Close Menu
    رائج الآن

    الابتلاع العظيم: ما الذي يمكن أن يمحو الكون في أي لحظة؟

    الثلاثاء 25 نوفمبر 6:36 م

    التحالف الإسلامي يستقبل وفدًا دنماركيًا من الجمعية البرلمانية بحلف شمال الأطلسي

    الثلاثاء 25 نوفمبر 6:33 م

    مجموعة العشرين تطالب بحماية توريد المعادن النادرة

    الثلاثاء 25 نوفمبر 6:31 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الابتلاع العظيم: ما الذي يمكن أن يمحو الكون في أي لحظة؟
    • التحالف الإسلامي يستقبل وفدًا دنماركيًا من الجمعية البرلمانية بحلف شمال الأطلسي
    • مجموعة العشرين تطالب بحماية توريد المعادن النادرة
    • رئيسة فدرالي بوسطن تدعو للتريث بشأن خفض الفائدة
    • ريال مدريد يعتذر عن الخطأ في فيديو تكريم جوتا وشقيقه سيلفا
    • نزع سلاح المقاومة.. ماذا تخبرنا التجارب السابقة؟
    • 7 تعديلات في جهاز التوجيه تُحسن تجربتك اليومية
    • من نابلس إلى القدس: رحلة روائية تسرد تاريخ فلسطين عبر شخصية الإمام علي النابلسي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » القهوة في الأردن من ملاذ يومي إلى رمز لغلاء المعيشة
    مال واعمال

    القهوة في الأردن من ملاذ يومي إلى رمز لغلاء المعيشة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 12:39 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يعد فنجان القهوة الصباحي في الأردن مجرد طقسٍ شعبيٍّ يفتتح به الناس نهاراتهم أو يعبّرون من خلاله عن دفء اللقاءات، بل تحوّل مؤخرًا إلى مؤشر يومي يعكس أزمة المعيشة المتفاقمة.

    ومع إعلان بعض كبرى شركات بيع القهوة رفع سعر الكيلو الواحد بزيادة أكثر من دينارين (نحو 3 دولارات)، بات الحديث عن القهوة يتجاوز الطعم والرائحة، إلى شكوى من نار الغلاء التي طالت حتى “فنجان المزاج”.

    قهوة بطعم الغلاء

    إعلان رفع الأسعار شكّل صدمة لدى كثير من الأردنيين الذين يعتبرون القهوة عنصرًا ثابتًا في يومهم، “إذا القهوة ما ظل إلها أمان.. شو ظل؟” (ماذا بقي؟)، يقول محمود رائد، أحد رواد المقاهي في وسط البلد، قبل أن يضيف وهو يحتسي فنجانه: “صرنا نعدّل مزاجنا على حساب الراتب”.

    ويأتي هذا الارتفاع في ظل سياق اقتصادي ضاغط، يتمثل في ارتفاع كلفة المعيشة، وثبات الأجور، وتوسع دائرة الفقر، مما جعل حتى المواد التي تُعد من لوازم الروتين الشعبي -كالقهوة- وأساسيات المنزل جزءًا من معادلة الحساب والبحث عن البدائل.

    لماذا ارتفعت أسعار القهوة؟

    يقول الخبير الاقتصادي حسام عايش للجزيرة نت إن ارتفاع أسعار القهوة عالميًا انعكس مباشرة على السوق الأردني، خاصة أن القهوة تُعد ثاني أكثر سلعة تداولًا بعد النفط، ويعزو هذا الارتفاع إلى تراجع المحاصيل في الدول الرئيسية المنتجة مثل البرازيل وفيتنام وكولومبيا وهندوراس، بسبب الجفاف أو الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى انخفاض المعروض وزيادة الأسعار عالميًا.

    ويشير عايش إلى أن الأسعار في الأردن ارتفعت بنسبة تراوحت بين 40 و90% حسب نوع القهوة، لكن المشكلة الأبرز تكمن في أن فوضى التسعير التي سمحت للبائعين برفع أسعار القهوة الشعبية ومتوسطة الجودة بمثل هذه النسب، دون مبرر حقيقي، مما جعل المستهلك الأردني ضحية لارتفاع غير عادل في الأسعار، رغم أنه لا يستهلك بالضرورة الأنواع الفاخرة التي شهدت الارتفاع العالمي.

    ويطالب عايش الحكومة بالتدخل العاجل لتصنيف أنواع القهوة المعروضة في السوق، وتحديد أسعارها الحقيقية، وإلزام التجار بالإفصاح عن نوع القهوة التي يبيعونها وجودتها، حتى يكون المستهلك على دراية بما يشتريه ويضمن أن ما يدفعه يتناسب مع القيمة الفعلية للمنتج.

    ويحذر من أن استمرار هذا الوضع سيؤثر على توازن إنفاق الأسرة الأردنية، لا سيما وأن القهوة مشروب أساسي يرتبط بالمزاج العام.

    ويضيف عايش أن المؤشرات الرسمية لا تعكس هذا التأثير الحقيقي بسبب آليات قياس تقليدية، مؤكدًا أن “مؤشر القهوة” أصبح مرآة صادقة للمزاج الشعبي، وهو اليوم ليس في أفضل حالاته.

    “خلل لم يحصل منذ 50 عاما”

    ويقول الشريك الإداري في شركة “بن العميد”، باسل الضاهر، إن القهوة منتج زراعي يتأثر بشكل مباشر بعوامل المناخ، فضلا عن ارتباطه بأسعار البورصة العالمية.

    ويضيف في حديثه للجزيرة نت: “ما حدث هذا العام لم نشهده منذ 50 عامًا، وهي مدة عمل الشركة في هذا القطاع، فقد شهدت البرازيل -أكبر منتج للقهوة في العالم- شحًا غير مسبوق في الأمطار، مما أدى إلى تراجع كبير في حجم المحصول مقارنة بالسنوات السابقة”.

    ويتابع الضاهر: “القهوة سلعة تخضع لقاعدة العرض والطلب، وهذا الخلل بين المتوافر والطلب رفع الأسعار عالميًا بنحو 80%، كما ارتفعت أيضًا أسعار الهيل، وهو ما أدى إلى زيادة كبيرة في كلف الإنتاج”.

    ويؤكد الضاهر أن لكل شركة إستراتيجيتها الخاصة، موضحًا أن “الشركات التي ترغب في الحفاظ على جودة منتجاتها مجبرة على عكس هذه الزيادات في السعر النهائي للمستهلك، إذ لا يمكن التضحية بالجودة لتفادي ارتفاع السعر”.

    وفي ما يتعلق بحملات المقاطعة الشعبية، يوضح الضاهر أن رفع الأسعار لم يكن بهدف تحقيق أرباح إضافية، بل جاء استجابة لظروف السوق العالمية، معربًا عن أمله في أن تتراجع الأسعار عالميًا، حتى ينعكس ذلك مجددًا على تخفيض الأسعار محليًا.

    وكانت شركة “بن العميد” الرائدة في استيراد القهوة قد أعلنت في بيان لها رفعها سعر الكيلو الواحد من 12.60 دينارًا (17.7 دولارا) إلى 14.80 دينارًا (20.9 دولارا).

    خيارات بديلة

    أمام هذه الأسعار، بدأ المستهلكون يبحثون عن بدائل أقل تكلفة، ويقول عادل محمد، وهو صاحب متجر لبيع المواد التموينية، إن الطلب على القهوة ذات المنشأ الأرخص ارتفع بشكل ملحوظ، على حساب القهوة الأكثر جودة وسعرًا.

    الطلب على القهوة ذات المنشأ الأرخص ارتفع بشكل ملحوظ، على حساب القهوة الأكثر جودة وسعرًا (الجزيرة)

    في حين لجأ بعض المستهلكين إلى خلط أنواع متعددة من البن لتقليل الكلفة، أو تقليص الكمية المستخدمة في كل فنجان، وشهدت منصات التواصل دعوات لمقاطعة الماركات المعروفة والاكتفاء بما توفّره محامص الأحياء بأسعار أقل.

    أما أصحاب المقاهي والمتاجر، فقد وجدوا أنفسهم بين نارين: الحفاظ على الزبائن، أو تغطية التكاليف فاختار البعض رفع سعر كوب القهوة في حين قلّصت متاجر أخرى حجم الكوب.

    هل يصبح فنجان القهوة “مؤشّرًا اقتصاديًا”؟

    في بلد مثل الأردن، حيث لا يملك المواطنون أدوات تحليل اقتصادي عميقة، تحوّلت القهوة إلى ما يشبه “المؤشر الشعبي” الذي يُقاس به حال السوق والناس فعندما تبدأ الأحاديث في المجالس الشعبية عن سعر كوب القهوة الذي وصل لـ75 قرشا (دولارا واحدا) تكون الأزمة قد وصلت إلى العمق الاجتماعي.

    وبين رائحة البن الساخن وصوت الغلَيان على نار هادئة، ظل فنجان القهوة ملاذًا يوميًا لكثير من الأردنيين. واليوم، يوشك هذا الملاذ أن يتحوّل إلى رمزٍ جديد للغلاء، في وقتٍ يبحث فيه المواطن عن فسحة راحة لا تُكلّف أكثر مما يحتمل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رئيسة فدرالي بوسطن تدعو للتريث بشأن خفض الفائدة

    الذهب والنفط يتراجعان مع ارتفاع الدولار ومحادثات سلام أوكرانيا

    كندا تكسر “محور واشنطن” وكارني: العالم قادر على التقدم دون أميركا

    سعر صرف الدينار العراقي يرتفع مقابل الدولار بنهاية الأسبوع

    البطالة في أميركا ترتفع إلى 4.4% في سبتمبر

    طلب حقيقي يدعم زخم عقارات دبي

    سوريا تعود إلى نظام سويفت رسميا

    كيف تراجعت صناعة السيارات الأوروبية مقابل الصعود الصيني؟

    كم جنت أميركا من بيع مقاتلات إف-35 في العالم؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    التحالف الإسلامي يستقبل وفدًا دنماركيًا من الجمعية البرلمانية بحلف شمال الأطلسي

    الثلاثاء 25 نوفمبر 6:33 م

    مجموعة العشرين تطالب بحماية توريد المعادن النادرة

    الثلاثاء 25 نوفمبر 6:31 م

    رئيسة فدرالي بوسطن تدعو للتريث بشأن خفض الفائدة

    الثلاثاء 25 نوفمبر 5:47 م

    ريال مدريد يعتذر عن الخطأ في فيديو تكريم جوتا وشقيقه سيلفا

    الثلاثاء 25 نوفمبر 5:45 م

    نزع سلاح المقاومة.. ماذا تخبرنا التجارب السابقة؟

    الثلاثاء 25 نوفمبر 5:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    7 تعديلات في جهاز التوجيه تُحسن تجربتك اليومية

    الثلاثاء 25 نوفمبر 5:09 م

    من نابلس إلى القدس: رحلة روائية تسرد تاريخ فلسطين عبر شخصية الإمام علي النابلسي

    الثلاثاء 25 نوفمبر 4:01 م

    على خطى الفايكنغ.. رحلة سياحية عبر الدانمارك لاكتشاف ذاكرة محاربيها القدامى

    الثلاثاء 25 نوفمبر 3:52 م

    حبة البركة تحارب الدهون

    الثلاثاء 25 نوفمبر 3:40 م

    على وقع المفاوضات.. هجوم روسي ضخم يُشعل كييف: حرائق وقتلى وانقطاع في إمدادات الكهرباء والمياه

    الثلاثاء 25 نوفمبر 3:24 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟