Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. عودة بطولة “ريد بُل ميغالووب” في نوردفيك بعد انقطاع دام عامين

    الثلاثاء 16 سبتمبر 11:05 م

    افتتاح دورة القيادة والأركان المشتركة في كلية مبارك العبدالله

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:55 م

    الرياض: ضبط مقيمين بتهمة ترويج 6 كجم من الشبو

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:52 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. عودة بطولة “ريد بُل ميغالووب” في نوردفيك بعد انقطاع دام عامين
    • افتتاح دورة القيادة والأركان المشتركة في كلية مبارك العبدالله
    • الرياض: ضبط مقيمين بتهمة ترويج 6 كجم من الشبو
    • المملكة ترحب بإعلان سورية الوصول إلى «خارطة الطريق» لحل الأزمة في محافظة السويداء
    • 32 مليار جنيه خسائر للشركات المقيدة ببورصة مصر
    • صدور الأعمال الكاملة للكاتب الروسي تشيخوف بالعربية
    • رئيس الوزراء اللبناني: بسط سلطة الدولة قرار قائم منذ 1989
    • استشارية: لقاح الإنفلونزا الموسمية يحرض المناعة لتكوين أجسام مضادة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة
    علوم

    النظائر الكيميائية تكشف عن تغيرات جذرية في أوروبا قبل 3500 سنة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 9:19 م2 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت دراسة علمية جديدة أجراها فريق دولي من الباحثين عن تحولات عميقة طالت أسلوب الحياة والغذاء وأنماط التنقل في حوض الكاربات في دولة المجر، أحد أهم المراكز الحضارية في أوروبا في العصر البرونزي، وهو العصر الذي تمَّيز باستخدام البرونز، ووجود الكتابة البدائية في بعض المناطق في العالم.

    نُشرت نتائج الدراسة أخيرًا في دورية “ساينتفك ريبورتس”، وتعتمد على تحليل شامل لمجموعة كبيرة من الرفات البشرية والحيوانية، التي تعود إلى مرحلتي العصر البرونزي الأوسط والمتأخر، وتحديدًا من مواقع أثرية مهمة في المجر، في مقدمتها مقبرة “تيزافوريد-مايوروشلوم”، الواقعة في وادي نهر تيزا.

    بحسب الباحثين، فإن نتائج الدراسة تسلط الضوء على نقطة تحول ثقافية واقتصادية واجتماعية مهمة في تاريخ أوروبا الوسطى، حيث ترافق ظهور ثقافات معمارية محددة مع تغيرات في نمط التنقل، والتحول من اقتصاد يعتمد على اللحوم إلى اقتصاد أكثر اعتمادًا على الحبوب كالدخن الأبيض، وربما أيضًا بداية تراجع في التفاوتات الطبقية.

    السترونشيوم يكشف عن الهجرات

    حلل الباحثون نسب النظائر المشعة من عنصر السترونشيوم في مينا الأسنان والعظام البشرية، لتحديد أنماط التنقل الجغرافي للأفراد.

    السترونشيوم عنصر كيميائي يوجد طبيعيا في التربة والصخور، وعندما تتفتت الصخور، يدخل السترونشيوم إلى المياه والتربة، ثم تمتصه النباتات، أما الحيوانات والإنسان فيحصلون على السترونشيوم عن طريق الطعام والماء.

    وجد الباحثون، أن غالبية سكان الموقع الرئيس في الدراسة كانت من السكان المحليين، مع وجود نسبة محدودة فقط قدمت من مناطق تبعد بين 20 إلى 100 كيلومتر، وشخص واحد فقط بدا أنه جاء من منطقة أبعد من ذلك بكثير.

    أسنان الإنسان تتشكل في الطفولة، وتحتفظ بنسبة السترونشيوم من البيئة التي نشأ فيها الطفل، فإذا عاش الشخص في منطقة مختلفة عندما كبر، فإن عظامه ستسجل نسبًا مختلفة للسترونشيوم.

    ومن ثم فإنه بمقارنة نسب السترونشيوم في الأسنان والعظام مع النسب في التربة المحلية، يستطيع العلماء معرفة، هل هو محلي أم مهاجر، ومن أين جاء تقريبًا؟

    كذلك يمكن تحليل بقايا نباتية أو حيوانية (حبوب أو عظام ماشية) لمعرفة هل كانت مزروعة محليًا أم مستوردة.

    وبحسب الدراسة، أظهرت نتائج العصر البرونزي الوسيط، أن بعض المهاجرين قدموا من مناطق أكثر إشعاعًا مثل أعالي نهر تيزا أو جبال الكاربات الشمالية، كما كشفت نتائج العصر البرونزي المتأخر، أن القادمين الجدد كانوا من مناطق أقل إشعاعًا مثل جنوب الكاربات أو هضاب ترانسدانوبيا، أي غرب نهر الدانوب، مما يدعم فرضية انتقال بعض العناصر الثقافية من الغرب إلى سهول المجر.

    تعتمد الدراسة على تحليل شامل لمجموعة كبيرة من الرفات البشرية والحيوانية (معهد إلتي للبيولوجيا)

    الكربون والنيتروجين للكشف عن الطعام

    كما كشفت تحاليل النظائر المستقرة للكربون والنيتروجين في كولاجين العظام، أن النظام الغذائي قد شهد تحولًا ملحوظًا مع نهاية العصر البرونزي الأوسط. فقد أظهرت النتائج انخفاضًا في استهلاك البروتين الحيواني تزامنا مع زيادة في تناول الحبوب، خصوصًا نبات الدخن الأبيض.

    وتكشف نظائر الكربون عن أنواع النباتات المُتناولة (مثل الدخن مقابل الحبوب الأخرى)، بينما يشير النيتروجين إلى كمية البروتين الحيواني مقابل البروتين النباتي في النظام الغذائي.

    الكربون والنيتروجين من أهم الأدوات الكيميائية في علم الآثار لمعرفة الغذاء والبيئة التي عاش فيها الإنسان أو الحيوان.

    النباتات تأخذ الكربون من ثاني أكسيد الكربون في الجو، لكن طريقة امتصاصها تختلف حسب نوعها، فمثلا نباتات مثل الذرة والشعير تمتص الكربون 13 بنسبة منخفضة مقارنة بنباتات مثل الدخن أو الذرة، والتي تمتصه بشكل يختلف عن نباتات أخرى مثل الصبار.

    عندما تأكل الحيوانات أو البشر هذه النباتات (أو الحيوانات التي تتغذى عليها)، تنتقل هذه النسب إلى العظام والأسنان، وعند قياس النسب يمكن للعلماء الإجابة عن أسئلة مثل: هل اعتمدت الجماعة محل الدراسة على نباتات؟ ومتى دخلت محاصيل جديدة (مثل الدخن) في نظامها الغذائي؟

    وكلما ارتفع الكائن الحي في السلسلة الغذائية، زادت نسبة النيتروجين 15 في أنسجته، فمثلا تمتلك النباتات نسبة منخفضة من هذا النيتروجين، بينما تمتلك آكلات الأعشاب نسبة أعلى قليلا، وآكلات اللحوم تمتلك أعلى نسبة.

    ومن ثم يقيس العلماء نسبة النيتروجين في كولاجين العظام للإجابة عن أسئلة مثل: ما كمية البروتين الحيواني مقابل النباتي في الغذاء؟ هل كانت المجموعة قيد الدراسة تعتمد على الصيد أم الزراعة؟ هل هناك اختلاف غذائي بين الرجال والنساء أو بين طبقات المجتمع؟

    Millets field

    دور الدخن

    وبحسب الدراسة، توصل الباحثون إلى أن إدخال نبات الدخن في النظام الغذائي قد حدث في فترة زمنية ضيقة نسبيًا بين عامي 1540 و1480 قبل الميلاد.

    وتظهر آثار النبات بوضوح في تحاليل الرواسب الكلسية على الأسنان، حيث وُجدت بقايا نشا وسليكا، أي رمال، مميزة لنبات الدخن لدى غالبية الأفراد في العصر البرونزي المتأخر، مقارنة بنسب محدودة جدًا في المرحلة السابقة.

    ويُعتقد أن ظهور نبات الدخن الأبيض، الذي يمتاز بدورة نمو سريعة وتحمل للجفاف، كان عاملًا حاسمًا في دعم المجتمعات الزراعية التي عرفت ازدهارًا ديمغرافيًا متزايدًا في تلك الفترة.

    الرواسب الكلسية على الأسنان هي صلبة تتكون عندما تتراكم بقايا الطعام والبكتيريا على الأسنان وتختلط بالأملاح (مثل الكالسيوم والفوسفور) من اللعاب.

    مع مرور الوقت، تتصلب هذه الطبقة وتتحول إلى “صخر صغير” على الأسنان، وهو نفس الجير الذي ينظفه طبيب الأسنان اليوم، لكن في البقايا الأثرية يبقى محفوظًا لآلاف السنين.

    تعمل هذه الطبقة مثل كبسولة زمنية، تعلم الباحثين عن بقايا الطعام، بل وبدراسة أنواع البكتيريا في هذه الطبقة يعرف الباحثون عن أمراض الناس في تلك الأزمنة البعيدة.

    عصر من التفاوت

    من الجوانب اللافتة في الدراسة أيضًا، هو تراجع التفاوت في النظام الغذائي بين الذكور والإناث. ففي العصر البرونزي الأوسط، إذ أظهرت النتائج أن الذكور حصلوا على نسب أعلى من البروتين الحيواني مقارنة بالإناث، مما يشير إلى وجود تفاوت اجتماعي في توزيع الموارد الغذائية.

    أما في العصر البرونزي المتأخر، فقد تراجعت هذه الفروقات، ما يعكس تحولًا نحو مجتمع أكثر مساواة، أو على الأقل، تراجع في الطبقية الاجتماعية المرتبطة بالغذاء.

    ومن أبرز ملامح التحول الثقافي الذي كشفته الدراسة، هو التخلي عن النمط العمراني السائد في العصر البرونزي الأوسط، والذي تمثل في المستوطنات التلية المحصنة والمستمرة لأجيال.

    ومع ظهور ثقافة “الهياكل التلية”، وهي ثقافة العصر البرونزي السائدة في أوروبا الوسطى والتي تميزت بممارسة دفن الموتى تحت تلال دفن، بدأ الاعتماد على مستوطنات أفقية أصغر عمرًا وأقل تحصينًا، مما يعكس تغيرات سياسية أو اجتماعية عميقة في بنية المجتمعات آنذاك.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النحل الطنان يلعب: اكتشاف يغير نظرتنا إلى عقول الحشرات

    الجزيرة نت تنشر أولى صور خسوف “القمر الدموي” | علوم

    من الشياطين للنيران والحروب.. لماذا خشي البشر “القمر الدموي”؟ | علوم

    هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

    الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

    العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

    كيميائيون للجزيرة نت: جزيئات بلاستيك دقيقة تنتشر في غسالاتنا

    الذكاء الاصطناعي يعيد “صوت بابل” بعد ألف عام من الصمت | علوم

    سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    افتتاح دورة القيادة والأركان المشتركة في كلية مبارك العبدالله

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:55 م

    الرياض: ضبط مقيمين بتهمة ترويج 6 كجم من الشبو

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:52 م

    المملكة ترحب بإعلان سورية الوصول إلى «خارطة الطريق» لحل الأزمة في محافظة السويداء

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:51 م

    32 مليار جنيه خسائر للشركات المقيدة ببورصة مصر

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:28 م

    صدور الأعمال الكاملة للكاتب الروسي تشيخوف بالعربية

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:27 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    رئيس الوزراء اللبناني: بسط سلطة الدولة قرار قائم منذ 1989

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:25 م

    استشارية: لقاح الإنفلونزا الموسمية يحرض المناعة لتكوين أجسام مضادة

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:11 م

    قصة هروب انتهت بفاجعة.. السجن 14 عامًا لأرستقراطية بريطانية وصديقها بعد وفاة رضيعتهما نتيجة الإهمال

    الثلاثاء 16 سبتمبر 10:04 م

    أكثر من مليون خدمة قدمتها «السكنية» عبر «سهل»

    الثلاثاء 16 سبتمبر 9:54 م

    شراكة سعودية بريطانية لتعزيز الأمن البحري في اليمن

    الثلاثاء 16 سبتمبر 9:51 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟