Close Menu
    رائج الآن

    هل عانى لامين جمال من إعاقة جسدية في طفولته؟

    الخميس 20 نوفمبر 5:11 ص

    بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا

    الخميس 20 نوفمبر 5:09 ص

    التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ

    الخميس 20 نوفمبر 5:08 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل عانى لامين جمال من إعاقة جسدية في طفولته؟
    • بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا
    • التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ
    • ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟
    • “سوني” تراهن على هوس “لابوبو” وتحول الدمية الصينية إلى فيلم
    • جامعة أم القرى تنظّم فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب
    • بالفيديو.. فهد اليوسف: لدينا منظومة رادارية متكاملة تغطي الحدود البحرية والبرية
    • "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المغربي أحمد الكبيري: الواقعية في رواياتي تمنحني أجنحة للتخييل
    ثقافة

    المغربي أحمد الكبيري: الواقعية في رواياتي تمنحني أجنحة للتخييل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 مايو 8:29 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعتبر الكاتب المغربي أحمد الكبيري أن واقعية رواياته تنبني على التخييل وأنها وإن انطلقت من أحداث واقعية فهي تبقى “ملتبسة بالخيال”.

    وقال الكبيري في مقابلة مع رويترز على هامش الدورة الـ29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط “حتى وإن اعتمدت على الواقع في رواياتي، أو على مجموعة من الأحداث وقعت بالفعل، فما هي إلا انطلاقة من أجل إعادة صياغتها في سياق آخر متخيل هذا التخييل هو البناء الأعم للرواية أو النص الأدبي”.

    وصدرت للكاتب عدة روايات منها ثلاثية (مقابر مشتعلة) و(أرصفة دافئة) و(مصابيح مطفأة) بالإضافة إلى عدة دراسات ومقالات أدبية ونقدية.

    وحظت أعماله باهتمام خارجي تمثل في ترجمة روايته (مقابر مشتعلة) إلى اللغة الصينية، وعلق الصينيون عليها قائلين إنها “تحكي عن معاناة الناس البسطاء في مدينة مغربية صغيرة، تبين قسوة الحياة الاجتماعية التي يعيشونها، إلا أنها بالمقابل تعيد الاعتبار للذين يسعون للحفاظ على كرامتهم بالعمل والمثابرة ومقاومة قسوة الظروف”.

    ويبدو أن مسقط رأس الكاتب، تلك المدينة التاريخية الصغيرة في شمال المغرب (وزان)، حاضر في كل رواياته تقريبا وهو ما يمكن رصده من الأحداث والشخصيات المتعددة.

    وقال الكبيري “بالفعل تلك المدينة تسكنني، ولكنني لا أكتب إلا عن الأشياء التي أعرف تفاصيلها الدقيقة وبالتالي من خلال الكتابة عنها يمكنني أن أجازف بتعميمها على مناطق مشابهة، فأنا لست كاتبا محليا أكتب عن فضاء معين”.

    وتابع قائلا “لا يمكنني أن أكتب إلا إذا كنت ممتلئا بفكرة وأشعر بها، لا أكتب إلا عن الأشياء التي تسكنني، وقضايا المجتمع والناس والأمكنة والوطن هي ما تهمني”.

    ويوضح الكاتب القادم من عالم الدراسات القانونية أن علاقته بالكتابة الأدبية “تعود إلى طفولته عندما توفيت أمه وعمره 12 عاما، فكان يوجه لها رسائل خطية ليخفف من وطأة الفقد” كما استمر في كتابة نصوص شعرية ونثرية في مرحلتي المراهقة والشباب.

    وصدرت للكبيري مؤخرا رواية (أحلام ملتبسة) التي تلقاها القراء لأول مرة في معرض النشر والكتاب بالرباط، وهي صادرة عن دار الفِنِك للنشر بالدار البيضاء، وتقع في 419 صفحة.

    وتعتبر هذه أول مرة تبادر دار نشر بتبني رواية له، إذ كان دائما ينشر على نفقته، مسكونا بحب الكتابة، وناشرا بالطريقة التي تلائمه.

    وتتحدث رواية (أحلام ملتبسة) عن روائي ولد عام 1961، ويتمنى أن يعيش 100 عام ليرى مغرب آخر مختلفا في عام 2061، وتستضيفه قناة تلفزيونية محلية ليحكي عن تجربته ككاتب ومعمر عاصر فترات مختلفة من تاريخ بلاده.

    ويقول الكبيري عن رؤيته للعمل “البلد يعرف تطورات لا يمكن نكرانها، لكن يبقى سؤال الحقوق والحريات مطروحا، فبعض القطاعات الإنسانية فيها تقصير، وتسير كأنها امرأة جميلة حافية القدمين تمشي على حقل من شوك، بمعنى هناك تباطؤ وتردي في مجالات معينة”.

    وعن اختياره لعنوان الرواية قال “دلالته في أن الرواية فيها رواية داخل رواية.. رواية كتبتها.. وروائي آخر داخل الرواية هو نبيل الوزاني الذي بدوره يختلق شخصيات روائية، وسيعيش قرنا من الحياة ممتدا على المستقبل، وحلمه أن يكتب هذه الرواية، لكنه لا ينهيها لأسباب معينة مذكورة في الرواية”.

    وأضاف أن الالتباس يتجلى في الواقع ذاته “بمفارقاته وتنازع المشاعر والمواقف في الشخصيات التي تعيش نوعا من الفصام في واقع غير متكافئ يسعى إلى التغيير، هناك في كثير من الأحيان أشخاص ملتبسون”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رام الله أيتها الصديقة..!

    مدير السياحة والآثار بغزة: الاحتلال دمر جميع المعالم التاريخية

    فوز الكاتب البريطاني المجري ديفيد سالوي بجائزة بوكر عن روايته “الجسد”

    سجال القيم والتقاليد في الدورة الثامنة لمهرجان الكويت الدولي للمونودراما

    “حرب المعلومات”.. كيف أصبح المحتوى أقوى من القنبلة؟

    هجوم ناري من بسمة وهبة على مايا دياب يشعل الإنترنت – أخبار السعودية

    الشاهنامة.. ملحمة الفردوسي التي ما زالت تلهم الأفغان

    غانا تسترجع آثارا منهوبة منذ الحقبة الاستعمارية

    عبد المجيد عبد الله لـ«عكاظ»: جيل الشباب يغني أفضل منا – أخبار السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بريطانيا تحذر روسيا بعد رصد سفينة تجسس بالقرب من اسكتلندا

    الخميس 20 نوفمبر 5:09 ص

    التجاهل قد لا يكون تلاعبا نفسيا.. 7 حالات نتهم فيها الآخرين بالخطأ

    الخميس 20 نوفمبر 5:08 ص

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    الخميس 20 نوفمبر 4:51 ص

    “سوني” تراهن على هوس “لابوبو” وتحول الدمية الصينية إلى فيلم

    الخميس 20 نوفمبر 4:28 ص

    جامعة أم القرى تنظّم فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب

    الخميس 20 نوفمبر 4:27 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بالفيديو.. فهد اليوسف: لدينا منظومة رادارية متكاملة تغطي الحدود البحرية والبرية

    الخميس 20 نوفمبر 3:29 ص

    "هيئة النقل" تحقق جائزتين في القطاع البحري خلال مؤتمر "ShipTek "

    الخميس 20 نوفمبر 1:05 ص

    المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026 ومشاركة عربية تاريخية

    الخميس 20 نوفمبر 1:02 ص

    اكتشاف ثقب أسود يلمع بمقدار 10 تريليونات شمس!

    الخميس 20 نوفمبر 12:38 ص

    “الآن تراني: الآن لا” يتفوّق على “ذا رننغ مان” ويتصدر شباك التذاكر الأميركي

    الخميس 20 نوفمبر 12:10 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟