Close Menu
    رائج الآن

    لماذا أصبحت هلوسات الذكاء الاصطناعي أكثر خطورة؟

    الجمعة 18 يوليو 6:24 م

    5 مواقف طريفة في عروض تقديم الكؤوس بتاريخ كرة القدم

    الجمعة 18 يوليو 6:21 م

    ذهب باكستان المعلّق.. ثروات بالمليارات تعوقها الفوضى

    الجمعة 18 يوليو 6:17 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لماذا أصبحت هلوسات الذكاء الاصطناعي أكثر خطورة؟
    • 5 مواقف طريفة في عروض تقديم الكؤوس بتاريخ كرة القدم
    • ذهب باكستان المعلّق.. ثروات بالمليارات تعوقها الفوضى
    • تحول مثير في نتائج التحقيق بقضية الطائرة الهندية المنكوبة
    • أتيكو أبو بكر يغادر حزبه الديمقراطي الشعبي ويؤسس جبهة نيجيرية جديدة
    • «بعد شائعات وفاتها».. منة شلبي لـ «عكاظ»: حالة والدتي جيدة وتمارس حياتها الطبيعية
    • ألمانيا تطالب نتنياهو بتدفق المساعدات.. أوروبا: إسرائيل لا تنفذ اتفاق غزة بالكامل
    • في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبيًا من أربع دول “مثيرة للقلق”
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » النوم الجيد يكبح الذكريات المؤلمة
    صحة

    النوم الجيد يكبح الذكريات المؤلمة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 28 يناير 9:27 ص0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يقول باحثون إن قدرة المرء على كبح الذكريات المؤلمة تتوقف على قدر النوم الذي يحصل عليه، بمعنى أنه إذا كنت مستريحا، وحاصلا على قدر واف من النوم، فسيكون بمقدور عقلك حجب الذكريات السلبية، أما إذا كنت تعاني من الأرق، فإن الذكريات التعيسة والأفكار المؤلمة سوف تظل تلاحقك، وتستمر في إزعاجك لفترة طويلة من الوقت.

    ومن أجل فهم الآلية التي تفسر هذه الفكرة، قام فريق بحثي من جامعة يورك بإنجلترا بدراسة جديدة نشرتها الدورية العلمية “ناشوينا أكاديمي أوف ساينسيس” (National Academy of Sciences) لتحديد كيف يعجز المخ، في حالة الحرمان من النوم، عن كبح جماح الأفكار السلبية.

    ويقول الباحث سكوت كايرني أستاذ علم النفس في جامعة يورك إن “هذه الدراسة قد توفر قطعة مهمة من الأحجية لفهم السبب وراء تزايد احتمالات الإصابة بالأمراض العقلية لدى الأشخاص الذين يعانون من قلة النوم بشكل مزمن”. وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني “ساينتفيك أميركان” المتخصص في الأبحاث العلمية: “نريد أن نعرف ما الذي يحدث داخل المخ في حالة عدم الحصول على قدر كاف من النوم”.

    وقد أثبتت دراسة سابقة أن استدعاء الذكريات وأحداث الماضي يتم عن طريق جزء في المخ يعرف باسم “الحصين”، في حين أن جزءا آخر يعرف باسم “قشرة الفص الجبهي الظهراني” هو المسؤول عن كبح الذكريات المؤلمة.

    قشرة الفص الجبهي

    ويوضح كايرني أن الفرضية العلمية التي عكف الفريق البحثي على إثباتها هي أن قلة النوم تعطل قدرة قشرة الفص الجبهي على “كبح” آلية استدعاء الذكريات.

    وفي إطار التجربة، قام الباحثون بتوجيه 85 متطوعا نحو الربط بين وجوه ذات ملامح محايدة ومواقف معينة يتم تعريضهم لها من بينها أحداث سلبية مثل حوادث السيارات أو مشاهد لمعارك أو أعمال عنف. ويقول كاريني إن المتطوعين في التجربة “يصنعون رابطة غنية بين الوجه المحايد والمشهد الذي يطلعون عليه، وبالتالي في حالة تعريض المتطوع للوجه المحايد، فإنه سوف يسترجع المشهد تلقائيا من دون الحاجة لرؤيته مرة أخرى”.

    وفي المرحلة التالية من التجربة، كان يتم تقسيم المتطوعين إلى مجموعتين، بحيث يتم إبقاء أفراد المجموعة الأولى مستيقظين طوال الليل، والسماح لأفراد المجموعة الثانية بالنوم على أسرة داخل المختبر مع مراقبة مراحل النوم المختلفة التي يمرون بها ما بين نوم “حركة العين السريعة” (REM) ثم نوم “حركة العين غير السريعة” (non REM). وفي الصباح، يتم تعريض أفراد المجموعتين لصور للوجوه المحايدة التي اطلعوا عليها في اليوم السابق، مع توجيه المتطوعين نحو استدعاء أو كبح الذكريات التي تقترن لديهم بالوجوه التي تعرض عليهم. وطوال فترة التجربة، كان يتم إجراء عملية فحص بالرنين المغناطيسي لقياس النشاط العقلي لجميع المتطوعين.

    وجدير بالذكر أن نوم حركة العين السريعة يحدث بعد أن يغفو الشخص بفترة تتراوح ما بين ساعة إلى ساعة نصف. وتتسم هذه المرحلة من النوم بسرعة تحرك العين تحت الجفون في كل الاتجاهات، وتتكرر عدة مرات خلال النوم ويكون النشاط العقلي خلالها مشابها لنشاطه في حالة الاستيقاظ، وعادة ما تحدث الأحلام خلال تلك المرحلة.

    أما عند النوم في مرحلة حركة العين غير السريعة، لا يكون المخ في حالة نشاط، كما يتباطأ التنفس وينخفض ضغط الدم. ويعمل الجسم خلال تلك المرحلة على إصلاح الأنسجة التالفة وبناء العظام والعضلات وتعزيز نظام المناعة.

    الحصين

    وأثبتت التجربة صحة الفرضية التي عكف الباحث كايرني على تأكيدها، وهي أن المتطوعين الذين ظلوا مستيقظين طوال الليل تراجع لديهم نشاط قشرة الفص الجبهي الظهراني بشكل ملموس، وخاصة عندما كانوا يحاولون كبح الذكريات المؤلمة التي تراودهم، وعلى العكس تزايد لديهم نشاط “الحصين” وهو الجزء المسؤول عن استدعاء الذكريات. ورجح الباحثون أن يكون السبب في ذلك هو أن قشرة الفص الجبهي لدى هذه الفئة لم تستطع كبح آلية استدعاء الذكريات التي يقوم بها الحصين.

    ويقول الباحثون إن هذه النتائج تظهر أن الحرمان من النوم لا يؤدي إلى تراجع نشاط المخ بشكل عام، بل إنه يؤثر على أجزاء معينة من الدماغ ترتبط بآلية استدعاء أو كبح الذكريات والأفكار.

    وبالنسبة للفئة التي تم السماح لها بالنوم في الليلة السابقة للتجربة، وجد الباحثون صلة بين نشاط قشرة الفص الجبهي الظهراني وفترة نوم المتطوعين في مرحلة حركة العين السريعة، لا سيما فيما يتعلق بالقدرة على كبح الذكريات المؤلمة.

    ويقول كايرني إن هذه الملاحظة “مثيرة للاهتمام لأن كثيرا من الأمراض العقلية المرتبطة بالأفكار الملحة مثل الاكتئاب واضطرابات في مرحلة ما بعد الصدمة تقترن أيضا باضطراب النوم في مرحلة حركة العين السريعة.

    وترى الباحثة ماريا ويبر -وهي مختصة في طب الأعصاب الإدراكي بجامعة جلاسكو، وليست من المشاركين في التجربة- أن هذه النتائج “تنطوي على فائدة حقيقية لتحسين المناهج العلاجية” لبعض الأمراض العقلية، وأضافت في تصريحات لموقع “ساينتفيك أميركان” أن “التدخلات الطبية لتحسين النوم في مرحلة حركة العين السريعة يمكن أن تصبح جزءا من علاج اضطرابات الذكريات التطفلية في حالات مرضية مثل اضطراب ما بعد الصدمة”. وترى أن هذا المنهج العلمي قد يستخدم ضمن الإجراءات الاحترازية لضمان منع ارتداد الأفكار السلبية والذكريات التعيسة بشكل مطلق.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر

    كيف يؤثر اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على مزاج النساء؟

    الجمع بين دواء تيرزيباتيد والعلاج الهرموني لانقطاع الطمث يعزز فقدان الوزن

    علاج هشاشة العظام يفيد المرضى الذين تزيد أعمارهم على 80 عاما

    ماذا تعرف عن حمية مايند لمكافحة الخرف؟

    تناول العنب يوميا يحسن قوة العضلات لدى النساء بعد انقطاع الطمث

    نصائح موجة الحر لعام 1976.. ما يجب اتباعه وما ينبغي تجاهله

    إدارة ترامب تسقط التهم عن طبيب متهم بإتلاف لقاحات كوفيد-19

    هل السجائر الإلكترونية أفضل من السجائر العادية؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    5 مواقف طريفة في عروض تقديم الكؤوس بتاريخ كرة القدم

    الجمعة 18 يوليو 6:21 م

    ذهب باكستان المعلّق.. ثروات بالمليارات تعوقها الفوضى

    الجمعة 18 يوليو 6:17 م

    تحول مثير في نتائج التحقيق بقضية الطائرة الهندية المنكوبة

    الجمعة 18 يوليو 6:16 م

    أتيكو أبو بكر يغادر حزبه الديمقراطي الشعبي ويؤسس جبهة نيجيرية جديدة

    الجمعة 18 يوليو 6:15 م

    «بعد شائعات وفاتها».. منة شلبي لـ «عكاظ»: حالة والدتي جيدة وتمارس حياتها الطبيعية

    الجمعة 18 يوليو 5:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ألمانيا تطالب نتنياهو بتدفق المساعدات.. أوروبا: إسرائيل لا تنفذ اتفاق غزة بالكامل

    الجمعة 18 يوليو 5:58 م

    في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبيًا من أربع دول “مثيرة للقلق”

    الجمعة 18 يوليو 5:42 م

    لسلامتك وسلامة من حولك.. «المرور» توجّه تعليمات بشأن قيادة الدراجات الآلية

    الجمعة 18 يوليو 5:39 م

    إسلامية جازان تختتم البرنامج التدريبي في الإسعافات الأولية

    الجمعة 18 يوليو 5:29 م

    100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

    الجمعة 18 يوليو 5:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟