Close Menu
    رائج الآن

    إسرائيل تقصف مقرّ وزارة الدفاع الإيرانية.. وطهران تتوعّد بتوسيع الرد

    الأحد 15 يونيو 3:17 ص

    غزة.. مقتل 40 فلسطينيا في يوم واحد معظمهم قرب نقطة توزيع مساعدات غذائية

    الأحد 15 يونيو 3:10 ص

    «القُصّر» نظّمت رحلة للحج للمشمولين برعايتها

    الأحد 15 يونيو 3:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إسرائيل تقصف مقرّ وزارة الدفاع الإيرانية.. وطهران تتوعّد بتوسيع الرد
    • غزة.. مقتل 40 فلسطينيا في يوم واحد معظمهم قرب نقطة توزيع مساعدات غذائية
    • «القُصّر» نظّمت رحلة للحج للمشمولين برعايتها
    • «المنافذ الجمركية» تسجل 2,126 حالة ضبط خلال أسبوعين
    • ميسي: توقعات كأس العالم للأندية مختلفة مع ميامي
    • “التقاعد السويدي” يسدد ضربة لشركة تسلا بسبب حقوق العمال
    • المفاوضات النووية في مهب الريح
    • نشاط دبلوماسي دولي لاحتواء المواجهة بين إسرائيل وإيران
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » المنشد السوري عمار صرصر بين برمجة الكود وإنشاد القصيد
    فنون

    المنشد السوري عمار صرصر بين برمجة الكود وإنشاد القصيد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 12 يونيو 9:31 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حلقة جديدة من برنامج “أصوات الشام” استضاف الإعلامي والمنشد يحيى حوى المنشد السوري عمار صرصر، في حديث استثنائي حمل المستمعين في رحلة تأملية عبر محطات من مسيرته الفنية والإنسانية المفعمة بالتجربة.

    صرصر، الذي عرف بصوته العذب وأدائه الهادف، لا يقف عند حدود الإنشاد، بل امتد حضوره إلى مجالات تبدو بعيدة للوهلة الأولى، إذ يجمع بين فن الصوت وعلوم البرمجة وهندسة الحاسوب، في صورة لافتة لقدرة الإنسان على الجمع بين عوالم متباينة، يوحدها شغف الإبداع وحسّ الرسالة.

    ويستهل حوى اللقاء (يمكن متابعته كاملا عبر هذا الرابط) لافتا إلى “السمت المميز” الذي يطبع شخصية ضيفه، والذي رآه لا ينحصر في كونه منشدا فحسب بل يمتد موهبته لتشمل بصمة فريدة في اختياراته وتوجهاته.

    ومن هنا، يبدأ صرصر في فكّ خيوط هذا التكوين، مرجعا إياه إلى نشأة ملتزمة في كنف القرآن الكريم ودروس العلم، حيث بزغت موهبة الصوت، لكنها لم تكن يوما هي الأساس الذي بُنيت عليه شخصيته.

    وفي ذلك يقول “كنت دائما أمشي بطريق العلم” بينما يظل هاجس أداء حق هذه الموهبة الصوتية يلحّ عليه، موجها إياها نحو الدعوة إلى الله وتذكير الناس به.

    محطات مؤثرة

    وفي هذا النسيج المتفرد لشخصيته، تبرز محطات ومؤثرات كان لها بالغ الأثر، أولها مع والديه اللذين غرسا فيه بذور الالتزام، ثم أستاذه منذر سرميني “أبو الجود” الذي لم يكن مجرد ملهم بل “قدوة رقم واحد”.

    وتتلمذ عمار المنشد على يدي أبو الجود في فرقته، ورأى فيه الداعية قبل المنشد. ويستذكر صرصر، وهو ما طبع في وعيه، رسالة أن يكون إنشاده دوما للتوجيه والإرشاد، ليس بالقول فحسب، بل بالحال والأخلاق التي عايشها عن كثب.

    وإن كان “أبو الجود” قد صقل توجهه الفني، فإن لوالدته فصلا آخر في مسيرته القرآنية، فيروي صرصر بحنين كيف دفعته أمه لحفظ كتاب الله تعالى، مستخدمة شتى السبل، من الترغيب إلى “العنف اللطيف” كـ”شد الأذن” الذي كان، رغم بساطته، ذا وقع حاسم في صغره.

    لكن الدافع الأعمق تجلى في هدفها النبيل “أنا ما رح آخذ الإجازة إلا عندك”. وهذا الطموح الأمومي أشعره بمسؤولية مضاعفة، تكللت بالنجاح حين أجازته والدته على يد الشيخ أبو الحسن الكردي، بل وامتد الأثر لتصبح هي نفسها تُقرئ وتُجيز، حاملة إجازات طلابها توقيع ابنها، في صورة من صور البر والخير الممتد.

    ولم تكن هذه الروح القرآنية حبيسة الذكريات، بل تجلت حين صدح صوته بتلاوة عطرة من سورة الفتح، أعادت للأذهان تلك الليلة الرمضانية الفريدة في إسطنبول، حين أمّ المصلين في مركز تجاري لم يُفتتح بعد، فتحول بطوابقه إلى مسجد يعجّ بالمصلين في ليلة القدر.

    ومع ذلك، يبقى حلم تسجيل ختمة قرآنية كاملة يراوده، واعدا بالسعي لتحقيقه ليكون أثرا باقيا.

    من القرآن إلى البرمجة

    ومن محراب القرآن العظيم، ينتقل الحديث بسلاسة إلى عوالم البرمجة، كاشفا عن شغف آخر لا يقل عن حبه للإنشاد، ويقول في ذلك “أعشق فرعي، أعشق البرمجة وهندسة البرمجيات” مؤكدا أن الجمع بينهما ممكن، وإن تطلب تضحيات.

    وعندما يُستعاد شريط البدايات الفنية، تبرز أنشودة “تسمعني رباه” نقطة انطلاق قدمته للجمهور، وهنا يواجهه حوى بسؤال مباشر عن اقتباس لحنها، وبصراحة لا تخلو من اعتراف بتحديات تلك المرحلة، يجيب صرصر “من لم يكن له بداية محرقة فلن تكون له نهاية مشرقة”.

    ويصف صرصر تلك الفترة بأنها “وقت ضائع”. جيلٌ وجد نفسه بين قديم وناشئ، بإمكانيات شبه معدومة، فكان اللجوء لألحان معروفة وتطويعها بكلمات جديدة هو السبيل المتاح، ليس سرقة بل محاولة شبابية عفوية لتقديم محتوى هادف.

    ويمتد عطاؤه الفني ليلامس قضايا الأمة، من غزة الجريحة إلى سوريا النابضة بالأمل، حيث يؤمن بأن النشيد يجب أن يكون صوتا لكل قضية عادلة، خاصة تلك التي تشكل الوجدان الجمعي.

    ويرى صرصر أن للفن قوة في تشكيل الوعي وخدمة قضايا الأمة، معتبرا إياه واجبا لربط الناس عاطفيا بها. وفي لحظة صدق، يروي بحرقة قصة عمل ندم على تقديمه، ليس لمحتواه، بل للجهة التي استغلته لاحقا في الترويج لشخصيات يرفضها مبدئيا، مما دفعه للمطالبة بحذفه فورا.

    ومع ذكر سوريا، تتألق أنشودة “فتح الشام” التي قدمها بعد انتصار الثورة، بروح دعوية تربط النصر بالقيم الإيمانية، وعندما وُضع أمام خيار المساهمة في بناء سوريا مبرمجا أو فنانا، لم يتردد في اختيار الفن، ليس لمكسب مادي، بل لقناعته العميقة بأن “الفن يبني الإنسان”.

    علامة فارقة

    وكانت أنشودة “في زمن الجور حلم مبرور” علامة فارقة أخرى، رغم صعوبة كلماتها، فقد حلقت في الآفاق ورددها الصغار قبل الكبار، ويرجع صرصر سر هذا القبول إلى “الروح” التي يبثها في العمل، والتي تتجاوز حواجز اللغة والفهم.

    ولكن هذه المسيرة لم تخلُ من محطات الألم، فيروي بمرارة قصة مغادرته القسرية الوطن، بعد ملاحقات أمنية واعتقال، وتلك اللحظة التي خرج فيها “وقلبه مخلوع”. ومع ذلك، كانت الغربة، رغم قسوتها، مدرسة صقلت تجربته ووسعت آفاقه، وربما منحته تقديرا أكبر في سوريا وخارجها.

    وفي منعطف فني، يعرب صرصر عن أسفه لهيمنة مقام “الكرد” على الذائقة المعاصرة، متمنيا عودة التنوع للمقامات الشرقية الأصيلة كالـ “سيكا” والـ “رست” ملمحا إلى دور وسائل التواصل في توجيه الأذواق. وللتدليل على ثراء التراث، يشنف الأسماع بمقطع ساحر على مقام السيكا، باعثا الشوق إلى زمن الطرب الأصيل.

    كما يتناول الحوار قضية الجلسات الصوفية و”الحضرات” موضحا أن التدين الشامي يحمل في طياته نفسا صوفيا يركز على “الإحسان” وتزكية القلب، مع ضرورة التمييز بين الذكر الجماعي المشروع والممارسات التي قد تشوبها المبالغة، مؤكدا أهمية الاعتدال والوسطية.

    وتناول اللقاء الحديث عن المخيمات التربوية، التي يعتبرها من أنجع الوسائل الدعوية لغرس القيم عمليا في نفوس الشباب، حيث يشكل النشيد عنصرا أساسيا في جلسات الأنس والترويح، مرددا أنشودة “ما لنا مولى سوى الله” التي يجد فيها الشباب ضالتهم ويتفاعلون معها بحماس.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “أبرياء يُختطفون”.. نجوم من هوليود يهاجمون سياسة ترامب تجاه المهاجرين

    فيلم “مجموعة العشرين”.. أول رئيسة أميركية تواجه تحديات صعبة في إندونيسيا

    غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها

    بعد 25 عاما من تجسيده المرض.. يوسف فوزي يظهر متأثرا بالشلل الرعاش

    السينما تكشف الوجهين المتناقضين للطبيعة بين الصداقة والعداء

    رحيل أيقونة “سلاي آند ذا فاميلي ستون”.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية

    بعد نجاح فيلم جمعهما.. قاضٍ أميركي يرد دعوى جاستن بالدوني ضد بليك لايفلي

    محمد الأخضر حمينة سينمائي وثّق الثورة الجزائرية وفاز بسعفة “كان”

    من الشاطئ إلى الجبل.. أفلام تأخذك في إجازة دون أن تغادر الأريكة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    غزة.. مقتل 40 فلسطينيا في يوم واحد معظمهم قرب نقطة توزيع مساعدات غذائية

    الأحد 15 يونيو 3:10 ص

    «القُصّر» نظّمت رحلة للحج للمشمولين برعايتها

    الأحد 15 يونيو 3:09 ص

    «المنافذ الجمركية» تسجل 2,126 حالة ضبط خلال أسبوعين

    الأحد 15 يونيو 3:06 ص

    ميسي: توقعات كأس العالم للأندية مختلفة مع ميامي

    الأحد 15 يونيو 2:59 ص

    “التقاعد السويدي” يسدد ضربة لشركة تسلا بسبب حقوق العمال

    الأحد 15 يونيو 2:57 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المفاوضات النووية في مهب الريح

    الأحد 15 يونيو 2:56 ص

    نشاط دبلوماسي دولي لاحتواء المواجهة بين إسرائيل وإيران

    الأحد 15 يونيو 2:55 ص

    ارتفاع حصيلة ضحايا تحطّم الطائرة الهندية إلى 279 شخصًا

    الأحد 15 يونيو 2:16 ص

    “شريان الطاقة” الإيراني: إسرائيل تستهدف حقل بارس الجنوبي للغاز

    الأحد 15 يونيو 2:10 ص

    المجموعة الخليجية بالأمم المتحدة: الهجمات الإسرائيلية على إيران تصعيد خطير ينذر بتداعيات جسيمة على أمن واستقرار المنطقة

    الأحد 15 يونيو 2:09 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟