Close Menu
    رائج الآن

    كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:06 م

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:52 م

    إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:47 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • كورسِنيتي تشارك كشريك استراتيجي في تدشين حملة «وعد» وتقدم دورة تدريبية حول إدارة المخاطر في منطقة حائل
    • القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية
    • إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية
    • جدّة يابانية تهزم الجميع في لعبة «تيكن» – أخبار السعودية
    • هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟
    • ‫الإفراط في شرب مشروبات الطاقة يهددك بالسكتة الدماغية
    • وعكة صحية تنقل محمد منير إلى المستشفى – أخبار السعودية
    • المرور: المقعد الأمامي ليس مكانًا آمنًا للأطفال دون سن العاشرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المغربي أحمد الكبيري: الواقعية في رواياتي تمنحني أجنحة للتخييل
    ثقافة

    المغربي أحمد الكبيري: الواقعية في رواياتي تمنحني أجنحة للتخييل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 مايو 8:29 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعتبر الكاتب المغربي أحمد الكبيري أن واقعية رواياته تنبني على التخييل وأنها وإن انطلقت من أحداث واقعية فهي تبقى “ملتبسة بالخيال”.

    وقال الكبيري في مقابلة مع رويترز على هامش الدورة الـ29 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط “حتى وإن اعتمدت على الواقع في رواياتي، أو على مجموعة من الأحداث وقعت بالفعل، فما هي إلا انطلاقة من أجل إعادة صياغتها في سياق آخر متخيل هذا التخييل هو البناء الأعم للرواية أو النص الأدبي”.

    وصدرت للكاتب عدة روايات منها ثلاثية (مقابر مشتعلة) و(أرصفة دافئة) و(مصابيح مطفأة) بالإضافة إلى عدة دراسات ومقالات أدبية ونقدية.

    وحظت أعماله باهتمام خارجي تمثل في ترجمة روايته (مقابر مشتعلة) إلى اللغة الصينية، وعلق الصينيون عليها قائلين إنها “تحكي عن معاناة الناس البسطاء في مدينة مغربية صغيرة، تبين قسوة الحياة الاجتماعية التي يعيشونها، إلا أنها بالمقابل تعيد الاعتبار للذين يسعون للحفاظ على كرامتهم بالعمل والمثابرة ومقاومة قسوة الظروف”.

    ويبدو أن مسقط رأس الكاتب، تلك المدينة التاريخية الصغيرة في شمال المغرب (وزان)، حاضر في كل رواياته تقريبا وهو ما يمكن رصده من الأحداث والشخصيات المتعددة.

    وقال الكبيري “بالفعل تلك المدينة تسكنني، ولكنني لا أكتب إلا عن الأشياء التي أعرف تفاصيلها الدقيقة وبالتالي من خلال الكتابة عنها يمكنني أن أجازف بتعميمها على مناطق مشابهة، فأنا لست كاتبا محليا أكتب عن فضاء معين”.

    وتابع قائلا “لا يمكنني أن أكتب إلا إذا كنت ممتلئا بفكرة وأشعر بها، لا أكتب إلا عن الأشياء التي تسكنني، وقضايا المجتمع والناس والأمكنة والوطن هي ما تهمني”.

    ويوضح الكاتب القادم من عالم الدراسات القانونية أن علاقته بالكتابة الأدبية “تعود إلى طفولته عندما توفيت أمه وعمره 12 عاما، فكان يوجه لها رسائل خطية ليخفف من وطأة الفقد” كما استمر في كتابة نصوص شعرية ونثرية في مرحلتي المراهقة والشباب.

    وصدرت للكبيري مؤخرا رواية (أحلام ملتبسة) التي تلقاها القراء لأول مرة في معرض النشر والكتاب بالرباط، وهي صادرة عن دار الفِنِك للنشر بالدار البيضاء، وتقع في 419 صفحة.

    وتعتبر هذه أول مرة تبادر دار نشر بتبني رواية له، إذ كان دائما ينشر على نفقته، مسكونا بحب الكتابة، وناشرا بالطريقة التي تلائمه.

    وتتحدث رواية (أحلام ملتبسة) عن روائي ولد عام 1961، ويتمنى أن يعيش 100 عام ليرى مغرب آخر مختلفا في عام 2061، وتستضيفه قناة تلفزيونية محلية ليحكي عن تجربته ككاتب ومعمر عاصر فترات مختلفة من تاريخ بلاده.

    ويقول الكبيري عن رؤيته للعمل “البلد يعرف تطورات لا يمكن نكرانها، لكن يبقى سؤال الحقوق والحريات مطروحا، فبعض القطاعات الإنسانية فيها تقصير، وتسير كأنها امرأة جميلة حافية القدمين تمشي على حقل من شوك، بمعنى هناك تباطؤ وتردي في مجالات معينة”.

    وعن اختياره لعنوان الرواية قال “دلالته في أن الرواية فيها رواية داخل رواية.. رواية كتبتها.. وروائي آخر داخل الرواية هو نبيل الوزاني الذي بدوره يختلق شخصيات روائية، وسيعيش قرنا من الحياة ممتدا على المستقبل، وحلمه أن يكتب هذه الرواية، لكنه لا ينهيها لأسباب معينة مذكورة في الرواية”.

    وأضاف أن الالتباس يتجلى في الواقع ذاته “بمفارقاته وتنازع المشاعر والمواقف في الشخصيات التي تعيش نوعا من الفصام في واقع غير متكافئ يسعى إلى التغيير، هناك في كثير من الأحيان أشخاص ملتبسون”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية

    وعكة صحية تنقل محمد منير إلى المستشفى – أخبار السعودية

    وفاة الماكيير محمد عبدالحميد بعد صراع مع المرض – أخبار السعودية

    عمال متحف اللوفر يصوتون بالإجماع لتمديد الإضراب

    حي القنوات.. نهر من ذاكرة يسيل في قلب دمشق

    قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية

    من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت الإنجليزية

    كتاب جديد: وصفة تشومسكي وموخيكا للنجاة من القرن الـ21

    ترشيح 4 أفلام عربية للمنافسة على جوائز الأوسكار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:52 م

    إقبال على تعلم العربية في إسبانيا رغم العراقيل وخطاب العنصرية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:47 م

    جدّة يابانية تهزم الجميع في لعبة «تيكن» – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:46 م

    هل تضطر واشنطن لمحاكاة “استراتيجية بكين” لإنقاذ قوتها الاقتصادية؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 6:25 م

    ‫الإفراط في شرب مشروبات الطاقة يهددك بالسكتة الدماغية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:32 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وعكة صحية تنقل محمد منير إلى المستشفى – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:31 م

    المرور: المقعد الأمامي ليس مكانًا آمنًا للأطفال دون سن العاشرة

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:15 م

    اعتماد معيار الشخصية القانونية في الكويت

    الثلاثاء 23 ديسمبر 5:01 م

    كيف أعاد الذكاء الاصطناعي تعريف الأمان الوظيفي في أميركا؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 4:52 م

    الأميرة والمثقفة والفتاة الشعبية.. 5 شخصيات شكّلت مسيرة سمية الألفي

    الثلاثاء 23 ديسمبر 4:32 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟