Close Menu
    رائج الآن

    في أول لقاء رسمي مع رئيس إيطاليا… البابا ليو يناقش الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط

    السبت 07 يونيو 3:04 م

    بعد التحلل من الإحرام.. حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة

    السبت 07 يونيو 3:03 م

    عادات وتقاليد العيد في القرى تجبر العاملين خارجها على قضاء الإجازة بها

    السبت 07 يونيو 2:48 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • في أول لقاء رسمي مع رئيس إيطاليا… البابا ليو يناقش الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط
    • بعد التحلل من الإحرام.. حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة
    • عادات وتقاليد العيد في القرى تجبر العاملين خارجها على قضاء الإجازة بها
    • أميركا تلوح بالخيار العسكري ضد إيران وغروسي يستبعد
    • ماسك يحذف منشوراته المناهضة لترمب.. وموقف الرئيس ما زال غامضاً !
    • “الكوليرا في زمن الحرب”.. ألف حالة يوميا بالخرطوم وتحذيراتٌ من كارثة محقّقة
    • "القرّ" أول أيام التشريق.. وسُكنى الحجيج في منى
    • وزير الحج: التزام الحجاج بالتعليمات أسهم في تنفيذ الخطط والجداول المعتمدة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “الكلمات وحدها لا تكفي”.. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟
    سياسة

    “الكلمات وحدها لا تكفي”.. لماذا تغير الموقف الأوروبي الآن ضد إسرائيل؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 4:29 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشهد الساحة الأوروبية تصاعدا غير مسبوق في وتيرة التحولات السياسية والدبلوماسية تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتحولت مواقف القادة الأوروبيين من مجرد الإدانة وتصريحات الشجب إلى تحركات ملموسة تهدد بتغيير ملامح العلاقات مع تل أبيب.

    وفي ضوء هذا التحول، برزت في الخطاب الأوروبي دعوات صريحة لفرض حظر على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، وتقليص الامتيازات التجارية، بل وتطبيق قرارات المحكمة الجنائية الدولية بحق مسؤولين إسرائيليين متهمين بارتكاب انتهاكات جسيمة.

    وفي الوقت ذاته، تصاعد النقاش حول الاعتراف بدولة فلسطين كخطوة رمزية وإستراتيجية للضغط على إسرائيل وإعادة إحياء مسار حل الدولتين.

    وفي تقرير تحليلي نشرته مجموعة الأزمات الدولية بعنوان “أوروبا تندد بحرب غزة.. الكلمات وحدها لا توقف الحرب”، أكدت المجموعة أن هذه التطورات تعكس وعيا أوروبيا متناميا بأن الكلمات وحدها لم تعد كافية لوقف نزيف الدم وتردي الأوضاع في غزة، وأن التحول من مربع الإدانة اللفظية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة أصبح ضرورة ملحة لاختبار جدية أوروبا وقدرتها على التأثير في ميدان السياسة الدولية.

    تحولات الموقف الأوروبي

    فبعد أشهر من الاكتفاء بالتحذيرات والقلق اللفظي، بدأت عواصم أوروبية عدة اتخاذ مواقف أكثر وضوحا وحزما ضد عدوان جيش الاحتلال، مدفوعة بتفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة التي أودت بحياة ما لا يقل عن 54 ألف شهيد، ودفعت أكثر من 2.2 مليون فلسطيني إلى حافة المجاعة.

    وتقول مجموعة الأزمات في تقريرها إن دولا مثل فرنسا وهولندا والسويد والمملكة المتحدة وكندا انضمت مؤخرا إلى بلدان أخرى كإسبانيا وأيرلندا والنرويج في الدعوة العلنية لوقف الحرب، في حين بدأت ألمانيا -التي طالما اتسم موقفها بدعم قوي لإسرائيل- تعبر عن قلق متزايد.

    وامتدت التحولات إلى إيطاليا والنمسا، حيث وجه قادتهما رسائل مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعكس تغيرا في المزاج الأوروبي العام.

    هذه المواقف التصاعدية جاءت إثر تزايد الانتقادات داخل إسرائيل نفسها لطول أمد الحرب، وتزايد القلق الأوروبي إزاء استخدام المساعدات الإنسانية سلاحا لتجويع الفلسطينيين، وصعوبة تبرير استمرار الهجوم في ظل صور الأطفال الجوعى وتدمير البنية التحتية المدنية بشكل ممنهج.

    “الكلمات لا تكفي”

    وجاء في تقرير المجموعة أن أوروبا لم تعد تكتفي بالإدانة اللفظية، بل بدأت فعليا استخدام أدوات ضغط دبلوماسية واقتصادية.

    ففي مايو/أيار الماضي، صوّت وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي بالأغلبية على مراجعة مدى التزام إسرائيل ببند حقوق الإنسان في اتفاقية الشراكة التجارية، وهي خطوة قد تفتح الطريق لتعليق بعض الامتيازات التجارية والعلمية التي تتمتع بها إسرائيل، كما تستعد بروكسل أيضا لمناقشة خيارات جديدة خلال اجتماع وزراء الخارجية يوم 23 يونيو/حزيران الجاري.

    وعلى المستوى الثنائي، أوقفت المملكة المتحدة “مؤقتا” مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل، وفرضت عقوبات على مستوطنين متشددين، في وقت تفكر فيه إسبانيا جديا في حظر تصدير السلاح لإسرائيل.

    أما ألمانيا -التي طالما عرفت بدعمها القوي لإسرائيل- فتواجه ضغوطا من داخل البرلمان لوقف صادرات الأسلحة، في حين علقت بريطانيا بعض التراخيص العسكرية.

    ورغم أن بعض قادة الدول الأوروبية (مثل المجر والتشيك) رفضوا تنفيذ مذكرات التوقيف الدولية الصادرة بحق نتنياهو ومسؤولين إسرائيليين آخرين، فإن تزايد الأصوات المطالبة بعقوبات شخصية أو اقتصادية ضد القادة الإسرائيليين الذين يتورطون في انتهاك القانون الدولي أصبح ملموسا في الخطاب الأوروبي، وهناك توجه لتطبيق هذه المذكرات على أفراد محددين تطبيقا عمليا.

    رمزية الدولة الفلسطينية

    وأشارت مجموعة الأزمات إلى بروز الاعتراف بدولة فلسطين كأداة ضغط سياسي وخطوة رمزية متزايدة في الوقت الحالي، مع تلويح دول عدة باتخاذ خطوات عملية في هذا الاتجاه.

    فمع إعلان مالطا وسلسلة من الدول الأوروبية عزمها العمل على الاعتراف بدولة فلسطينية، يكتسب حل الدولتين زخما في المحافل الدبلوماسية في هذا الوقت، ولذلك تستعد فرنسا لاستضافة مؤتمر دولي في الأمم المتحدة لتعزيز حل الدولتين، وهذا التحرك يعد تحديا لحكومة نتنياهو التي ترفض هذا الحل.

    ورغم أن الاعتراف الأوروبي لا يكفي لتغيير واقع غزة على الأرض، فإنه يحمل رسالة سياسية قوية ويشكل ضغطا معنويا على إسرائيل، وتبقى الفكرة أن الاعتراف يجب أن يترافق مع خطوات واقعية لوقف الحرب وكبح التوسع الاستيطاني، وليس مجرد إعلان رمزي معزول، حسب ما جاء في تقرير مجموعة الأزمات.

    الموقف الإسرائيلي

    وعلى الجهة الأخرى، جاء الرد الإسرائيلي على التحولات الأوروبية “حادا واستفزازيا”؛ فقد اتهم نتنياهو كلا من باريس ولندن “بمساعدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)”، وهدد بضم رسمي لمناطق في الضفة الغربية إذا استمرت الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين.

    وفي الوقت ذاته، أكد مسؤولون إسرائيليون أن حكومتهم ليست معنية كثيرا بمواقف أوروبا، لكن التهديدات بعزل دبلوماسي وفرض عقوبات لم تعد محل تجاهل من قبل القادة الإسرائيليين، حسب تحليل مجموعة الأزمات.

    وأشار تقرير المجموعة كذلك إلى أن ردود الفعل الإسرائيلية تعكس قلقا كبيرا من فقدان الامتيازات التجارية والتوجه نحو عزلة دولية أعمق، خاصة مع موافقة الحكومة الإسرائيلية مؤخرا على إقامة 22 مستوطنة جديدة، مما يعد أكبر توسع استيطاني منذ 3 عقود.

    ويصل تحليل مجموعة الأزمات الدولية للموقف الأوروبي من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة إلى أن أوروبا رغم كونها ليست صاحبة التأثير الحاسم المنفرد على القرار الإسرائيلي، فإن مواقفها الأخيرة تفتح الباب أمام تحولات جوهرية في العلاقات مع إسرائيل، وتمنح المجتمع الدولي خيارات ضغط إضافية قد تسهم في وقف الحرب أو الحد من تداعياتها الإنسانية والسياسية، شريطة أن تقترن الأقوال بالأفعال والإجراءات الملموسة على الأرض.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ماسك يحذف منشوراته المناهضة لترمب.. وموقف الرئيس ما زال غامضاً !

    هل تنجح ماليزيا بالدخول على خط الصراع الهندي الباكستاني؟

    إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة في خان يونس ورفح

    الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر

    ترمب لإيران: سنتحرك لمواجهة تخصيب اليورانيوم

    رغم شهداء المساعدات.. واشنطن تدعو العالم لدعم “مؤسسة غزة الإنسانية”

    ليبرمان كشف المستور.. عصابة أبو شباب في رفح أداة مؤقتة للاحتلال

    مجلة إسرائيلية: لم تترك التوغلات في نور شمس وطولكرم ما يمكن إنقاذه

    واشنطن بوست: حرب أوكرانيا القذرة بدأت للتو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بعد التحلل من الإحرام.. حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة

    السبت 07 يونيو 3:03 م

    عادات وتقاليد العيد في القرى تجبر العاملين خارجها على قضاء الإجازة بها

    السبت 07 يونيو 2:48 م

    أميركا تلوح بالخيار العسكري ضد إيران وغروسي يستبعد

    السبت 07 يونيو 2:37 م

    ماسك يحذف منشوراته المناهضة لترمب.. وموقف الرئيس ما زال غامضاً !

    السبت 07 يونيو 2:22 م

    “الكوليرا في زمن الحرب”.. ألف حالة يوميا بالخرطوم وتحذيراتٌ من كارثة محقّقة

    السبت 07 يونيو 2:03 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    "القرّ" أول أيام التشريق.. وسُكنى الحجيج في منى

    السبت 07 يونيو 2:02 م

    وزير الحج: التزام الحجاج بالتعليمات أسهم في تنفيذ الخطط والجداول المعتمدة

    السبت 07 يونيو 1:47 م

    إلغاء تأشيرات الطلاب واتساع رقعة الحرب التجارية الأميركية الصينية

    السبت 07 يونيو 1:39 م

    هل تنجح ماليزيا بالدخول على خط الصراع الهندي الباكستاني؟

    السبت 07 يونيو 1:37 م

    أبو عبيدة: ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب

    السبت 07 يونيو 1:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟