذاتي يتطلب خطة تسويقية، والدعم الحكومي شبه منعدم، مع الأسف، لا يوجد اهتمام كافٍ يجعل قضية القدس أولوية في تمويل الأفلام”.

    تغيب القدس عن السينما ليس لأن المخرجين لا يهتمون، بل لأن الصناعة السينمائية لا تضعها ضمن أولوياتها.

    وبين غياب الدعم وصعوبة التسويق، تظل أفلام مثل “القدس، أبنادم” و”الأقصى يسكن الأقصى” بمثابة استثناء نبيل، وصوت فردي في صمت جماعي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “ميغان 2” دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما | فن

    الغريوت.. حافظ التراث وذاكرة غرب أفريقيا الجمعية

    إيقاف مها الصغير عن الظهور الإعلامي وتحويلها إلى النيابة بسبب أزمة اللوحات

    هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال

    “من الأحد إلى الخميس”.. دراما كويتية تحظى بفرصة ثانية بعد رمضان | فن

    الموسيقى الأفريقية.. بين طقوس الأسلاف والنضال والتحرر الوطني

    فضل شاكر يدرس خطوة حاسمة.. هل يسلم نفسه للسلطات اللبنانية؟

    هل يتناول فيلم “سوبرمان” حرب الإبادة في غزة؟ | فن

    وفاة مالكولم جمال وارنر نجم “عرض كوسبي” غرقا خلال عطلة في كوستاريكا | فن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    3.4 % ارتفاع في الإنفاق المالي للصين

    الأحد 27 يوليو 4:20 ص

    ترمب: تايلاند وكمبوديا وافقتا على الاجتماع للتوصل لوقف إطلاق النار

    الأحد 27 يوليو 4:18 ص

    اقتران هلال صفر 1447 بنجم "قلب الأسد" يزيّن سماء الحدود الشمالية

    الأحد 27 يوليو 4:00 ص

    «الأشغال»: استهلاك قياسي للمياه الثلاثية والرباعية في الكويت

    الأحد 27 يوليو 3:53 ص

    اتفاق تايلاند وكمبوديا لوقف التصعيد برعاية ترمب

    الأحد 27 يوليو 3:49 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    السعودية مركز مالي قوي

    الأحد 27 يوليو 3:48 ص

    رابطة الدوري الأميركي تفرض عقوبة على ميسي وألبا

    الأحد 27 يوليو 3:39 ص

    معاناة اللاجئين السودانيين بين قصف المسيّرات والغرق بمياه السيول

    الأحد 27 يوليو 3:34 ص

    إسرائيل تعلن استئناف إسقاط المساعدات جوا فوق غزة الليلة

    الأحد 27 يوليو 3:33 ص

    القصيم: استعدادات لإطلاق كرنفال بريدة للتمور

    الأحد 27 يوليو 3:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟