Close Menu
    رائج الآن

    ناقد رياضي: هذه المنتخبات فاجأت الجميع في كأس العرب

    الخميس 04 ديسمبر 6:22 م

    وكالة الفضاء الأوروبية تنشر صورا جديدة لـ”عين الصحراء” الموريتانية

    الخميس 04 ديسمبر 6:07 م

    يوسف العمران أطلق باكورة أعماله الأدبية «بطل التغيير»

    الخميس 04 ديسمبر 5:30 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ناقد رياضي: هذه المنتخبات فاجأت الجميع في كأس العرب
    • وكالة الفضاء الأوروبية تنشر صورا جديدة لـ”عين الصحراء” الموريتانية
    • يوسف العمران أطلق باكورة أعماله الأدبية «بطل التغيير»
    • بعد عمليتي الدعس والطعن.. هل تحفز عقوبات الاحتلال المقاومة بالضفة؟
    • بالصور.. فوز تاريخي لفلسطين في كأس العرب والشرع يهنئ أبطال سوريا
    • أبواب أمريكا المغلقة.. هل يتلاشى حلم الشباب العربي بالهجرة بعد قرارات ترامب؟
    • ‫لهذا السبب.. لا تستخدم مُثبطات السعال
    • الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تطلق أول خدمة غسيل كلوي متنقل داخل السجون بالمملكة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » اليوم الوطني.. محطة تأمل
    ثقافة

    اليوم الوطني.. محطة تأمل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 سبتمبر 9:15 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ثمة علاقة وجدانية عميقة، تربط الإنسان بوطنه وأرضه ومسقط رأسه، بحيث أن هذه العلاقة مركوزة في وجدان أي إنسان..

    فالتكوين الفطري يدفع الإنسان إلى التعلق بأرضه ووطنه ومسقط رأسه، ويدافع عن هذا التعلق بكل ما يملك من إمكانات وقدرات.. صحيح أن هذا التعلق القلبي والوجداني، في مراحل الإنسان العمرية الأولى، قد لا يتعدى لديه هذا التعلق منزله أو حارته، ولكن يبقى هذا التعلق عميقاً وتتضح لدى الإنسان حقيقة التعلق بوطنه وأرضه، بما يتجاوز مختصاته الشخصية، مع زيادة معارفه، وانخراطه في التعليم واتساع مداركه العقلية والعلمية. لذلك فنحن لا نحتاج إلى مؤونة زائدة لإقناع الإنسان أي إنسان بحب وطنه والتعلق بأرضه؛ لآن هذا الحب والتعلق مركوزان في نفس وقلب الإنسان منذ بواكير وعيه العام.

    والمناسبات الوطنية التي تذكّر الناس بأمجاد ماضيهم ومنجزات أجدادهم والظروف التي واكبت تأسيس دولهم الحديثة تستهدف بالدرجة الأولى تطوير علاقة المواطن بالوطن عبر إدخال مفاهيم جديدة تحول علاقة الإنسان بوطنه من علاقة وجدانية-عاطفية مجردة إلى علاقة مسؤولة تحول الإنسان إلى طاقة خلاقة وإيجابية للدفاع عن وطنه وحقوقه ومنجزاته التاريخية والراهنة.

    فهي مناسبات وطنية تريد أن تقول للمواطنين جميعاً بمختلف أعمارهم وتعدد مواقعهم إن الأوطان وعزتها لا تبنى بالرغبات المجردة والعلاقة العاطفية المجردة عن العمل وتحمل المسؤولية وإنما الأوطان تبنى بالكفاح والعمل والصبر على المكاره ومقاومة كل المثبطات والعمل المستديم لبناء لبنات الوطن الشامخ في مختلف مجالات الحياة.. فالأوطان لا تبنى بالشعارات الجوفاء العالية بل ببناء حقائق التقدم في أرجاء الحياة. فالأوطان تبنى بسواعد الجميع وجهودهم المتواصلة كل في موقعه وخندقه الوطني. فإذا كنت معلماً فالوطن يبنى بتطوير العملية التربوية والتعليمية ورعاية أبناء الوطن في مستوياتهم التعليمية المختلفة وإزالة كل العقبات التي تحول دون استمرار التعليم الجاد.

    وإذا كنت مسؤولاً في أي موقع فإن العلاقة الوجدانية بالوطن ينبغي أن تترجم إلى بذل كل الجهود في سبيل تعزيز قوة الوطن والمواطن والسعي الدائم لتلبية كل حاجات المواطنين. بحيث أكون أول القادمين إلى وظيفتي ودائرة عملي لخدمة الوطن والمواطن وآخر الخارجين من دائرة العمل، بحيث تكون كل ساعات عملي ساعات للعمل والإنتاج لصالح الوطن والمواطنين.

    وإذا كنت تاجراً، فإن مقتضى العلاقة الوجدانية مع الوطن أن أقدّم الوظائف والمسؤوليات إلى أبناء وطني وأن أتحمّل في سبيل ذلك كل الصعوبات والعراقيل. فأبناء وشباب الوطن أولى من غيرهم في الحصول على فرص وظيفية في مختلف مجالات الحياة.

    وهكذا تصبح العلاقة مع الوطن والمواطنين خارج دائرة المزايدة والمكايدة.

    فالعمل وحده هو المعيار الحقيقي الذي يحدد طبيعة العلاقة التي تربط الإنسان مع وطنه وأبناء وطنه.. ودون ذلك تبقى مقولات جوفاء ومجردة ولا تغير أي شيء في معادلة عزة الوطن ومنعته.. وفي ذكرى اليوم الوطني حري بنا جميعاً الالتفات إلى النقاط التالية:

    1- إن جميع المواطنين بصرف النظر عن منابتهم وأصولهم ومواقعهم العلمية والإدارية يتحملون مسؤولية في رعاية أبناء الوطن وتطوير أدوارهم ومسؤولياتهم بما يخدم الوطن ويعزز من فرص تقدمه وتطويره. فقوة الأوطان مرهونة بقوة المواطنين، ولا قوة للمواطنين إلا برعاية طموحاتهم وتلبية حاجاتهم وفتح المجال لهم لخدمة وطنهم من موقع علمهم وتخصصهم.. ونحن هنا ندعو الجميع إلى ضرورة العمل لفتح السوق الوطنية للكفاءات الوطنية التي تبحث عن فرصة عمل تخدم من خلالها نفسها وعائلتها ووطنها.

    وسيبقى معيار خدمة المواطن هو معيار حب الوطن والتغني بأمجاده ومنجزاته..

    2- إن قوة الأوطان وعزتها اليوم، من منظور علم الاجتماع السياسي، تعني العمل على تطوير مستوى انسجام وتفاهم تعبيرات المجتمع والوطن الواحد.. فليس عيباً أن تتنوع قناعاتنا وأفكارنا، ولكن العيب الحقيقي هو حينما نفشل في بناء نظام لتفاهمنا ووحدتنا الوطنية.. لذلك فإن من أولوياتنا الوطنية اليوم العمل على تطوير نظام التفاهم والانسجام بين تعبيرات وأطياف وطننا.. ويتحمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني مسؤولية أساسية في هذا السبيل.. وندعوه إلى المزيد من إطلاق المبادرات وتفعيل الخطوات التي تستهدف تطوير التفاهم بين أطياف المجتمع السعودي. وذكرى اليوم الوطني مناسبة أساسية لإظهار كل القيم والمبادئ التي تزيد من فرص إدارة التنوع والتعدد على قاعدة المواطنة الجامعة.. وحري بنا أن نتحرك جميعاً في هذا الاتجاه، بحيث نعزز وحدتنا على قاعدة احترام تعدديتنا الأفقية والعمودية.

    3- ثمة سؤال مركزي أساسي ينبغي أن نثيره للنقاش والحوار بين تعبيرات المجتمع السعودي وفي كل الأروقة الثقافية والإبداعية بمناسبة اليوم الوطني، ألا وهو (أي ثقافة تريد لمجتمعنا ووطننا).. لأن التسالم والاتفاق على الخطوط الكبرى للثقافة التي نريدها وننشدها على الصعيد الوطني هما أحد المداخل الأساسية التي تساهم في تعزيز الوحدة الوطنية وتحصين وتصليب الجبهة الداخلية لمجتمعنا ووطننا.. إننا نتطلع إلى الثقافة التي تعلي من شأن الإنسان وجوداً ورأياً وحقوقاً، وتعتبر أن الأديان جاءت من أجل خدمة الإنسان وسعادته في الدارين.. إننا نتطلع إلى تلك الثقافة القادرة على استنباط كنوز الإسلام وتحويلها إلى حقائق ثقافية واجتماعية.. إننا نتطلع إلى تلك الثقافة التي تنبذ العنف المادي والمعنوي، وتعلي من شأن التسامح والحوار والسلم الأهلي.

    إننا نريد ثقافة وطنية تحترم التعدد وتصون حقوق الإنسان وتحفظ كرامته وحريته..

    إننا نريد ثقافة وطنية تعلي من شأن المواطن السعودي، وتعتبره حجر الأساس في كل مشروعات البناء والتنمية.

    فتعالوا جميعاً أيها الأحبة في ذكرى اليوم الوطني نثير النقاش الجدي والحيوي، ونطلق الحوار العميق بيننا، الذي يستهدف توفير إجابات أو مشروع إجابات على السؤال المركزي والذي نحسبه من أهم الأسئلة الوطنية التي ينبغي أن نتحاور ونتفاكر حولها وهو سؤال (أي ثقافة نريد) على المستويين الاجتماعي والوطني.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف أسهم أدب الرحلة في توثيق العادات والتقاليد عبر العصور؟

    الكِتاب السوري بين زمنين.. كيف تغيّر المشهد الثقافي وواقع النشر؟

    أندرو مارش: الغنوشي أحدث ثورة فكرية إسلامية و”الديمقراطية المسلمة” محاولة لتفادي حتمية الانقلاب

    “تحت الأرض”.. سرد بصري يجمع بين العتمة والنور لاستحضار المآسي اليابانية

    “الزمن تحت الخرسانة”.. الجذور الاستعمارية لإدارة المخيمات الفلسطينية

    دورة استثنائية بمشاركة عالمية واسعة.. إعلان الفائزين بجائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة 2025/2026

    “المنكوبون”.. هل الحياة في أمان الشمال أفضل من حيوية الجنوب؟

    نساء غانا المنفيات إلى “مخيمات الساحرات”

    متاحف قطر تحصد جوائز قطر للسياحة لعام 2025

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وكالة الفضاء الأوروبية تنشر صورا جديدة لـ”عين الصحراء” الموريتانية

    الخميس 04 ديسمبر 6:07 م

    يوسف العمران أطلق باكورة أعماله الأدبية «بطل التغيير»

    الخميس 04 ديسمبر 5:30 م

    بعد عمليتي الدعس والطعن.. هل تحفز عقوبات الاحتلال المقاومة بالضفة؟

    الخميس 04 ديسمبر 5:24 م

    بالصور.. فوز تاريخي لفلسطين في كأس العرب والشرع يهنئ أبطال سوريا

    الخميس 04 ديسمبر 5:03 م

    أبواب أمريكا المغلقة.. هل يتلاشى حلم الشباب العربي بالهجرة بعد قرارات ترامب؟

    الخميس 04 ديسمبر 4:43 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫لهذا السبب.. لا تستخدم مُثبطات السعال

    الخميس 04 ديسمبر 3:06 م

    الخدمات الطبية بوزارة الداخلية تطلق أول خدمة غسيل كلوي متنقل داخل السجون بالمملكة

    الخميس 04 ديسمبر 3:01 م

    متدربتان من “التقنية الرقمية بالأحساء” تحصدان المركز الثالث في معرض “مبتكرون 2025”

    الخميس 04 ديسمبر 2:53 م

    ثورة الحركة الهادئة.. لماذا يتجه العالم نحو تدريب “منطقة الصفر”؟

    الخميس 04 ديسمبر 2:53 م

    من “زيروكس بارك” إلى “آبل”.. قصة ميلاد الحوسبة الشخصية

    الخميس 04 ديسمبر 2:38 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟