Close Menu
    رائج الآن

    مباراة الكاميرون ضد الكونغو الديمقراطية بملحق كأس العالم 2026.. الموعد والقنوات الناقلة للبث المباشر

    السبت 15 نوفمبر 1:04 ص

    العملية “أُلُغ بك”.. هل يتحول الفضاء إلى ذراع إستراتيجية لتركيا؟

    السبت 15 نوفمبر 12:41 ص

    بعثة أممية للتحقيق في انتهاكات الفاشر.. والبرهان يعلن التعبئة العامة لمواجهة “الدعم السريع”

    السبت 15 نوفمبر 12:13 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مباراة الكاميرون ضد الكونغو الديمقراطية بملحق كأس العالم 2026.. الموعد والقنوات الناقلة للبث المباشر
    • العملية “أُلُغ بك”.. هل يتحول الفضاء إلى ذراع إستراتيجية لتركيا؟
    • بعثة أممية للتحقيق في انتهاكات الفاشر.. والبرهان يعلن التعبئة العامة لمواجهة “الدعم السريع”
    • بيتكوين وأخواتها.. إلى أين يتجه قطاع العملات المشفرة بأميركا؟
    • سرقة قطع أثرية ذهبية من المتحف الوطني في دمشق
    • 3 خطوات لمنع الحوادث.. هكذا تحول حمامك إلى مساحة آمنة وأنيقة
    • اشتهر بدوره في “محارب الظل”.. وفاة الممثل الياباني تاتسويا ناكاداي عن 92 عاما
    • «القُصّر»: تطوير الخدمات والبرامج المقدمة للأرامل وأبنائهم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اليوم الوطني.. محطة تأمل
    ثقافة

    اليوم الوطني.. محطة تأمل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 سبتمبر 9:15 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ثمة علاقة وجدانية عميقة، تربط الإنسان بوطنه وأرضه ومسقط رأسه، بحيث أن هذه العلاقة مركوزة في وجدان أي إنسان..

    فالتكوين الفطري يدفع الإنسان إلى التعلق بأرضه ووطنه ومسقط رأسه، ويدافع عن هذا التعلق بكل ما يملك من إمكانات وقدرات.. صحيح أن هذا التعلق القلبي والوجداني، في مراحل الإنسان العمرية الأولى، قد لا يتعدى لديه هذا التعلق منزله أو حارته، ولكن يبقى هذا التعلق عميقاً وتتضح لدى الإنسان حقيقة التعلق بوطنه وأرضه، بما يتجاوز مختصاته الشخصية، مع زيادة معارفه، وانخراطه في التعليم واتساع مداركه العقلية والعلمية. لذلك فنحن لا نحتاج إلى مؤونة زائدة لإقناع الإنسان أي إنسان بحب وطنه والتعلق بأرضه؛ لآن هذا الحب والتعلق مركوزان في نفس وقلب الإنسان منذ بواكير وعيه العام.

    والمناسبات الوطنية التي تذكّر الناس بأمجاد ماضيهم ومنجزات أجدادهم والظروف التي واكبت تأسيس دولهم الحديثة تستهدف بالدرجة الأولى تطوير علاقة المواطن بالوطن عبر إدخال مفاهيم جديدة تحول علاقة الإنسان بوطنه من علاقة وجدانية-عاطفية مجردة إلى علاقة مسؤولة تحول الإنسان إلى طاقة خلاقة وإيجابية للدفاع عن وطنه وحقوقه ومنجزاته التاريخية والراهنة.

    فهي مناسبات وطنية تريد أن تقول للمواطنين جميعاً بمختلف أعمارهم وتعدد مواقعهم إن الأوطان وعزتها لا تبنى بالرغبات المجردة والعلاقة العاطفية المجردة عن العمل وتحمل المسؤولية وإنما الأوطان تبنى بالكفاح والعمل والصبر على المكاره ومقاومة كل المثبطات والعمل المستديم لبناء لبنات الوطن الشامخ في مختلف مجالات الحياة.. فالأوطان لا تبنى بالشعارات الجوفاء العالية بل ببناء حقائق التقدم في أرجاء الحياة. فالأوطان تبنى بسواعد الجميع وجهودهم المتواصلة كل في موقعه وخندقه الوطني. فإذا كنت معلماً فالوطن يبنى بتطوير العملية التربوية والتعليمية ورعاية أبناء الوطن في مستوياتهم التعليمية المختلفة وإزالة كل العقبات التي تحول دون استمرار التعليم الجاد.

    وإذا كنت مسؤولاً في أي موقع فإن العلاقة الوجدانية بالوطن ينبغي أن تترجم إلى بذل كل الجهود في سبيل تعزيز قوة الوطن والمواطن والسعي الدائم لتلبية كل حاجات المواطنين. بحيث أكون أول القادمين إلى وظيفتي ودائرة عملي لخدمة الوطن والمواطن وآخر الخارجين من دائرة العمل، بحيث تكون كل ساعات عملي ساعات للعمل والإنتاج لصالح الوطن والمواطنين.

    وإذا كنت تاجراً، فإن مقتضى العلاقة الوجدانية مع الوطن أن أقدّم الوظائف والمسؤوليات إلى أبناء وطني وأن أتحمّل في سبيل ذلك كل الصعوبات والعراقيل. فأبناء وشباب الوطن أولى من غيرهم في الحصول على فرص وظيفية في مختلف مجالات الحياة.

    وهكذا تصبح العلاقة مع الوطن والمواطنين خارج دائرة المزايدة والمكايدة.

    فالعمل وحده هو المعيار الحقيقي الذي يحدد طبيعة العلاقة التي تربط الإنسان مع وطنه وأبناء وطنه.. ودون ذلك تبقى مقولات جوفاء ومجردة ولا تغير أي شيء في معادلة عزة الوطن ومنعته.. وفي ذكرى اليوم الوطني حري بنا جميعاً الالتفات إلى النقاط التالية:

    1- إن جميع المواطنين بصرف النظر عن منابتهم وأصولهم ومواقعهم العلمية والإدارية يتحملون مسؤولية في رعاية أبناء الوطن وتطوير أدوارهم ومسؤولياتهم بما يخدم الوطن ويعزز من فرص تقدمه وتطويره. فقوة الأوطان مرهونة بقوة المواطنين، ولا قوة للمواطنين إلا برعاية طموحاتهم وتلبية حاجاتهم وفتح المجال لهم لخدمة وطنهم من موقع علمهم وتخصصهم.. ونحن هنا ندعو الجميع إلى ضرورة العمل لفتح السوق الوطنية للكفاءات الوطنية التي تبحث عن فرصة عمل تخدم من خلالها نفسها وعائلتها ووطنها.

    وسيبقى معيار خدمة المواطن هو معيار حب الوطن والتغني بأمجاده ومنجزاته..

    2- إن قوة الأوطان وعزتها اليوم، من منظور علم الاجتماع السياسي، تعني العمل على تطوير مستوى انسجام وتفاهم تعبيرات المجتمع والوطن الواحد.. فليس عيباً أن تتنوع قناعاتنا وأفكارنا، ولكن العيب الحقيقي هو حينما نفشل في بناء نظام لتفاهمنا ووحدتنا الوطنية.. لذلك فإن من أولوياتنا الوطنية اليوم العمل على تطوير نظام التفاهم والانسجام بين تعبيرات وأطياف وطننا.. ويتحمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني مسؤولية أساسية في هذا السبيل.. وندعوه إلى المزيد من إطلاق المبادرات وتفعيل الخطوات التي تستهدف تطوير التفاهم بين أطياف المجتمع السعودي. وذكرى اليوم الوطني مناسبة أساسية لإظهار كل القيم والمبادئ التي تزيد من فرص إدارة التنوع والتعدد على قاعدة المواطنة الجامعة.. وحري بنا أن نتحرك جميعاً في هذا الاتجاه، بحيث نعزز وحدتنا على قاعدة احترام تعدديتنا الأفقية والعمودية.

    3- ثمة سؤال مركزي أساسي ينبغي أن نثيره للنقاش والحوار بين تعبيرات المجتمع السعودي وفي كل الأروقة الثقافية والإبداعية بمناسبة اليوم الوطني، ألا وهو (أي ثقافة تريد لمجتمعنا ووطننا).. لأن التسالم والاتفاق على الخطوط الكبرى للثقافة التي نريدها وننشدها على الصعيد الوطني هما أحد المداخل الأساسية التي تساهم في تعزيز الوحدة الوطنية وتحصين وتصليب الجبهة الداخلية لمجتمعنا ووطننا.. إننا نتطلع إلى الثقافة التي تعلي من شأن الإنسان وجوداً ورأياً وحقوقاً، وتعتبر أن الأديان جاءت من أجل خدمة الإنسان وسعادته في الدارين.. إننا نتطلع إلى تلك الثقافة القادرة على استنباط كنوز الإسلام وتحويلها إلى حقائق ثقافية واجتماعية.. إننا نتطلع إلى تلك الثقافة التي تنبذ العنف المادي والمعنوي، وتعلي من شأن التسامح والحوار والسلم الأهلي.

    إننا نريد ثقافة وطنية تحترم التعدد وتصون حقوق الإنسان وتحفظ كرامته وحريته..

    إننا نريد ثقافة وطنية تعلي من شأن المواطن السعودي، وتعتبره حجر الأساس في كل مشروعات البناء والتنمية.

    فتعالوا جميعاً أيها الأحبة في ذكرى اليوم الوطني نثير النقاش الجدي والحيوي، ونطلق الحوار العميق بيننا، الذي يستهدف توفير إجابات أو مشروع إجابات على السؤال المركزي والذي نحسبه من أهم الأسئلة الوطنية التي ينبغي أن نتحاور ونتفاكر حولها وهو سؤال (أي ثقافة نريد) على المستويين الاجتماعي والوطني.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سرقة قطع أثرية ذهبية من المتحف الوطني في دمشق

    تشابه القصائد يُهدّدُ بصمة الشعراء بالذوبان – أخبار السعودية

    “العافية الثقافية”.. هل يمكن علاج الالتهابات بزيارة المتاحف؟

    محمد شاكر وآدم ووائل جسار يشعلون مسرح أبو بكر سالم – أخبار السعودية

    كيف قلب غوستاف لوبون نظرة أوروبا إلى الحضارة العربية الإسلامية؟

    محمود حميدة وشيرين يشعلان غموض «شكوى 713317» قبل عرضه بالقاهرة – أخبار السعودية

    تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه “اللغة التركية” | سياسة

    حصل على الأوسكار 2024.. شون بيكر رئيساً للجنة تحكيم الأفلام الطويلة في «البحر الأحمر» – أخبار السعودية

    تقديراً لمسيرتهما الفنية.. «القاهرة السينمائي» يكرم خالد النبوي ومحمد عبدالعزيز – أخبار السعودية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    العملية “أُلُغ بك”.. هل يتحول الفضاء إلى ذراع إستراتيجية لتركيا؟

    السبت 15 نوفمبر 12:41 ص

    بعثة أممية للتحقيق في انتهاكات الفاشر.. والبرهان يعلن التعبئة العامة لمواجهة “الدعم السريع”

    السبت 15 نوفمبر 12:13 ص

    بيتكوين وأخواتها.. إلى أين يتجه قطاع العملات المشفرة بأميركا؟

    الجمعة 14 نوفمبر 11:58 م

    سرقة قطع أثرية ذهبية من المتحف الوطني في دمشق

    الجمعة 14 نوفمبر 11:55 م

    3 خطوات لمنع الحوادث.. هكذا تحول حمامك إلى مساحة آمنة وأنيقة

    الجمعة 14 نوفمبر 11:46 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اشتهر بدوره في “محارب الظل”.. وفاة الممثل الياباني تاتسويا ناكاداي عن 92 عاما

    الجمعة 14 نوفمبر 11:24 م

    «القُصّر»: تطوير الخدمات والبرامج المقدمة للأرامل وأبنائهم

    الجمعة 14 نوفمبر 11:11 م

    الأخضر السعودي يفوز على ساحل العاج بهدف أبو الشامات

    الجمعة 14 نوفمبر 10:54 م

    محللون: قانون الإعدام تشريع للعنصرية وشرعنة لجرائم الحرب الإسرائيلية

    الجمعة 14 نوفمبر 10:12 م

    ألم العانة أو الفتق الرياضي.. لماذا يضرب اللاعبين الشباب وكيف يمكن علاجه؟

    الجمعة 14 نوفمبر 8:56 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟