Close Menu
    رائج الآن

    الداخلية التركية: عودة أكثر من 411 ألف لاجئ سوري منذ سقوط نظام الأسد

    الجمعة 15 أغسطس 2:35 ص

     بـ 11 مليار دولار.. أرامكو توقّع صفقة في مشاريع المعالجة والنقل بالجافورة مع ائتلاف دولي

    الجمعة 15 أغسطس 2:32 ص

    سفارتنا في منغوليا: التأشيرة السياحية العادية لا تسمح لحاملها بمزاولة هواية الصيد

    الجمعة 15 أغسطس 2:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الداخلية التركية: عودة أكثر من 411 ألف لاجئ سوري منذ سقوط نظام الأسد
    •  بـ 11 مليار دولار.. أرامكو توقّع صفقة في مشاريع المعالجة والنقل بالجافورة مع ائتلاف دولي
    • سفارتنا في منغوليا: التأشيرة السياحية العادية لا تسمح لحاملها بمزاولة هواية الصيد
    • منافسة قوية في بطولة السهام بالمنطقة الشرقية بمشاركة 50 لاعباً
    • ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان العلاقات الأخوية
    • بيتكوين تتخطى 124 ألف دولار مدعومة بصعود الأسهم الأميركية
    • هل مهد الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحفيين في غزة؟
    • تركيا تعتزم مساعدة سوريا بأنظمة أسلحة ووسائل لوجيستية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الموت خبزنا اليومي.. السينما الفلسطينية شاهدة على المجازر المتكررة
    فنون

    الموت خبزنا اليومي.. السينما الفلسطينية شاهدة على المجازر المتكررة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 9:08 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لطالما ارتُكبت المجازر أمام عدسات الكاميرات لتُنسى سريعًا مع تقلب الأخبار، لكن صانعي السينما اختاروا أن يقفوا بأعمالهم لا كأدوات توثيق فحسب، بل كشهود أخلاقيين وفنيين على مأساة متواصلة. وفي قلب هذه الصورة، تقف فلسطين بجراحها المفتوحة، حاضرة في أفلام وثائقية ودرامية تجسد الألم كجزء يومي من الحياة الفلسطينية.

    من غزة المحاصرة إلى القرى المدمرة منذ النكبة، مرورًا بمجازر “الرصاص المصبوب” ومسيرات العودة، لا تكتفي الكاميرا برصد القتل، بل تلتقط إحساس الفقدان، وتحفر في ذاكرة جمعية تُروى من الداخل بعيون الناجين، لا بخطاب المؤسسات.

    يستعرض هذا التقرير مجموعة من الأفلام الفلسطينية التي لا تكتفي بالبكاء على الضحايا، بل تضعهم في قلب السرد كأصحاب رواية لا شهودا صامتين، أعمال لا تستجدي التعاطف، بل تدين الصمت وتفضح التجاهل وتصر على أن الحقيقة تملك وجها وصوتا وذاكرة.

    الجنازات بوصفها روتينا يوميا

    الفيلم الوثائقي “غزة” إخراج غاري كين وأندرو ماكونيل، عرض العمل للمرة الأولى في مهرجان صندانس السينمائي الدولي، وهو نتاج تعاون بين صانعين أيرلنديين وفلسطينيين، إذ مَثّل أيرلندا رسميا في سباق الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 2020.

    يشير العمل بالبنان إلى تفاصيل الحياة اليومية تحت الحصار حيث يعيش أهل غزة بين الأمل والموت بأسلوب بصري يعتمد على اللقطات الهادئة من مسافة بعيدة، لتسليط الضوء على الرتابة المرعبة للمأساة، مؤكدا أن المجزرة الحقيقية ليست فقط في لحظة القتل، بل في الحياة المعلقة والكرامة المنتهكة.

    وهو ما يقدم من خلال تصوير إنساني يبرز التناقض الصارخ بين من يسعون للعيش وأولئك الذين يلفظون أنفاسهم الأخيرة دون تجميل أو مبالغة أو لغة احتجاجية مشحونة. يجري ذلك عبر استعراض بورتريهات إنسانية لأشخاص عاديين تتشابك حكاياتهم بشكل عاطفي متقاطع، يكشف لنا غزة كجغرافيا يومية مفعمة بالأسى في حين يتخلل السرد لقطات أرشيفية لحروب سابقة تؤكد تكرار الكارثة عبر الزمن.

    غزة تقاتل من أجل الحرية

    “غزة تقاتل من أجل الحرية” (Gaza Fights for Freedom) فيلم وثائقي آخر يؤكد أن المجازر ليست استثناء. صدر العمل في 2019، وتعاونت خلاله الصحافية الأميركية آبي مارتن مع فريق فلسطيني لتقديمه رغم منعها من دخول القطاع، حيث أصبحت الكاميرا أداة مواجهة لا تقل جرأة عن أصوات المتظاهرين.

    يركز العمل على مسيرات العودة الكبرى التي انطلقت في مارس/آذار 2018، حين خرج آلاف الفلسطينيين بشكل سلمي إلى حدود غزة مطالبين بكسر الحصار وحق العودة، قبل أن يرصد مواجهة قوات الاحتلال تلك المسيرات بالقنص المباشر واستهداف فئات محمية بموجب القانون الدولي، مما أسفر عن مئات الشهداء وآلاف الجرحى.

    كذلك يعرض الفيلم شهادات الناجين وأهالي الضحايا، ويلتقط لحظات مرعبة وحصرية من أرض الميدان، بما في ذلك صور حقيقية لعمليات قنص عن بعد، واستهداف مباشر للمدنيين غير المسلحين تم تصويرها من زوايا قريبة.

    ورغم أن المخرجة ناشطة أميركية، فإن العمل يظهر الفلسطينيين بوصفهم أصحاب حق ورواية، وليسوا مجرد ضحايا، متخليا عن نمط الراوي الغربي الذي عادة ما يغفل السياق أو يجرم الضحية.

    دموع غزة والواقعية الصارخة

    العمل الوثائقي الأخير ضمن القائمة هو الفيلم النرويجي الفلسطيني “دموع غزة” (Tears of Gaza)، وهو شهادة صادمة ومباشرة على المجزرة الواسعة التي تعرض لها المدنيون في قطاع غزة خلال حرب 2008-2009 المعروفة باسم “عملية الرصاص المصبوب”.

    تم تصوير الفيلم بكاميرات محلية ولقطات واقعية أعيد تركيبها بالاستخدام الذكي للمونتاج والموسيقى وضمها إلى شهادات مؤثرة لثلاث نساء ناجيات، مما جعل الفيلم يبدو كعمل فني رفيع، لا مجرد مادة أرشيفية.

    اختار صانعو الفيلم تقديم لقطات ميدانية صادمة، وألقوا الضوء على أحداث مأساوية من بينها استخدام القنابل المحرمة دوليا ومجزرة حي الزيتون، وقصف المدارس التابعة للأونروا.

    لكن ما جعل العمل مختلفا هو عدم تضمنه أي تعليقات صوتية سياسية، تاركا المساحة الكاملة للمتفرج ليكوّن حكمه الإنساني بنفسه، في إطار من الواقعية الصارخة التي جعلت العمل أقرب إلى شهادة بصرية ضد الحرب.

    الجنة الآن وتناقض النفس الفلسطينية

    بالانتقال للأفلام الدرامية، نأتي على ذكر فيلم “الجنة الآن” (Paradise Now) للكاتب والمخرج هاني أبو أسعد، وهو العمل الذي لاقى استحسانا عالميا حتى إنه ترشح للأوسكار وفاز بجائزة غولدن غلوب وجائزة النقاد في مهرجان برلين.

    وبالمقارنة مع الأعمال السابقة بالقائمة، قد لا يكون الفيلم يعرض موتا جماعيا أمام الكاميرا، إلا أن المجزرة حاضرة في الحوار والمكان وكحالة اجتماعية مزمنة تدفع الشباب نحو قرارات مأساوية.

    يقدم فيلم “الجنة الآن” معالجة معقدة للصراع النفسي الذي يعيشه الفلسطيني تحت الاحتلال، حيث تتقاطع السياسة مع الوجود الشخصي، إذ يستعرض رحلة شابين نحو قرار شائك ومصيري يتعلق بالقيام بإحدى العمليات الفدائية، متتبعا حالة الشك التي تنتابهما والتأمل في معاني مثل الحياة والموت والأمل واليأس، الأمر الذي يطرحه المخرج بوصفه فعلا أخلاقيا أكثر من كونه سياسيا.

    فرحة بين الحلم والنكبة

    فيلم “فرحة”، وهو دراما تاريخية تستند إلى قصة حقيقية جرت خلال نكبة 1984، تروي الحكاية فتاة فلسطينية مراهقة تطمح إلى إكمال تعليمها وسط عالم على وشك أن يمحى بالكامل، لكن حياتها تتحول إلى كابوس بين عشية وضحاها حين تشهد مجزرة وحشية إثر اقتحام القوات الصهيونية القرية الفلسطينية التي تسكنها.

    المصدر: حساب IMDB على إنستغرام فيلم: فرحة بين الحلم والنكبة Farha

    اعتمدت المخرجة دارين سلام في فيلم “فرحة” على سرد شخصي لمراهقة تواجه عنف النكبة من زاوية معزولة وصامتة عبر استخدام الضوء الشاحب والفراغ الصوتي والكادرات الضيقة لنقل شعور بالحصار النفسي والذعر، مما يجعل التجربة أكثر قربا من مأساة فردية ذات صدى جمعي، ورغم أن صوت الضحية يكاد يكون مكتوما، فإن الكاميرا تمنحه حضورا هادرا.

    يذكر أن الفيلم تعرض إلى هجوم واسع من الإعلام الإسرائيلي حين عرض على منصة نتفليكس، قبل أن تعقب المخرجة مؤكدة أن الفيلم مبني على شهادة حقيقية وأنه ليس أكثر فظاعة من المجازر التي أرختها الوقائع، مثل دير ياسين وصفورية والطنطورة.

    تجمع الأفلام السابقة بين الوثيقة والشهادة، وبين الجماليات السينمائية والصرخة الإنسانية، معيدة تعريف معنى أن تكون الضحية لكنك في الوقت نفسه مرئيا ومسموعا وممثلا بكامل إنسانيتك.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مادونا تدعو لإنقاذ أطفال غزة: السياسة وحدها لا تصنع التغيير

    بدرية طلبة تنفي اتهامات القتل وتجارة الأعضاء وتؤكد نيتها اللجوء إلى القضاء

    انطلاقة قوية لفيلم الرعب “ويبنز” في أميركا بإيرادات بلغت 42.5 مليون دولار | فن

    ساهم في فوز فيلم بالأوسكار.. فيديو فلسطيني وثق مقتله على يد مستوطن

    قمع السلطة في مسلسل “المعهد”.. ثيمة متكررة في عالم ستيفن كينغ | فن

    جاكي شان يتوج بـ”الفهد الفخري” في لوكارنو ويؤكد: ما زلت قادرا على القتال | فن

    من “فارس القمر” إلى “عيون واكاندا”.. هشام نزيه يواصل بصمته في أعمال مارفل | فن

    مارسيل خليفة يغني لغزة ولبنان في مهرجان صيدا

    عن الألم والحرب والصمود.. حكايات عربية في الدورة الـ78 لمهرجان لوكارنو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

     بـ 11 مليار دولار.. أرامكو توقّع صفقة في مشاريع المعالجة والنقل بالجافورة مع ائتلاف دولي

    الجمعة 15 أغسطس 2:32 ص

    سفارتنا في منغوليا: التأشيرة السياحية العادية لا تسمح لحاملها بمزاولة هواية الصيد

    الجمعة 15 أغسطس 2:25 ص

    منافسة قوية في بطولة السهام بالمنطقة الشرقية بمشاركة 50 لاعباً

    الجمعة 15 أغسطس 2:22 ص

    ولي العهد ورئيس الإمارات يبحثان العلاقات الأخوية

    الجمعة 15 أغسطس 2:21 ص

    بيتكوين تتخطى 124 ألف دولار مدعومة بصعود الأسهم الأميركية

    الجمعة 15 أغسطس 2:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل مهد الإعلام الألماني الطريق لقتل الصحفيين في غزة؟

    الجمعة 15 أغسطس 2:06 ص

    تركيا تعتزم مساعدة سوريا بأنظمة أسلحة ووسائل لوجيستية

    الجمعة 15 أغسطس 2:05 ص

    فيديو: تهديد في العزل.. «بن غفير» يتوعد مروان البرغوثي داخل زنزانته

    الجمعة 15 أغسطس 1:50 ص

    24 تهمة جديدة للمتهم بحادث الدهس الجماعي في ليفربول

    الجمعة 15 أغسطس 1:34 ص

    مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 2000 سلة غذائية في منطقتي سانقر وبدين في باكستان

    الجمعة 15 أغسطس 1:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟